العناوين
النهار
-في “7 أيار” بدأت عودة الخليجيين!
-حزب الله”قياديون يطالبون بانتخاب
الأخبار
-«الكنز» السعودي الموعود: مشاريع بـ«الملاليم»
-مشروع يضرب الاستقلالية ويفرض التبعية السياسية | كريم سعيد: «إصلاح المصارف» انقلاب على مصرف لبنان
-بريطانيا تعيد إحياء مشروع الأبراج جنوباً: محاولة جديدة لتعديل مهام اليونيفل
-10 ملايين ليرة زيادة على الحدّ الأدنى حصراً: الكل ضدّ العمال
-ترامب يهرب من المستنقع: «أميركا أولاً»
اللواء
-سلام إلى البقاع اليوم.. واستعداد فرنسي لرعاية ترسيم الحدود مع سوريا
-عودة الإماراتيِّين نافذة أمل والأضحى محطة واعدة للسعوديين.. وصندوق الإنماء العربي يدرس احتياجات لبنان
-عودة لبنان إلى الحضن العربي
الشرق
-الجنازة حامية والميت…
-الخليج يعود.. وعون وسلام يؤكّدان جهوزية لبنان التامة
الجمهورية
-طاقة فرج خليجية أمام لبنان
-لبنان يستقبل الإماراتيين بالورود
الديار
-عودة الرعاية الخليجية للبنان وموسم سياحي واعد
-صناديق الشمال على موعد مع التغيير أو تثبيت التوازنات؟!
-وساطة عربية بين دمشق و«تل ابيب»: ماذا يُحضَّر؟
-ما هي علاقة القوانين الإصلاحيّة بروزنامة الدعم المالي؟
الصحف العربية
الأنباء الكويتية
-تحالف انتخابي نيابي بين «العديلين» افرام والخازن في دائرة كسروان ـ جبيل
-مصدر قبل زيارة عون: الكويت أصرّت على احتضان لبنان في كل الظروف
-مصدر مقرب من اللجنة الخماسية لـ «الأنباء»: عودة أهل الخليج إلى لبنان مؤشر عافية واستقرار
-رئيس بلدية طرابلس رياض يمق لـ«الأنباء»: أدعو لانتخاب مجلس بلدي متجانس لا يتحول إلى حلبة صراعات
-احتفاء لبناني بعودة الإماراتيين.. ووزير الإعلام بول مرقص: الوضع الأمني مريح
الشرق الأوسط
-إصابة شخص بغارة إسرائيلية على بلدة مجدل زون في جنوب لبنان
-ترمب يعلن غداً الخميس يوم النصر في الولايات المتحدة
الراي الكويتية
-السعد: العلاقة بين الكويت ولبنان فوق مستوى الشبهات
الجريدة الكويتية
-«الصندوق العربي للإنماء» يستأنف نشاطه في لبنان
الاسرار
النهار
¶ لوحظ أن لوائح المجتمع المدني لم توفق في انتخابات معظم اقضية الجبل، ومن دعمته لم يفز باستحقاق البلدي، لكن في بعض الاماكن تم العمل على وضع خطط لضرب اللوائح بعضها ببعض وإحداث خروق.
¶ تبين ان النائب الآن عون تمكن من الفوز بخمسة مخاتير مسيحيين من خمسة في بلدة حارة حريك في حين جاءت النتائج مغايرة في البلدية نظرا لعدد المقترعين الشيعة للمجلس البلدي.
¶ يستمر التنافس على رئاسة اتحاد بلديات المتن الشمالي والأصوات متقاربة جداً وتنتظر عددا من رؤساء البلديات الذين لم يحسموا قرارهم بعد بسبب تعرضهم لضغوط شتى.
¶ بدا واضحا الضياع في الشارع البيروتي تجاه اللوائح التي لا تزال مجهولة من العموم في ظل غياب قوى مؤثرة بشدة في توجيه الرأي العام الأمر الذي تستفيد منه جهات متشددة لإحكام السيطرة اكثر فاكثر.
¶ استحوذ تاريخ 7 ايار ذكرى اجتياح قوى الممانعة شوارع بيروت في 2008 لتعطيل قرارات مجلس الوزراء على اهتمام واسع واكدت التعليقات عدم جواز العودة الى الوراء وإحكام سيطرة الميليشيات والسلاح غير الشرعي على قرار الدولة.
¶ تتكشف عن نتائج الإنتخابات البلدية حقائق مغايرة لما تعلنه الأحزاب لجهة اعداد الفائزين من مناصريها بسبب تداخل ذلك مع قوة العائلات.
