Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين وأسرار الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 08 آذار 2023

العناوين

 

*النهار

-تعبئة على الجبهتين الرئاسيتين… وتحذير سعودي

-كييف ترى فرصة لـ”سحق” الروس في باخموت وتصاعد الخلاف بين “فاغنر” والجيش الروسي

-غارة إسرائيلية تسببت بإخراج مطار حلب من الخدمة

 

*نداء الوطن

-“توتال” تتجنب ضغوط جهات حزبية تريد عقودًا لوجستية وعمالية… من الباطن

-بكركي والسعودية على “المواصفات” نفسها: رئيس “لا تابع ولا ممانع”

-صيرفة المليار” تنقشع… و”المركزي” يبدأ التسديد!

-إسرائيل تقتحم جنين ونابلس وتقتل منفذ عملية حوارة

 

*الأخبار

-سلامة في ويكيليكس: الأميركيون والمصارف… وأنا!

-البخاري للراعي: نرفض فرنجية

-«حماس» لنتنياهو: حذارِ «اللعب» مع غزة

-ترشيح فرنجية: خوض المعركة بالنيابة عن صاحبها

-«كمال بِك» في مواجهة إردوغان: «ها نحن نبدأ»

-العدوّ يزداد توحّشاً: ممنوعٌ إغاثة حلب!

 

*اللواء

-جلسة الإنتخاب المقبلة: تصادم بالارقام والأحجام!

-العودة الأميركية للمنطقة.. هل يستفيد منها لبنان؟

-مآسي الانتحار غي لبنان عابرة للطوائف والمناطق

 

*الشرق

-الرئيس بشار الأسد… المضحك المبكي

-السفير السعودي في بكركي … متفائل جداً

 

*الديار

-معادلة «لا غالب ولا مغلوب» جدية وعنوانها فرنجية ــ سلام… والسعودية خارج طرح الأسماء

-لقاءات رياشي وكنعان ليست عائلية… وتوافق على تطيير النصاب لفرنجية

-الأزمة المعيـشـية تهـــدد أُسس العائلة اللبنانية!

 

*الجمهورية

-ترشيح فرنجية يطلق التفاوض الجدي

-الراعي والبخاري: لرئيس إنقاذي

-لعبة أوراق محروقة وسباق مع المفاجآت

-مكافأة القاتل على القتل

-كيف حسبها ّ »السيد« وبري؟

 

الصحف العربية

 

*الأنباء الكويتية

-البخاري يلتقي الراعي في مستهل حراك يشمل قادة – الأحزاب والتيارات والكتل النيابية والمرجعيات الدينية

-ترشيح فرنجية بين «الدعم» و«الحرق».. ومصادر: الرياح الرئاسية باتجاه قائد الجيش

-رستم: عندما نكون مسؤولين عن تراث بهذه الأهمية علينا حمايته وضمان استمراريته

-المكتبة الشرقية تعاند الأزمة بتوسيع نشاطاتها ودائرة المستفيدين منها

 

*الشرق الأوسط

-عون يعارض انتخاب قائد الجيش أو فرنجية

-السفير السعودي يستهل جولته على المسؤولين اللبنانيين بلقاء الراعي

 

*الراي الكويتية

-ترشيح نصرالله لفرنجية بـ «قلم رصاص» ورصْدٌ… لِما بعد

-لبنان يستعيد حق التصويت في الأمم المتحدة

-مشاداتٌ وإغماءات في محاكمة مرتكبَيْ «جريمة الكهف»

 

*الجريدة

-لبنان: تحرك سعودي رئاسي بعد تبني «الثنائي» فرنجية

-وزير الخارجية والسنيورة يبحثان التطورات وعلاقات الكويت ولبنان

 

الاسرار

 

*النهار

■نفى مصدر سياسي لزواره ما يروج عن اتفاق على اعادة توزيع وظائف الفئة الاولى انطلاقا من التعيين الموقت في المديرية العامة للامن العام

■تشهد عيادات أطباء نفسيين إقبالاً غير مسبوق، وذلك ربطاً بالأزمات الإقتصادية والإجتماعية لدى شريحة واسعة من اللبنانيين

■عُلم أن نجل مرشح رئاسي، يلتقي عددا من المرجعيات والقيادات السياسية بعيداً من الأضواء، لتوضيح مواقف والده السياسية ودوافع ترشّحه

■تبين ان عدد تراخيص السلاح التي حصلت عليها قيادة الجيش من مكتب وزير الدفاع الحالي بلغ نحو 1800 في حين لم يتجاوز الثلث في زمن الوزيرة زينة عكر

 

*اللواء

■عادت أسهم مرجع سابق مقيم في الخارج إلى واجهة الاهتمام، بدءًا من إسناد دور محوري له، بعد انتخابات الرئاسة

■تختلف التسعيرات لدولار احتساب ثمن السلع على صناديق السوبرماركت، بين 79000 ل.ل. و80100 ل.ل. لكل دولار، مع احتساب الكسر لصالح البائع

■ما تزال «بطانة نيابية» محيطة بمسؤول كبير، لا تملك أدنى معلومات أو تصور، لما يمكن أن يحصل رئاسياً في الفترة بين شهر وشهرين

 

*نداء الوطن

■يتردد أن سجالا عنيفا دار بين وزيرين خلال زيارة خارجية، على خلفية نقل أحدهما تحيــة من مرجع سياسي إلى المسؤول المضيف ، لكن الأخير تعاطى بشيء من البرودة مع التحية، ما أدى إلى وقوع السجال.

