Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين وأسرار الصّحف الصادرة اليوم السبت 28 حزيران 2025

العناوين

النهار

-التصعيد الأخطر جنوباً ولبنان نحو إقرار آلية سحب السلاح

الأخبار

-واشنطن لتقليص عديد القوات الدولية إلى مجموعة مراقبين

-العدو يستعيد مجازر «الأيام الأولى»: الفوضى لا تزال هدفاً

-الحرب تعيد «التماسك الوطني»: إيران لا ترفع يدها عن الزناد

-أسباب درزية لقرار جنبلاط تسليم السلاح

-لجنة رئاسية تُعِدّ رداً على أفكار باراك

نداء الوطن

-سمير جعجع: نرفض بناء جدار بين لبنان والمغتربين

اللواء

-حوار عون – الحزب: الوقت ضاغط وتقارب حول الأهداف

-ترامب للوقوف إلى جانب لبنان.. وسلام عند برّي اليوم للتداول بالورقة الأميركية

الشرق

-ما هو الفرق بين أبطال “طوفان الأقصى”.. وبين “فيلق القدس”؟؟؟

-إسرائيل تشن أعنف الغارات على الجنوب منذ حرب الخريف

الجمهورية

-ترامب: سنعيد للبنان مكانته

-عون لوقف الإعتداءات

الديار

-حزام ناري «اسرائيلي» يطوّق الجنوبيين ونقاشات ساخنة في الحكومة

-اجراءات امنية بعد معلومات عن استهداف داعشي لخيم عاشورائية

-عودة «الحجوزات» وموسم الاصطياف ينتعش

البناء

-اعتراف أميركي بصعوبة التكهن بمستقبل التفاوض… والبرنامج النووي الإيراني

-نتنياهو أمام استعصاءات إيران وغزة والملف القضائي لا يجد إلا عباءة ترامب

-غارات إسرائيلية شمال الليطاني… وعون يدعو لتحرك دولي فاعل لتطبيق الاتفاق

الصحف العربية

الأنباء الكويتية

-المقترحات الأميركية على طاولة الحكومة اللبنانية وسلام أكّد على حصرية السلاح بيد الدولة

-«كباش» حول اقتراع المغتربين يهدد جلسة الاثنين النيابية.. وضربات إسرائيلية على مرتفعات النبطية

-معلومات لـ«الأنباء»: انسحاب عسكري إسرائيلي وشيك وجهوزية عالية للجيش اللبناني

الشرق الأوسط

-الجيش الإسرائيلي: «حزب الله» يعيد تأهيل نفسه ويعرّض سكان جنوب لبنان للخطر

-وزير الخارجية الإيراني يطالب ترمب باحترام خامنئي إذا كان يرغب في التوصل لاتفاق

الراي الكويتية

-«الصحة» اللبنانية: استشهاد امرأة وإصابة 11 بقصف إسرائيلي على النبطية

الحرة

-التعيينات المالية تشعل الخلاف من جديد

-التوتر بين عون وبرّي على أشدّه

-تقصير الشرع في تفجير الكنيسة يثير قلقاً إزاء علاقته بلبنان

الجريدة الكويتية

-هل ينضم لبنان وسورية إلى الاتفاقات الإبراهيمية؟

الاسرار

نداء الوطن

■عاد التنسيق على أشدِّه بين “حزب الله” وأحد التيارات السياسية الأساسية، وتُرجِم هذا التنسيق بلقاء بين مسؤول بارز في “الحزب” ورئيس التيار، وتم وضع برنامج بين الطرفين يمتد من اليوم وحتى الانتخابات النيابية.

■تستعد جهات سياسية إلى تقديم إخبار في ملف البواخر التركية لتوليد الكهرباء خصوصًا بعد كلام وزير الطاقة جو صدي، في برنامج “صار الوقت” والذي قال فيه: “إن الأموال التي دُفِعت لاستئجار البواخر، كانت كافية لشراء تلك البواخر”.

■تقول مصادر قضائية إن ملف الفساد فُتِح على مصراعيه وأن الوزير السابق الموقوف أمين سلام لن يكون وحيدًا.

اللواء

همس

■لا يُخفي مرجع حجم الضغوطات التي يتعرض لها لجهة وضع رزنامة زمنية في ما يتعلق بمصير السلاح شمال الليطاني.