اللواء
همس
■بات بحكم المؤكد أن صفقة البايجرز الثانية، التي نجا المستهدفون من ويلاتها، أتت من دولة آسيوية، عبر الشراء، لكن التنسيق مع عاصمة ذات تأثير كان له الرد الحاسم في إبطالها.
غمز
■يحاول نائب صاحب تجربة سابقة، تأليف لائحة لانتخابات بلدية بيروت، تتمكَّن من سدّ ثغرات تزايدت المخاوف من حصولها..
لغز
■دخلت مشكلة تصحيح الرواتب والأجور في القطاع العام، سواءٌ على صعيد العاملين والأسلاك المختلفة أو المتقاعدين، باستثناء الاسلاك العسكرية في دوامة على الرغم من إقرار الحد الأدنى للأجور في القطاع العام.
الجمهورية
■تعمل مؤسسة غير مدنية على مكننة شاملة لتلبية معاملات المواطنين من دون الحاجة إلى حضورهم الشخصي إلى المؤسسة ما يُعدّ إنجازاً غير مسبوق.
■أكّد ديبلوماسي عربي أنّ بلاده ستواصل جهودها في رعاية تنسيق مستدام بين لبنان وسوريا لضبط الحدود الشرقية.
■عُلِمَ أنّ عدد طلبات الترشيح الرسمية وصل إلى 171 طلباً ستتمّ غربلتها لاختيار الأفضل منها بعد إجراء الاختبارات اللازمه وفق آلية للتوظيف في إحدى المؤسسات المعتمدة
البناء
خفايا
■تتابع الأوساط الدبلوماسية والسياسية والإعلامية ملف انتخابات بلدية بيروت عن كثب وتعتبر أن البعد السياسي لانتخابات البقاع الجنوبي يمكن توقعه من نتائج انتخابات بلديات جبل لبنان لجهة ثبات توازنات ما قبل الحرب الإسرائيلية خصوصاً بالنسبة لثنائي أمل وحزب الله وسقوط الرهان على تراجع شعبيتهما، أما الشمال فمع غياب تيار المستقبل عن المشهد الانتخابي يتوقع أن تملأه القوى المحليّة من عائلات وزعامات شماليّة، لكن في بيروت سوف يكون الامتحان الأكبر لقدرة التحالف بين منظمات المجتمع المدني الذي يؤيد الحكومة ويتمثل فيها بأكثر من وزير على إنتاج مشهد بلدي جديد، خصوصاً أن كتلتين ناخبتين كبيرتين يمثلهما الثنائي وجمعية المشاريع تشكلان نواة لائحة منافسة تضمن مشاركة خمسين ألف ناخب، بينما تقف القوى المسيحية التقليدية خارج اللائحة المدنية وسوف يكون الاختبار الأهم لصحة القرار بغياب تيار المستقبل سواء كان محلياً أو إقليمياً.
كواليس
■يقول مصدر دبلوماسي إن الاهتمام كبير برصد الترددات الناجمة عن اتفاق وقف إطلاق النار بين اميركا واليمن، وما يمكن تسميته بإعلان حلّ واشنطن لتحالف حارس الازدهار لمواجهة قرار اليمن بمنع السفن الإسرائيلية من عبور البحر الأحمر وتخلّيها عن إعلان الردع بوجه مفهوم وحدة الساحات، لأن الحدث كبير جداً ولا يمكن اختصاره بما تقوله كلمات مثل وقف النار، فهو ضمنا تسليم بدور إقليمي لليمن وتسليم بحدود المساندة الأميركية لـ”إسرائيل” عند الحد الدفاعيّ ويجب فهم علاقة كل ذلك بفرضيات اتفاق نووي أميركي مع إيران وفرضيات مواجهة عسكرية إسرائيلية إيرانية
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
مع أن موعد بيروت مع الجولة الثالثة من الانتخابات البلدية والاختيارية يصادف الأحد 18 أيار الحالي، فإن ذلك لم يحجب ما كان يمكن أن تتركه الذكرى الـ17 للاجتياح الميليشيوي الذي نفذه “حزب الله” في 7 أيار 2008 ضد “تيار المستقبل” في “بيروت الغربية”، وهي العملية التي بدّلت بوصلة “سلاح المقاومة” وإدارته إلى الداخل في ما شكّل انقلاباً دموياً اقتنص على اثره “محور الممانعة” “اتفاق الدوحة” القسري ومن ضمنه “الثلث المعطل” وكل انماط أحكام السيطرة والهيمنة الأحادية على قرارات الدولة والتسبّب بضرب العلاقات التاريخية للبنان مع الدول الخليجية وصولاً إلى كارثة استجرار الحرب الإسرائيلية الأخيرة على الحزب نفسه ولبنان. ولكن ما بين 7 أيار 2008 و7 أيار 2025 برزت مفارقة