العناوين
النهار
-تشرين الثاني موعد إنجاز نزع السلاح
-الكبتاغون: التهريب مستمر رغم سقوط الأسد وإضعاف “حزب اللّه”
-اليونيفيل: هل يكون تمديد الصيف هو الأخير؟
الأخبار
-نتنياهو إلى واشنطن مجدّداً: صفقة سوريّة كبرى على الطاولة
-تحفّظ مصري على الانفتاح العربي | القاهرة – دمشق: الطريق غير سالكة
-موظفو القطاع العام على عتبة الإضراب الشامل
-عودة الحديث عن عقوبات أميركية ربطاً بالإصلاحات الاقتصادية: لبنان يقترح تبديل ترتيب أولويات برّاك
-هل تعهّد الشرع استخدام «المجاهدين» ضد «الأعداء المشتركين»؟ الأمن اللبناني يرصد دخول 150 مقاتلاً أجنبياً عبر تلكلخ
نداء الوطن
-بين طرطوس واللاذقية دور بيروت يهتز
-“اقتراع المغتربين” أصبح قضية وطنية والرد على “ورقة براك” يتأخر
اللواء
-براك الأسبوع المقبل في بيروت.. والخماسية تواكب الردّ اللبناني
-الجلسة التشريعية أقرت القرض مع البنك الدولي ومنح العسكريين.. وانتخاب «المغتربين» إلى اللجنة البرلمانية
الشرق
-مقارنة بين حرب غزة وإسرائيل وحرب إيران وإسرائيل؟
-المجلس استكمل التشريع رغم المقاطعة.. والتشكيلات القضائية قريباً
الجمهورية
-وثيقة برّاك تقترح صيغتين للحل
-لماذا قاد بري المواجهة؟
الديار
-زمن التسويات الثقيلة: لبنان يستعد لصفقة كبرى على حافة الانهيار؟
-القوات تخسر معركة المغتربين… مخاوف من تعطيل المجلس
-حسين السلامة بين التطبيع والتصفية: لماذا اختارت تل أبيب قصف قلب دمشق؟
البناء
-نتنياهو قريباً في واشنطن: عقدة إيران واستعصاء غزة وسلاح لبنان وتطبيع سورية
-ترامب: سأكون حازماً لوقف الحرب في غزة… وويتكوف: مبادرة جديدة للتفاوض
-رئيس أركان الاحتلال: سورية تفككت ونعمل في العمق… واتفاق أمني قادم قريباً
الصحف العربية
الأنباء الكويتية
-«حوار السلاح ليس تهرباً من الواقع ولا لشراء الوقت»
-الوزير السابق جورج كلاس لـ «الأنباء»: 3 إشكاليات أساسية تواجه حكومة سلام التي تعمل بحكمة
-3 محاور تشغل بال «الثنائي».. ونواب «الوسط» يعملون «ع القطعة»
-«دَفعة» لأهل الحكم في ملف السلاح.. وردّ إيجابي على «الورقة الأميركية»
-تكريم في نقابة محرري الصحافة اللبنانيين لصحافيات وصحافيين أعضاء مجالس بلدية
-اللجنة الخماسية مستمرة في دورها لمساعدة لبنان
الشرق الأوسط
-«هدنة غزة»: كيف سيتغلّب الوسطاء على أزمة الضمانات؟
الراي الكويتية
-تعاون سعودي – لبناني أحبط تهريب 5 ملايين حبة كبتي
الجريدة الكويتية
-لبنان: هل تنفجر الحكومة تحت ضغط نزع السلاح وقانون الانتخابات؟
الاسرار
النهار
¶ تشتد الحملات ما بين القضاة على ابواب تعيينات قضائية جديدة بهدف حرق اسماء مرشحة لتعيينها في اماكن اساسية، في حين تبدو تلك التشكيلات مؤجلة الى أمد غير محدد في ظل تعنت اكثر من طرف يتقدمهم الرئيس نبيه بري.