غمز

■شكلت مواقف رئيس حزب وسطي صدمة لدى فريق حليف، وانكبت التساؤلات على اتجاه الرسالة الخارجية من وراء ذلك

لغز

■لا يحسد سفير في مركز حساس مهمة خلفه في المركز، لاضطراره للتعامل مع مندوبة دولة صديقة لإسرائيل، وتتميَّز بعدم لباقتها الدبلوماسية

الجمهورية

■تبلّغ أحد المسؤولين ثناءً مباشراً من مسؤول غربي على موقفه من مسألة حساسة.

■طُرِحَت على مسؤول كبير فكرة إعداد قانون جديد، يرمي إلى وقف الفلتان العشوائي الحاصل على الشاشات ومواقع التواصل الاجتماعي ، عبر اتخاذ إجراءات قاسية وفرض غرامات مالية ضخمة، على مَن يثبت تورّطه بإطلاق شائعات واتهامات باطلة

■سُئل سياسي بارز عن سبب امتناعه عن التعليق على الحرب بين إسرائيل وإيران، فأجاب: المسألة أكبر منّا… وبلا ما نتفلسف ونحكي كلام بلا طعمة ولابيقدّم ولا بيأخّر.

البناء

خفايا

■يقول خبير استراتيجي فرنسي إن الفارق بين “إسرائيل” وإيران هو أن “إسرائيل” تحمل تطلعات وترسم سياسات يثبت كل يوم أن إمكاناتها حتى عند توافر الدعم الغربي، والأميركي خصوصاً، أقل بكثير من اللازم لتحقيقها، بينما يحدث العكس مع إيران فهي تملك تواضعاً وواقعية بالتطلع لدور أقلّ بكثير مما تتيح إمكاناتها، لكنّها تحمل مبادئ تجعل التصادم معها حتمياً ما يكشف ضخامة إمكاناتها ويصنع لها دوراً لم تكن قد حدّدته هدفاً لها، وبالتوازي تدخل “إسرائيل” حروباً تحتاج إلى بيئة ومدى استراتيجيّ في الجغرافيا والديمغرافيا غير متاحين ويستحيل الحصول عليهما، بينما تملك إيران في الجغرافيا والديمغرافيا بيئة ومدًى استراتيجياً ما يتيح لها اكتشاف ضآلة ما تستدعيه منها هذه الحروب التي تفرض عليها غالباً دون أن تذهب هي إليها.

كواليس

■العصبة الفكريّة التي بدأت منذ طوفان الأقصى تنتحب على غزة تحت شعار التضامن وتكيل الاتهامات ضد قوى المقاومة ومحورها، رغم كل التضحيات والإنجازات وعند الحديث عن النظام العربيّ، تجيب فوراً بأن لا جدوى من الرهان على المتخاذل أصلاً، لكن الأمل كان في مَن يدّعي أنه مقاوم، وتعتبر هذا القول كافياً لتبرير حملتها عادت لتنظيم حملة اتهام لإيران بخذلان غزة رغم ضخامة ما أنجزته إيران من إصابات عمق الوعي الصهيوني الاستيطاني خلال الحرب بصواريخها وتكرّر معزوفة أما النظام العربي المتخاذل فلا ينتظر منه شيء، لكنها فرصة لامتحان المقاومين أو أدعياء المقاومة، لكن هذه العصبة وقعت في فضيحتين كشفتا نفاقها: الأولى موقفها من الحكم الجديد في سورية وهي لا تتحدّث بحرف عن اجتماعات التطبيع بين هذا الحكم وكيان الاحتلال وعدائه للمقاومة وتجاهله لغزة التي أقام لها الاحتفالات قبل أن يصير حكماً، والثانية موقفها من ضربة إيران لمقر قيادة القوات الأميركيّة وغرفة عملياتها في العديد وقد استنفرت ضدّها تحت عنوان اعتبارها عدواناً فارسياً على أرض عربية

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

يمكن اعتبار التصعيد الواسع الذي اتسمت به الغارات الإسرائيلية الكثيفة امس على مناطق جنوبية وبلغت حصيلته الإجمالية قتيلة و 21 جريحا بانه الأخطر منذ وقف النار في تشرين الثاني الماضي ويلي الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية بخطورة مؤشراته لجهة رفع وتيرة الغارات الإسرائيلية على الجبهة اللبنانية بعد توقف مبدئي ولو ظرفي وموقت للحرب الإسرائيلية الإيرانية.

