العناوين
النهار
-الكرة الذهبية 2025: صراع القوة بين الأندية والمنظمين
-زخمٌ ديبلوماسي يعزّز الاستعدادات لمؤتمرات الدعم
-مدارس لبنان تفتح أبوابها وسؤال عن الأقساط
-ردّ الودائع- اقتراح البستاني يمضي “متثاقلاً”
الأخبار
-كلاوس تقود عملاً أمنياً لتصفية «الأونروا»… ومخيّمات الجنوب هدفاً لعدوان إسرائيلي؟
-الخطيب: فليكن العدوان على الدوحة دافعاً لردع همجية العدو
-حرب باردة في الرابطة المارونية
-تفاصيل مشروع عباس – سلام لفلسطينيّي لبنان: نزع السلاح وتهجير الآلاف وإزالة المخيمات
-شبكة عملاء من الأمن الوطني الفلسطيني
نداء الوطن
-خطة الفجوة المالية بدأت تتظهّر: الودائع راجعة نقدًا… وبالسندات
اللواء
-عون لعمل عربي يتجاوز الإدانة ومطالب لبنان في صلب الإهتمام
-الجامعة ترحِّب بـ خطة حصر السلاح.. ومتري يكشف عن تقدُّم بملف ضبط الحدود مع سوريا
الشرق
-قالوا لعنتر «مين عنترك؟» قال: «عنترت وما حدن ردّني»
-عون يشارك في قمة الدوحة اليوم .. والعرب ينتظرون؟
الجمهورية
-قمة الدوحة: تأييد الرد القطري
-تمسك بحل الدولتين ولجم إسرائيل
الديار
-عون في القمة الطارئة: تضامن مع قطر ودعوة لوحدة الموقف العربي
-ملف تسليم السلاح الفلسطيني يدخل المنعطف الأصعب مع رفض حماس
-«رسالة الثنائي»: لا خطوط مواجهة بين اللبنانيين… المواجهة فقط مع «إسرائيل»
-طرابلس تختنق بسحب دخان النفايات… من يتحمّل المسؤوليّة؟!
البناء
-بيان عربي إسلامي تقليدي دون مستوى التحديات بانتظار ما سوف تقوله القمة
-اليوم يحدد قادة الدول العربية والإسلامية وزنهم الاستراتيجي بكيفية حماية أمنهم
-روبيو ونتنياهو: العلاقات الأميركية الإسرائيلية ثابتة ولن تتأثر باستهداف قطر
الصحف العربية
الأنباء الكويتية
-مصدر رسمي: تمسك الحكومة بحصرية السلاح أعطاها مناعة وثقة
-سلام: لا خلاص إلا بالمصارحة والمصالحة التي تنهي العنف السياسي
-«لم يكن لسلاح المخيمات أي دور في مواجهة إسرائيل»
-النائب إلياس جرادي لـ«الأنباء»: إزالة الضبابية عن نوعية وكمية الأسلحة التي تسلمها الجيش من المخيمات الفلسطينية
-مصدر سياسي لبناني رفيع لـ«الأنباء»: 3 رسائل مترابطة للرئيس عون في قمة الدوحة
الشرق الأوسط
-لبنان: هل يخفض قاسم منسوب التصعيد في ذكرى نصر الله؟
-قمة الدوحة الاستثنائية تبحث الردّ على عدوان إسرائيل… وقطر تريده «ملموساً»
الراي الكويتية
-لبنان تحت المجهر… «الموازنة» بين السلاح والإصلاح
-من نصدّق…؟
-غزة مُدمّرة وإسرائيل معزولة ونتنياهو يعاني… إدمان الحروب
الجريدة الكويتية
-لبنان يعوّل على قمة الدوحة لإعادة التوازن وزيادة الضغط على واشنطن وإسرائيل
الاسرار
اسرار النهار
¶ لوحظ ان إشادة الرئيس جوزف عون بالرئيس الشهيد بشير الجميل دفعت سياسيين وشخصيات الى تغريدات مماثلة ما يظهر قوة تاثير عون على الرأي العام وخصوصا المسيحي في هذه المرحلة.
¶ سخر ناشطون عبر وسائل التواصل الإجتماعي من نائب سابق أراد تحية قاتل الرئيس بشير الجميل حبيب الشرتوني فسماه حبيب الكرتوني فتحولت الإشادة الى السخرية ولو من باب الخطأ المطبعي.
¶ يزور عدد من المتمولين بينهم عدد من المغتربين، بعض الزعامات والمرجعيات السياسية، على خلفية احتمال خوضهم الإنتخابات النيابية على لوائحهم.