¶ يعاني اللبنانيون بكثرة من انقطاع مياه الشفة والاستعمال عن المنازل في حين يحظى اصحاب المسابح بكميات كبيرة من دون ان تتحرك اي جهة رقابية رسمية لملاحقة المعنيين بالأمر.
¶ تردد ان لجنة صياغة الرد اللبناني على الورقة الأميركية التي حملها براك تضم 5 الى 6 اشخاص يمثلون الرئاسة الاولى في حين يقتصر تمثيل الرئاستين الثانية الثالثة على ممثل لكل منهما.
¶ على رغم اقرار الحد الادنى للرواتب منذ اقل من شهر، يعد المعنيون الاتحادات العمالية المعنية بإعادة النظر به قريبا وذلك لامتصاص نقمة الناس ودفعهم الى عدم القيام بتحركات تصعيد مطلع الصيف.
¶ قال وزير سابق ان تأجيل الإنتخابات النيابية بذريعة عدم وجود بطاقة ممغنطة كما ينص القانون ذريعة واهية ألن اي شركة متخصصة يمكنها القيام بالمهمة خلال ثالثة اشهر.
¶ يتجنب نواب ورؤساء أحزاب توفير الدعم للمهرجانات السياحية والثقافية بداعي التعثر المالي، وينقل أن أكثر الداعمين رجال أعمال وجهات اغترابية.
نداء الوطن
■زعيم تيار سياسي صرف عددًا كبيرًا من الموظفين العاملين في مركز سكنه وبعض المؤسسات التابعة له، ولم تستبعد مصادر أن تكون لهذا الإجراء دلالات سياسية.
■”مؤسسة كهرباء لبنان” كانت بصدد توقيع صفقة بالتراضي لتأمين خدمات التأمين الصحي لمستخدميها، بقيمة 10 ملايين $ من دون مناقصة أو عرض أسعار بمخالفة لأحكام قانون الشراء العام، وقد رفضت وزارة الطاقة التصديق وسط اتهامات بمحاولة تمرير الصفقة عبر جهات محسوبة على نافذين سياسيين وبغطاء “الضرورة الملحة”رغم غياب دراسة للكلفة الحقيقية والحاجة الفعلية.
■على عكس الأجواء الإعلامية التي يسوقها، فإن قطبًا سياسيًا يوسِّط شخصيات سياسية وغير سياسية ليحظى بلقاء مع مرجعية عليا، لكن محاولاته باءت بالفشل، ما جعله يضاعف حملته على المرجعية الآنفة الذِكر
اللواء
همس
■تستعد وزارات معنية للاستفادة من رفع العقوبات عن النظام الجديد في سوريا، لإعادة تحريك اتفاقيات الغاز والكهرباء من مصر والأردن..
غمز
■ما تزال تصريحات شخصية وسطية تجاه سوريَّة مزارع شبعا، تثير نقاشات مغلقة، في بعض الأندية لجهة الأهداف من وراء نزع لبنانية «المزارع» عنها!
لغز
■جرى ربط نزاع على هامش إقار منحة العسكريين، يقضي بإعداد مشروع قانون او اقتراح قانون لصالح استفادة المتقاعدين المدنيين في الاسلاك الادارية، والتعليمية والدبلوماسية..
الجمهورية
■عُلِمَ أنّ أحد الأجهزة الامنية ضبط مستودعاً لادوية غير موثوقة المصدر في إحدى المناطق الشمالية، ليتبيّن لاحقاً ان المستودع المذكور يُديره سوريّون يتلاعبون أيضاً بتاريخ صلاحية تلك الأدوية المشبوهة.
■تنظر أوساط سياسية بقلق إلى زيارة مرجع غير مدني قريباً لعاصمة إقليمية لصيقة، لأنها قد ترتد بنتائجها سلباً على لبنان في حال لم ينجح المرجع بإقناع المسؤولين فيها بالتعاطي معه على قاعدة »عفا الله عمّا مضى«.