واثارت موجة الغارات الكثيفة والمتلاحقة مخاوف جدية من ان تكون المرحلة الحالية التي أعقبت حرب ال12 يوما قد أقحمت لبنان مجددا في اختبار ميداني ناري لا تبدو السلطات اللبنانية قادرة على احتوائه او صد تداعياته او منعه من التصاعد المتدرج ما دامت المعادلة التي أعقبت وقف النار مع إسرائيل لم تشهد تبدلا مهما وملموسا . ذلك ان مناشدة اميركا والمجتمع الدولي الضغط على إسرائيل للالتزام بوقف النار والانسحاب من التلال الخمس التي تحتلها في الجنوب لم تعد تجدي نفعا ما دام الموقف الدولي الجامع من لبنان يتمسك بنزع سلاح ” حزب الله ” وبرمجة عملية النزع والا بقي لبنان عرضة للاستباحة الميدانية والأخطر انها تجري اما بغطاء دولي وتحديدا أميركي واما بغض النظر واما بعجز عن التدخل لمصلحة المطالب والحجج التي يرفعها لبنان . ولذا بدأ واضحا في الساعات الأخيرة ان الصورة تتسم بقتامة تصاعدية وقلق من مضي إسرائيل في التصعيد المبرمج بدليل ان موجة الغارات التي شنّتها امس كانت مصحوبة بحملة إعلامية مركزة بما يوحي عادة بان الآلتين الحربية والدعائية الإسرائيليتين انخرطتا في خطة متدرجة يتعين على لبنان التحسب لتطوراتها المقبلة.

ولعل الخطير في الوضع المتصاعد انه تزامن مع معلومات عن موقف لبناني ابلغ للموفد الأميركي توم براك ومفاده انسحاب إسرائيل من التلال الخمس لكي يشرع لبنان في عملية جمع السلاح من حزب الله في شمال الليطاني بما أوحى بان التصعيد الإسرائيلي هو الرد على الموقف اللبناني قبل عودة براك إلى لبنان في السابع من تموز مبدئيا . وأفادت معلومات ان ثمة اتجاها إلى عقد جلسة خاصة لمجلس الوزراء للبحث في إقرار آلية عملية لحصر احتكار السلاح بيد الدولة وذلك بعد ذكرى عاشوراء.

وكان التصعيد الإسرائيلي حضر في الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء في السرايا عصر امس فاعلن وزير الإعلام بول مرقص ردا على اسئلة الصحافيين، أنّه “على إسرائيل الإنسحاب من النقاط المحتلة ووقف اعتداءاتها كي نتمكن من استكمال الموجبات علينا”.

وعن احتمال عقد جلسة وزارية حول ما تردد عن ورقة مقدمة من الموفد الأميركي توماس برّاك، قال مرقص: “إنّ الحكومة ستشرع فورًا بالتحرك إذا تقدّمت الاتصالات السياسية”.

واشار مرقص إلى أنّ “رئيس الحكومة نواف سلام استعرض زيارة الموفد الأميركي توماس براك الذي تقدم بمجموعة اقتراحات حول وقف إطلاق النار، وأكّد الالتزامات الواردة في البيان الوزاري، لا سيما انسحاب إسرائيل ووقف أعمالها الاعتدائية والالتزام بحصرية السلاح بيد الدولة وقواها الذاتية حصرا وامتلاك قرار السلم والحرب والالتزام بإعادة الإعمار”

ولفت إلى أنّ “رئيس الحكومة بحث مع رئيس الجمهورية العماد جوزف عون المقترحات الأميركية، وسيناقشها غدًا مع رئيس مجلس النواب نبيه بري”.

يشار إلى ان ابرز القرارات التي اتخذها مجلس الوزراء امس تمثلت في رفع الحد الأدنى الرسمي للأجور ليصبح 28 مليون ليرة لبنانية ويسري القرار من الشهر المقبل.

