العناوين
النهار
-نهاية تشرين الثاني… “مهلة ترهيب”!
-ضباط النظام الأسدي في لبنان
-فوز ممداني حدث تاريخي في نيويورك
الأخبار
-رئيس الجمهورية يرشح بول سالم لملف المفاوضات | طوني بلير إلى لبنان: خطة استعمارية جديدة
-جبران باسيل: لا تفاوض بتسليم مسبق للعدوّ
-«بنك ميد» يصرف 150 موظّفاً
-إسرائيل تواصل تسريباتها عن قدرات حزب الله: تحضير المسرح السياسي والدبلوماسي للعدوان!
-التحقيقات الليبية في قضيّة الصدر: أوراقٌ فارغة!
الديار
-ترامب يفرض «تهدئة مؤقتة» وصيغة مصرية قبل نهاية الشهر
-لا صفقة على حساب حزب الله وعون يسعى لمنع المواجهة المفتوحة
اللواء
-التفاوض يبدأ بوقف العدوان الإسرائيلي.. ورفض لبناني للاتصال المباشر
-تفاهم بين برِّي وسلام حول أولوية الإعمار.. وبكركي تشجب الاغتيالات الإسرائيلية جنوباً
الشرق
-مصـر أم «الدنيـــا»
-مجلس الوزراء يبحث اليوم في السلاح والانتخابات
الجمهورية
-واشنطن تمانع التصعيد الواسع
-بري لـ«الجمهورية«: لا حرب ولا مفاوضات مباشرة
البناء
-ممداني يهزم حزبي الأغنياء بالفقراء: نيويورك تحتفل ومأتم في واشنطن وتل أبيب
-بيضون وحمود فوزان لبنانيان في ميشغن… وخسائر بالجملة لترامب مع الإغلاق
-قانون الانتخابات في عنق الزجاجة الحكومي ومساعٍ لتوافق رئاسي على تسوية
الصحف العربية
الانباء الكويتيه
-رئيس الجمهورية يطلب مساعدة أصدقاء لبنان لتطبيق وقف النار .. والتقرير الثاني لـ «حصرية السلاح» على طاولة الحكومة اليوم
-ترقُّب لجواب إسرائيل حول المفاوضات واتصالات بشأن «الصيغة والسقوف»
-الجيش اللبناني يعلن تحرير مخطوف كويتي في «زحلة» ويوقف المتورطين
-رئيس مصلحة الأرصاد الجوية مارك وهيبة لـ «الأنباء»: انخفاض فقط بالحرارة وربما رذاذ
-صيف لبنان مستمر.. لا أمطار في الأفق والشتاء لن يبدأ قبل ديسمبر
الراي الكويتيه
-إسرائيل تُوسّع نطاق أهدافها في لبنان… تصعيد مضبوط
-إسرائيل «تفاوض» لبنان بالنار لترسيم جدول أعمال المفاوضات والجَدوى
الجريدة الكويتية
-لبنان: تخوُّف من سيناريوهات حربية تتضمن ضربة «مختلفة» ضد إيران
-الجيش اللبناني يحرر كويتياً مختطفاً منذ أيام
-بلبلة في «فيلق القدس» حول خلافة قآني مع انتهاء مدته
الشرق الاوسط
-لبنان يطرح مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل… تجنباً للتطبيع
-هل «حزب الله» قادر على الانخراط في معركة جديدة مع إسرائيل؟
الأسرار
النهار
¶ فيما أوحى وزير المال ياسين جابر بأجواء ايجابية من لقائه وفد جمعية المصارف ،سرّبت الجمعية ان “التباين لا يزال قائما بين الوزير جابر وجمعية المصارف لجهة ما يتعلق بمشروع قانون الفجوة المالية واستعادة الودائع لجهة التعديلات المتعلقة بقانون إعادة هيكلة المصارف، ولم يؤد الاجتماع إلى نتائج ملموسة”.
¶ فور صدور نتائج الإنتخابات البلدية في اميركا، بدأ اللبنانيون يطلقون النكات وفيها ان “آل بيضون أزاحوا آل بزي في لبنان ّ والمهجر، اذ حل مو بيضون محل بيل بزي في عمدة “ديربورن هايتس”، وزوجة عبدالله حمود، عمدة ديربورن، اسمها فاطمة بيضون، وفي لبنان قد يحل اشرف بيضون محل علي بزي نائباً عن بنت جبيل.
¶ مع بدء التحضير للانتخابات النيابية المقبلة، يدور محازبو تيار المستقبل” في دائرة من الحيرة وسط شائعات عن نية التيار دعم مرشحين محتملين لم يتم الإتصال بهم حتى الساعة في انتظار قرار نهائي، وقرار اخرين بالترشح سواء مع التيار الأزرق او من دونه.
