العناوين
النهار
-زيارة عباس تُنجز تصفية اتفاق القاهرة؟
نداء الوطن
-قَّدِّمْ سلاحك…
الأخبار
-جنرال في زواريب الطريق الجديدة يُسقِط النخب -المستوردة: بيروت صوّتت لسعد الحريري
-«المستقبل» سيخوض الانتخابات النيابية
-«معالجة أوضاع المصارف»: قانون في خدمة «النموذج»
اللواء
-قمة عون – عباس: خارطة طريق لمعالجة السلاح والحياة الكريمة للاجئين
-تزكية في أكثر من نصف بلديات الجنوب.. وسلام يحضر ملف لبنان للمحادثات مع بغداد
الشرق
-لو كنت فلسطينياً لقدّمت سلاحي لرئيس الجمهورية اللبنانية
-محادثات لبنانية – فلسطينية تؤكّد التزام حصر السلاح بيد الدولة
الجمهورية
-واشنطن لجعل لبنان بلد استثمارات
-أورتاغوس: لديّ خطة للبنان
الديار
-نتنياهو يهدّد وأورتاغوس تساوم… لبنان يردّ بالتفاهمات والترقب
-انتكاسة لمخزومي في بيروت: طموح السراي يصطدم بضعف التمثيل السني
-«بلديات المتن»: نيكول الجميّل تتحدى ميرنا المرّ في معركة الاتحاد
البناء
-أوروبا لخطوات عقابية للضغط على «إسرائيل» لوقف الإبادة والتجويع.. ونتنياهو يسخر
-استعصاء تخصيب اليورانيوم وجولة مفاوضات الجمعة في روما وتهديد إسرائيلي
-اتفاق لبناني فلسطيني على احترام وقف النار… والجنوب يستعدّ ليوم بلديات السبت
الصحف العربية
الأنباء الكويتية
-الرئيسان عون وعباس: زمن السلاح الخارج عن سلطة الدولة اللبنانية انتهى
-«الطابع السياسي لانتخابات زحلة فُرض على القوات»
-النائب إلياس اسطفان لـ «الأنباء»: نتائج الانتخابات البلدية ليست صورة مسبقة عن خريطة التحالفات النيابية 2026
-المجلسان البلدي والاختياري فازا بالتزكية في عين جرفا.. -حاصبيا ومنطقتها بين «المنافسة الانتخابية» والتوافق السياسي
-شكر السعودية ودول الخليج على عاطفتهم ووقوفهم سنداً للبنان
-مجلس المطارنة الموارنة: اللبنانيون ينتظرون تعافي الدولة وحصرية مرجعيتها في شؤونهم المصيرية والحياتية المختلفة
الشرق الأوسط
-«كُفّن ودُفن مؤقتاً في نفق»… مصدران يؤكدان لـ«الشرق الأوسط» اغتيال محمد السنوار
-روبيو يبدي تفاؤلاً حذراً بنهاية «سريعة» للحرب في غزة
الراي الكويتية
-عون وعباس: انتهى زمنُ السلاح الخارج عن سلطة الدولة اللبنانية
الجريدة الكويتية
-لبنان يستقبل عباس: ردع المخيمات أو تفكيك الفصائل
الاسرار
نداء الوطن
■تُصرّ السلطات المعنية على تسلُّم المتهمين الفلسطينيين المسؤولين عن إطلاق الصواريخ من الجنوب، والمتوارين داخل مخيم عين الحلوة، وتعتبر هذه السلطات أن عدم تسليمهم إشارة سلبية من الفلسطينيين تجاه السلطات اللبنانية، على رغم الوعود بتسليمهم.
■يقول خبراء في الشأن الانتخابي إن الأرقام التي حققتها “القوات اللبنانية” في مدينة زحلة، يمكن أن تُشكِّل دفعاً لِما يمكن أن تشهده مدينة جزين في المرحلة الرابعة والأخيرة من الانتخابات البلدية والاختيارية في الجنوب.
