Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين واسرار الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 11 تموز 2025

العناوين

النهار

-التعرّض لليونيفيل مجدداً يلاقي التسخين الميداني…

-لبنان يطالب أوروبا بمبادرة شاملة لدعم الجيش.

الأخبار

-عباس يقيل سفيره في بيروت.

-توقيف سوريَّين يتواصلان مع «داعش»: لسنا نادمَين!

-جعجع الذي قال: «فليحكم الإخوان» يقول اليوم: «فلتكن حرباً أهلية»!

-خطة «القوات» لترك الحكومة: السبب هو حزب الله.

-تراجع التفاؤل بهدنة قريبة العدو متمسّك باحتلال ثُلث غزّة.

نداء الوطن

-هل عاد برّي زعيم الشيعة الأوحد.

-هل تسهّل الحاجة طريق العودة أمام النازحين السوريين؟

اللواء

-أوراق براك – بارو: ترتيبات متزامنة لأوضاع لبنان وسوريا.

-تعيينات مصرفية وقضائية اليوم..
وعون يطالب الاتحاد الأوروبي بمبادرة لدعم الجيش.

الشرق

-من يحمي أولادنا من لعبة القمار على الانترنت؟؟؟

-مجلس الوزراء يقرّ التعيينات المالية اليوم والمجلس يكثّف نشاطه التشريعي.

الجمهورية

-انتظار حذر للردين الأميركي والإسرائيلي.

-صيف لبنان ينطلق من بيت الدين.

الديار

-المخاطر تتزاحم: «إسرائيل»… أمن المخيمات… والخطر السوري؟

-واشنطن تصرّ على تهميش باريس… ولا تفعيل للجنة وقف النار.

-تفاهم «ثلاثي» على تعيينات قضائية ومالية في الحكومة اليوم.

-توم باراك لـ«قسد»: كل الطرقات مقطوعة… وحده طريق دمشق هو السالك.

البناء

-مفاوضات غزة جامدة وترامب لم يتمسّك بالاتفاق السابق لمنع نتنياهو من المناورة

-عمليات نوعية للمقاومة في غزة والضفة… واليمن يواصل الضربات لفك الحصار

-جعجع لنزع السلاح كشرط لانسحاب الاحتلال… ولكن ماذا لو لم يتمّ الانسحاب.

الصحف العربية

الأنباء الكويتية

-إسرائيل تنفّذ ما تراه مناسباً لها من اتفاق وقف النار.

-باراك يقدّم عرضاً «لا يجوز للبنان رفضه».. و«التحصيل» بعد خطوات جادة.

-«تقييم أميركي غير مشجع لمحادثات باراك اللبنانية»

-النائب نبيل بدر لـ «الأنباء»:
لبنان أمام الشرق الأوسط الجديد أو البقاء على هامش التاريخ.

-رئيس النقابة رمزي سلمان لـ «الأنباء»:
أكثر من 600 بيت ونعمل على توسعة التصنيف.

-بيوت الضيافة.. مفهوم عالمي «تلبنن» وازدهر.

-تصعيد أميركي: السلاح والإصلاحات مفتاح الاستقرار اللبناني.

الشرق الأوسط

-الجيش الإسرائيلي يعلن القضاء على قيادي بـ«حزب الله» جنوب لبنان.

الراي الكويتية

-عون يدعو الاتحاد الأوروبي لرفع أي عقوبات أوروبية مفروضة على لبنان والعمل على عقد مؤتمر لإعادة بنائه.

-الضاحية الجنوبية لبيروت… نزوحٌ صامت وسط ضجيج السيناريوهات القاتمة.

الجريدة الكويتية

-إسرائيل: أي عضو في حزب الله لا يترك السلاح هدف لنا.

الاسرار

نداء الوطن

■ تؤكد مصادر من واشنطن أن الرئيس دونالد ترامب اطّلع على نتائج زيارة مبعوثه الشخصي، توم براك، إلى بيروت، وأفادت المصادر بأن ترامب لم يكن راضيًا عنها.

■ يردد متابعون أن إعفاء السفير الفلسطيني أشرف دبور سيساهم إيجابًا بمسألة سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية في لبنان.

■ يتجه عدد من المشاركين في جلسة هيئة مكتب مجلس النواب ولجنة الإدارة والعدل إلى طرح مسألة رفع الحصانة عن النائب نقولا صحناوي، على خلفية ملف فساد مرتبط بالاتصالات، عندما كان وزيراً. وإذا سلك ملف بوشيكيان طريقه إلى الهيئة العامة، سيسلك ملف صحناوي المسار نفسه.

اللواء

همس

■ ينتظر معنيون الحصول على معلومات حول ما إذا كان الرئيس الأميركي ترامب تناول الوضع في لبنان مع نتنياهو!

