Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 27 حزيران 2025

صدر عن نقابة الصحافة البيان الآتي:

بمناسبة رأس السنة الهجرية تتوقف الصحف عن العمل يوم الخميس الواقع فيه 26 حزيران 2025، وذلك عملا بقرار مجلسي نقابتي الصحافة والمحررين واتحادات نقابات عمال الطباعة وشركات توزيع المطبوعات ونقابة مصممي الغرافيك في لبنان.

العناوين

النهار

-تصعيد إسرائيلي وإنكار إيراني يقلقان لبنان… جنبلاط يبادر إلى اختراق في تسليم السلاح

الانباء الكويتيه

-جنبلاط: سلّمنا السلاح ونتمنى على الأحزاب تسليم سلاحها

-معلومات لـ «الأنباء»:
«ورقة عمل أميركية» للبدء بسياسة «الخطوة – خطوة»

-السياحة الدينية في لبنان مصدر إيماني ومعرفي والعودة إلى التاريخ

-مواسمهم مُهددة بفعل شح المياه وسياسات الدولة الضريبية

-مزارعو البقاع يُطلقون صرخة لحماية أرزاقهم

الراي الكويتية

-ويتكوف يتوقّع توسع «الاتفاقيات الإبراهيمية»… قريباً

-هل تحوّل «المُكاسَرة الناعمة» الإسرائيلية – الإيرانية لبنان… مكسر عصا؟

الشرق الاوسط

-ماسك «مهتم» بوجود شركاته في لبنان

-إسرائيل تلاحق خزائن «حزب الله» من دمشق إلى الضاحية وصيدا

الجريدة الكويتية

-هل ينضم لبنان وسورية إلى الاتفاقات الإبراهيمية؟

ابرز ما تناولته الصحف

الانباء الكويتية..

بين حفظ الأمن وتثبيت الاستقرار في الداخل، والعمل على تحقيق الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية المحتلة، والسعي إلى تلبية الطلب الدولي الملح بنزع كل سلاح غير شرعي وبسط سيادة الدولة على كامل أراضيها.. يجهد أركان الحكم في لبنان ويسيرون بين النقاط، مع التشدد في تطبيق منطق الدولة، وحث “المتخلفين” على الانخراط في المؤسسات، وعدم التسبب في حرمان لبنان فرص النهوض الاقتصادي والخروج من أزمته المالية الخانقة. وللغاية، تجرى اتصالات بعيدة من الإعلام لتحقيق تغيير ملموس يترجم على أرض الواقع لدى الجهات الدولية التي بدأت تعطي مهلا قصيرة، بعيدا من أي إشارات سلبية، عدا بقاء لبنان متعثرا في أزمته المالية، وغير قادر على تحقيق الانسحاب العسكري الإسرائيلي وحل النزاعات الحدودية العالقة معه على «الخط الأزرق» منذ العام 2000.
وتردد وفق معلومات خاصة بـ«الأنباء» ان المهلة الأميركية التي حملها المبعوث توماس باراك في زيارته الأخيرة، تنتهي في العاشر من يوليو.
وكان موضوع الحدود والانسحاب الاسرائيلي عاد ليتصدر الاهتمام. وشهدت الساعات الماضية اتصالات، سواء عبر المسؤولين في الدولة او من خلال لجنة الاشراف على وقف إطلاق النار. وتحدثت مصادر نيابية لـ«الأنباء» عن مشاورات بين الرؤساء الثلاثة لوضع تصور موحد للرد على المطالب التي عرضها باراك في زيارته، والمتوقع ان يعود إلى بيروت مجددا بعد أيام للاستماع إلى الرد اللبناني حول ما سمي «ورقه العمل الأميركية»، والتي تتعلق بمختلف جوانب الملف اللبناني من موضوع السلاح بشقيه اللبناني والفلسطيني، إلى موضوع الحدود البرية من الشمال والشرق إلى الجنوب والانسحاب الاسرائيلي.
وفيما تنتظر عودة باراك إلى لبنان في النصف الأول من يوليو، أفادت المعلومات بأنه يفضل أن يبدأ الجانب اللبناني بخطوة أولى قبل أن تقوم الولايات المتحدة بالطلب من إسرائيل الإقدام على خطوة من جانبها، لتبدأ بذلك سياسة الخطوة ـ خطوة، وتتلاحق من الجانب اللبناني مقابل قيام إسرائيل بالانسحاب بوتيرة أسرع وبدء تسليم الأسرى والنقاش بشأن النقاط الـ13 المتنازع عليها.
وفي حال سارت هذه العملية كما هو مرسوم لها، يمكن للبنان الحصول على تقديمات وحوافز من المجتمع الدولي على صعيد إعادة الإعمار وتنشيط العملية الإصلاحية فيه، لكن الأمر مرهون قبل كل شيء بالبدء بتسليم السلاح شمال الليطاني كي تلي ذلك عملية الخطوة ـ خطوة.
وفي المعلومات أيضا، فإن الموقف الذي تتمسك به الإدارة الأميركية وتصر عليه هو أن يكون الجواب اللبناني الرسمي سريعا ومن دون مواربة أو مماطلة كما حصل أكثر من مرة، باعتبار أن المجتمع الدولي مهتم بأمور أخرى، وهي فرصة برأيه على لبنان عدم تفويتها.
وفي سياق التدابير الاستباقية لحفظ الأمن في الداخل، تفقد قائد الجيش العماد رودولف هيكل مديرية المخابرات، واجتمع بمديرها العميد الركن طوني قهوجي، وناقش أبرز الصعوبات التي تواجهها، ومشاريع تطويرها المستقبلية، بحسب بيان صادر عن مديرية التوجيه في الجيش. ونوه العماد هيكل «بأداء المديرية في تنفيذ العمليات الأمنية، وخصوصا في مجال مكافحة الارهاب، ما يسهم في حفظ أمن لبنان واستقراره». وشدد «على أهمية الجهوزية والوعي في ظل المرحلة الحساسة التي يمر بها الوطن».

