*عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 05/02/2024*

*عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 05/02/2024*

النهار

-اشتعال ميداني… والرئاسة إلى شلل مستعاد!

-واشنطن تعتزم شنّ ضربات اضافية على فصائل تدعمها إيران

-قتال عنيف في مدينتي غزة وخان يونس و”حماس” نفت رفضها مقترحات وقف النار

-48 غارة أميركية وبريطانية على اليمن والحوثيون يتعهدون “التصعيد بالتصعيد

-ثلاث سنوات على اغتيال لقمان سليم…شقيقته: ممنوع الكشف عن قتلته

 

الأخبار

-ضغوط المستوطنين تتفاقم: لا ثقة بالجيش

-تشكيك أميركي بالادارة: إستراتيجية بايدن لا تجلب الردع

-مليار دولار كلفة إلغاء الضريبة على المستفيدين من الدعم: هل يخضع مجلس النواب؟

-الضمان يخرج من دائرة «الإنكار»: الدولار بسعر السوق

 

اللواء

-هدنة رمضان» في الواجهة الجنوبية أو التعايش مع حرب مفتوحة!

-بري يحسم المسار الرئاسي: لا جلسات بلا حوار مسبق وتعاميم الـ150 دولاراً في ملعب المصارف

-عن المرأة الفلسطينية ومثيلتها الإسرائيلية..

-لماذا الحملة على الخماسية..؟

 

الجمهورية

-تركيز على الفصل بين غزة ولبنان

-التعميم 166 ماذا يعطي… وماذا يأخذ؟

-100 دولار بدلاً من الـ 100 ألف؟

-لماذا تتغاضى واشنطن عن دور طهران؟

-صراع قطري فرنسي صامت

-الحكومة الإسرائيلية تناقش تفاصيل الهدنة

 

الشرق

-لا تَمْزَحوا مع أميركا

-أميركا تردّ على إيران بطائرات B1 وغزة صامدة للشهر الخامس

 

الديار

-اللجنة الخماسية غير متفقة على خريطة طريق موحدة… والاستحقاق الرئاسي بالانتظار

-العدوان الاميركي على سوريا والعراق يصعّب مفاوضات غزة… واهتمام دولي بضبط جبهة لبنان

-الحريري في 14 شباط: تحضيرات لحشود كبيرة والعودة الدائمة مرهونة بسلة الحل

 

البناء

-غارات اميركية على اليمن… وصنعاء: ماضون في إجراءاتنا في البحر الأحمر/

-المقاومة متمسكة بشرطَيْ وقف الحرب وتحرير كل الأسرى للسير بأي صفقة /

-بري: لا جلسات دون توافق… والخماسية التزمت الحياد… وأهلاً بعودة الحريري

 

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 05/02/2024

 

الأنباء الكويتية

-الراعي يدعو السياسيين إلى رفع أيديهم عن القضاء.. و«الخارجية» تبدي قلقها من قصف سورية والعراق

-استجمام وليد جنبلاط في عين المريسة يستحوذ على -الاهتمام وترقُّب لـ «نصائح وأفكار» سيجورنيه القادم إلى بيروت غداً

-اجتماع بين صليبا والحريري ودعوة إلى المشاركة في ذكرى 14 فبراير في وسط بيروت

-لبنان على عتبة انتخاب رئيس للجمهورية

-الوزير السابق يوسف سلامة لـ «الأنباء»: المنطقة إلى هدوء يسبق قيام «حل الدولتين»

-لا نتائج للتحركات الديبلوماسية الأخيرة

-«الفراغ» أقوى المرشحين في رئاسة «النيابة التمييزية» ومعركة سنّية حول خلافة القاضي عويدات

 

الشرق الأوسط

– نصائح أوروبية لـ«حزب الله» بإطلاق يد الحكومة اللبنانية لتطبيق الـ1701

-إسرائيل تعلن قصف 50 هدفاً لـ«حزب الله» في سوريا و3400 في لبنان منذ بدء حرب غزة

الراي الكويتية

– لبنان «المقيم في المصيدة» على أعصابه مع اشتداد لعبة «القط والفأر» بين أميركا وإيران

-تعليق تمويل «الأونروا»… يعمّق أوجاع فلسطينيي لبنان

 

الجريدة الكويتية

-اغتيال لقمان سليم… ممنوع الاقتراب

 

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 05/02/2024

 

اسرار اللواء

همس

تباينت التبريرات حول غياب وزير الخارجية بوحبيب عن محادثات وزير الخارجية البريطاني في بيروت، وعدم قيام الأخير بزيارة وزارة الخارجية التي يبعد مقرها عشرات الأمتار عن السراي الكبير!

غمز

يردد سياسي مخضرم أن تكليف الرئيس نبيه برّي لنائبه بوصعب بتنسيق الإتصالات مع الوسيط الأميركي هوكشتاين أصاب أكثر من عصفور بحجر واحد

لغز

تبين أن لدى كهرباء لبنان ثلاثين مليون دولار في البنك المركزي، وستُحصَّل الفواتير الجديدة بالدولار إختيارياً، ومع ذلك لا برنامج لزيادة ساعات التغذية!

