العناوين
النهار
-ترامب يشيد بالشرع “القوي”
-سوريا مجددا في الحضن العربي
الأخبار
-سُنّة العاصمة غير راضين على «ائتلاف الأحزاب»: هل تستقطب لائحة الجمل «المستقبليين»؟
-أين الشّفافية في تعيينات «الإنماء والإعمار»؟
-هل سلّمت واشنطن إدارة سوريا ولبنان للسعودية؟ بغداد تنتظر إعلان سلام إطلاق ورشة الإعمار
-6 لوائح تتنافس في بيروت: تناقضات وتحالفات سياسيّة من أجل تثبيت الحضور
نداء الوطن
-سوريا إلى شرق أوسط الاستقرار والازدهار من البوابة السعودية
-سلاح “حزب الله”: من “حرب العصابات” إلى الجيوش المتكاملة
اللواء
-لبنان ينتظر نتائج إيجابية لرفع العقوبات.. وقباني رئيساً لمجلس الإنماء والإعمار
-ترامب يذكر لبنان «بفرصة العمر» وولي العهد السعودي «لحصر السلاح بيد الدولة»
-إنتخابات بيروت: المنافسة بين لائحتين؟
الشرق
-إيران رضخت لأميركا!!!
-ترامب: منطقة الشرق الأوسط دخلت مرحلة السلام
الجمهورية
-ترامب: الفرصة تأتي مرّة واحدة
-السوريون مبتهجون برفع العقوبات
الديار
-ترامب يرفع العقوبات عن سوريا و«يشترط» لمساعدة لبنان
-طرابلس تحت الضغط: شارع غاضب وانتخابات معلّقة
-قضية «المرفأ» تتحرك و«المتقاعدين» الى التصعيد
-المنطقة أمام مفترق طرق
البناء
-تعثر المساعي الخليجية لمقايضة التريليونات بالضغط الأميركي لإنهاء حرب غزة
-ترامب يطالب الشرع بالتطبيع وملاحقة المقاومة وداعش وترحيل المقاتلين الأجانب
-واشنطن لا تشترط ولا تضغط على الرياض للتطبيع ولا تهدّد طهران بخيار الحرب
الصحف العربية
الأنباء الكويتية
-العدوان الإسرائيلي لم يثن أهالي القرى الحدودية عن المشاركة في الانتخابات البلدية التي غابت صناديقها
-لوائح بلدية في بيروت ومطالبة بتعديل صلاحيات المحافظ توازياً مع تأمين المناصفة
-مصدر سياسي رفيع لـ «الأنباء»: الانفتاح الخليجي على لبنان مرتبط بخطوات إصلاحية فعلية
-معركة بعلبك البلدية سياسية وعائلية محمومة.. التنافس على التطور الإنمائي و16 بلدية بالتزكية في القضاء
الشرق الأوسط
-القمة الخليجية – الأميركية ترسم خريطة استقرار للإقليم
الراي الكويتية
-لبنان في قلب الاهتمام الأميركي – السعودي فهل يقتنص الفرصة النادرة؟
-إقالة «عقابية» لمحافظ شمال لبنان وتعيين رئيسٍ لـ «الإنماء والإعمار»
-ترامب لقادة «الخليجي»: أنتم محل إعجاب العالم
-محمد بن سلمان: إنهاء الأزمات بالطرق السلمية
الجريدة الكويتية
-الأمير: بناء نظام إقليمي أكثر توازناً
الاسرار
النهار
¶ تقدر تقارير غير رسمية صادرة عن مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئيين عدد الولادات غير المسجلة في لبنان سنوياً بين 30 و40 ألف حالة، معظمها بين اللاجئين السوريين والفلسطينيين، ويتم تسجيل بعضهم على لوائح مكتومي القيد” لاعطائهم حق الإقامة وعدم الترحيل لاحقا.
¶ بدت احزاب كثيرة اكثر ضعفا مما هو متوقع، خلال الإنتخابات البلدية اذ رضخت الى ارادة عائلات ولم تتمكن من فرض انسحاب مرشحين ينتمون الى صفوفها واقامت تحالفات غريبة عجيبة وادعت بطولات وانتصارات ليست حقيقية
¶ نشرت في عدد الجريدة الرسمي الاخير الأسبوع الماضي، مراسيم استرداد إشغال الأملاك البحرية الثالثة التي كانت اصدرتهاحكومة نجيب ميقاتيِ في أسابيعها الاخيرة، خلافا للقوانين المعمول بها، وقد حملت المراسيم المنشورة تباعا أرقام ،230 231 و232
¶ يتردد كلام عن خطوات قد تبدو مفاجئة في ملف التحقيق في انفجار مرفأ بيروت أملا صدور القرار الاتهامي قبل الذكرى السنوية الخامسة للانفجار في 4 اب المقبل.
