العناوين
النهار
-الحزب “ينذر” الدولة وإسرائيل تروع الجنوبيين!
-صراع الولاية الثانية
الأخبار
-المقاومة ترفض صراحة التفاوض السياسي والعدو يتوقّع لأول مرة ردّاً عسكرياً
-العدو وإستراتجية «المبادرة والهجوم»: قيود البدائل وخطر الفشل
-وقائع مبادرات مصرية – أميركية أساسها استعداد إسرائيل «لحرب على كل المحور»: كلام كثير قاله حزب الله قبل إعلان «الكتاب المفتوح»
-مجلس الوزراء يطلب تعليق مواد مقاعد المغتربين: تعديل قانون الانتخابات في ملعب برّي مجدّداً
نداء الوطن
-المنتشرون سيصوتون لـ 128 نائبًا
-«الحزب» نفذ انقلابًا «مع وقف التنفيذ»
-برّي يتلقى صفعة إيرانية من “حزب الله”!
الديار
-غارات لفرض النموذج السوري… وعون: الرسالة وصلت
-قائد الجيش يقترح تجميد خطة «حصر السلاح»
-كتاب حزب الله المفتوح: تثبيت الخيارات ولا تصعيد
-أملاك اللبنانيين على الشاطئ تُستباح… ووزارة الأشغال تكتفي بالرسوم!
-زيارة الشرع لواشنطن: مسعى سعودي لإزالة آثار «الزلزال»
اللواء
-ضربات الإحتلال تذكِّر بالحرب.. ولبنان الرسمي يتجاوز كتاب حزب الله
-مجلس الوزراء يعلِّق العمل بالمادة 112 وسط اعتراض شيعي.. وواشنطن للحدِّ من «اقتصاد الكاش»
الشرق
-عنزة… ولو طارت!!!
-«الحزب » يصعّد سياسيا وإسرائيل عسكرياً وعون يردً: الرسالة وصلت
الجمهورية
-المعركة الانتخابية إلى ساحة النجمة
-إسرائيل ترد على التفاوض بالنار
الصحف العربية
الانباء الكويتيه
-بعد وقت قصير من إصدار جيش الاحتلال إنذاراً لسكان 3 بلدات بالإخلاء
-إسرائيل تشنّ غارات جديدة على جنوب لبنان: «لا نريد التصعيد»
-عون بعد الاعتداءات الإسرائيلية: وصلت رسالتكم.. والنهاية الطبيعية للحروب التفاوض مع الأعداء
-سعي رئاسي لتفادي أزمة بشأن تعديل قانون الانتخابات النافذ
الراي الكويتيه
-«حزب الله» فتحَ النار على الخيار الرئاسي بالتفاوض وإسرائيل ردّت باستحضار… «المشهد الحربي»
-واشنطن تستعد لتأسيس وجود عسكري كبير في دمشق
-الساعدي القذافي يعلن الإفراج عن شقيقه هانيبال
الجريدة الكويتية
-الجيش اللبناني يحرر كويتياً مختطفاً منذ أيام
الشرق الاوسط
-عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
-الإفراج عن هانيبال القذافي بعد عشر سنوات من التوقيف في لبنان
-جنوب لبنان في مرمى غارات إسرائيلية موسعة
الاسرار
النهار
¶ اثارت تحذيرات اسرائيل وغاراتها العنيفة امس قلقا لدى اللبنانيين الذين حجزوا رحلاتهم باكراً اما لملاقاة البابا لاوون الرابع عشر نهاية الشهر الجاري في لبنان، او لقضاء عطلة عيدي الميلاد ورأس السنة مع ذويهم.
¶ بعد تبنيه صفحة “ثورة وجع الإنسان” منذ العام ،2019 يستغد النائب نعمة افرام الى إطلاق منصة تلفزيونية قريبا بدأت حملتها الدعائية وستلاقى نشاطه الإنتخابي المقبل.
¶ لا يقلل مسؤول أمني من وجوب الحذر من أي تحرك “داعشي” في لبنان بعدما تم القبض قبل مدة على خلية صغيرة تخطط لعمل ارهابي ورأى ان الامن الاستباقي نجح حتى تاريخه في تجنيب لبنان اي خضة من هذا النوع.
¶ يقول ناشطون في “تيار المستقبل” ان اي قرار في ملف الإنتخابات النيابية للسنة 2026 لن يتظهر قبل مطلع السنة الجديدة والتأكد من حصول الإنتخابات في موعدها.
¶ توقف متابعون عند زيارة عدد كبير من الطلاب السرايا الحكومة واهدائهم الفوز في الإنتخابات الطالبية الى الرئيس نواف سلام.