■توقعت مراجع غير سياسية أن يتحرّك ملف حساس في الأيام المقبلة، وهو ما زال عالقاً عند بعض المطالب والشروط المستحيلة والأسماء غير المرغوب بها
البناء
خفايا
■تترقب دوائر دبلوماسية وأمنية ما سوف ينجم عن اجتماع مرتقب بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، وهو الاجتماع الرابع خلال اثني عشر شهراً، ومصدر الترقب هو أن كل زيارة قام بها نتنياهو إلى واشنطن كانت تتم في ظروف صعبة تعيشها “إسرائيل” بعد الفشل في تحقيق أهداف حرب قامت بشنّها وتعيش انقساماً داخلياً قاسياً بسبب تداعياتها، ثم لا يلبث أن يبث حرارة جديدة في حروب قديمة أو يفتح حروباً جديدة تتميّز بضربات نوعيّة يجري الربط بينها وبين معونة أميركية استثنائيّة حكماً. فبعد زيارة 24 تموز جرت عمليّات اغتيال قادة حزب الله وحركة حماس في طهران وبيروت وقد ظهر أن زيارتي 3 شباط و7 نيسان كانت لترتيبات الحرب على إيران؛ فهل هناك وقف للحرب على غزة تمهيداً لشنّ حرب جديدة على لبنان بعد هذه الزيارة كما يُطرح السؤال؟
كواليس
■يقول الخبراء الغربيّون إن ما حققته إيران كبير جداً في هذه الحرب التي شُنّت عليها فقد تحققت هي مثلما تحقق أعداؤها من نسبة التماسك الداخلي في حالة الحرب، وهو أمر لم يتمّ اختباره بعد في ظل الحصار وحروب الإعلام والأمن على الداخل الإيراني، كما عرفت وتعرّف أعداؤها على حجم غير محسوب لقدرتها الصاروخية وقدرتها على المناورة في ظل الاستباحة الأميركية للفضاء وحجم قدرته على اختراق الدفاعات الجوية الأميركية التي كانت تحمي “إسرائيل” براً وبحراً وجواً، كما ظهرت لها وظهرت لأعدائها درجة دقة اختيارها للأهداف الحساسة وإصابتها بدقة. وهذه العناصر سوف تؤخذ في حسابات موازين علاقاتها مع أصدقائها قبل أعدائها وهي تخرج من الحرب قوة دوليّة منيعة يصعب كسرها أو الحصول على توقيعها من موقع الضعف.
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
على رغم الغمامة التي أثارتها وتثيرها المواقف التي يعلنها منذ أيام الأمين العام لـ”حزب الله” الشيخ نعيم قاسم في الأمسيات العاشورائية والمتشددة في رفض “التسليم”، بمعنى رفض نزع سلاح “حزب الله”، ترسم المعطيات المتوافرة عن الحركة الرئاسية “الثلاثية” الجارية في شأن الرد اللبناني الرسمي على طروحات الموفد الأميركي توم برّاك معالم اقتراب إنجاز هذا الرد في الأيام القليلة المقبلة. ويعكس هذا الاتجاه جدية واضحة لدى المسؤولين في التعامل مع ما نقله الموفد الأميركي إلى بيروت في زيارته الأولى، كما يعكس تهيّباً رسمياً لما يمكن أن يصيب لبنان من انعكاسات سلبية إذا لم تؤخذ الأفكار والمطالب التي طرحها بالجدية الكافية، والتعامل معها تالياً من منطلق إقفال الباب على الأخطار التي تحاصر لبنان. وهو الأمر الذي سيظهر عملياً في الأيام المقبلة الفاصلة عن الموعد المبدئي لعودة السفير برّاك إلى بيروت في السابع من تموز الحالي، إذ ثمة تقديرات سادت في الساعات الأخيرة بأن الردّ اللبناني أوشك على الانتهاء وأن الخط التصعيدي العلني الذي طبع مواقف “حزب الله” بمسؤوليه ونوابه في الفترة الأخيرة لم يشكّل سداً مانعاً لمضي الرئيس نبيه بري في التنسيق والتشاور مع رئيس الجمهورية جوزف عون ورئيس الحكومة نواف سلام لإنجاز الرد اللبناني، بما يعني أن ثمة سقفين لموقف الحزب، أحدهما دعائي متشدّد، والآخر مرن لجهة تفويض بري إدارة المشاورات والاجتماعات مع الرئيسين عون وسلام لإنجاز الردّ بما يكشف القناة المفتوحة بين بري والحزب في هذا الصدد.
