Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين وأسرار الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 04 تموز 2025

العناوين

النهار

-تحرك دولي عاجل لإسناد التصور اللبناني

-اللعب بالمليارات

الأخبار

-تسوية بنك عودة والـ IFC انتهت قبل 4 أشهر: لماذا الحديث عنها الآن؟

-شخصية لبنانية على خطّ واشنطن: حوار حول ضمانات لطمأنة حزب الله

-حذارِ تكرار تجربة التفاوض عشية وقف إطلاق النار: من قال إن أصل فكرة نزع السلاح قابل للنقاش؟

نداء الوطن

-برّي وصراع البقاء: هل يترشّح للنيابة؟

-“حزب الله” يستحضر الإرهاب والنازحين إلى الحدود الشرقية

اللواء

-براك ينتقد اتفاق وقف النار.. ويقترح «العصا والجزرة» لنزع سلاح حزب الله

-الموفد السعودي يلتقي عون وسلام.. الحزب يستمهل الرد ويطالب بـ “تظهير موقف قوي وسيادي

الشرق

-ماذا يجري على الحدود الشرقية بين لبنان وسوريا؟؟!!

-بري ل «الحزب »: لا حلّ إلا بتسليم السلاح

الجمهورية

-الردّ لم يبلغ خواتيمه بعد

-برّاك يقود إسرائيلية- سورية

الديار

-بارّاك يعلن سياسة «العصا والجزرة» لإخضاع لبنان لخطة واشنطن

-توافق بين عون وبري على الرد اللبناني… وسلام اكثر تشدداً!

البناء

بوتين أكد لترامب لا وقف للنار في أوكرانيا دون حلّ شامل… وترامب: لا تقدم

-اتفاق غزة تقدّم جزئي… والإبادة مستمرّة… وسرايا القدس لعمليّات نوعيّة ضخمة

-لبنان يناقش طلبات أميركيّة على صفيح ساخن في ظل الغارات والتهديد بالحرب

الصحف العربية

الأنباء الكويتية

-عون يزور قبرص قريباً.. ورهان على انفراج شؤون العاملين بالقطاع المصرفي

-ناشط نيابي لـ «الأنباء»: جدية في ملف السلاح و«الفريق الآخر» طلب ضمانات

-إسرائيل تشنّ غارات على الجنوب وفي البقاع الغربي

الشرق الأوسط

-إسرائيل تلاحق «مهرّب أسلحة» إلى جنوب بيروت وتستهدفه بغارة جوية

الراي الكويتية

-مواكبة سعودية «للحظة المفصلية» في لبنان… بانتظار برّاك

-جعجع: سلاح «حزب الله» أَوْصَلَنا إلى الهلاك ولبنان أمام أسابيع حاسمة

الجريدة الكويتية

-رد لبنان على «ورقة برّاك» يتبنى ملاحظات «حزب الله»

الاسرار

النهار

¶ ُعلم أن دعوات لحضور مهرجانات في مناطق معينة، وجهت الى سفراء سارعوا الى الاعتذار لظروف خاصة ربطاً بتداعيات الحروب، والتزاما ً بتحذيرات اطلقتها بلادهم لرعاياها من عدم التواجد في مناطق معرضة للخطر.

¶ اكتملت حجوزات الفنادق في عدد من المناطق الجبلية ربطا ً بمهرجانات تقام فيها وارتفعت فيها الاسعار الى ما يقارب الضعفين خلال الفترة من منتصف تموز الى منتصف آب.

¶ تتسع دائرة التهم في ملف القمار الالكتروني لتشمل اسماء عدد من السياسيين شاركوا في الملف وقد لجأ عدد منهم لى مكاتب محاماة معروفة في محاولة تجنيبهم التهم بالتورط فيما لجأ اخرون الى سياسيين لضمان الحماية من التوقيف الاحتياطي بعد سماع افاداتهم.

¶ تردد ان السينودس الخاص بإحدى الكنائس الشرقية الذي ينعقد في روما سيتمنى على بطريرك تلك الكنيسة تقديم استقالته لانتخاب بديل بعدما بلغ الخلاف أشده مع المطارنة.

¶ تزامن وصول المبعوث السعودي الأمير يزيد بن فرحان الى لبنان والذي يتوقع ان يبقى في البلاد اياما مع سفر السفير السعودي وليد البخاري ما فسره البعض بان الزيارة لم تكن مقررة مسبقاً.