جنبلاط: صفحة جديدة فُتحت في الشرق الأوسط

من جهته، أشار الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط إلى ان هناك صفحة جديدة فتحت في الشرق الأوسط، وإذا كان هناك من حزب لبناني أو غير لبناني يمتلك السلاح أتمنى أن يسلمه إلى الدولة بالشكل والطريقة المناسبة، والسلاح الأنفع للأجيال المقبلة هو سلاح الذاكرة.
ولفت جنبلاط في مؤتمر صحافي، إلى انه أبلغ الرئيس جوزف عون بأن هناك في موقع ما بـ«المختارة» سلاحا وطلب منه أن يتسلم الجيش هذا السلاح. وأوضح أنه عمل على تجميع سلاح “الحزب الاشتراكي” مركزيا وسلم للدولة منذ 3 أسابيع، وأتمنى على الأحزاب تسليم سلاحها بالشكل المناسب إلى الدولة. وتابع «رسالتي حول تسليم السلاح هي للجميع، وهناك أبواق من الكتاب ينهالون يوميا على حزب الله بتسليم السلاح، ولكن ليس بهذه الطريقة نعالج الموضوع، ويجب إعطاء الحقوق الكاملة للفلسطيني في لبنان بعيدا عن الجنسية».
وأوضح جنبلاط أن مزارع شبعا كانت وستبقى سورية، وهي تحت القرار الأممي 242 وإسرائيل احتلتها. وتابع «في جولة اليوم انتصرت اسرائيل والغرب بالتحالف مع الولايات المتحدة».
في غضون ذلك، ينعقد اليوم مجلس الوزراء في جلسة عادية بالسرايا برئاسة رئيس الحكومة د. نواف سلام لدراسة جدول أعمال من 17 بندا أبرزها مشروع قانون متعلق بتنظيم الشراكة بين القطاعين العام والخاص، ومشروع مرسوم يرمي إلى إقرار الحد الرسمي لأجور المستخدمين والعمال الخاضعين لقانون العمل، بالإضافة إلى تعيينات وشؤون وظيفية تتعلق بالمجلس الوطني للضمان ومشيخة العقل لطائفة الموحدين الدروز، وطلب الموافقة على إبرام اتفاقيات مع البنك الدولي وفتح اعتماد لمنح العسكريين. في حين تعقد جلسة عامة للمجلس النيابي الاثنين، لدرس مشاريع واقتراحات القوانين المدرجة على جدول الأعمال. ومن المتوقع ان يستحوذ القانون الخاص بالانتخابات النيابية المقررة السنة المقبلة، على نقاش واسع لجهة اقتراع المغتربين تحديدا، في ضوء مطالبة شريحة واسعة من النواب بالإبقاء على القانون الحالي، وتمكين المغتربين من الاقتراع كل حسب دائرة نفوسه، بدلا من انتخاب ستة نواب إضافيين مخصصين للاغتراب، موزعين على الطوائف حسب الانتشار في القارات.
في يوميات الجنوب، فجرت قوة راجلة من الجيش الإسرائيلي منزلا في بلدة حولا الحدودية. ووضعت لافتة تحريضية في منزل مواطن تم استهدافه قبل أيام في البلدة. ونفذت مسيرة إسرائيلية غارة على آلية تعمل في الحفريات عند مفترق بلدتي برعشيت وشقرا، ما أسفر عن مقتل السائق بعد نقله إلى المستشفى، بحسب وزارة الصحة العامة اللبنانية. كما سقط قتيل آخر باستهداف مسيرة إسرائيلية لدراجة نارية عند المدخل الغربي لبلدة بيت ليف لجهة وادي العيون. وكان الجيش الإسرائيلي نفذ صباحا تفجيرا بمحيط جبل بلاط، قبالة بلدتي مروحين وراميا في القطاع الاوسط. وفي إطار الحرب المتعددة الجوانب التي تمارسها إسرائيل، تناول المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي عملية اغتيال تمت منذ أيام واستهدفت صرافا مع والده وابنه في منطقة النبطية قبل أيام. وأطلق تحذيرا ضد سبعة محلات للصيرفة مع أسماء مالكيها، بينهم الصراف المستهدف وستة آخرين في مناطق بيروت والضاحية الجنوبية وجبل لبنان. وقال انهم يقومون بتأمين أموال لـ«الحزب» عبر مؤسسات صيرفة في الخارج، ما أثار مخاوف من محاولة استهداف أصحاب هذه المؤسسات، وقطاع الصيرفة ككل.
في اليوميات اللبنانية، خرج الناس من العاصمة بيروت ومحيطها باتجاه الشواطئ البحرية تلافيا لموجة الحر القوية التي تضرب البلاد، والمتوقع ان تبلغ ذروتها يوم الأحد المقبل، بارتفاع غير مسبوق في درجات الحرارة.