¶ تدور حرب طاحنة بين احدى الناشطات في بلاد الاغتراب ومجموعات لبنانية سياسية ومذهبية وصلت الى حد انتاج فيديوهات متبادلة لذم كل فريق الطرف الآخر.
¶ لوحظ ان رجل الأعمال خلف الحبتور غرد بعد مغادرته لبنان انه سيلتقي في المرات المقبلة الرئيس نبيه بري والمجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، علما انها زيارته الاولى للبنان منذ نحو 15 سنة.
¶ للمرة الاولى تتخذ ملاحقة اصحاب المولدات المخالفة والذين يمتنعون عن تركيب العدادات، الجدية اللازمة اذ تعمد المديرية العامة لأمن الدولة الى تسطير محاضر يومية بحق هؤلاء.
اسرار اللواء
همس
■طلب رئيس الحكومة في معرض مناقشة بنود مشروع الميزانية تخفيض رواتب رؤساء وأعضاء الهيئات الناظمة لمختلف القطاعات بمعدل خمسين بالمئة، وإعادة النظر بمخصصات السفر، على أن تشمل هذه التخفيضات بقية الرواتب العالية في عدد من المؤسسات الرسمية المستقلة!
غمز
■مازال تنفيذ قرار الإفراج عن رياض سلامة معلَّقاً بإنتظار تسديد الكفالة المالية المطلوبة بعد رفض المرجع القضائي طلب تخفيضها الذي تقدم به محاميي الحاكم السابق للبنك المركزي!
لغز
■تأخر إلتحاق بعض السفراء المعيَّنين في الخارج بأماكن عملهم بسبب عدم ورود الموافقات الرسمية من حكومات البلدان المقصودة في التشكيلات الديبلوماسية الأخيرة!
اسرار الجمهورية
■حّددت مواعيد لوفد دولي يصل إلى لبنان الاسبوع المقبل لمناقشة تفاصيل عملية قبل إقرارها بشكل رسمي، لحسم قضية حساسة يتهرب من مسؤوليتها مسؤولون لبنانيون على مستويات عدة منذ سنوات.
■ قال ديبلوماسي عربي تقيم بلاده علاقات مع إسرائيل أن نتنياهو يتحمل شخصياً مسؤولية ّ السياسات الحربية المتهورة، ويتم ّحفض مستويات التعامل مع حكومته على هذا الاساس.
■أقامت دولة إقليمية قبل أيام فعالية سياسية في بيروت في إطار توسيع نطاق حلفائها ووكلائها في المنطقة، تحت مسميات جديدة.
البناء
خفايا
■قال دبلوماسي عربي سابق إنه إذا كان سقف القمة العربية الإسلامية هو ما صدر في البيان الذي أقرّه وزراء الخارجية، ولم يكن هناك ما جرى ترك أمر بته للقمة من إجراءات المقاطعة وما يتصل بها، فإن البيان لا يحتاج إلى قمة بل إلى اجتماع أمناء عامين لمجلس التعاون الخليجي ومنظمة المؤتمر الإسلامي وجامعة الدول العربية، والسقف المنخفض للبيان لا يمكن تبريره بالحصول على ضمانات أميركية بعدما تم العدوان على قطر ثبت معه أن الضمانات كلام بكلام، وبعدما رأى العرب أن زيارة وزير خارجية أميركا زار كيان الاحتلال ليؤكد عمق التحالف معه وليسكت الاعتراضات الداخلية الإسرائيلية على الاعتداء على قطر واعتباره تهوراً وسبباً لتخريب العلاقة مع أميركا، فقال روبيو إن ما جرى مع قطر لن يؤثر على العلاقة الأميركية الإسرائيلية، وما لم تكن رسالة القمة رادعة فإن ما سيليها سوف يكون أشد سوءاً مما سبق.
كواليس
■تتداول وسائل الإعلام في كيان الاحتلال تقارير استخباريّة تؤكد أن نصف مليون فلسطيني لن يغادروا مدينة غزة وأن كل الذين غادروا رغم التدمير والقصف والغارات ونسف الأبراج لم يتعدَّ الـ 100 ألف، وتقول التقارير إن قوة المقاومة في غزة سوف تفرض حرب استنزاف على جيش الاحتلال بمجرد انتشار وحداته في أحياء المدينة وشوارعها. وتوقعت التقارير أن يفقد جيش الاحتلال 500 قتيل وأكثر من 1000 جريح في معارك الشهر الأول بعد دخول المدينة، ما سوف يُجبره على مغادرة المدينة، خصوصاً أن شبكة الأنفاق تبدو صعبة التفكيك ويستخدمها آلاف المقاتلين الذين يشكلون حامية غزة التي لم تنجح كل شهور الحرب بتفكيكها، عدا عن ما يوجد من قدرات المقاومة في جباليا والشجاعية وبيت حانون وبيت لهيا.
