العناوين
النهار
-غموض أممي حول التمديد المقبل لليونيفيل!
-مؤتمر نيويورك مصير حلّ الدولتين
الأخبار
-استنفار عسكري متبادل: المنطقة تحت شبح الحرب
-الصين تعرض تعزيز حضورها العسكري في قوات «اليونيفل»
-قاسم: انكشاف أمني كبير تسبّب بخسائرنا
-اتفاقية أمنية قبل «تطبيع كامل» | الشرع – نتنياهو: نحو محادثات مباشرة؟
-ترقّب جماعي للأحد الحاسم | أميركا – إيران: التفاوض بالتهويل
اللواء
-«احتراز لبناني» من احتمالات «حرب النووي».. ونصائح دولية بتوسيع سيطرة الدولة
-التشكيلات الدبلوماسية أمام مجلس الوزراء الإثنين.. وسلام الى مؤتمر «حلّ الدولتين» في نيويورك
-هدفنا الأمن الاجتماعي
الشرق
-لعبة “التقيّة” مع الرئيس ترامب ما بتمشي!!!
-تصعيد إقليمي خطير وجولة الأحد فرصة أخيرة قبل ضرب إيران
الجمهورية
-أحد مسقط على وقع التهديد بالحرب
-ترامب: هجوم إسرائيل محتمل
الديار
-لبنان والمنطقة أمام ساعات وأيام مصيرية
-تهويل بحرب على إيران وأسئلة عن دور حزب الله؟
-برّاك قريبا في بيروت «والعين» على مزراع شبعا!
-القصة الكاملة لملف فادي صقر…
-أحد أكثر الأسماء إثارة للجدل في سوريا
البناء
-تراجع قرع طبول الحرب… بانتظار مفاوضات الأحد وإيران تعلن جاهزيّتها للرد
-ترامب: الحرب واردة لكنها غير وشيكة ونقترب من التوصل إلى اتفاق مع إيران
-الوكالة الدولية بتحريض أوروبي تصعّد نووياً وطهران تردّ بمنشأة تخصيب جديدة
الصحف العربية
الأنباء الكويتية
-رئيس الجمهورية في إيطاليا حتى السبت ويلتقي البابا
-لملمة لملف «اليونيفيل» ومنع التعرض لها وترقب جدي للتشدد الدولي في موضوع السلاح
-«عوامل محقة وصائبة وراء القرار الأوروبي»
-الاقتصادي إيلي يشوعي لـ «الأنباء»: «اللائحة السوداء» سقطة كبيرة للحكومة وتعزل لبنان مالياً
-ليل الجنوب تحت مطرقة الضربات الجوية الإسرائيلية
-البترون الجذابة تزدهر وتزدحم ولا تنتظر المواسم
-أمين سر جمعية تجار البترون ريمي فغالي لـ«الأنباء»: السياح على موعد مع أجمل تجربة
الشرق الأوسط
-ترمب: من المرجح جداً أن توجه إسرائيل ضربة لإيران
-قتيل في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان
الراي الكويتية
-لا تَراجُع عن سحْب السلاح الفلسطيني في لبنان… وجدول التنفيذ رهْن التفاهمات
الجريدة الكويتية
-نووي إيران يضع المنطقة على حافة الهاوية والكويت تتابع
الاسرار
النهار
¶ لوحظ ارتفاع عدد المهرجانات والحفلات الفنية والنشاطات الصيفية في معظم المدنً والقرى خلافاً لما كان الصيف المنصرم، وعدد الفنانين اللبنانيين الذين كانوا في الخليج وخارج لبنان انحسر ليعود هؤلاء إلى لبنان لاحياء هذه المهرجانات علما ان بطاقات الكثير من الحفلات نفدت وقد حجزت الكترونيا منذ بدء عرضها.
¶ يفسر مراقبون تهديد جهات نقابية بتحركات شعبية في الشارع ثم العدول عنها برسائل سياسية موجهة من مرجعية سياسية الى رئيس الحكومة لكون الجهة النقابية تلتزم قرار المرجعية.