■اعتباراً من الإثنين المقبل، تنتقل المعارك الانتخابية من البلديات إلى اتحادات البلديات، ويشهد بعض الاتحادات معارك كسر عضم في ظل تقارب الأصوات بين المتنافسين
اللواء
همس
■ شكل كلام الدبلوماسية الأميركية المعنية بالملف اللبناني حول التوجُّه لعدم الاستقراض من صندوق النقد صدمة، لجهة اعتباره تأخر متعمد لتوفير أموال إعادة الإعمار
غمز
■تعصف تباينات، غير حامية داخل «العائلة المالية» الحاكمة حول الخيارات المتعلقة بالمصارف، وكيفية التعامل مع «الودائع» فيها..
لغز
■تمكنت الماكينة الإنتخابية المشتركة للثنائي من ترتيب تزكية في عشرات البلديات، بشق النفس على أن تدور منافسة «ديمقراطية» حيث تعثرت التزكية
الجمهورية
■تعدّدت قراءات نتائج استحقاق جرى اخيرا وتنوعت التحليلات وتبادل الإتهامات حوله وكيفية مقاربته مستقبلاً.
■استغربت مصادر متابعة آلية التعيينات، الطريقة التي تمّ التعامل بها مع ترشيحات منصب مدير عام في وسيلة إعلامية رسمية، إذ حُصِرت المقابلات بمرشحتَين وبسرّية تامة، وأُهمِلت باقي الترشيحات التي بلغت الـ70.
■تواجه التعيينات الحكومية في مختلف المراكز الإدارية تريّثاً نتيجة صعوبة إكمال لوائح المعيَّنين في مناصب طوائف صغرى بالكفاءات المطلوبة
البناء
خفايا
■تعتقد مصادر دبلوماسية أوروبية أن الخطوة الأولى بفرض عقوبات على بيع الأسلحة لـ”إسرائيل” سوف تفتح الطريق لتشديد الخناق الاقتصادي على الكيان، رغم عدم رغبة الحكومات بفعل ذلك، بل لأن الشارع حاضر بقوة في الضغط على الحكومات وعدم التساهل مع الوقت أمام هول ما يجري في غزة. وتقول المصادر إن خسارة العلاقات الاقتصادية مع أوروبا ليس أمراً عادياً في “إسرائيل” رغم استخفاف بنيامين نتنياهو بذلك علناً وحصر القلق بعقوبات أمميّة تصدر عن مجلس الأمن موحياً بثقة بعدم حصولها بسبب الفيتو الأميركي، لكن المناخ الدولي الضاغط سوف يحاصر الموقف الأميركي. وإذا استمرت الحرب لن يكون سهلاً على واشنطن التي لا ترتاح لمواصلة الحرب أن تخسر صورتها عالمياً بتقديم التغطية لـ”إسرائيل”. وعندما تقرّر واشنطن أن الحرب يجب ان تقف تفادياً للفضيحة فسوف يلتزم نتنياهو قبل الحاجة لقرار بالعقوبات من مجلس الأمن ويكفي عندها قرار وقف النار من مجلس الأمن ليفهم نتنياهو الرسالة، لكن المصادر تساءلت عن موقف العرب؟
كواليس
■قال مرجع سياسي لبناني إن كلام المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس عن كثير من القضايا يشير إلى عدائيّة وغباء وجهل، فطريقة تناول عودة الخليجيين إلى بيروت والتحذير من خطر وجود صواريخ قرب المقاهي كلام كريه إن صدر عن بنيامين نتنياهو، فكيف إذا صدر عن دبلوماسية أميركية مهمتها الإشراف على التزام “إسرائيل” بوقف النار ووقف الاحتلال والعدوان، أما عن حديث أورتاغوس عن التطبيع فقال المرجع “يطعمها الحج والناس راجعة”، فهل سمعت رئيسها يتحدّث في الخليج عن التطبيع إلا بصيغة عندما ترون ذلك مناسباً؟ وتساءل المرجع عما تقصده أورتاغوس بالتشبّه بالرئيس الانتقالي لسورية فهل تقصد أن نأتي برئيس من تنظيم القاعدة أم بمن يرتكب مجازر كتلك التي شهدها الساحل السوري مذكّراً أورتاغوس بما قاله رئيسها وزير الخارجية الأميركية عن خطر انهيار وشيك في سورية فهل هذا ما تريدنا أن نسعى إليه
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
الانباء الكويتيه
حط الرئيس الفلسطيني محمود عباس في بيروت أمس، زائرا لدولة دفعت أغلى الأثمان في سبيل القضية الفلسطينية.