نداء الوطن

■وصفت مصادر دبلوماسية التصعيد العسكري الإسرائيلي أمس ووصوله إلى مدخل بيروت الجنوبي، بأنه رسالة واضحة إلى “حزب الله” قبل أيام من وصول الموفد الأميركي توم برَّاك إلى بيروت.

■يقول خبراء في الشؤون البلدية إن وزارة الداخلية مدعوّة لإجراء “دورات تدريبية” لرؤساء وأعضاء مجالس بلدية لأن البعض منهم غير ملم على الإطلاق بالعمل الإداري في البلديات مما يعيق معاملات المواطنين.

■اعتبرت مصادر مصرفية أن قرار التدقيق الجنائي في أموال الدعم للمواد الغذائية والتي بلغت أكثر من عشرة مليارات دولار، سيؤدي إلى استدعاء كبار التجار بعدما ثبت تلاعبهم بالفواتير وتهريبهم ملايين الدولارات بغطاء الاستيراد

اللواء

همس

■أكد مصدر واسع الاطلاع أن رداً واضحاً سيسلم من حزب لله، وأن الاخذ والرد لن يتسم بالسلبية، بل بمطالبات مفهومة!

غمز

■يحاول رئيس كتلة نيابية تهدئة مخاوف مرجع روحي لجهة مصير الانتخابات وإلغاء المادة 22 من القانون المعمول به حالياً..

لغز

■تنشط الماكينات الاعلامية عبر القارات لتدبيج بيانات ذات صلة بالوضع الداخلي، مما يعزز الإنقسام في المقترحات اللبنانية..

الجمهورية

■عُلِمَ أنّ اتصالات جرت بين شخصيات سياسية عدة لتنظيم اجتماع بهدف البَتّ في ملف تعارضه شخصية كبيرة، في حال لم يوضع على طاولة البتّ به خلال شهرَين.

■نصح ديبلوماسي بارز اللبنانيِّين بقراءة التغيّرات الإستراتيجية في المنطقة بعقلانية وعدم تفويت فرصة متاحة لكسر الحلقة المقفلة في بسط سلطة الدولة.

■كشفت هيئة دولية أنّ هدفها كان خلال الأشهر الاربعة الماضية إعادة 400,000 نازح سوري إلى بلادهم لكنّها أخفقت في تحقيق ذلك، إذ خرج 180 ألفاً ودخل 120 ألفاً

البناء

خفايا

■تعتقد مصادر أمنيّة أن حالة التصعيد التي يشهدها لبنان وغزة بالمقارنة مع الشهر الماضي هي تعبير عن الطريق المسدود الذي يواجه الاحتلال في هاتين الجبهتين في التوصل لفرض الشروط على قوى المقاومة سواء عبر الاستعانة بالأميركي وبعض الداخل اللبناني في حالة المقاومة اللبنانية أو الاستعانة ببعض العرب للضغط التفاوضي أو خلق انشقاقات عشائريّة في غزة بالتعاون مع السلطة الفلسطينية في ما يتعلق بالمقاومة الفلسطينية، وتعبير موازٍ عن الحاجة لحلول سريعة في الجبهتين والحديث عن أن الوقت ينفد بالنسبة للمقاومة هو في الحقيقة تعبير معاكس عن وقت ينفد بالنسبة للاحتلال وهذا يعني أن الصمود سوف يعني إما اندفاع الاحتلال نحو حرب في جبهة لبنان تفتح طريق التسويات وشبه تسوية في غزة تستعيد صيغة وقف إطلاق النار الحاليّة في جنوب لبنان حيث الاحتلال يواصل الاستهداف.

كواليس

■رصدت دوائر دبلوماسيّة حراكاً عربياً أميركياً على خطّ إحدى الرئاسات في لبنان لدفعها إلى تبنّي ورقة سياسية واعتمادها كنقطة انطلاق لتسويق هذه الورقة التي يفترض أن تتضمّن خطة تتضمّن ملف سلاح المقاومة وصولاً إلى تسليمه للدولة اللبنانية بمعزل عن الحوار حول استراتيجيّة وطنيّة للدفاع عن لبنان، وضمن ربط مصير السلاح بالاعتداءات الإسرائيليّة وانسحابات جزئية إسرائيليّة أقرب إلى إعادة الانتشار لا تتضمّن الجزء اللبناني من بلدة الغجر الواقع ضمن الخط الأزرق ولا رأس الناقورة وعدد من النقاط الثلاث عشرة التي يتحفّظ عليها لبنان ولا تأتي على ذكر مزارع شبعا المحتلة وتتحدّث عن إعادة الإعمار كشأن لبنانيّ صرف وليس عن التزام دوليّ عربيّ بإعادة الإعمار كجزء من خطة بحث مصير سلاح المقاومة، وبعد تبنّي هذه الورقة وتقديمها للرئاسات الأخرى والأطراف المعنيّة القيام بالاتصالات بالآخرين تحت شعار تقريب وجهات النظر الرئاسيّة والسياسيّة حرصاً على التوافق الوطني