¶ تابعت قوى الأمن الداخلي ما نشرته “النهار” في “اسرار الآلهة” واتصلت للاستفسار عن الموضوع لفتح تحقيق وملاحقة من تستوجب ملاحقته من عناصر الدرك.
اللواء
همس
■تزايدت مطالبة الدول الأوروبية القيادة الجديدة في سوريا بمفاوضات لإعادة النازحين السوريين..
غمز
■يشتد الضغط على العملات خارج منظومة الدولار، سواءٌ اليورو أو غيره بعد الاتفاق بين واشنطن وبكين.
لغز
■تمديد التسجيل للمغتربين يشكل مخرجاً لضمان تصويت عدد لا بأس به للأحزاب المسيحية بشكل خاص، يزيد عن النسب التي حصلت في الانتخابات السابقة
الجمهورية
■أكد مطلعون على مسار مبادرة إقليمية طرحت أخيراً لمعالجة الوضع اللبناني ،ان فرص نجاحها تبدو ضئيلة.
■تعددت الشكاوى من روائح وقلة نظافة في مرفق حيوي تتعارض مع الحملات الإيجابية التى تروج للسياحة في لبنان
■ سأل موفد أجنبي مسؤولا كبيراًعن مصير الانتخابات النيابية، وما إذا كانت ستجري في موعدها، فرد ً قائلاً قبل أن أجيب، هل أنتم فعلاً مع إجراء الإنتخابات؟
البناء
خفايا
يقول مسؤول بارز إن موضوع التفاوض مع الاحتلال بالنسبة للبنان رغم كل النقاش الدائر حوله والضغوط الأميركية لفرض صيغة معينة له ليس مرفوضاً من حيث المبدأ، لكنه يبقى غير مطروح عملياً على الطاولة اللبنانية طالما أن الاعتداءات الإسرائيلية مستمرة اولاً، وطالما أن الجانب الأميركي لم يقدم للبنان خريطة طريق صالحة للنقاش بين اللبنانيين حول مؤدّى التفاوض والنتيجة التي يحققها من مطالب لبنان السيادية، طالما أن الاحتلال يكرّر يومياً أن لا نية لديه للانسحاب من كل الأراضي اللبنانية التي يحتلها. والسؤال المتكرر هو ما هي الضمانات إذا ذهب لبنان لأي شكل من التفاوض أن لا يحصل معه ما يحصل مع سورية حيث التفاوض مباشر وعلى مستوى وزاري والاعتداءات مستمرة والانسحاب غير وارد، كما يقول المسؤولون الإسرائيليون ويتحدثون عن جبل الشيخ والبقاء فيه الى ما لا نهاية عدا عن الجولان الذي قاموا بضمه إلى الكيان وباركت لهم اميركا ذلك؟
كواليس
علّق مسؤول سياسي على تكرار رئيس حزب القوات اللبنانية الحديث عن عدم التزام لبنان تطبيق واجباته وفق اتفاق وقف إطلاق النار بالقول إن نزع سلاح المقاومة شمال الليطاني جزء من موجبات لبنان، فقال المسؤول أما أن هذا جهل أو تجاهل، لأن اتفاق وقف إطلاق النار كما القرار 1701 كما خطاب القسم والبيان الوزاري وقبلها جميعها اتفاق الطائف تنص على إنهاء أي سلاح خارج مؤسسات الدولة وقبلت بها قوى المقاومة، لأنها تضع تسلسلاً يجب المرور فيه أو تلازماً يجب أن يُراعى بحيث لا يمكن فصل مسار السلاح عن مسار الاحتلال وإنهاء الاعتداء على السيادة اللبنانية، وجاء اتفاق وقف إطلاق النار يستثني منطقة جنوب الليطاني فقط من هذا التسلسل وهذا التلازم وبعدما كان القرار 1701 يضع انسحاب المقاومة من جنوب الليطاني لاحقاً للانسحاب الإسرائيلي إلى ما وراء الخط الأزرق جاء الاتفاق ليضع انسحاب المقاومة من جنوب الليطاني قبل الانسحاب الإسرائيلي كترجمة لتولي الدولة شأن الحرب والسلم والتفاوض والدفع للمرة الأولى بدلاً من المقاومة وقد نفذت المقاومة المطلوب منها بشهادة الجيش والحكومة والرئاسات ولجنة مراقبة وقف النار وفق بياناتها التي تلت الاتفاق بانتظار أن ينفذ الاحتلال ما عليه من انسحاب وإنهاء الاعتداءات وتفتح الدولة اللبنانية مع المقاومة باب مرحلة ثانية ليست الآن على الطاولة
ابرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
كتبت صحيفة “النهار”: بلغت موجة التهديدات والإنذارات الإسرائيلية بعملية كبيرة في لبنان حدوداً قياسية جديدة، استعادت معها تقريباً الأجواء المشحونة التي استبقت انفجار حرب الـ66 يوماً الإسرائيلية على “حزب الله” العام الماضي. وإذ لا يمكن فصل تزامن هذه العاصفة من التهديدات اليومية التصاعدية عن الاقتراب من ذكرى سنة كاملة لسريان اتفاق وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل في 27 تشرين الثاني، والذي لم يترنّح على شفا انهيار شبه كامل تحت وطأة الانتهاكات الإسرائيلية المنهجية والرفض القاطع لـ”حزب الله” لتسليم سلاحه إلى الجيش اللبناني، بدا لبنان وكأنه يتعرض لـ”ترهيب” بعد عكسي لحرب متجددة إلى درجة تحديد مهلة زمنية سافرة وعلنية هي آخر تشرين الثاني الحالي كموعد للضربة الإسرائيلية. ويثير التركيز على هذه المهلة شكوكاً متعاظمة حيال “اجتهادات” متضاربة لكل من لبنان وإسرائيل والولايات المتحدة حول خطة لبنان لحصرية السلاح. ولم يكن أخطر من اندفاع جماعي للإعلام الإسرائيلي في إبراز إنذارات الجيش الإسرائيلي للبنان، سوى تقاطع هذه التهديدات مع تحديد الموفد الأميركي توم برّاك المهلة إياها أمام الجيش اللبناني، فيما لم يتبلّغ لبنان بعد أي موقف، لا أميركي ولا إسرائيلي، من التأكيدات المتكررة للرئيس جوزف عون حول استعداد لبنان للتفاوض. وخلافاً لبعض الأجواء الإعلامية، بدا أن بيروت لم تتلق أي إشارة بعد حيال موضوع التفاوض بما يبقي باب الشكوك والمخاوف مفتوحاً على كل الاحتمالات وسط اشتداد عاصفة التهويل بضربة إسرائيلية كبيرة.
ومن المتوقع أن تتّسم جلسة مجلس الوزراء التي ستعقد بعد ظهر اليوم في قصر بعبدا بأهمية مزدوجة لجهة البحث في الأجواء الضاغطة هذه من جهة، ومحاولة بت الخلاف الداخلي حول مأزق انتخاب المغتربين من جهة أخرى، علماً أن الأمرين أدرجا في البندين الأول والثاني من جدول أعمال الجلسة. وسيطّلع المجلس على وقائع وتفاصيل المجريات الجارية في الجنوب من قائد الجيش العماد رودولف هيكل الذي سيقدم تقريره الثاني حول مسار خطة حصر السلاح في يد الدولة، وأيضاً من بوابة التهديدات الإسرائيلية وتحديد مهل للتحرك عسكرياً بعدها. ومن ثم سيناقش المجلس الصيغ الثلاث لقانون الانتخاب التي رفعتها إليه اللجنة الوزارية التي كلفت وضع تقاريرها حول الموضوع.
غير أن لبنان الرسمي سارع أمس إلى الرد على المبعوث الأميركي توم برّاك عبر مصدر لبناني مسؤول نفى وجود مهلة أميركية للجيش حتى نهاية تشرين الثاني الحالي لتطبيق خطة حصر السلاح.