بعد 77 عاما على «النكبة الفلسطينية»، تفقد عباس بيروت وناسها وأهله مرة جديدة، بعنوان واحد استقبلته به الدولة اللبنانية: سلاح المخيمات، الذي طالما أرهق لبنان دولة وشعبا، وحول الجنوب اللبناني في نهاية ستينيات القرن الماضي إلى «فتح لاند»، ثم دولة ضمن الدولة، وبعدها أقوى من الدولة اللبنانية في الجنوب وبيروت وطرابلس، وطرفا رئيسيا في إشعال الحرب الأهلية اللبنانية والمشاركة فيها.
وبعد محادثات الرئيسين عون وعباس، صدر بيان مشترك جاء فيه ان الجانبين عقدا «جلسة مباحثات رسمية تناولت العلاقات الثنائية بين الجانبين وآخر التطورات الإقليمية والدولية».
وأدانا استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وما نتج عنه من خسائر بشرية فادحة وكارثة إنسانية غير مسبوقة. وشجب الجانبان الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على لبنان، ودعوا المجتمع الدولي، لاسيما الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا، إلى الضغط على إسرائيل لتنفيذ الاتفاق الذي تم التوصل اليه برعاية الدولتين في نوفمبر من العام 2024 لجهة وقف الأعمال العدائية والانسحاب من التلال التي تحتلها إسرائيل.
وفيما يتعلق بوضع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان أكد الرئيسان «على تمسكهما بحل عادل للاجئين الفلسطينيين، بما يسمح لهم بالعودة إلى ديارهم التي هجروا منها، وفقا للقرار الأممي 194، ورفضهما لكل مشاريع التوطين والتهجير».
و«اتفق الجانبان على تشكيل لجنة مشتركة لبنانية فلسطينية لمتابعة أوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان، والعمل على تحسين الظروف المعيشية للاجئين، مع احترام السيادة اللبنانية والالتزام بالقوانين اللبنانية» بحسب ما جاء في البيان. وفي مجال الأمن والاستقرار، أكد الجانبان التزامهما بمبدأ حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية. واعلنا إيمانهما بأن زمن السلاح الخارج عن سلطة الدولة اللبنانية، قد انتهى، خصوصا أن الشعبين اللبناني والفلسطيني، قد تحملا طيلة عقود طويلة، أثمانا باهظة وخسائر فادحة وتضحيات كبيرة
وفيما شدد البيان على تعزيز التنسيق بين السلطات اللبنانية والفلسطينية، لضمان الاستقرار داخل المخيمات الفلسطينية ومحيطها، أكد «الجانب الفلسطيني التزامه بعدم استخدام الأراضي اللبنانية كمنطلق لأي عمليات عسكرية، واحترام سياسة لبنان المعلنة والمتمثلة بعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى والابتعاد عن الصراعات الإقليمية».
ويجتهد الرئيس محمود عباس، للتعاون مع الدولة اللبنانية، حفاظا على الشرعية التي تحمي الوجود الفلسطيني، بعدما تيقن وغيره من اللبنانيين ان السلاح مهما كانت درجته، لا يمكن ان يشكل ضمانة وحماية لأي جهة من الاستهدافات الإسرائيلية، خصوصا بعد الحرب الموسعة الأخيرة التي شنتها إسرائيل بين 20 سبتمبر و27 نوفمبر 2024، والتي لم تتوقف فعليا على رغم اتفاقية وقف إطلاق النار، ذلك ان الجيش الإسرائيلي يواصل سياسة الاستهداف، وآخرها قصف مسيرة إسرائيلية لسيارة على طريق الحوش – عين بعال (قضاء صور) وسقوط ضحية بحسب وزارة الصحة اللبنانية.
