أكّدت جبهة العمل الإسلامي في اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، “أحقّيّة القضية الفلسطينية العادلة التي تئنّ وترزح منذ حوالي 80 عاماً تحت ظلم الإستبداد والإحتلال اليهودي”.
ودعت جميع الأحرار والشعوب العربية والإسلامية “لرفع الصوت عالياً في وجه الغطرسة الإسرائيليّة”، مشددة على “أهمّيّة التحركات والنشاطات والمواقف والتظاهرات الشعبيّة الداعمة لفلسطين”.
ونوهت الجبهة بصمود الشعب الفلسطيني وتضحياته، معتبرة أنّ “الحقّ لا يسقط بتقادم الزمن مهما طالت أيّامه وأعوامه وأنّ أصحاب الحقّ لا شكّ أنّهم مُنتصرون في نهاية المطاف وعائدون لديارهم”.





