¶ برزت مواقف مدافعة عن الوزير السابق امين سلام من منطلق مذهبي ربطاً بقرارات سابقة شملت الشيخ احمد الاسير والموقوفين الإسلاميين واعتبرت ان القرارات تستهدف مذهبابعينه شاكية من “مظلومية سنية اذ لم يشمل أي اجراء فاسدين من طوائف ومذاهب اخرى او مخلين بالنظام والقانون يتمتعون بغطاء سياسي.
¶ يسجل على عدد من الوزراء حتى تاريخه عدم إلمامهم بملفات الوزارات التي يتولونها.
¶ تستمر الشكوى من ارتفاع اسعار بطاقات السفر الى لبنان مطلع الصيف قياساً ً الى الأسعار الى دول محيطة وقريبة نسبياً
االلواء
همس
■ تتحدث مصادر متقاطعة أن شخصية لبنانية مقرَّبة عائلياً من البيت الأبيض، كفَّت يدها عن العمل في ما خصَّ الوضع في لبنان
غمز
■تساءلت جهات نيابية عمّا إذا كان القضاء سيسلك المسار نفسه مع متورطين كثر من «البطانات والحاشيات» مثلما حصل مع أحد الوزراء الموقوفين
لغز
■اتخذت اجراءات عبر اتصالات مباشرة للحؤول دون «تقريش» الزيادة على المحروقات، على السلع الغذائية، لا سيما الخبز ومشتقات
الجمهورية
■اعتبر قريبون من مؤسسة حي أن البيان التحذيري الذي أصدرته قبل أيام ترك مفاعيل إيجابية بالنسبة ّ إلى مهمة حساسة تؤديها هذه المؤسسة.
■يؤكد مطلعون على موقف حزب ّ بارز من ملف مستجد أنه ليس سلبياً ً حيال هذا الملف خلافاً لما ّ يروجه خصومه.
■استغرب مقربون من مسؤول كبير محاولة أحد السياسيين التنصل من خطوة غير شعبية، شارك فيها ّمحسوبون عليه إعداداً واحراجا
البناء
خفايا
■دعا خبير في الشؤون الدبلوماسية والأمنية إلى التدقيق بين سطور كلمات الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن المفاوضات مع إيران، لافتاً إلى أن العمل العسكري الإسرائيلي بدا بوضوح تهديداً في حال فشل التفاوض على قاعدة لا نستطيع منع “إسرائيل” إذا لم ينجح التفاوض، وطالما يستمرّ التفاوض نقول لها إن ذلك يضرّ وعليها الامتناع. والأهم هو ما قاله ترامب عن الاقتراب من التوصل إلى اتفاق جيد ثم قال جيد جداً، لكنه أضاف أنه يريده أفضل من ذلك داعياً إيران إلى تقديم تنازلات عبر التخلي عن أشياء تريدها. وهذا يعني أن أميركا تنازلت عن شيء ما يجعل الاتفاق جيداً أو جيداً جدا ولكن ليس أفضل من ذلك، كما يرغب ترامب، داعياً إيران لفعل المثل، وذلك يشير إلى أن التفاوض بلغ مرحلة متقدمة ويرجّح أن يكون الأمر محوره تخصيب لليورانيوم في إيران ضمن ضوابط وقيود معينة يدور التفاوض حولها ربما بمساعدة روسيّة.