¶ ترتفع المطالبة الشمالية بتغيير محافظ الشمال رمزي نهرا في ظل استياء سابق منه وتحميله مسؤولية الفوضى التي حصلت في عمليات فرز الاصوات للانتخابات البلدية داخل سرايا طرابلس.
اللواء
همس
■توقَّع مصدر اقتصادي أن يكون للشركات اللبنانية دورٌ رئيسي في إعادة إعمار سوريا، أو منصة لشركات أجنبية، تطمح إلى الاستثمار في الإعمار هناك
غمز
■يُبدي فريق حزبي عدم ارتياح للترشيحات المتكثّرة في مناطق نفوذه، خلافاً لما هو متوقع..
لغز
■ينشط مؤيدون لتيار معروف في بيروت، لدعم اللائحة الثانية برئاسة مسؤول سابق في هذا التيار
نداء الوطن
■في انتخابات بلدية بيروت، أكّدت مصادر بيروتية أن نواباً سابقين من “تيّار المستقبل” وشخصيات مؤثرة يوجهون الأصوات ويدعمون لائحة “بيروت بتحبك”، المدعومة من الجماعة الإسلامية والنائب نبيل بدر، وذلك نظراً لوجود محمود الجمل على رأسها، وهو شخصية معروفة ضمن “تيّار المستقبل”.
■تقول مصادر دبلوماسية رفيعة إن المطلوب من لبنان في المرحلة الراهنة، ليس التطبيع مع إسرائيل، كما يُروَّج له، بل حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، وهو مطلب تعتبره الولايات المتحدة الأميركية أولوية على سائر الملفات.
■يُجري مقرّبون من رئيس “التيار الوطني” اتصالات بشخصيات كانت قد خرجت أو أُخرِجَت من “التيار”، في محاولةٍ لإعادتهم، إلا أن هذه المساعي لم تصل إلى نتيجة إيجابية بسبب تشدد تلك الشخصيات في موقفها.
الجمهورية
■طرح مسؤول كبير سؤالاً مفاده »لماذا أوقف رئيس دولة صديقة مؤتمراً دولياً كان ينوي عقده لدعم لبنان، ومَن يقف خلف هذا القرار؟«.
■وصف مرجع سياسي كبير ما تردّد عن التباس بين رئيس دولة عظمى ورئيس وزراء دولة شرق أوسطية، بأنه »مثل خلاف الأم مع ابنتها«.
■اعتبر مسؤول بارز أنّ المرحلة المقبلة ستكون قاسية سياسياً في إطار العمل على تعديل قانون الانتخاب
البناء
خفايا
■تعتقد مصادر أوروبية أن إثبات مكانة زعماء الخليج في الحسابات الأميركية يتوقف على مصير المحادثات الخاصة بوقف إطلاق النار في غزة، لأن رفع العقوبات عن سورية مقابل التزامات سورية تتصل بأمن “إسرائيل” من جهة ومصير المقاتلين الأجانب والقيادات المطلوبة لأميركا من الجماعات المنضوية تحت لواء الحكومة الجديدة ليس ثمناً أميركياً مقابل ما نالته أميركا من زيارة الرئيس دونالد ترامب الخليجية والذي يتوقع أن يبلغ في ختام الزيارة 3 تريليونات دولار وتشغيل الاقتصاد الأميركي وشركاته المتعثرة بأموال عربية غالباً لبضائع لا يحتاجونها وأسلحة لن يستخدموها بينما غزة هي جرح العرب والعالم ومشهد جوعها وأطفالها عارٌ على جبين العالم وأولهم العرب وإن لم تنته زيارة ترامب بوقف الحرب في غزة سوف يكون الوزن العربي في ميزان العلاقات الدوليّة أقل من وزن اليمن وحده الذي ألزم واشنطن بقوة الحضور بالانسحاب من جبهة إسناد “إسرائيل” بينما اليمن باقٍ في جبهة إسناد غزة.