نداء الوطن
■أفادت مصادر سياسية مطلعة باعتزام رئيسي الجمهورية والحكومة إلزام أي وزير يريد الترشح للانتخابات النيابية تقديم استقالته من الحكومة للحفاظ على حياديتها.
■أُبلِغ عددٌ من أهالي المناطق الجنوبية عبر مسؤولي المناطق في حركة “أمل” بضرورة التحرّك الفوري لتجهيز أماكن مخصّصة لاستيعاب موجات نزوح محتملة إلى مناطق تُعدّ أكثر أمانًا، تحسّبًا لاحتمال انفجار الوضع الأمني واتساع رقعة الاستهداف الإسرائيلي.
■تجرى تحقيقات بتكتم شديد مع أكثر من طالبة في مدرسة عريقة في جبل لبنان، كنَّ يوزعن قطع “بونبون” تبيَّن أنها تحتوي على مواد مخدِّرة، وتتركز التحقيقات على كيفية حصولهن على هذه القطع؟ ومَن أعطاهن الكمية؟
اللواء
همس
■تنهمك دوائر القصر الجمهوري ليل نهار بالتحضير لزيارة البابا لاوون الى بيروت، وتشمل التحضيرات كل نواحي الزيارة من الوصول الى الانتقال ومواعيد الجولات واللقاءات والكلمات التي ستُلقى أمامه
غمز
■مرجع كبير من مواقف وتصرفات الكثير من القوى السياسية التي تتجه برأيه للشعبوية وتحصيل مكاسب حزبية على حساب استقرار البلاد.
لغز
■يتساءل مرجع لبناني معني في مجالس خاصة عن فعالية المشاركة الفرنسية في لجنة الميكانيزم، ويرى أنها بحكم غير الموجودة!
الجمهورية
■اعتذر أحد المسؤولين من عدم مشاركته في فعالية تعني إحدى المناطق وقالت أتمنى عليكم ألا تحرجوني، فليس في يدي أي شيء لاقدمه.
■نقل عن مسؤول كبير قوله: إعادة ّ الإعمار ليس منة من أحد، بل واجب ّ إنساني ووطني وأخلاقي، لكن المؤسف في هذا الامر، هو أن َالواجب يهرب منه.
■عمم أحد المسؤولين على بعض المقربين تجاهل الهجومات الشخصية والسياسية التي يتعرّض لها، وقال: يريدون منا أن ننزل إليهم، فاتركوهم تحت يكذبوا ليشبعوا ويصرخوا حتى ّ ينبحوا، فمن يضحك أخيراً يضحك كثيرا.
البناء
■خفايا
قال مصدر نيابي إن التعديل الذي أقرّه مجلس الوزراء اللبناني على قانون الانتخاب لفتح الباب أمام غير المقيمين للمشاركة في الانتخابات النيابية كأنهم في لبنان أي أن تُقام لوائح شطب وصناديق اقتراع لكل الدوائر في كل مركز اقتراع في أيّ دولة يتواجد فيها المغتربون يعني حكما تأجيل الانتخابات لمدة سنة على الأقل ولا يكفي تمديد مهلة التسجيل في الاغتراب إلى نهاية العام لأنه إذا تمّ إقرار التعديل الأسبوع المقبل في مجلس النواب فلن يصير القانون نافذاً قبل مرور ثلاثة شهور ونصف هي خمسة عشر يوماً مهلة تقديم الطعون النيابية أمام المجلس الدستوري ومهلة شهرين لمقرّر المجلس حول الطعن ومهلة شهر للمجلس الدستوري لإصدار القرار، ما يعني أن القانون لن يصبح نافذاً قبل أول شباط من العام المقبل بحيث يصبح مستحيلاً السير بالمهل المتناسبة مع موعد إجراء الانتخابات للمقيمين وغير المقيمين، متوقعاً البحث بتمديد ولاية المجلس لسنة كاملة على أن يتمّ خلالها الاتفاق على قانون جديد للانتخابات.