■وجــه وزيــر الصحة فــراس الأبيض انتقادات لاذعة بحــق نقيب على صلة بوزارته بسبب سلوك النقابة الاحتجاحي.

■يســعى بعض النواب لدى وزير التربية لاســتبدال شهادة البروفية بإفادات رســمية بحجــة أن تلاميذ المدارس الرسمية لم يتمكنوا من تحصيل عامهم الدراسي بسبب الاضرابات

 

*الجمهورية

■ توقعت أوساط معنية باستحقاق حساس، تسارع الخطوات لإنجاز هذا الإستحقاق، لكن السلبيات كثيرة وكبيرة.

ّ ■ أكد مستشار إقتصادي لمرجع رسمي أن أي إجراءات لا يمكنها ضبط الدولار جديا ما لم ترفق بحل سياسي وإصلاحات بنيوية توقف الحفر داخل الهاوية.

■ تقوم فاعليات مسيحية بجولة أوروبية تلتقي فيها رؤساء أحزاب وشخصيات معنية بوضع لبنان ومسيحييه.

 

*أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لعلها مفارقة سيئة للغاية ان ينتظر الجميع السيد حسن نصرالله لإثبات صدقية رئيس مجلس النواب نبيه بري في ما بادر اليه من فتح “رسمي” لمعركة ترشيح سليمان فرنجية، والاسوأ منها ان “مرشح الممانعة” الحصري الممنوع منافسته حتى على جبران باسيل لا ينبث ببنت شفة ويترك للثنائي الشيعي إدارة المحاولة “القاتلة” لانتخابه!

إذاً هي الحقيقة عارية مكشوفة ناصعة بان “حزب الله” قرر أخيرا إطلاق النزال الحاسم مع كل القوى والخصوم في الداخل والخارج، بدعوته إياهم الى منازلة “لطيفة” بلا قفازات تحت شعار التفاوض لنا مرشحنا وتعرفون اننا لا نتراجع، ولكم ان ترشحوا وتواجهونا أو “تستسلموا تحاوراً”…

لا نغالي اطلاقا إن اعتبرنا ان اعلان “حزب الله” سليمان فرنجية مرشحا لقوى 8 آذار (هذه التسمية التقليدية تبقى أقل ثقلاً!) هو أفضل الأخبار التي تلقّاها اللبنانيون في الآونة الأخيرة لجهة خروج معسكر التعطيل هذا عن آفة الازدواجية التي كان يتّبعها منذ عاود سيرته في تعطيل الاستحقاقات ومحاصرتها وأطلق تاليا قفاز التحدي في وجه سائر الآخرين، خصوماً وحلفاء وشركاء. انتقل الاستحقاق الرئاسي بعد خطاب تثبيت درع الترشيح لمرشح الممانعة على لسان نصرالله من الباطنية المتحكمة بموقف هذا الفريق الى الوضوح الحاسم، وهذا أمر حسن ونبأ جيد لأنه اسقط عن عيون غشيها الوهم كل الخفّة والاستخفاف المتصلَين بهذا الترشيح الذي يتجاوز بأبعاده وأهداف أصحابه إيصال سليمان فرنجية الى قصر بعبدا. صار من الواضح على الأقل ان الفراغ البادئ منذ خمسة اشهر وحبله الطويل على الجرار، لا يعني فقط انها مواجهة بين معسكرين على منع تكرار تجربة فرض انتخاب ميشال عون فحسب، مع ان هذه الفرضية وحدها تستحق المواجهة والمكاسرة بكل الوسائل السياسية الداخلية والخارجية المتاحة. لكنّ الأبعد والأكثر مدعاة لمواجهة تتخذ طابعا شموليا ساحقا في مصيريته، هو ان ترشيح فرنجية في ظل كل الظروف المحيطة بالبلد بعد عهد عون سيرسم عنوان مناهضة السيطرة الساحقة لـ”حزب الله” وحلفائه الإقليميين على النظام والسلطة والقرار والسياسة والاقتصاد والمال والمستقبل وعلى لبنان النهايات الدراماتيكية لذاك البلد الذي ذهب مع الانهيار.

ليس سليمان فرنجية بشخصه هو الذي يختصر هذه الاخطار بطبيعة الحال، ولكن انتصار الحزب والمحور والدول والأنظمة التي يرتبط بها “محور الممانعة” اللبناني سيعني خلاصة حاسمة واحدة هذه المرة التي لن يكون بعدها مرات مقبلة، وهي ان الداخل المناهض لهذا المحور هُزم والعالم الخارجي أسلس القياد للمحور الممانع من دون زيادة أو نقصان. وسواء كان أقطاب الفريق الممانع يضمرون المضيّ في نزال مصيري رغم كل العواقب القاتلة لإيصال مرشحهم أم كانوا يضمرون التفاوض في ظروف منتقاة بدقة مع الآخرين، فان انتقالهم الى قرار الـ”أبيض على أسود” بوضوح تام هو أفضل “الشفافية” الذي يضع السياديين والخصوم والمناهضين لكل هذه الاخطار في تعبئة حاسمة للنزال الحاسم الأخير.

أُعلِن قرار الترشيح متدرجا بين قطبَي الثنائية الشيعية وحدهما، وبذلك وحده يكفي اختصار المعادلة التي يقوم عليها الفصل الآتي من الصراع، علما انه قد يكون الفصل الأطول في المنازلة. لم يتهيّب قطبا الثنائي ان يضفيا طابعا مذهبيا احاديا على امساكهما بزمام ترشيح الزعيم الزغرتاوي وتوجيه مسار “معركته”. إذاً متى وكيف و”بمن” سيكون الرد؟!