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
لم يكن المهرجان الحاشد الذي شهدته ساحة ساسين في الأشرفية ليل أمس في الذكرى الـ43 لاستشهاد الرئيس بشير الجميل، الدلالة الوحيدة على تميّز هذه المناسبة للمرة الأولى بهذا الشكل وتبديل مراسمها المعتادة سنوياً انعكاسا لمناخ التبدل الكبير في الظروف التي شهدها لبنان في الأشهر الأخيرة، بل جاء متزامناً مع مناخات وأجواء ومعطيات أخرى تبدو واعدة إيجاباً لدفع دعم العهد والحكومة في مساري استعادة السيادة ودعم الجيش وعملية الإعمار سواء بسواء. ويبدو واضحاً أن الأسبوعين المتبقين من شهر أيلول مرشحان لأن يشهدا زخماً ديبلوماسياً لافتاً، من شأنه أن يعزز المعطيات المشجعة التي تركتها حركة الموفدين الأميركيين والفرنسيين أخيراً لبيروت، ولا سيما منها لجهة وضع مؤتمرات دعم الجيش اللبناني وإعادة الإعمار والاستثمار في لبنان على سكة التحضيرات العملية الجادة. فمشاركة رئيس الجمهورية جوزف عون في قمة الدوحة العربية الإسلامية اليوم، ستشكل مساهمة بارزة للبنان في بلورة الموقف الجامع من الاعتداء الإسرائيلي على قطر التي تضطلع بأوسع المساهمات في دعم لبنان. كما أن مشاركة الرئيس عون في أعمال الجمعية العمومية للأمم المتحدة اعتباراً من الأسبوع المقبل ومروحة اللقاءات الجانبية الواسعة المنتظرة له مع عدد من الزعماء المشاركين، ستدفع بصورة الدولة الجديدة التي بدأت ترتسم أمام الرأي العام الدولي انطلاقاً من القرارات المفصلية التي اتخذها مجلس الوزراء في شهري آب وأيلول.
ولعل ما يعزز من هذه المعطيات الإيجابية، أن مراسلة “النهار” في باريس رندة تقي الدين أفادت أن زيارة المبعوث الرئاسي الفرنسي الوزير السابق جان إيف لودريان والاقتصادي جاك دو لا جوجي المسؤول عن تنظيم مؤتمر إعادة إعمار لبنان إلى لبنان خلال الأسبوع الماضي، اتسمت بانطباع إيجابي حول ما أنجزه كل من الرئيس جوزف عون ورئيس الحكومة نواف سلام وحكومته على صعيدي المسارين السيادي والإصلاحي. ونقلت عن مصادر فرنسية معنية في هذا السياق، أنه تم في الوقت الحاضر تبني قانونين حول الوضع المصرفي في لبنان، لكن الثالث وهو الأهم الذي لا يزال قيد المناقشة، أي قانون الفجوة المالية وتوزيع الخسائر، تبلغ الموفدان الفرنسيان من الحكومة اللبنانية أنه سينجز وسينفذ. وفي ما يتصل بالمؤتمر الخاص لدعم الجيش اللبناني، فهو سيعقد في تشرين الثاني على رغم أنه لم يتم بعد تعيين مكان عقده نهائياً، وهناك احتمال لم يحسم بعد أن ينعقد في الرياض. أما المؤتمر لإعادة الإعمار ومساعدة مستقبل لبنان، فلن يعقد إلا بعد اتفاق مع صندوق النقد الدولي والتصويت الفعلي على قانون الفجوة المالية، والهدف إنجاز القانون والتصويت عليه قبل نهاية العام، وقد توافق المانحون الذين جرى استطلاعهم على ربط المؤتمر بشرطي الاتفاق مع صندوق النقد وصدور قانون الفجوة المالية. وعلى نحو عام، غادر لودريان لبنان بانطباع إيجابي حيال إمكان تحسّن الأمور وتقدمها، خصوصاً وأن المملكة العربية السعودية التي زارها قبل لبنان أصبحت أكثر إيجابية بالنسبة إلى ما يتم إنجازه في لبنان، وأن لبنان اصبح في مرحلة أكثر إيجابية بعد خطة الحكومة والقرارات الحكومية التي اعتبرت شجاعة.
وفي البعد الآخر السيادي اكتسبت المرحلة الرابعة من تسليم السلاح في المخيمات الفلسطينية التي جرت السبت الماضي مزيداً من الدلالات البارزة. فهي جرت في مخيمي عين الحلوة جنوباً والبداوي شمالاً، بما عكس الطابع الشمولي للعملية الذي يتسع نحو كل المخيمات. وهي طاولت السلاح الثقيل لفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في عين الحلوة بما شكل الإثبات على جدية العملية.