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

اذا كانت مطاردة المسيّرات الإسرائيلية هدفاً من كوادر “حزب الله” (يتبع فيلق القدس الإيراني) في عمق أوتوستراد خلدة وعلى مقربة من مطار بيروت عصر أمس، شكلت عنواناً متقدماً للضغط الميداني الإسرائيلي على لبنان، فيما يخوض أركان السلطة فيه اختباراً صعباً لتقديم تصوّر عملي لنزع سلاح “حزب الله”، فإن ما لم يقلّ إثارة للقلق هو التحركات الديبلوماسية الاستثنائية التي برزت تباعاً وبتزامن لافت فجأة في الساعات الأخيرة. فقد بدا واضحاً أن الاندفاعة الديبلوماسية المفاجئة التي تمثلت في وصول الموفد السعودي الأمير يزيد بن فرحان إلى بيروت من دون إعلان مسبق، والذي تلاه اجتماع للجنة سفراء المجموعة الخماسية المعنية بمتابعة الوضع في لبنان، والتي تضم سفراء الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا والمملكة العربية السعودية ومصر وقطر في السفارة الأميركية في عوكر مع غياب السفير السعودي لوجوده في بلاده، إنما عكست تحركاً دولياً بارزاً لمواكبة الاهتزاز الذي يخشى أن ينجم عن تعثر حركة إعداد لبنان لردّه الرسمي على الورقة التي قدمها الموفد الأميركي توم برّاك في زيارته الأولى لبيروت. واتخذ وصول بن فرحان كما اجتماع اللجنة الخماسية دلالات بالغة الأهمية، لجهة ما تردد في الكواليس السياسية اللبنانية من أن هذه الحركة تهدف إلى “إسناد” الاتجاه اللبناني عبر اجتماعات لجنة المستشارين للرؤساء الثلاثة لإنجاز تصوّر جاد وملتزم ومبرمج زمنياً بهدف إتمام بسط سيادة الدولة على كل أراضيها واحتكار السلاح ونزعه من “حزب الله” وكل الفصائل غير اللبنانية أيضاً. وبرز توقيت هذه الحركة قبل أيام قليلة من عودة الموفد الأميركي إلى بيروت الاثنين المقبل، بما عكس وفق المعطيات التي ترددت في الكواليس السياسية تنامي الخشية، وتالياً التحذيرات الدولية من معالم تصعيد “حزب الله” لرفضه تسليم سلاحه الى الدولة اللبنانية بما تعين بازائه إطلاق حركة ديبلوماسية تهدف إلى تنبيه لبنان من مغبة المحاذير التي يرتبها هذا الرفض. وتعتقد جهات معنية أن الساعات المقبلة ستشكل اختباراً مفصلياً لأركان السلطة الثلاثة في حسم وجهة الردّ الرسمي على الورقة الأميركية بعد أن يكون رئيس مجلس النواب نبيه بري قد تلقى الردّ النهائي المفترض من “حزب الله” على مضمون التصوّر الرسمي الذي وضعته اللجنة الرئاسية. ويأتي هذا التطور وسط انطباعات قاتمة أثارها، أولاً التاخر المتعمّد من جانب الحزب في إبلاغ بري موقفه من التصور الجاري وضعه كردّ على ورقة برّاك، ومن ثم تالياً التصعيد المتدرج المتعمّد للأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم لمواقفه الرافضة تسليم سلاح الحزب من دون تمييز أو تفرقة بين تسليمه إلى الدولة اللبنانية أو إسرائيل، كأنه يساوي بينهما لتكبير حجر الرفض وتبريره.

وكانت معلومات أفادت أن بري استقبل موفداً من الحزب وتبلّغ منه جواباً غير كامل ضمن مجموعة ملاحظات للحزب ونقلت الملاحظات إلى اللجنة الرئاسية وتمت مناقشتها على أن يتبعها جواب رسمي. وتحدثت المعلومات عن أنه يفترض أن يكون الحزب أبلغ في الساعات الماضية إجابته النهائية على التعديلات اللبنانية على ورقة برّاك إلى الرئيس بري، وحينها تجتمع اللجنة الرئاسية مجدداً لمناقشته تمهيداً لإنجاز الرد اللبناني الرسمي.

