سأل رئيس جمعية “الدعاة ” الشيخ محمد أبو القطع:” أين الجمعيات والعائلات البيروتية من الانتخابات البلدية، واين أهالي بيروت ونوابهم، ولمن ستترك الانتخابات ونتائجها ان لم نتحرك ونخوضها بقوه اوليس للبيارته رأي فيها؟”.
وختم بقوله:” إن المصالح الانتخابية لا تثمر خدمات للبشرية، بل همها فقط السلطة وكرسي الحكم، والتحكم برقاب العباد ومفاصل البلاد”. وتساءل: “إلى متى التباكي على الأطلال؟”.
