العناوين
النهار
-لبنان يستعد لاستحقاقات ما بعد الأعياد.
-الأنف الروماني إلى الواجهة… هل تغيّرت مقاييس الجمال؟
-سلاح المخيمات: إنذار الدولة الأخير والفصائل تنتظر التواصل.
-سوريا: الاختبار الأخير لاتفاق الحكومة – “قسد”.
-معبد أبو سمبل… روايات عديدة معجزة تعامد الشمس عليه.
الأخبار
-اجتماع استثنائي في اليرزة يؤكّد التمسّك بالثوابت ومواصلة المهمات رغم الاعتداءات.
-من يُحرِج الجيش بـ«فخّ» شمال الليطاني؟
-مقتل رئيس أركان الجيش الليبي بتحطّم طائرته في أنقرة.
-هكذا اصطاد السياسيين…
وأوقعَ به ابن فرحان
القصة الكاملة للأمير السعودي «أبو عمر».
الديار
-محاولة اسرائيلية لضرب وحدة الجيش…
وهيكل يردّ.
-الأمن يتقدم السياسة…
الفجوة المالية الى الجمعة.
-دمشق تشترط: “الموقوفون” قبل أي ملف آخر.
-تسوية ثلاثيّة لعقدة قانون الانتخاب محور مفاوضات أوائل العام الجديد.
اللواء
-اعتراض «قواتي» على قانون الانتظام والودائع..
وتوصية مفاجئة لسعيد.
-الدفاع تسفّه المزاعم الاسرائيلية..
ونتنياهو يحمل ملف الحرب على لبنان الى البيت الابيض.
-المرحلة الثانية لحصرية السلاح وخطر المواجهة شمالي الليطاني.
الشرق
-«إسرائيل» تعيد نظام الملاّلي إلى بيت الطاعة!!!
-قانون «الفجوة » متعثر..
وسعيد يحذّر من القضاء على المصارف.
الجمهورية
-الجيش في صدد إنهاء المرحلة الأولى.
-هيكل: عناصرنا مخلصون ومتفانون إيمانًا برسالتهم.
الصحف العربية
الانباء الكويتية
-هيكل: تضليل إسرائيلي مستمريستهدف الجيش اللبناني..
ومصدر: فرص إجراء الانتخابات تصل إلى 50%.
-ترحيل تحديات «السنة الرئاسية» الأولى إلى 2026 وسط دعم معنوي خارجي للبنان.
-حركة المطاعم في ذروتها والمغتربون عصبها..
ونقيب أصحاب المطاعم طوني الرامي لـ «الأنباء»: فسحة أمل ولو موسمية.
-«مشروع قانون الفجوة المالية مضحك مبكٍ»
-الاقتصادي إيلي يشوعي لـ«الأنباء»:
تحديد المسؤوليات بداية الطريق لتحرير الودائع.
الراي الكويتية
-«الموساد» خَطَفَ ضابطاً سابقاً في الأمن اللبناني؟
-من أوكرانيا إلى لبنان وغزة وإيران…
اقتصاد الدفاع الجديد خلاصة مبكرة للحروب الراهنة.
-إسرائيل بدأت «استهدافاً خبيثاً» للجيش…
ولبنان يَستشعر بالخطر الفادح.
الجريدة الكويتية
-اغتيال الطرماح يفتح ملف ضباط الأسد المقيمين في لبنان.
الشرق الاوسط
-مقتل ضابط مخابرات سوري سابق…
والجيش اللبناني يوقف القاتل.
-لبنان: سلام يستبق لقاء ترمب – نتنياهو لإسقاط ذرائعه بتوسعة الحرب.
الأسرار
النهار
■ لوحظ أن معظم المؤسسات السياحية والفندقية والمطاعم، وظفت في الاسابيع القليلة الاخيرة اعداداً لا يستهان بها من العاملين ، نظرا لكثافة المغتربين اللبنانيين ولأول مرة من الخليجين وصولا إلى عراقيين وأردنيين ومصريين.
■ ترصد جهات سياسية بعناية شديدة التطورات التي تشهدها مناطق لا تزال مضطربة في سوريا على خلفية تأثيرات محتملة لها على لبنان، في اكثر من اتجاه.
■ تتداول أحزاب وشخصيات متنافسة على الإنتخابات النيابية في مناطق أساسية من جبل لبنان معطيات وإحصاءات متناقضة لتراجع بعضهم وتقدم بعضهم الآخر بما ينذر بمعارك كسر عظم حادة يصعب الجزم مسبقا بنتائجها التقديرية الدقيقة.