وفيما بات في حكم المؤكد أن برّاك سيعود إلى بيروت في الأسبوع المقبل، في وقت يتم فيه إعداد الردّ الموحّد الذي يحضّره لبنان الرسمي، أكد أمس الرئيس نواف سلام لـ”النهار” أن “الامور تسير في شكل إيجابي مع الرئيسين جوزف عون ونبيه بري”، وأنه يستند إلى “هذا المعطى الإيجابي حيال البتّ بسلاح “حزب الله” وإلى ما ورد في البيان الوزاري، فضلاً عن خطاب القسم لرئيس الجمهورية، حيث ينطلق من مندرجاتهما وعدم حياده عن اتفاق الطائف، تلك المسلمات التي يؤمن بها ولا يحيد عنها”. ولفت إلى ضرورة تشديده على برّاك وإدارته “للحصول على ضمانات حقيقية تؤدي بالفعل إلى انسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة في الجنوب وعدم تكرار اعتداءاتها وخروقاتها لسيادة لبنان”. وركّز سلام على هذه الثوابت مع تأكيده على إعمار الجنوب. وتحدث عن “تفاهم مفتوح” مع الرئيس بري وينسحب المناخ نفسه على الرئيس عون. واعتبر أن التوصل إلى جواب لبناني موحّد وتقديمه إلى برّاك “يصب في مصلحة البلد، وأن الاجواء مقبولة وهذا ما سنقوله لبرّاك”.
وفي السياق، كشف مصدران مطلعان لوكالة “رويترز”، أن المسؤولين اللبنانيين يعملون على إعداد ردّ على مطالب أميركية تقضي بأن يتخلى “حزب الله” عن سلاحه في مختلف أنحاء لبنان بحلول تشرين الثاني المقبل، مقابل وقف العمليات العسكرية الإسرائيلية. وأفاد المصدران بأن برّاك قدّم إلى المسؤولين اللبنانيين خارطة طريق مكتوبة من ست صفحات، تتضمن خطة تدريجية لنزع سلاح “حزب الله” والفصائل المسلحة الأخرى، مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق تحتلها في جنوب لبنان. وتتركز الوثيقة على نزع السلاح وتحسين العلاقات اللبنانية مع سوريا المجاورة، إضافة إلى تنفيذ إصلاحات مالية. وتشدّد الخطة على ضرورة إتمام نزع السلاح بالكامل بحلول تشرين الثاني أو نهاية العام كحد أقصى.
وأشار المصدران إلى أن تنفيذ هذه الخطة من شأنه أن يؤدي إلى وقف الضربات الإسرائيلية التي تستهدف أعضاء “حزب الله”، كما يفتح الباب أمام تمويل إعادة إعمار المناطق اللبنانية التي دمرتها إسرائيل العام الماضي. وتتضمن الخطة أيضًا آلية بإشراف الأمم المتحدة لتأمين إطلاق سراح معتقلين مرتبطين بـ”حزب الله” لدى إسرائيل.
في غضون ذلك، لم تغب تردّدات الخلاف التصاعدي حول ملف تصويت المغتربين بعد الاشتباك النيابي الذي شهدته الجلسة النيابية أول من أمس، وفي ظل إصرار “الثنائي الشيعي” و”التيار الوطني الحر” على حصر اقتراع الانتشار بـ6 نواب، ومطالبة القوى السياسية الأخرى بمنحهم الحق بالتصويت للنواب الـ128 أسوة بكل اللبنانيين.