التحولات الكبيرة التي يجتاز لبنان مراحلها تباعاً مع الوضع الجديد الناشئ منذ اتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل، ومن ثم بدء العهد الجديد وتشكيل الحكومة الجديدة. ويعني ذلك أن ما خلفته 7 أيار حتى الآن يشكّل بذاته عامل ضغط أساسياً للتعجيل في إنهاء أشدّ الملفات خطورة وحساسية أمام العهد والحكومة، وهو ملف نزع السلاح غير الشرعي واحتكار الدولة للسلاح الذي تكوكب من حوله إجماع داخلي وخارجي غير مسبوق، بما يجعله الأولوية التي لا تتقدمها أي أولويات أخرى مهما بلغت أهميتها. وقد برزت مفارقة أكثر من رمزية أمس حين تزامنت ذكرى عملية 7 أيار 2008 مع ما شكل “حدثاً سعيدا” للبنان تمثّل في طلائع عودة الرعايا الخليجيين إلى لبنان بدءاً بمبادرة دولة الإمارات العربية المتحدة التي أعادت فتح الباب أمام مواطنيها في السفر إلى لبنان. كما أن لبنان يمضي بسلاسة ووسط أجواء طبيعية في الإعداد للجولات الانتخابية المتعاقبة خلال شهر أيار وتتركّز الاستعدادات اللوجستية والأمنية والإدارية راهناً على مواكبة انتخابات محافظتي لبنان الشمالي وعكار الأحد المقبل.
ولا بد من الإشارة إلى أن الرئيس سعد الحريري استذكر أمس ذكرى 7 أيار، فكتب عبر حسابه الخاص على منصة “انستغرام”: “في مثل هذا اليوم من 7 أيار، اختار البعض السلاح بدل الحوار، فدفعت بيروت الثمن، لكننا اخترنا الدولة على الفتنة، والمؤسسات على الفوضى، والمصالحة على الكراهية، التاريخ لا يُمحى، لكن المستقبل يُبنى بالمسؤولية. “لبنان أولاً”.
ولم تقتصر معالم الانفراج على موضوع خط الطيران الإماراتي الذي استأنف رحلاته إلى بيروت فحسب، بل اتّسعت إلى النشاطات التنموية أيضاً، إذ أعلن رئيس مجلس إدارة الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي بدر السعد استعداد الصندوق لإعادة نشاطه التنموي وبرامجه القائمة والقادمة في لبنان. وكشف أن هدف زيارته إلى لبنان مع الوفد المرافق التي جال خلالها على الرؤساء الثلاثة، هو إعادة تحريك العمل الإنمائي المموّل من الصندوق بعد توقف استمر لسنوات، مبدياً التزام الصندوق بتنفيذ القروض المعطاة للبنان، والأولوية هي للقروض الإنمائية لا سيما في مجالي التعليم والصحة. ولفت إلى التعاون القائم بين الصندوق والبنك الدولي، وإلى أن اجتماعات ستعقد مع الوزراء المعنيين للوقوف على الحاجات، متمنياً أن تتوفر التسهيلات اللازمة لإطلاق عجلة التنفيذ.
وفي غضون ذلك، حطّت في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت أول طائرة تابعة للخطوط الجوية الإماراتية وتبعتها ثانية. وازدانت صالة الوصول في المطار بالورود لاستقبال الطائرة وركابها، وذلك بعد سنوات من عدم هبوط الطيران الإماراتي في بيروت بسبب الأوضاع الأمنية. وأعرب عدد من الركاب الإماراتيين لدى وصولهم إلى المطار، عن فرحتهم بالعودة إلى لبنان بعد التغييرات التي شهدها، لا سيما بعد انتخاب رئيس جديد للجمهورية. كما أشاروا إلى أن حركة الوافدين من الإمارات ستشهد ازدياداً خلال الأيام المقبلة، مشيدين بحفاوة الاستقبال.
واستقبل وزير الإعلام بول مرقص ممثلاً رئيس الجمهورية جوزف عون في المطار الطائرتين الإماراتيتين. ولفت إلى أن “خطوة اليوم تساهم في إعادة بناء الثقة بين لبنان والامارات، وهناك لجان وزارية ومتابعة في اجتماعات لتذليل أي معوقات أمام قدوم الجاليات”. وأكد أن ثمة توجيهات من قبل الرئيس جوزف عون ومتابعة من رئيس الحكومة نواف سلام واجتماعات متتالية لتذليل أي معوقات من أمام قدوم السياح “ونأمل أن نرحب قريباً بالسعوديين، فالطريق سالكة والمطار مفتوح أمامهم”.