كواليس
■يقول مصدر دبلوماسي أوروبي إن حكومته تلقت مراجعة من سفارتها في كيان الاحتلال حول الجواب على سؤال يتصل بفرضيّة حرب مع إيران وتأثير تطبيق “إسرائيل” للاتفاق مع لبنان والقبول باتفاق ينهي الحرب على غزة على الموقف الأوروبي من الحرب مع إيران بما هو أبعد من الموقف السياسي بل على المستوى العملي، لأن هناك الكثير من المستلزمات الحربية واللوجستية التي تحتاجها “إسرائيل” من أوروبا وتخشى أن يقيّدها حظر بيع الأسلحة في عدد من دول أوروبا
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
لا تحمل المعطيات المتّصلة بالتحركات والاتصالات الديبلوماسية الجارية حول مستقبل ومصير قوات اليونيفيل في ظل عاصفة الاعتداءات الأخيرة عليها وردود الفعل المحلية والخارجية، ما يحسم الاتجاهات التي يدفع في اتجاهها لبنان ولو مدعوماً من فرنسا وعدد كبير من الدول. ذلك أن المناخ الإقليمي الناشئ عن تعبئة عسكرية واسعة في عدد من بلدان المنطقة في الأيام الأخيرة، أثار مزيداً من الغموض المحفوف بتصاعد المخاوف من انعكاسات هذه الأجواء على لبنان بمزيد من التشدد الأميركي حيال كل ما يتعلق بملف نزع سلاح “حزب الله”، كما من الإجراءات المتصلة بانتشار الجيش اللبناني وإجراءاته في جنوب الليطاني وشماله، بعدما تردد على نطاق واسع أن التسريبات المتعلقة باتجاهات أميركية – إسرائيلية لإنهاء دور اليونيفيل لم ترم من فراغ، وجاء تكثيف اعتداءات “الاهالي” عليها في المنطقة الحدودية ليزيد “قناعة” الجانب الأميركي بإمكان إنهاء دورها.
ولعل المثير للقلق في هذا السياق، ما اوردته مراسلة “النهار” في باريس رندة تقي الدين أمس، من أنه على رغم نفي الخارجية الأميركية للمعلومات التي نشرت في الصحافة الإسرائيلية حول إنهاء عمل اليونيفيل في جنوب لبنان، أكد أكثر من مصدر رفيع في الأمم المتحدة لـ”النهار” أن “عدم يقين كبيرا” يخيّم على مصير قوة اليونيفيل في الجنوب اللبناني المتوقّع التجديد لها في نهاية آب المقبل. وثمة جهات من الإسرائيليين تريد سحبها من الجنوب اللبناني، فيما الولايات المتحدة تشترط تغيير مهمتها وإعطائها حرية تحرك كاملة، على أن تكون مهمتها أقوى للتدخل وإلا لا حاجة لانتشارها حسب إدارة الرئيس دونالد ترامب التي تبحث عن تقليص تكاليف المساهمة في قوات الأمم المتحدة. ومن المتوقع أن يزور لبنان الأسبوع المقبل وفد مسؤول عن قوات حفظ السلام للأمم المتحدة للاطلاع عن كثب على وضع اليونيفيل. وأكدت المصادر الرفيعة لـ”النهار” أن النقاش حول تجديد مهمة اليونيفيل سيكون صعباً ومعقداً في هذه الظروف.
ولن يكون ملف اليونيفيل وموقف واشنطن منه بعيداً من خلفيات زيارة الموفد الأميركي إلى بيروت، سفير الولايات المتحدة الاميركية لدى تركيا توماس بارّاك الاسبوع المقبل، علماً أن المعلومات المتداولة حول مهمته تشير إلى استطلاعه أسباب تأخر لبنان في اتخاذ إجراءات عملية لحصر السلاح بيد الدولة والشروع في الإصلاحات.
وفي انتظار بلورة الاتجاهات الخارجية حيال استحقاق التمديد لليونيفيل، مضى لبنان الرسمي في حملة الدفاع عنها، وقام أمس وزير الدفاع ميشال منسى بزيارة لمقر قيادة “اليونيفيل” في الناقورة، والتقى القائد العام الجنرال آرولدو لازارو، في حضور عدد من ضباط “اليونيفيل” والجيش، وعقد اجتماع تم خلاله البحث في الإشكالات بين “اليونيفيل” والأهالي التي تكرّرت في بعض البلدات. وشدّد الوزير منسى على “أهمية تجديد ولاية اليونيفيل من دون تعديلات، فهذا التجديد أساسي للحفاظ على الاستقرار والسلام اللذين رسختهما مهمتكم على مر السنين. ونأمل أن يكلل مساعيكم الحثيثة بالنجاح في تجديد الولاية ما يضمن استمرار عملكم الحيوي في لبنان”. وقال: “لا يمكننا أن ننسى عدوان عام 2006، ولا الحرب الأخيرة المروعة والمدمرة التي حوّلت، على مدى أشهر، الجنوب وجزءاً من بيروت والبقاع ومناطق عدة من لبنان إلى مقابر وأنقاض ودمار، وخلال هذه التحديات الهائلة، بقيتم صامدين، ثابتين على رسالتكم، مدفوعة بنزاهتكم الأخلاقية والتزامكم الإنساني الراسخ”. ودان بشدة “جميع أعمال العدوان ضد اليونيفيل. إن مثل هذه الأعمال لا تخدم سوى العدو من خلال عرقلة المهمة المشتركة التي نسعى بها جميعًا إلى دعمها والحفاظ عليها، واليوم يمر لبنان في مرحلة مفصلية وحاسمة، تتطلب استعادة الاستقرار في الجنوب وعلى كامل أراضيه. يكمن هذا التحدي في التنفيذ الكامل للقرار 1701. وهذا يتطلب التزاماً ثابتاً من جميع الأطراف التي وافقت على القرار منذ عام 2006، من دون أي تأخير أو خرق أو انتهاكات أو تجاهل لإرادة المجتمع الدولي”.