■كواليس
قال مصدر دبلوماسي إن عدم تصويت الصين على قرار رفع العقوبات عن الرئيس الانتقالي في سورية ووزير داخليته وعدم تصويتها ضد القرار هو رسالة للرئيس الانتقالي في سورية ووزير داخليته للإسراع بإنجاز اتفاق مع الصين يشبه الاتفاق الذي تم التوصل إليه مع فرنسا وروسيا ودول أخرى من الأعضاء الدائمي العضوية في مجلس الأمن ما ضمن تصويتهم مع القرار، بحيث حصلت فرنسا وروسيا على التزام حكومة الشرع بملاحقة الجماعات الإرهابية التي تحمل الجنسية الفرنسية والجنسية الروسية والتي تعمل في الأراضي السورية والمقصود الشيشان والفرنسيين بينما تنتظر الصين اتفاقاً مشابهاً يطال ملاحقة وحظر الجيش التركستاني والإيغور وتسليم قادتهم للصين
ابرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
مع أن لبنان كان بدأ يتحسب لانزلاقه إلى أجواء العدّ العكسي لتدهور ميداني تحت وطأة التهديدات المتصاعدة بعملية إسرائيلية واسعة حددت مهلتها في نهاية تشرين الثاني الحالي، غير أن المجريات المفاجئة التي طرأت أمس اتخذت طابعاً مباغتاً خطيراً بفعل تطورين متعاقبين لا يمكن تجاهل ارتباطهما، بمعنى أن أحدهما استدرج الآخر، أقله من حيث التوقيت. التطور الأول، تمثّل في “الكتاب المفتوح” لـ”حزب الله” إلى الرؤساء الثلاثة “والشعب اللبناني” حاملاً ذروة الرعونة في توجيه التحذيرات لرئيس الجمهورية من خيار التفاوض، كما في إمعانه الكارثي في رفض قرارات الحكومة بحصرية السلاح وتمسّكه بالسلاح و”بالمقاومة”، الأمر الذي رسم معالم بالغة السلبية حيال الخدمة المجانية التي وفرتها خطوة الحزب لإسرائيل التي لا تعوزها أساساً الذرائع لشنّ حرب جديدة واسعة على الحزب وعبره على مناطق لبنانية. والتطور الثاني، برز بعد ساعات قليلة من البيان الانقلابي للحزب على الدولة وخياراتها، عبر انقضاض إسرائيل بموجة جديدة من التحذيرات لاهالي بلدات جنوبية ومن ثمّ شن غارات على مواقع مختلفة، ولو أن الجيش الإسرائيلي لم يوجّه إنذارات بإخلاءات شاملة “بعد”. وفيما أشاعت الإنذارات والغارات أجواء ذعر واسعة وطلائع نزوح من العديد من البلدات الجنوبية، فيما أعلنت إدارات المدارس في قضائي صور والنبطية تعليق الدروس اليوم، بدا واضحاً أن الحكم والحكومة وقعا تحت وطأة وضع لعلّه الأخطر إطلاقاً منذ بداية العهد وسط كماشة العدوانية الإسرائيلية والرعونة الكارثية لـ”حزب الله” التي تثير التساؤل المريب حول مآرب إيران التي تقف حتماً وراء تعنّت الحزب وتحديه السافر للحكم والحكومة وغالبية “الشعب اللبناني” الذي توجّه إليه بكتابه أمس.
واعتبر هذا البيان بأنه ضرب بعرض الحائط لقرارات ومواقف الدولة، بدءاً بكلام رئيس الجمهورية جوزف عون في شأن التفاوض وأن لا خيار غيره، إذ اعتبره الحزب “انزلاقاً إلى أفخاخ ومكتسبات للعدو”، وصولاً إلى قرار حصر السلاح بيد الدولة الذي وصفه الحزب بـ”القرار الخطيئة”.
وفي “أدبيات” الحزب عبر البيان أن “التورط والانزلاق إلى أفخاخ تفاوضية مطروحة، فيه المزيد من المكتسبات لمصلحة العدو الإسرائيلي الذي يأخذ دائماً ولا يلتزم بما عليه، بل لا يعطي شيئاً”، واعتبر أن “لبنان ليس معنياً على الإطلاق بالخضوع للابتزاز العدواني والاستدارج نحو تفاوض سياسي مع العدو الصهيوني على الإطلاق، فذلك ما لا مصلحة وطنية فيه وينطوي على مخاطر وجودية تهدد الكيان اللبناني وسيادته”. واشار الى ان “موضوع حصرية السلاح لا يبحث استجابة لطلب أجنبي أو ابتزاز إسرائيلي وإنما يناقش في إطار وطني يتم التوافق فيه على استراتيجية شاملة للأمن والدفاع وحماية السيادة الوطنية”. وأعلن أن “بصفتنا مكوّن مؤسس للبنان الذي التزمناه وطناً نهائياً لجميع أبنائه، نؤكد حقنا المشروع في مقاومة الاحتلال والعدوان”.
وعقب التصعيد الإسرائيلي، اعتبر رئيس الجمهورية جوزف عون أن ما قامت به إسرائيل أمس “يعد جريمة مكتملة الأركان، ليس فقط وفقا لأحكام القانون الدولي الإنساني، بل يعد كذلك جريمة سياسية نكراء، فكلما عبّر لبنان عن انفتاحه على نهج التفاوض السلمي كلما أمعنت إسرائيل في عدوانها على السيادة اللبنانية”. وختم موقفه قائلاً: “وصلت رسالتكم”.