كواليس
■قال مسؤول لبناني كبير إن لبنان كان يستحق من قادة الخليج التفاتة تطلب من الرئيس الأميركي كمسؤول عن ضمان اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان و”إسرائيل” بدعم الدولة اللبنانية وضمان تطبيق الاتفاق الذي رعته أميركا والسماح بانطلاق تمويل إعادة الإعمار، كما كان لبنان يستحق أن تعلن دول الخليج تبني موقف الدولة اللبنانية للأولويّات ومنهجية السير نحو حصر السلاح بيد الدولة وإعلان إطلاق إعادة الإعمار بدلاً من السير بمعاقبة لبنان واللبنانيين، بينما الاعتداء الإسرائيلي مستمرّ ويضغط لصالح مواقف تربط إعادة الإعمار بتحقيق أهداف العدوان
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
على رغم “حضوره” ولو باقتضاب، لليوم الثاني في خطب كل من الرئيس الأميركي دونالد ترامب وولي عهد المملكة العربية السعودية الأمير محمد بن سلمان، بدا لبنان أمس معنياً أكثر من سوريا نفسها بالانعكاسات “المامولة” والمرجوة لقرار ترامب برفع العقوبات عن سوريا، علّه يفتح الطريق أخيراً أمام بدء عودة جديّة ومنهجية للنازحين السوريين في لبنان إلى بلدهم. ومع أن الكلام المقتضب لكل من ترامب وبن سلمان عن لبنان لم يتجاوز الإطار العام المتصل باحتكار الدولة للسلاح كما قال ولي العهد السعودي، أو”فرصة العمر للتخلّص من “حزب الله” كما عبّر الرئيس الأميركي، فإن الأوساط اللبنانية الرسمية والسياسية بدت “متشوّقة” لمعرفة ماذا دار في كواليس زيارتي ترامب للسعودية وقطر حيال لبنان، بما يعني أن ملفه كان حاضراً حتماً ضمن سياق الإطار الواسع للوضع في الشرق الأوسط ومستقبل الحلول التي جرى تداولها حياله والدول التي شهدت وتشهد تطورات حربية ومن بينها لبنان. ولكن مسالة رفع العقوبات الأميركية عن سوريا وضعت لبنان في مقدم الدول التي ستتلقى الانعكاسات المتصلة بأزمة النازحين السوريين، بما يتوقع معها قيام اتصالات ديبلوماسية كثيفة في الفترة المقبلة بين لبنان وسوريا والولايات المتحدة الأميركية لجلاء الخط البياني المتعلق بملف عودة النازحين السوريين، وهو أمر، كما تؤكد الأوساط المعنية، سيلزم لبنان بتحرك عاجل وفعّال مختلف اختلافاً كبيراً عن المرحلة السابقة لفرض أولوية إعادة النازحين السوريين من أرضه إلى سوريا بعد انتفاء كل الذرائع والحجج والظروف التي حالت دون هذه العودة سابقاً. أما الشق المتعلق بملف الوضع الحدودي مع إسرائيل، فينتظر استئناف التواصل الديبلوماسي بين لبنان والجانب الأميركي، علماً أن ما تردّد أخيراً عن زيارة قريبة لنائبة المبعوث الأميركي إلى المنطقة مورغان أورتاغوس لبيروت لم يكن صحيحاً، إذ يبدو أن أي زيارة جديدة لها ترتبط بمراقبة الجانب الأميركي للإجراءات اللبنانية المتصلة بنزع السلاح في جنوب الليطاني وشماله ومدى التقويم الإيجابي أو السلبي الذي يجريه الجانب الأميركي في هذا الشأن.
وأما الموقفان السعودي والأميركي من لبنان خلال انعقاد القمة الأميركية- الخليجية في الرياض أمس، فتمثل الأول منهما في ذكر ولي العهد السعودي للموضوع اللبناني في الكلمة التي القاها بقوله: “نجدد دعمنا للجهد الذي يقوده فخامة الرئيس اللبناني والحكومة اللبنانية لإصلاح المؤسسات وحصر السلاح بيد الدولة والمحافظة على سيادة لبنان وسلامته”.
وبدوره، قال الرئيس ترامب عن لبنان: “إن لبنان يحظى بفرصة جديدة مع الرئيس ورئيس الوزراء الجديدين، وأن هناك فرصة حقيقية لمستقبل خالٍ من “حزب الله” في لبنان”، مؤكداً أن “فرصة لبنان تأتي مرة في العمر ليكون مزدهراً وفي سلام مع جيرانه”.
من جهته، جدّد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية سام وربيرغ التاكيد “أننا نريد أن نقدم دعمًا كاملًا للشعب اللبناني، ولدى لبنان الآن رئيس جمهورية وحكومة جديدة وسنستمر في دعم الجيش اللبناني”.
وسط هذه الأجواء، كان لافتاً أن تداعيات التأخير الذي حصل في إنهاء فرز الأصوات في طرابلس وإعلان نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية في المدينة، تردّدت اصداؤها الفورية لدى مجلس الوزراء الذي بادر إلى وضع محافظ الشمال رمزي نهرا في تصرف وزير الداخلية، بما فسر بإقالته ضمناً تحت وطأة ضجة الفوضى التي تسبّب بها تأخير إصدار النتائج. ولكن وزير الداخلية أحمد الحجار نفى ربط وضع المحافظ بالتصرف بما جرى في طرابلس، إذ قال إنه طلب وضع نهرا في التصرف “كي نعيّن بديلاً منه، وليست انتخابات طرابلس السبب ولا انتماؤه لجهة سياسية لأننا لا نتعاطى مع الموضوع بهذا الشكل”.