غمز

■ تأكد لجهات معنية أن توقيفات الكازينو حضرت في لقاء مرجع مع قطب نيابي، لكن الأمر تُرك للقضاء!

لغز

■ تُجري الكتل النيابية مشاورات داخلية لتعزيز الموقف المترتِّب على رفع الحصانة عن أحد النواب الحاليِّين.

الجمهورية

■ نقل عن مرجع رسمي اشادته بشخصية غير مدنية واصفاً إياها بالوطنية.

■ كشف ديبلوماسي يمثل دولته في بيروت، انه تعرّض إلى السرقة أكثر من مرة داخل بلاده، بينما الأمور أفضل في لبنان، حيث نسبة السرقات أقل، وفق ما نقل عنه.

■ نصحت جهات حليفة حزباً بارزاً باعتماد سياسة الحد من الخسائر، لان ما كتب قد كتب، وان عقارب الساعه لم تعود إلى الوراء.

البناء

خفايا
■ أثار الإعلان المفاجئ عن إقالة الرئيس الروسيّ فلاديمير بوتين لمبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط ميخائيل بوغدانوف تساؤلات لم تجب عليها الإيضاحات الروسية بالحديث عن طلب بوغدانوف الاستقالة لأسباب شخصيّة تتصل بتقدّمه في السن وهو في الثالثة والسبعين، أي أصغر بسنتين من الوزير سيرغي لافروف، وكان في آخر لقاءات له يظهر بحيويّة وصحة لا تبرّران الحديث عن التقدّم في العمر. ومصدر التساؤلات أن البيان الرسميّ عن إنهاء مهام وإقالة فتح الباب لرؤية السيرة الذاتيّة لبوغدانوف كسفير خدم لخمس سنوات في “إسرائيل” وآرائه المعارضة للسياسة الروسيّة الرسميّة في سورية واقتراحه مراراً التخلّي عن الرئيس السوري بشار الأسد وكلام الرئيس بوتين بعد سقوط نظام الأسد عن تحقيق في الأحداث، معتبراً أن “إسرائيل” هي المستفيد الرئيسيّ من الأحداث.

كواليس
■ فتحت الضغوط التي تتلقاها قوات سورية الديمقراطيّة من واشنطن لتسريع الانخراط في بنية الدولة السورية الجديدة والتخلّي عن دعوات الفدراليّة التي تشجعها “إسرائيل” الباب لتساؤلات أوروبيّة عن سرّ الحماسة الأميركيّة لتسريع روزنامة دعم الحكم الانتقاليّ في سورية برئاسة أحمد الشرع دون ضوابط ودون التدرّج بمراحل وفق معادلة خطوة مقابل خطوة، حيث جاء رفع العقوبات بصورة كاملة فوراً ومثلها شطب تصنيف جبهة النصرة عن لوائح الإرهاب، ولفت النظر تراجع واشنطن عن طلب ترحيل المقاتلين الأجانب ضمن شروط رفع العقوبات وقبول بقائهم بل تجنيسهم وضمّهم إلى القوات الأمنية والعسكرية وتفهّم تمهل الشرع في مسار التطبيع مع “إسرائيل” بما طرح السؤال عن فرضيّة وجود مشروع توطين عشرات آلاف الجهاديين العالميين وعائلاتهم في سورية وتغيير التركيبة الديمغرافيّة السوريّة بما يحوّلها إلى دولة لتشكيلات الجهاد العالميّ، لكن المتصالح مع أميركا والمتعاون مع “إسرائيل” والمعادي لإيران التي لم تعُد أميركا و”إسرائيل” ودول الخليج قادرة على تحمّل أعباء التصادم معها، كما كان يهدف مشروع السلام الإبراهيمي، بينما يمكن لسورية لعب هذا الدور والضغط على كل من العراق ولبنان مع كلام لافت يقول بانتهاء سايكس بيكو.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