■ عكست زحمة السير التي تشهدها بيروت ومداخلها وأوتوستراد بيروت جونية، في الايام الاخيرة امرين كما يؤكد خبراء: توافد ضخم غير متوقع للبنانيين من دول الخليج وأوروبا وبنسبة اقل من اميركا وكندا وأوستراليا، وتهاوي كارثي في البنى التحتية للطرق زائد انعدام الحلول للزحمة منذ زمن طويل بلا أي جهد للتخفيف منها.
■ تحذر جهات ديبلوماسية غربية امام زوارها من ان أي تراخ في خطة حصر السلاح في يد الدولة اللبنانية، ولو أنجزت المرحلة الاولى في جنوب الليطاني، سترتب في مطالع السنة الجديدة على لبنان أثمانا موجعة.
اللواء
همس
■ لاحظ وزراء ان كلام مرجع كبير في مجلس الوزراء لجهة عدم تعطيل مصالح الدولة، كان المقصود به وزير سيادي لا يوقع مراسيم مناقلات، لأسباب تعود له وحده!
غمز
■ فوجئ اعضاء في لجنة نيابية من طبيعة ما حصل بين عضوين فيها، على خلفية خطأ كلامي ارتكبه نائب مشاغب..
لغز
■ لفت انتباه الاوساط المالية والمصرفية عدم ثبات موقف موظف مالي رفيع إزاء القانون المعروف بقانون الفجوة المالية..
الجمهورية
■ كشفت مصادر مطلعة أن أحد الأطراف الذي كان يعنرض على مشروع قانون جديد، تراجع عن بعض ملاحظاته، بعد لقاء جمعه بمعدي المشروع وخلفيات بعض الافكار المطروحة.
■ اُرجئت لبعض الوقت الترتيبات الخاصة بنقل أحد السفراء غير العرب من بيروت إلى عاصمة أخرى، بانتظار محطة فاصلة، ما أدى إلى تمديد ولايته حتى مطلع الصيف المقبل على الاقل.
■ وعدت شخصية عربية تولت مسؤوليات جديدة في بلادها، بمجموعة من التقارير والمعلومات المتصلة بما جرى على الساحة اللبنانية طيلة فترة ٣٠ عاماً ،ً وهي ستنعكس مباشرة على بعض الملفات المفتوحة في لبنان، ِ التي لم تنته التحقيقات بشأنها.
البناء
■ خفايا
تساءلت مصادر نيابية عن صحة المعلومات التي نقلتها قناة تلفزيونية حول إدخال تعديلات على آلية عمل لجنة مراقبة وقف إطلاق النار تقوم على فصل الاجتماع العسكري عن اجتماع آخر يضمّ حصرياً العضو المدني في الوفد اللبناني كرئيس للوفد المفاوض الذي يبدو أنه لا يحضر الشق العسكري ويعقد اجتماعاً منفصلاً مع العضو المدني الإسرائيلي وقد صار نائب رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي وتترأس اجتماعهما المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس بغياب أي تمثيل للأمم المتحدة وفرنسا العضوين المشاركين في الميكانيزم إضافة الى الإشارات المتكررة من الجانب الإسرائيلي عن بحث شؤون اقتصادية وعن تداول خطط لتقييد حرية أبناء القرى الحدوديّة في قراهم كشرط لعودتهم وما يتسرّب عن تحوّل التفاوض إلى تفاوض مباشر وسياسي واقتصادي دون تفويض يسمح بذلك، وبما يفسد الحديث عن العمل تحت سقف اتفاق وقف إطلاق النار الذي يشكل وحده في فقرته الثالثة عشرة إطاراً لما هو أبعد من مراقبة وقف النار، حيث نصت الفقرة على “طلب “إسرائيل” ولبنان من الولايات المتحدة، بالتعاون مع الأمم المتحدة، تسهيل مفاوضات غير مباشرة بينهما لحل النقاط المتبقية محل النزاع على طول الخط الأزرق، بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701″.
■ كواليس
قالت مصادر يمنية إنه بينما كان الحديث عن تصعيد في الصراع الداخلي برعاية إقليمية جاء اتفاق تبادل الأسرى والمحتجزين الذي شمل 4000 يمني ينتمون إلى الأطراف المتحاربة بدعم من القوى الإقليمية المعنية ورعاية الأمم المتحدة يقلب الصورة لصالح تقدّم مشروع التهدئة وفتح مسارات التفاوض السياسي، ما يؤكد أن نتائج حرب الطوفان والإسناد أسقطت الكثير من فرضيات الحروب الفرعية في المنطقة وظهر أن المستقبل هو لتعاون يضمّ السعودية وأنصار الله في صنعاء على قاعدة احتواء الأبعاد الداخلية للصراع اليمني لصالح تثبيت موقع اليمن كطرف إقليميّ فاعل بقيادة صنعاء، خصوصاً بعدما أظهرته الصراعات بين أطراف المجلس الرئاسيّ في عدن من عجز خصوم صنعاء عن تشكيل قوة يمكن البناء عليها.