وبدا أن هذا الاشتباك مرشح لأن يطول وأن يشكل تعقيداً لا يستهان به في المرحلة الفاصلة عن موعد الانتخابات النيابية المقبلة في أيار من السنة المقبلة، إذا تعذّرت أي تسوية حياله. وذهب رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميل إلى القول في هذا الملف، إنه “يتبيّن أكثر أن هناك خوفاً من الصوت الشيعي في الاغتراب، لأنه سيصوّت مع الدولة وبناء الدولة في لبنان ومحاولة إلغاء تصويت الاغتراب، ليس الهدف منه المساواة بين اللبنانيين كما يشيّعون، إنما لإلغاء الصوت الشيعي في الاغتراب الذي قد يكون له تأثير كبير في الانتخابات النيابية المقبلة ويساهم بكسر أحادية التمثيل ويخلق تعددية داخل الشارع الشيعي كما هو حاصل في بقية الطوائف”. وقال: “نقتنع أكثر أن هذا هو الهدف، وكل الشعارات التي يرفعها الفريق الآخر هي لتمويه الحقيقة وهذا ما يزيدنا إصراراً على تصويت المغتربين للنواب الـ128 وفي كل الدوائر، كي يساهموا بتحرير البلد وتطويره ونقله إلى مرحلة جديدة وهي مرحلة سلام وانفتاح وازدهار وإصلاح وتطور”.
كما أن “القوات اللبنانية” اعتبرت أن “الحملات الدعائية التضليلية لفريق الممانعة مكشوفة الأهداف والغايات، وهدفها تشويه الحقائق والفصل بين لبنان المغترب ولبنان المقيم من خلال إقصاء المغتربين عن حقّهم الطبيعي في المشاركة إلى جانب أهلهم في الاقتراع لنواب المجلس الـ128 كلّهم”. وأسفت “لمحاولة بعض القوى السياسية ضرب النظام الداخلي للمجلس النيابي والتهرّب من عرض هذا القانون على جدول أعمال الهيئة العامة، على الرغم من أن القوانين المعجلة المكرّرة لطالما تمّت مناقشتها وإدراجها وفقًا للأصول منذ عقود طويلة”. وقالت “إنّ استمرار هذا التواطؤ في مصادرة إرادة المغتربين، وحصر أصواتهم في دائرة واحدة لا يعكس خياراتهم الفعلية، ويشكّل استهدافًا لمبدأ المساواة بين المواطنين المغتربين منهم والمقيمين، ولحقهم في المشاركة الكاملة في صناعة القرار الوطني”. ودعت إلى “إدراج اقتراح القانون المذكور على جدول أعمال أول جلسة مقبلة، كي يصوّت عليه النواب أمام الشعب اللبناني”.
في سياق اخر وعلى خط العلاقات اللبنانية – السورية، برزت إشادة وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي برفع العقوبات الأميركية عن سوريا، واعتباره أن “هذه الخطوة ستساعد سوريا وتسرّع عملية إعادة إعمارها، وستجلب الازدهار إلى البلاد”. ولفت إلى أن “إعادة الإعمار ستتجاوز الحدود السورية لتنعكس على لبنان بشكل إيجابي. وبيروت ستستفيد بشكل غير مباشر من هذه التطورات”، مشيراً إلى أن “تحسن الأوضاع الاقتصادية في سوريا سيقود إلى انخفاض أعمال التهريب على الحدود مع لبنان”. ووصف عملية ترسيم الحدود بالمعقدة وبأنها تتطلب وقتاً وبأنه لا بد من لجنة تقنية مشتركة سورية – لبنانية للتعامل مع هذا الملف. وأكد “أن الإدارة الجديدة في الشام تعترف بنهائية دولة لبنان وتؤكد استعدادها العمل مع بيروت على ترسيم الحدود بين البلدين وتثبيتها”.