ووسط هذه الأجواء، أخذ إحياء ذكرى الرئيس بشير الجميل دلالات بارزة مع الموقف الذي أصدره رئيس الجمهورية جوزف عون، إذ اعتبر أن اغتياله “لم يكن مجرد تغييب لرئيس جمهورية أو لزعيم سياسي فحسب، بل كان أيضاً محاولة لقتل حلم لبناني أصيل، لكن الأحلام لا تموت بموت أصحابها، بل تبقى حية في قلوب الذين يؤمنون بها ويعملون على تحقيقها”. وأضاف: “لقد كان الرئيس الشهيد رمزاً للعزيمة والإصرار على بناء لبنان قوي وموحد، فهو آمن بقدرة اللبنانيين على تجاوز الخلافات والعمل معاً من أجل وطن حر ومستقل، وكانت رؤيته للبنان رؤية دولة قوية بمؤسساتها، عادلة في قوانينها، متقدمة في نهضتها. واليوم، وبعد عقود من استشهاده، لا تزال المبادئ التي ضحى من أجلها من الثوابت الوطنية التي يجمع عليها اللبنانيون وأبرزها لبنان الحر المستقل السيد، لبنان الذي يعيش فيه جميع أبنائه بكرامة وأمان، لبنان القوي بوحدة شعبه وتضامن مكوناته”.
بدوره كتب أمس رئيس الحكومة نواف سلام: “أكثر من أربعة عقود مرّت على اغتيال الرئيس بشير الجميّل ويبقى شعاره لبنان 10452 كلم مربع. الاغتيالات السياسية هي نقيض الحرية والديموقراطية التي نطمح اليها. ولا خلاص للبنان من ماضيه الجريح إلا بالمصارحة والمصالحة التي تُنهي زمن الإنكار والعنف السياسي”.
واعتبر البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي الذي رأس قداساً في كنيسة سيدة ايليج في ميفوق، “أن شهداءنا في مقاومتهم، لم يدافعوا عن طائفة أو حزب، بل عن وطن. ولم يقاتلوا ليزرعوا انقسامًا، بل ليستأصلوا الاحتلال ويصونوا الكيان. واليوم بعد خمسين سنة من الحرب، مطلوب منّا جميعًا أن نثبّت أنَّ تضحياتهم لم تذهب سدى، وأنَّ لبنان لا يزال قادرًا على أن يكون رسالة سلام في منطقة مضطربة”. وأكد أنه “لا يمكن أن تمر هذه الذكرى دون التّوقف عند المعنى الوطني العميق، خمسون عامًا على اندلاع الحرب اللبنانيّة، وما زلنا نتساءل: ماذا علّمتنا الحرب؟ ماذا جنينا من آلامها ودمائها ودمارها. شهداؤنا هم الذين جسّدوا هذه الحقيقة بأجسادهم ودمائهم. لقد صمدوا في وجه الاحتلالات، والتّقسيمات، ومحاولات الإلغاء، وظلّوا حرّاس الوطن وسيادته. واليوم، فيما نشهد تحوّلات كبرى في المنطقة، ودولًا تنهار وأخرى تتفكّك، يبقى لبنان مدعوًّا ليؤدّي دوره الفريد كأرض رسالة وتلاقي”، لافتا إلى أن “الشّأن الوطني يتطلّب منّا شجاعة جديدة: أن نستخلص العبر من خمسين عامًا من الحرب، وأن نعمل على تثبيت المصالحات، وتعزيز السّلم الأهلي، وتنقية الذّاكرة بمسؤوليّة عمليّة تعيد الثّقة بين اللبنانيّين”.
على الصعيد الميداني استهدفت غارة من محلّقة إسرائيلية منزلاً فجر أمس في حي الخرزة في بلدة عيتا الشعب -قضاء بنت جبيل. كما ألقت محلّقة إسرائيلية قنبلتين صوتيّتين باتجاه مواطنين كانوا يتفقدون منازلهم في الضهيرة في الجنوب. وعثر على محلّقة إسرائيلية كانت سقطت في بلدة حولا الحدودية.
ولوحظ أمس قيام قوات “اليونيفيل” بدورية مشتركة ضمّت جنوداً فرنسيين وسويديين في وادي الحجير، بالقرب من موقع عسكري سابق تابع لـ”حزب الله” من دون مرافقة من الجيش اللبناني.
ويُعتبر هذا الوادي من النقاط الحساسة التي كانت ولا تزال عرضة للقصف والغارات الإسرائيلية المتكررة.