وكانت موجة تحديد المهل سابقت التهديدات بعملية كبيرة، ونقلت القناة الإسرائيلية الثالثة عشرة أن المبعوث الأميركي توم برّاك منح الجيش اللبناني مهلة تنتهي في نهاية تشرين الثاني الحالي لإحداث تغيير في الوضع المتعلق بقضية سلاح “حزب الله”. وبحسب القناة نفسها أوضح برّاك أنه في حال لم يحدث ذلك، فستتمكن إسرائيل من شن هجمات وستتفهم الولايات المتحدة ذلك. وأضافت القناة بأن الجيش الإسرائيلي يستعد لجولة قتال قد تستمر أياماً عدة ضد “حزب الله”. وبدورها، نقلت صحيفة “معاريف” عن الجيش الإسرائيلي قوله، إن أي هجوم من “حزب الله” سيكون الرد عليه قوياً، ولن يكون هناك مفر من شنّ عملية قطع رأس “حزب الله”. وأفادت الصحيفة بأن الجيش الإسرائيلي يُنفذ حالياً عملية استنزاف تدريجي لقدرات “حزب الله”. ووفقاً لما نقلته عن الجيش الإسرائيلي، فإن الأخير سينفذ عملية واسعة في لبنان إذا تجاوز “حزب الله” خطوط إسرائيل الحمراء، لافتة إلى أنّه في حال وقوع أي هجوم من قبل “حزب الله” سيكون رد الجيش الإسرائيلي في الضاحية والبقاع، ولن يدفع الثمن “حزب الله” وحده بل سيطال كامل قواعده. وأوضحت أنّ الجيش الإسرائيلي سيستهدف كل دفاعات “حزب الله” شمال الليطاني إذا هاجم قواته. كما أن قناة “الحدث” نقلت عن مسؤول إسرائيلي أن “حزب الله يعيد تمركزه في الجنوب ما يهدد بحرب جديدة”، وقال: “نحن لا نسعى إلى حرب معه لكن لن نتردد إذا لزم الأمر”. وأوضح المسؤول الإسرائيلي بأن “إسرائيل ترحب بأي مفاوضات مع لبنان لكن من دون شروط مسبقة”، مضيفاً: “حسب الاتفاق لدينا حرية استهداف ما يشكل خطراً على أمننا من دون الرجوع للجنة الدولية”.
وفي سياق متصل بالوضع الجنوبي، أعلن رئيس الحكومة نواف سلام خلال استقباله وفد “تجمّع أبناء البلدات الحدودية الجنوبية” الذي أطلعه على أوضاع القرى الحدودية، أنّ إعادة الإعمار تمثّل أولوية وطنية للحكومة برمّتها. وأوضح أنّ الحكومة أنجزت لائحة بمشاريع البنى التحتية والخدمات الأساسية في المناطق الجنوبية، وهي جاهزة للانطلاق فور تأمين التمويل المرتقب، لا سيما من البنك الدولي. كما أعلن أنّه سيقوم بزيارة جديدة إلى الجنوب عند بدء تنفيذ هذه المشاريع، آملاً بأن يكون ذلك في أقرب وقت ممكن. وأضاف أنّ الحكومة لا تنتظر القرض الخارجي فحسب، بل تواصل العمل بجهودها الذاتية من خلال مشاريع تنفّذها الوزارات المعنية.
وفي مؤشر إلى تشابك الخلاف وتصاعده حيال ملفي حصرية السلاح وقانون الانتخاب، عاود رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع أمس الرد على مواقف رئيس مجلس النواب نبيه بري الأخيرة، فتوجه اليه قائلاً: “تقول إنّ المقاومة التزمت بالكامل ما نصّ عليه اتفاق وقف إطلاق النار، بينما هذا القول غير صحيح إطلاقًا. إنّ اتفاق وقف إطلاق النار الصادر في 27 تشرين الثاني، نصّ بشكل واضح وصريح، في أكثرية فقراته، على حلّ وتفكيك جميع التنظيمات العسكرية غير الشرعية. وقد سمّى هذا الاتفاق بالاسم المؤسسات التي تحمل سلاحًا شرعيًا في البلاد، وكل ما عدا ذلك يُعتبر سلاحًا غير شرعي. أما في ما يتعلّق بقولك، إنّ الجيش اللبناني انتشر في جنوب الليطاني بأكثر من تسعة آلاف ضابط وعنصر، فقولك هذا صحيح، لكنه ناقص، إذ إنّ مقاتلي “حزب الله” ما زالوا متواجدين جنوب الليطاني. وفي ما يخصّ استغرابك مواقف بعض الداخل اللبناني حيال “المقاومة”، فالحقيقة أنّ هذه المواقف تعبّر عن أكثرية الداخل اللبناني. فلو صحّ أنّ “حزب الله” لعب دور المقاومة في بعض الأوقات البعيدة جدًا، فإنه في الأوقات الأخرى كلها لعب دور الفصيل التابع للحرس الثوري الإيراني، خدمةً لمصالح الدولة الإيرانية، وعلى حساب آلاف وآلاف الشهداء اللبنانيين”.
على الصعيد الميداني استهدفت مسيّرة إسرائيلية أمس، سيارة على طريق عام برج رحال- العباسية، متسببة بمقتل الشيخ حسين ديب. وقالت وزارة الصحة إن الغارة الإسرائيلية أدت إلى مقتل مواطن وإصابة مواطن ثانٍ بجروح. كما ألقت درون إسرائيلية قنبلة صوتية على وطى الخيام.









