 

البناء

خفايا

■قال مصدر دبلوماسي غربي إن في كيان الاحتلال اليوم ثلاث “إسرائيلات” يجب انتظار اجتماع اثنتين منها حتى تتبلور صورة مشهد سياسي جديد يمكن له فتح الطريق لتسوية قابلة للحياة حول غزة؛ فهناك حلف بنيامين نتنياهو وقوى اليمين وأولوياته استمرار الحرب، وهناك حلف بني غانتس وغادي ايزنكوت وقيادة الجيش والأجهزة الأمنية وأولويته بدء التحقيق في الفشل، وهناك حلف المعارضة بقيادة يائير لبيد وعائلات الأسرى وأولوياته صفقة تبادل ولو أدّت الى وقف الحرب. واعتبر المصدر أن حلف غانتس والجيش لا يزال يوفر الغطاء لنتنياهو واستمرار الحرب ودون انتقاله إلى دعوات إنهاء الحرب لن يحدث التغيير المنشود

كواليس

■سأل مسؤول خليجي دبلوماسياً أميركياً كبيراً عما إذا كان الدور العسكري الأميركي قابلاً للتطور إلى حد الإعلان عن فتح البحر الأحمر أمام الملاحة لكل السفن دون تمييز بما فيها السفن الاسرائيلية وتحدّي أنصار الله بمنع ذلك، فتلقى جواباً سلبياً وتأكيداً أن واشنطن توجّه رسالة لأنصار الله مفادها أن كلفة خياراتهم مرتفعة. وبالمثل تفعل في العراق رداً على استهداف قواتها وهي لا تريد التورط بحرب في اليمن ولا في العراق. وبالتأكيد لا تريد حرباً مع إيران وتحذّر “إسرائيل” من مخاطر التورط بحرب مع حزب الله

 

اسرار الجمهورية

■ أسّف مرجع روحي أن يكون قرار الحرب في لبنان يتقرّر في تل أبيب وطهران، وقرار إنتخاب رئيس يتقرر بين ٦ دول، لبنان ليس من بينها.

■نقل زوار عاصمة كبرى أجواء مناقضة تماماً لما ينشر في بيروت وخصوصاً عند الربط بين استحقاقين دستوري وحربي .

■يصر قانونيون في رابطة مدنية عريقة تابعة إلحدى الطوائف على ربط حق الترشيح لرئاستها وعضوية مجلسها التنفيذي بسنوات الانتساب اليها

 

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

 

كتبت النهار

ليس من كلام اكثر تعبيرا من الذي قاله امس الرئيس نبيه بري لرئيس الحكومة الاسبق سعد الحريري “أهلا وسهلا بعودتك للعمل السياسي عندما تقرر”. فقد أثبتت الانتخابات الاخيرة أن سعد الحريري هو الناجح الأكبر على الرغم من اعتكافه، فمن النهر الكبير الى الناقورة حصد 24% من الطائفة السنية من غير أن يشارك في الانتخابات”.

لعلّ هذا التصريح، ابلغ مما قيل في امكان عودة الرئيس سعد الحريري الى مزاولة العمل السياسي في لبنان، اذ ان غياب الحريري شكل ليس فقط انتكاسة للحالة السنية في لبنان، انما خللا وطنيا عارما على مستوى البلاد من شمالها الى جنوبها، في نظام طائفي مذهبي، يصيبه الاختلال عندما تشعر طائفة بضعفها وتراجع دورها، وهو ما حصل مع المسيحيين في بداية تسعينات القرن الماضي. انذاك تفسخ النسيج اللبناني، ولو لم تصادر الوصاية السورية القرار، وتمسك بأمن البلاد، لكان انزلاق الى ما يشبه الحرب الاهلية، لم تغب تماما اذ ساهمت تلك الوصاية في زيادة الانقسام والتباعد مع ضبط امني فوقي.

لقد دفع الرئيس سعد الحريري ثمن محاولات تجنيب الشارع الاسلامي فتنة سنية شيعية في احلك الظروف، ورفض مصادرة القرار المسيحي فنزل عند رغبة او اتفاق المسيحيين في ما بينهم، ورضخ لقانون انتخاب اكثر من طائفي، فكان ان تساهل وتنازل وخسر في تياره وكتلته وطائفته، وخسر في علاقاته مع الدول العربية التي اعتبر بعضها انه بالغ في التنازلات، خصوصا عندما صافح المتهمين بقتل والده، انقاذا للبنان من تفجير لم ينج منه البلد كثيرا من جراء فكر اجرامي ارهابي لا يزال يسود بوجوه مختلفة.

لا يزال سعد الحريري الاكثر تمثيلا على مستوى طائفته، وقادرا على جذب كثيرين من خارج طائفته، ووفق الرئيس بري انه حصد 24 في المئة من الاصوات من دون ان يكون لتياره “تيار المستقبل” اي ترشيح رسمي، ومن دون ان يحرك اي ماكينة انتخابية او ان يعلن دعمه او تبنيه اي مرشح.

الاكيد ان اللبنانيين، ومنهم الذين حاربوا الحريري، وعطلوا مساره، واتهموه ونعتوه بأقذع العبارات والاوصاف، وتمنوا له السفر “وان واي تيكيت”، صاروا يتمنون عودته، بعدما عرفوا قيمته، وادركوا عمق الفراغ، وهم يتمنون لو ياتي فيعيد التوازنات اللبنانية بما ييسر الاستحقاقات المقبلة وينعش الميثاق الوطني.

Exit mobile version