ووسط هذه المناخات سجل وصول الموفد السعودي مستشار وزير الخارجية الأمير يزيد بن فرحان إلى بيروت مساء الاربعاء، وذُكر أنه قد يمكث في لبنان أياماً عدة وقد يلتقي المبعوث الأميركي إثر وصوله. وأعلن قصر بعبدا أن رئيس الجمهورية العماد جوزف عون استقبل بن فرحان بعد ظهر أمس من دون أي تفاصيل عن اللقاء.

تزامنت هذه التحركات مع أجواء نقلتها مراسلة “النهار” في باريس عن الأوساط الفرنسية النافذة، التي رأت أن إسرائيل ستستمر في استهداف مواقع سلاح “حزب الله” أو عناصره وكوادره في لبنان. وبالنسبة إلى التجديد للقوة الدولية في الجنوب في نهاية آب، تجري باريس مشاورات مع الشركاء في مجلس الأمن وترى أن لا سبب لتغيير مهمة اليونيفيل، وتطالب بانتشار الجيش اللبناني طبقا للقرار 1701 والإسراع بذلك وتطالب بالانسحاب الإسرائيلي من النقاط الخمس من الجنوب، علماً أن الأنطباع السائد في الأوساط الفرنسية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لن ينسحب من النقاط الخمس. أما عن آلية وقف إطلاق النار الثلاثية، فهي معنية بالإشارة للجيش اللبناني إلى المواقع التي يجب معالجتها في الجنوب، والتي تمكن بالفعل من تحقيق أهداف القرار الذي ينص على السيطرة الكاملة للجيش اللبناني وأنه من الضروري الالتزام بما تنصه قرارات مجلس الأمن. وتضيف الأوساط الفرنسية في شأن ما طلبه المبعوث الأميركي توم برّاك من القيادات اللبنانية بتجريد “حزب الله” من سلاحه في مهلة لا تتجاوز تشرين الثاني، أن باريس تنسّق مع برّاك ولكنها ترى أنه إذا أمكن تحقيق تجريد”حزب الله” من سلاحه بحلول تشرين الثاني، فذلك أمر جيد جداً، لكن التجربة تجعل الجانب الفرنسي حذراً جداً إزاء هذا الموعد. أما عن موعد عقد مؤتمر لإعادة الإعمار في لبنان، فترى باريس أنه قد يتم في الخريف.

وفي المواقف الداخلية البارزة، حضر أمس موضوع حصر السلاح في يد الدولة اللبنانية في لقاء صحافي موسّع عقد في معراب، وتحدث فيه رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع عن ملف انتخاب المغتربين أولاً ثم عن ملف السلاح، فقال إنّ “نزع السلاح يشكّل مطلباً لبنانياً قبل أن يكون مطلباً دولياً وهذا ما يجب التركيز عليه”، مضيفاً أنه “في الجانب العملي إن سلاح “حزب الله” لا يشكّل توازناً استراتيجياً إنما عامل جذب لاعتداء إسرائيل على لبنان”. وشدّد على أن “قصة سلاح “حزب الله” أخذت حدّها ويجب متابعتها والتعاون لإيجاد حل”. ولاحظ أن رئيس الجمهورية “ليس مع التسبب بمشاكل في الداخل اللبناني لكن نزع السلاح يحتاج قراراً. لسنا ضدّ أن يحاولوا إقناع “حزب الله” في تسليم سلاحه لكن متى سيسلّمه؟ الحلّ في أن تضطلع الدولة اللبنانية بدورها”. في محصلته، “الحوار مع “حزب الله” عظيم لكن مضى 5 أشهر والحوار الذي لم يعطِ نتيجة في 5 أشهر لن يعطي نتيجة”.

في غضون ذلك، سجل تطور ميداني لافت تمثل بإغارة مسيّرة إسرائيلية عصر أمس على سيارة على طريق عام خلدة وإعلان الجيش الإسرائيلي فوراً عن الغارة. وأعلن المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي، أن الغارة استهدفت “مخرباً كان يعمل في مجال تهريب الأسلحة والدفع بمخططات إرهابية ضد مواطنين إسرائيليين وقوات جيش الدفاع نيابة عن فيلق القدس الإيراني”.

وأعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة، أن الغارة الإسرائيلية على سيارة في خلدة، أدت في حصيلة أولية إلى سقوط قتيل وإصابة ثلاثة بجروح

كما شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية مساءً غارات على منطقة النبطية وتلال بين يحمر وزوطر وصولاً إلى العيشية وجبل صافي