وأفادت معلومات أنّ أمينة سر محافظة الشمال قائمقام قضاء زغرتا -الزاوية إيمان الرافعي ستستلم مهام محافظ الشمال بالوكالة.
وتم تعيين محمد قباني رئيسًا لمجلس الإنماء والإعمار، وتم تأجيل تعيين الأعضاء الـ3 المتفرّغين إلى جلسة لاحقة.
وقبيل الجلسة، كان وزير الداخلية أعلن أن عملية فرز نتائج انتخابات طرابلس شارفت على الانتهاء، مؤكدًا أن “كل الأصوات موجودة، ما في شي تبخر، وبالتالي عند بعض الاقلام اضطررنا إلى إعادة الفرز بالكامل، ولكن لا تزوير”. وقال: “نتيجة عدم التحاق عدد من الموظفين، تم الطلب من بعضهم الآخر تلبيتنا، ولكن عدداً منهم لا خبرة كافية له في موضوع ممارسة عملية الانتخاب، ما أدى إلى بعض الشوائب في عملية الفرز، وهذه حقيقة لا ننكرها، ولكن الأمر جرى بحضور المندوبين ووسائل الإعلام، وبالتالي لا تزوير”. وعن المطالبة بإعادة الانتخابات فرعياً، قال الحجار: “وزارة الداخلية لا يحق لها أن تعيد الانتخابات، ولينتظر من يرغب بالطعن صدور النتائج لتقديم الطعون أمام مجلس شورى الدولة”.
اغتيال وصدامات مع اليونيفيل
على صعيد الوضع الميداني في الجنوب، استهدفت مسيّرة إسرائيلية سيارة بصاروخين على طريق قعقعية الجسر – وادي الحجير. وقال المتحدّث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي إن “طائرات جيش الدفاع استهدفت منطقة قعقعية الجسر في جنوب لبنان وقضت على أحد عناصر حزب الله والذي كان يشغل منصب قائد مجمع قبريخا في الحزب”.
وأكد مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة، أن الغارة الإسرائيلية على السيارة في بلدة قعقعية الجسر أدت إلى سقوط ضحية.
وبرز تطور خطير آخر في اعلان “اليونيفيل” في بيان، “قلقها إزاء الموقف العدائي الأخير، الذي اتخذته قوات جيش الدفاع الإسرائيلية والمتعلق بأفراد اليونيفيل وممتلكاتها بالقرب من الخط الأزرق، بما في ذلك الحادث الذي وقع أمس (الثلاثاء) حيث أصابت نيران مباشرة محيط موقع لليونيفيل جنوب قرية كفرشوبا”. وأشارت إلى أن “في حادثة الأمس، التي وقعت قرابة السابعة والثلث مساء، لاحظ جنود حفظ السلام إطلاق طلقتين ناريتين من جنوب الخط الأزرق، أصابت إحداهما قاعدة اليونيفيل”، لافتة إلى أن “هذه هي المرة الأولى التي يصاب فيها موقع لليونيفيل بشكل مباشر منذ اتفاق وقف الأعمال العدائية في 27 نوفمبر”. وأوضحت أنها “رصدت ما لا يقل عن أربعة حوادث أخرى تضمنت إطلاق جيش الدفاع الإسرائيلي نيرانه، بالقرب من مواقعها على طول الخط الأزرق”، وقالت: “في الأيام الأخيرة، رصدت اليونيفيل أيضا سلوكاً عدائياً آخر من جانب جيش الدفاع الإسرائيلي تجاه جنود حفظ السلام الذين يقومون بأنشطة عملياتية، وفقا لقرار مجلس الأمن الدولي 1701”.
أضافت: “أفاد جنود حفظ السلام التابعون لليونيفيل الذين كانوا يقومون بدورية مع الجيش اللبناني، بالقرب من مارون الراس، بأنهم استهدفوا بشعاع ليزر من موقع قريب لجيش الدفاع الإسرائيلي. وفي حادثة أخرى جنوب علما الشعب في 7 مايو، وجهت أشعة ليزر نحو دورية تابعة لليونيفيل من دبابتين من طراز ميركافا تابعتين لجيش الدفاع الإسرائيلي. وبينما بدأت الدورية بالتحرك، حلّقت طائرة مسيّرة فوقها على ارتفاع خمسة أمتار تقريبا، وتبعتها لمسافة كيلومتر تقريبا. وفي حادثة منفصلة، في اليوم نفسه، حلّقت طائرة استطلاع مراراً وتكراراً فوق موقع لليونيفيل شرق حولا”، وأكدت أن “اليونيفيل تحتج على كل هذه الأعمال”، مشيرة إلى أنها “تواصل تذكير كل الجهات الفاعلة بمسؤوليتها في ضمان سلامة وأمن موظفي الأمم المتحدة وممتلكاتها، واحترام حرمة أصولها ومبانيها في كل الأوقات”.