وفي السياق نفسه، أكد المتحدث باسم اليونيفيل أندريا تنينتي “أن قوات اليونيفيل تواصل دعم الجيش اللبناني”، مطالبًا إسرائيل بالانسحاب من جنوب لبنان”. وأضاف “أن الاستقرار في الجنوب هشّ، وبعض الأطراف تؤثر على تحركات “اليونيفيل”، وأن القرار 1701 يتيح لها التحرك من دون الحاجة للجيش اللبناني”. وأوضح أن بعض سكان الجنوب لا يفهمون دور “اليونيفيل”، وأن ما يُقال عن إنهاء مهمة القوات إشاعات لا أساس لها من الصحة”.
عون في الفاتيكان
وسط هذه الأجواء، وصل رئيس الجمهورية جوزف عون بعد ظهر أمس إلى روما، في مستهل زيارة وصفت بانها رسمية وعائلية إلى الفاتيكان.
ومن المقرر، أن يستقبل البابا لاوون الرابع عشر الرئيس عون في العاشرة قبل ظهر اليوم في مقابلة خاصة، على أن تنضم بعد ذلك زوجته وأفراد العائلة لأخذ البركة البابوية.
وفي برنامج الزيارة، محادثات يجريها الرئيس عون بعد لقائه مع البابا، مع أمين سر الدولة البابوية الكاردينال بييترو بارولين.
على الصعيد الميداني والأمني، توجّه الجيش اللبناني بعد ظهر أمس نحو حي الأميركان في الضاحية الجنوبية للكشف على احد المباني، ولوحظ أن هذا الإجراء جاء لليوم الثالث على التوالي بحيث يجري كشف الجيش على مبانٍ محددة في مناطق الضاحية الجنوبية لبيروت بناء على طلبات ترده من لجنة الإشراف على تنفيذ اتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل. ولفتت أوساط معنية إلى أن هذه الآلية تسري تباعاً ومن دون ضجيج سياسي منذ ما بعد قيام الطيران الحربي الإسرائيلي بشن غاراته الأخيرة على الضاحية الجنوبية، بما يعكس توافقاً واضحاً بين أطراف اللجنة على اتباع الية التفتيش بدقة متناهية للحؤول دون تجدّد الاعتداءات الإسرائيلية على الضاحية.
وفي الجنوب، أزالت قوة من الجيش اللبناني خرقاً إسرائيليا لخط الانسحاب في مرتفعات السدانة مقابل موقع رويسات العلم، بإزاحة سواتر ترابية عن أحد الطرقات المؤدية إلى المنطقة
كما عملت وحدة من الجيش بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان “اليونيفيل”، على إزالة عدد من السواتر الترابية وإعادة فتح طرقات في خراج بلدة شبعا – حاصبيا، كان الجيش الإسرائيلي قد أغلقها في وقت سابق.
كما سجل استهداف دراجة نارية في دير سريان – مرجعيون وغارة على بلدة قبريخا. وألقت محلّقة إسرائيلية قنبلة صوتية باتجاه الضهيرة. وأفادت معلومات عصر أمس عن تعرّض دورية للجيش اللبناني لرصاص قنص في بلدة رامية من موقع قوات الجيش الإسرائيلي