ابرز ما تناولته “النهار” اليوم
النهار
عشية عيد الميلاد ورغم انحسار التطورات في المشهد الداخلي وغرق اللبنانيين في الاستعدادات لإحياء العيد وسط زحمة سير خانقة قياسية أقفلت شوارع ومداخل العاصمة والاوتوتسترادات المؤدية إلى المناطق لا سيما منها أوتوستراد بيروت جونية، تصدّر استحقاقان الاهتمامات الرسمية وأولوياتها وهما، إنجاز إقرار مشروع قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع في مجلس الوزراء، والاستعدادات الحثيثة لإنجاز المرحلة الأولى من خطة حصرية السلاح في جنوب الليطاني.
ويبدو واضحاً أن مرحلة ما بعد الأعياد ستطل على استحقاقات ضاغطة للغاية، منها ما يتصل بجلاء غبار التهديدات الإسرائيلية بحرب جديدة في لبنان، وذلك رهن لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في نهاية الشهر الحالي، ومنها ما يطل على الأوضاع الداخلية واستحقاقاتها، علماً أنه إلى جانب إقرار قانون الفجوة المالية وقانون الموازنة العامة للسنة الجديدة، ستشكل بداية السنة الجديدة إشارة الانطلاق الحارة لاستحقاق الانتخابات النيابية وسط انقسام حاد في مجلس النواب حول تصويت المغتربين واتّساع الهوة بين رئيس مجلس النواب نبيه بري وقوى الأكثرية المعارضة لأداء بري حيال ملف تعديل قانون الانتخاب.
في جلسة ماراتونية مضت الحكومة في رحلة إقرار مشروع قانون الفجوة المالية، ورفع مجلس الوزراء جلسته التي بدأت صباحاً في السرايا برئاسة رئيس الحكومة نواف سلام، للاستراحة لأربعين دقيقة، ثم عاودها حتى ساعات المساء. وأوضح وزير الإعلام بول مرقص مجريات الجلسة، وقال: “كان هناك نقاشاً عاماً حول أساسيات تتعلق بالقانون، وتم الدخول في الأرقام التي تتعلق بسيولة القطاع المصرفي وكلفة تطبيق هذا القانون وباحتسابات معينة نتيجة العمل بكيفية تسديد الودائع والدخول في جداول مالية من أجل حسن صياغة هذا القانون. والهاجس هو كسب ثقة المواطنين وليس فقط كسب ثقة المجتمع الدولي على أهميته وتثبيت حقوق المودعين في الضمانة التي تعرفونها، وهذا رهان محسوب وليس مجازفة، كما تم الاتفاق عليه في الجلسة نتيجة درس هذه الأرقام بطريقة محسوبة، وكان نقاشاً صريحاً أيضاً بين حاكمية مصرف لبنان والحكومة حول علاقة المديونية بينهما، وهذا شكل من أشكال الوضوح ورسم مسار واضح لكيفية الانتظام المالي في الدولة، وهذا القانون نعتبره من أهم القوانين منذ وضع قانون النقد والتسليف في أوائل ستينات القرن الماضي، لذلك نحن نأخذ هذا الوقت لحسن دراسته”.
ليس بعيداً، أكد رئيس الجمهورية جوزف عون أنه ابن القطاع العام وعاش معاناة المؤسسة العسكرية، وأنه من حق موظفي القطاع العام المطالبة بإنصافهم. وكشف عن تداول مجلس الوزراء ووزير المال مسالة إعادة النظر برواتب القطاع العام، مؤكداً إشراك ممثلي هذا القطاع في النقاش الدائر حول الموضوع، ومشدداً على التعاون معهم للوصول إلى حل يتوافق مع الإمكانات الحالية الموجودة.
في المقابل، أكّد رئيس حزب “القوّات اللبنانيّة” سمير جعجع “أن وزراء القوّات سيصوتون ضد مشروع قانون الانتظام المالي في مجلس الوزراء”، وقال: “ما هو المعيار الذي نعتمده كـ”قوّات” للحكم على هذا القانون، ولتحديد ما إذا كنّا نؤيّده أم نعارضه؟ المعيار بسيط وواضح: هل يردّ هذا القانون ودائع الناس أم لا؟ لذا وانطلاقًا من هذا المعيار، نحن لا نؤيّد هذا القانون، لأنّه لا يردّ الودائع”. ولفت جعجع إلى أن “هذا القانون طال انتظاره، ولا شكّ في أنّ الصيغة المطروحة اليوم أفضل من القوانين التي قُدّمت سابقًا، إلّا أنّه لا يزال قاصرًا إلى حدّ كبير عن تلبية المتطلّبات اللازمة لكي يُعدّ قانونًا فعليًا وشاملًا”. وقال: “مهما تنوّعت التقنيات، وكثرت التفاصيل، وتشعّبت الآليات، يبقى الجوهر واحدًا: إمّا أن يعيد القانون الودائع، وإمّا لا. فإذا لم يُعدها، فنحن ضده، ولهذا السبب تحديدًا نقف في موقع المعارض له”.