وأفيد ان رئيس الجمهورية جوزف عون تابع تطور الاعتداءات الإسرائيلية التي تعرضت لها منطقتا النبطية وإقليم التفاح قبل الظهر، ولا سيما القصف المدفعي والصاروخي الذي استهدف الشقق السكنية والاحراج والتلال. واطلع الرئيس عون من قائد الجيش العماد رودولف هيكل على تفاصيل الاعتداءات معربا عن ادانته الشديدة لاستمرار إسرائيل في اعمالها العدائية منتهكة بذلك سيادة لبنان والاتفاق الذي تم التوصل اليه في تشرين الثاني الماضي. وقال الرئيس عون:” يبدو ان إسرائيل ماضية في استهداف الاستقرار في الجنوب على رغم المواقف المحلية والعربية والدولية التي تدين ممارساتها العدائية، وكأنها بذلك تضرب عرض الحائط القرارات والدعوات الى وقف العنف والتصعيد في المنطقة الامر الذي يستوجب تحركا فاعلا من المجتمع الدولي لوضع حد لهذه الاعتداءات، لا سيما من الدول التي رعت اتفاق تشرين الثاني الماضي وايدت مندرجاته وخصوصا الولايات المتحدة الاميركية وفرنسا، علما ان التصعيد الإسرائيلي لن يخدم الجهود المبذولة في الداخل والخارج من اجل تثبيت الاستقرار في لبنان ودول المنطقة”.

من جهته، كتب رئيس الحكومة نواف سلام عبر “أكس”: “أُدين بشدة الاعتداءات الإسرائيلية في محيط النبطية، التي تمثّل خرقًا فاضحًا للسيادة الوطنية ولترتيبات وقف الأعمال العدائية التي تم التوصل إليها في تشرين الثاني الماضي، كما تشكّل تهديدًا للاستقرار الذي نحرص على صونه”.

وقد استهدفت موجة الغارات بأكثر من عشرين غارة النبطية الفوقا ومرتفعات كفرتبنيت وشقة سكنية في النبطية محدثة دمارا هائلا. اذ شن الطيران الحربي الاسرائيلي قبل الظهر سلسلة غارات عنيفة استهدفت احراج علي الطاهر ومرتفعات كفرتبنيت والنبطية الفوقا، ملقيا صواريخ ارتجاجية . وبعد اقل من عشر دقائق جدد غاراته العنيفة على المنطقة نفسها. وكتب المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي مبررا الغارات “هاجمت طائرات جيش الدفاع الحربية قبل قليل موقعًا كان يستخدم لادارة أنظمة النيران والحماية لحزب الله الارهابي في منطقة جبل شقيف في جنوب لبنان . يعد هذا الموقع جزءاً من مشروع تحت الارض تم إخراجه عن الخدمة نتيجة غارات جيش الدفاع في المنطقة حيث رصد جيش الدفاع محاولات لاعادة إعماره ولذلك تمت مهاجمة البنى التحتية الإرهابية في المنطقة”. وأعتبر ان “وجود هذا الموقع ومحاولات إعماره تشكل خرقًا فاضحًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان”، مؤكدا ان “جيش الدفاع لن يتسامح مع محاولات حزب الله العمل داخل الموقع وسيواصل العمل لإزالة اي تهديد على دولة إسرائيل”.

كما ألقت مسيرة اسرائيلية قنبلة صوتية بجانب آليتين (بيك آب) في بلدة راميا أثناء قيامهما بتحميل خردة حديد، دون تسجيل اصابات.

وفي وقت لاحق، أعلن أدرعي ان “الجيش الاسرائيلي لم يستهدف اي مبنى مدني حيث وبناءً على المعلومات الموجودة بحوزتنا فإن الحديث عن تعرض المبنى لإصابة قذيفة صاروخية كانت داخل الموقع وانطلقت وانفجرت نتيجة الغارة”. وأضاف: “يواصل حزب الله تخزين قذائفه الصاروخية العدوانية بالقرب من المباني السكانية وسكان لبنان وتعريضهم للخطر”. وتابع: “حزب الله يواصل المخاطرة بسكان جنوب لبنان في ضوء رفضه تسليم سلاحه للدولة اللبنانية”.وحمّل “الحكومة اللبنانية مسؤولية ما يجري داخل أراضيها في ضوء عدم مصادرة أسلحة حزب الله الثقيلة وقذائقه الصاروخية”. وختم: “جيش الدفاع سيواصل العمل لإزالة اي تهديد على دولة إسرائيل”.

وتحدثت معلومات إعلامية عن ترجيح انفجار مستودعات للأسلحة والذخائر لحزب الله من بينها شقة في النبطية التي قيل انها تعرضت لغارة الأمر الذي ترجم بانفجارات متلاحقة تصاعدت من المناطق المستهدفة .

ومساء امس قامت وحدة من الجيش اللبناني وفوج الهندسة بالكشف عن منازل في بلدة الخيام كان الجيش الإسرائيلي هدد بتفجيرها