كذلك أفاد رئيس بلدية ياطر خليل كوراني «الوكالة الوطنية للإعلام» الرسمية اللبنانية، بأن مسيرة إسرائيلية شنت غارة أدت إلى سقوط ضحية آخر بينما كان يقوم برفع الردم بجرافته «البوكلين» من منزله الذي تضرر جراء الحرب الأخيرة.
قيادي أمني سابق تحدث لـ «الأنباء» عن «فارق بين نزع السلاح وتسليمه، ذلك ان الطريقة الأولى تستخدم فيها وسائل ضغط وصولا إلى استعمال القوة، فيما الطريقة الثانية تقوم على النقاش والتفاهم لتحقيق الهدف بوسائل سلمية». واستذكر المواجهات الأخيرة بين الجيش اللبناني والفلسطينيين في معارك شرق صيدا بين 2 و6 يوليو 1991، بعد نهاية الحرب الأهلية اللبنانية رسميا في 13 أكتوبر 1990. وقال القيادي الذي قاتل في شرق صيدا، وحاز تنويها من قائد الجيش وقتذاك (الرئيس) العماد إميل لحود: «كانت موقعة بهدف كسر السلاح غير الشرعي.. ثم حصل تفاهم مع القوات اللبنانية أسفر عن تسليم سلاحها. إلا ان هيبة الدولة اللبنانية سقطت في 1999 بعد اغتيال القضاة الأربعة على قوس المحكمة في صيدا، وفرار المنفذين إلى مخيم الحلوة، وعدم تسليم الفلسطينيين المدعو أحمد عبد الكريم السعدي «أبومحجن» (زعيم عصبة الأنصار) بتغطية من القيادة السياسية السورية وقتذاك، التي كانت تتعمد ترك سلاح غير شرعي مع كافة حلفائها..».
في شق داخلي، تعود اللجان النيابية اليوم الخميس إلى مناقشة اقتراحات القوانين المتعلقة بقانون الانتخاب، والذي تجمع القوى السياسية على اختلافها، على انه يشوبه الكثير من الخلل، لجهة اقتراع المغتربين أو الآليات التي تحمل نوابا إلى المجلس النيابي ببضع مئات من الأصوات بأقل ما يحصل عليه عضو اختياري في قرية صغيرة، إلى مواضيع أخرى منها اقتراع الناخبين في أماكن سكنهم عبر «الميغا سنتر».
وتختتم الانتخابات البلدية والاختيارية جنوبا بالمرحلة الأخيرة بعد غد السبت. وتتجه الأنظار إلى «عاصمة الجنوب» صيدا التي تشهد معركة صعبة، وكذلك في جزين حيث الصراع التقليدي بين «القوات اللبنانية» و«التيار الوطني الحر»، فيما بقية المجالس البلدية في محافظتي الجنوب النبطية شبه محسومة بالغالب في البلدات الكبرى وقد اعلن الكثير منها بالتوافق. وتستمر المساعي والضغوط لإنجاز ما تبقى بالتوافق قبل فتح صناديق الاقتراع، مع توقع ان يكون عدد البلدات التي تجري فيها الانتخابات محدودا، خصوصا ما يتعلق بالشريط الحدودي، حيث ان المجالس البلدية هي أمر معنوي في ظل عدم القدرة على التوجه إلى هذه البلدات او القيام بأي عمل فيها.
معيشيا، قطع عدد من صيادي الأسماك في منطقة الصرفند (جنوب لبنان) الأوتوستراد الساحلي عند مفترق البلدة، احتجاجا على قرارات صادرة عن وزارة الزراعة في إطار تنظيم عمليات صيد الأسماك. وقد تسبب التحرك بعرقلة حركة السير، في وقت عبر فيه المحتجون عن رفضهم للإجراءات الجديدة التي اعتبروها مجحفة بحقهم ومؤثرة على مصدر رزقهم الأساسي.