أما في ما يتصل بالوضع بين لبنان وإسرائيل، فأفادت معلومات “النهار” أنه قبل السابع من كانون الثاني المقبل موعد اجتماع لجنة الميكانيزم، تجرى اتصالات لإصدار بيان موسع عنها يتناول جردة ما تم انجازه، ولا سيما من جهة لبنان الحريص على تبيان حقيقة ما حققه الجيش في المرحلة الاولى من خطة الحكومة في جنوب الليطاني حيث اصبحت كل هذه المنطقة تحت الإطار العملياتي للمؤسسة العسكرية، على أن تستكمل جمع كل سلاح “حزب الله” في هذه البقعة التي تضم عشرات القرى مع التأكيد على عدم أي نشاط عسكري لـ”حزب الله” في هذه المنطقة.
ويهدف التقرير المنتظر إلى جمع خلاصة ما تم تطبيقه على الأرض، ولو أن إسرائيل تطلب تنفيذ المزيد، في وقت يشيد فيه الأميركيون فضلاً عن الفرنسيين و”اليونيفيل” بأداء الجيش والمهمات التي نفذها.
وفي هذا السياق، رأى نائب رئيس الحكومة طارق متري أمس، أن “من حق اللبنانيين أن يتخوفوا بعض الشيء من أي احتمال تصعيدي إسرائيلي جديد على البلاد مطلع السنة المقبلة من دون ذرائع، نظراً إلى أنه لا يمكن التكهن بنوايا العدو”، لكنه اعتبر أن “المبالغة في التخوف مؤذية ولا تستند إلى معلومات جدية ولا لأسباب مقنعة”. وإذ نفى “وجود ضمانات أو تطمينات للبنان بعدم قيام العدو الاسرائيلي بتصعيد جديد”، شدّد على أنه “من واجبنا أن نقطع الطريق على أي ذريعة للعدو للاعتداء على لبنان”، لافتاً إلى أن “لجنة الميكانيزم سلكت هذا الطريق عبر البحث في كيفية التحقق من التزام الجيش اللبناني مهامه وفق الخطة التنفيذية التي وضعها”. وأشار إلى أننا “دخلنا مرحلة جديدة في التعامل الدولي مع لبنان، لا سيما على صعيد الجيش”، كاشفاً عن “التحضير لزيارة قريبة لقائد الجيش العماد رودولف هيكل إلى واشنطن، ناهيك عن أن موافقة الولايات المتحدة الأميركية على إقامة مؤتمر خاص لدعم الجيش هو دليل أولي على الأقل أن موقف الجيش لم يعد كما كان.
إلى ذلك، رأس قائد الجيش العماد رودولف هيكل في اليرزة اجتماعًا استثنائيًّا، حضره أركان القيادة وقادة الوحدات والأفواج العملانية، وعدد من الضباط، وتناول فيه آخر التطورات التي يمر بها لبنان والجيش. وتطرّق العماد هيكل إلى زيارته الأخيرة إلى فرنسا، لافتًا إلى الإيجابية التي لمسها خلال اجتماعاته حيال الأداء المحترف للجيش، ومشيرًا إلى أنّ هذا الأداء أصبح محل ثقة الدول الشقيقة والصديقة رغم اتهامات تطلَق بين حين وآخر، ومحاولات تضليل إسرائيلية تهدف إلى التشكيك بأداء الجيش وعقيدته. وتناول موضوع المؤتمر المرتقَب لدعم الجيش بالقول: “أحد أهم أسباب الثقة والدعم للجيش هو وفاؤه بالتزاماته وواجباته في مختلف المناطق اللبنانية، لا سيما في الجنوب، رغم الإمكانات المتواضعة، وهذا أمر أثبتته التجربة”.
وأشار إلى أن الجيش بصدد الانتهاء من المرحلة الأولى من خطته، وأنه يُجري التقييم والدراسة والتخطيط بكلّ دقة وتأنٍّ للمراحل اللاحقة، ويأخذ مختلف المعطيات والظروف في الحسبان.
كذلك أشاد بنجاح الوحدات في مختلف المهمات، بما في ذلك حفظ الأمن ومراقبة الحدود وحمايتها في ظل التنسيق القائم مع السلطات السورية.



