وسط هذه الاجواء الضاغطة ومع تسريبات زعمت أن الوزراء الشيعة الأربعة المحسوبين على الثنائي الشيعي لوّحوا بالاستقالة في حال تعديل قانون الانتخاب لمصلحة انتخاب المغتربين لمجموع النواب، عقد مجلس الوزراء جلسته في بعبدا بعد لقاء بين رئيس الجمهورية جوزف عون ورئيس الحكومة نواف سلام، والتي بدأت بالاستماع إلى التقرير الثاني لقائد الجيش العماد رودولف هيكل حول تنفيذ خطة حصر السلاح في جنوب الليطاني، إذ أفيد أنه عرض بالارقام وقائع ما قام به الجيش خلال الشهر الاخير والعقبات التي لا تزال تواجهه. ومن ثم ارجئ طرح البند المتعلق بملف قانون الانتخاب إلى ما بعد إقرار جدول الأعمال، وبدأ النقاش الانتخابي حول تقرير اللجنة الوزارية التي قدمت ثلاثة اقتراحات. وأفادت المعلومات أن الرئيس سلام طرح من خارج مقترحات اللجنة تعليق المادة 112 على غرار دورتي 2018 و 2022 بدلاً من إلغائها، كما تمديد مهلة تسجيل المغتربين إلى نهاية السنة، كما إقرار فتح مراكز “الميغاسنتر”، وطلب رأي الوزراء في ذلك. وشقّ اقتراح سلام طريقه إلى التصويت فنال أكثرية 17 وزيراً، فيما عارضه الوزراء الشيعة الخمسة بما يعد انتصار مجلس الوزراء بغالبيته لحق المغتربين بالانتخاب لمجموع النواب. وسيحال مشروع الحكومة إلى مجلس النواب بحيث تغدو الكرة بالكامل في مرمى الرئيس نبيه بري.
أما ميدانياً، فكانت القناة 12 الإسرائيلية أعلنت أنّ “الجيش الإسرائيلي يستعد لتدخل عسكري في لبنان بهدف إضعاف حزب الله”. وأشارت إلى أنّ “التدخل الإسرائيلي في لبنان هدفه دفع الحكومة اللبنانية إلى توقيع “اتفاقية مستقرة” مع إسرائيل”. ونقلت القناة عن مسؤولين، قولهم: “لن يُسمح لحزب الله بتعزيز قوته ولن يعود إلى ما كان عليه في السادس من تشرين الأول 2023”
وبعد ظهر أمس، وجّه الجيش الإسرائيلي إنذارات عاجلة ومتعاقبة إلى سكان بلدات في الجنوب بإخلاء مناطق سيقصفها، بعدما أغار الطيران الحربي الإسرائيلي ظهراً على المنطقة الواقعة بين بلدتي طورا والعباسية- حي الوادي، ما أدى إلى مقتل مواطن وإصابة ثلاثة آخرين بجروح. وبعد توجيه الإنذارات شهدت الطرق العامة لمداخل مدينة صور زحمة سير خانقة. وعلى الاثر، الجيش الإسرائيلي سكان قريتي الطيبة وطيردبا بضرورة إخلاء المناطق المحددة في خرائط مرفقة. كما أنذر سكان بلدة عيتا الجبل قضاء بنت جبيل. وألقى الجيش الإسرائيلي مناشير في عيتا الشعب جاء فيها: “يوسف نعمة سرور قام بتصوير وجمع معلومات استخبارية لصالح حزب الله قرب الحدود، وزعزع استقرار المنطقة. لا تسمحوا لعناصر الحزب بالعمل في محيط منازلكم أو بتعريضكم وأفراد عائلاتكم للخطر!؟”. كما شملت الإنذارات والغارات زوطر الشرقية ثم كفردونين.
وأوضح الناطق باسم الجيش الاسرائيلي أدرعي لاحقاً أنه “خلافًا لبعض الإشاعات المتداولة أننا نحث فقط سكان المباني المحددة في الخرائط وتلك المجاورة لها بضرورة إخلائها ولم نصدر أي بيان حول إخلاء واسع لقرى في جنوب لبنان”.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤول عسكري كبير قوله إن إسرائيل لا تنوي التصعيد في لبنان، ولا تعليمات خاصة لسكان الشمال. وإذ ذكر أن المجلس الوزاري المصغر بحث في التطورات في لبنان، أفادت هيئة البث الإسرائيلية أن إسرائيل تقول إن هجماتها في لبنان تتم بتنسيق مع الجانب الأميركي المتواجد في مقر القيادة الشمالية للجيش والقوات الإسرائيلية تستعد لاحتمالات عدة، منها إمكانية رد “حزب الله” واستمرار التصعيد لأيام









