النهار

في واقع ميداني هو أقرب إلى ترسيخ معادلة إبقاء الجنوب على صفيح ساخن حتى بلورة مصير “المفاوضات” الجارية بين لبنان والموفد الأميركي توم برّاك في جولاتها المتعاقبة، بدا لافتاً التزامن المريب المتجدّد بين الاعتداءات “الأهلية” في بلدات وقرى جنوبية على دوريات قوة “اليونيفيل”، و”تبشير” إسرائيل بمضيها في سياسة العمليات “المحدودة” في الجنوب، ولكن مع تعهدها استهداف “حزب الله” وبناه التحتية العسكرية وعناصره في كل لبنان. وعزّزت هذه الوقائع الانطباعات والمعطيات التي أعقبت الزيارة الثانية للموفد الأميركي توم برّاك إلى لبنان من أن أقصى التوقعات التي تتصل بمصير وساطته راهناً، لن تتجاوز الإبقاء على الستاتيكو الأمني والميداني “مضبوطا” على إيقاع وتيرة العمليات المتواصلة، لكن من دون اشتعال واسع أقلّه في انتظار الزيارة الثالثة لبرّاك التي تردّد أنها ستكون في 21 تموز، ويحمل خلالها الموفد الأميركي رد إدارته على الردّ اللبناني الذي تسلّمه قبل أيام. ولعل الجديد الذي يعتد به في استشراف طبيعة مرحلة انتظار بلورة نتائج الأخذ والرد الجارية بين أركان السلطة اللبنانية والموفد الأميركي، يتمثل في اعتقاد جهات ديبلوماسية نافذة بأن الإدارة الأميركية، وإن كانت تترك المجال مفتوحاً لإسرائيل في القيام بعملياتها في لبنان وفق الوتيرة الراهنة، إلا أنها لا تبدو في وارد تشجيع أو تغطية تفجّر حرب واسعة جديدة فوق الأراضي اللبنانية، في وقت “تهندس” واشنطن مرحلة ما بعد الحرب على إيران بعناية فائقة تجلّت إبان زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لواشنطن. ولذا تضيف الجهات الديبلوماسية أن المسؤولين اللبنانيين سمعوا من غير الأميركيين أيضاً تنبيهات بالغة التوجس من فقدان فرصة “الهدنة” الحالية وضرورة إقناعهم للإدارة الأميركية بجدية الالتزامات المتعلقة باحتكار السلاح وفق برنامج زمني، ولو نفى برّاك أن يكون اشترط برمجة زمنية لنزع سلاح “حزب الله”، إذ أن تعمّده الإشارة إلى عدم امتلاك الرئيس الأميركي دونالد ترامب للصبر كان بمثابة تحذير ضمني للبنان من مغبة ترك ملف سحب السلاح غير الشرعي بلا برمجة زمنية واضحة. بل إن التقديرات تشير إلى أن الردّ الأميركي على الردّ اللبناني قد يشتمل على تلميح إيجابي للضمانات التي يطلبها لبنان من واشنطن، شرط أن يقترن الأمر بتطوير الموقف اللبناني إلى برمجة نزع السلاح.
في انتظار بلورة هذه الاتجاهات، تعود الاستحقاقات الداخلية مجدداً إلى صدارة الاهتمامات، وفي هذا السياق اجتمع أمس رئيس الجمهورية جوزف عون ورئيس الحكومة نواف سلام في بعبدا وناقشا ملف التعيينات المالية والقضائية وسط توجّه مجلس الوزراء الذي سينعقد اليوم في قصر بعبدا لإعلان تعيين أعضاء لجنة الرقابة على المصارف.
كما بدا لافتاً “الحضور” الأوروبي أمس في المشهد اللبناني عبر لقاء واسع في قصر بعبدا بين رئيس الجمهورية ووفد أوروبي وسفراء الاتحاد الأوروبي. وفي كلمته أمام الوفد، طالب الرئيس عون الاتحاد الأوروبي بدعم لبنان في استعادة كامل أراضيه وبسط سيادة الدولة اللبنانية عليها، بما يشمل كل المناطق من دون استثناء، وذلك عبر إطلاق مبادرة شاملة لدعم الجيش اللبناني، بما يملكه من دور أساسي في حفظ الأمن والاستقرار، وتزويده بكل الوسائل اللوجستية والتقنية والمالية اللازمة. وحذّر من أن “غياب الجيش اللبناني عن بعض المناطق أو إضعاف حضوره قد يؤدي إلى تدهور كبير في الوضع الأمني، ما سينعكس سلبًا ليس فقط على لبنان، بل على استقرار المنطقة بأسرها، وهو أمر لا يرغب به أحد من شركائنا أو من الأسرة الدولية”. ودعا الاتحاد الأوروبي إلى رفع أي عقوبات أوروبية مفروضة على لبنان، والعمل مع الشركاء العرب والدوليين لعقد مؤتمر أوروبي – عربي مخصص لإعادة إعمار لبنان وإنعاش اقتصاده، وذلك بالتوازي مع مسيرته نحو استعادة سيادته الكاملة أمنياً وعسكرياً. أما على صعيد الإصلاحات الاقتصادية، فأكد عون أن “قانون هيكلة المصارف بات في مراحله المتقدمة داخل مجلس النواب، ونأمل بأن يتم إقراره سريعًا مع نهاية الشهر الحالي. كذلك، نعمل ضمن مجموعة مركزة ورفيعة المستوى على وضع اللمسات الأخيرة على قانون الفجوة المالية، كجزء من خطة متكاملة للإنقاذ المالي”.