العناوين
النهار
-لبنان الإعلام والسياسة في رحاب دبي
الأخبار
-شياطين السعودية كانت حاضرة في صيدا: طعن محتمل قد يعيق انطلاقة المجلس البلدي
-الكتائب في اختبار المتن: إعادة ترتيب الأحجام
-أصوات «التغيير» مثّلت أقلّ من 10% من المقترعين… وبعلبك وراشيا استثناء
-«الريّس» إبراهيم زيدان… ليس «مخزومياً»
نداء الوطن
-انفجرت بين نواف سلام و”حزب الله”
-المواجهة. . .
اللواء
-سلام من دبي: تلازم الإصلاح والسيادة يستوجب حصرية السلاح
-لقاء بعبدا يستبق الحوار الرئاسي مع الحزب.. وزيدان رئيساً لبلدية بيروت
-كيف تطوي طرابلس السنوات العجاف..؟
-فضيحة الانتخابات البلدية الأخيرة
الشرق
-مرحلة السلاح انتهت…
-عون التقى البعثة الإماراتية.. والشيخ محمد بن زايد استقبل سلام
الجمهورية
-ستة ملفات تتصدر الاهتمامات
-بن زايد لسلام: ندعم استقرار لبنان
الديار
-«غسل القلوب» في السراي؟ جهود «للمصالحة» بعد عودة سلام
-استراتيجية أميركية جديدة و«اسرائيل» تسعى لاجهاض الحوار
-تحقيقات المرفأ تبلغ القضاة
-حرب تجارية أميركية ــ أوروبية لا يمكن تجنبها!
البناء
-انهيار مشروع واشنطن وتل أبيب للمساعدات ومجزرة حصيلتها 50 شهيداً وجريحاً
-المسارات التفاوضية للأزمات تدخل أسبوعاً حاسماً في اسطنبول ومسقط والدوحة
-إعادة الإعمار إلى الواجهة بين رئيس الحكومة والثنائي والضغط الشعبيّ خيار وارد
الصحف العربية
الأنباء الكويتية
-صراع الأخوين اللدودين مسيحياً.. وأريحية لـ «الثنائي»
-العد التنازلي للانتخابات النيابية.. وسلام: نريد دولة قرار لا ساحة صراعات
-النائب تيمور جنبلاط يتعرض لحادث سير
-عودة مؤقتة.. وعلاج دائم: عندما تصبح العيادة أولى محطات الإجازة
-«محطات كثيرة لقطار الدولة بعد الانتخابات البلدية»
-النائب فادي كرم لـ «الأنباء»: أشهر مقبلة واعدة ولبنان على طريق التعافي والنهوض
الشرق الأوسط
-«حزب الله» ممتعض من مواقف سلام
الراي الكويتية
-مصير سلاح المخيمات الفلسطينية «على النار»… وضبابية تحوط آليات سحْبه
الجريدة الكويتية
-نصائح أميركية لبيروت: السلام طريق باتجاه واحد
الاسرار
النهار
¶ شوهدت في قرى وبلدات بحمدون والمتن الأعلى، عائلات كويتيه حضرت لتفقد منازلها،وعلم أن افرادها سيعودون بأعداد كبيرة خلال الأسابيع المقبلة بعدما تأكدوا من جاهزية منازلهم او اطلقوا فيها ورش تنظيف.
¶ يشكو مديرون من تدخل وزراء حديثي العهد في عمل مديرياتهم بناء على وشايات وأحيانا بناء على اجتهادات في غير محلها، بما يخالف أبسط القواعد المهنية والإدارية.
¶ علق مسؤول سابق في قطاع الاتصالات على الخطط المعلنة: للاسف كلها إعلان نوايا وليست افعالا، سوريا تتحرك بخطى ثابتة وواضحة، ونحن في لبنان نكثر ّ من الكلام، ونقل من الفعل.
¶ عبّر مسؤول حزبي عن استيائه من واقعة معينة احرجت الحزب التاريخي، بعرضه بعض “انجازات” محققة خلال الحرب مستعيداًً” امجاد الماضي و”متكئا عليه
¶ استباقا للتعيينات المرتقبة في المؤسسات اللبنانية، يبادر عدد من المديرين العامين الى اصدار “تقرير سنوي” غير مبرر التوقيت، عن انجازاتهم في الأعوام السابقة للفت الانظار مجدداً اليهم.
¶ لم تتمكن جهة مصرفية من الشرح رداً على سؤال عن امتناع المصارف اللبنانية عن الاقراض بذريعة حاجتها الى قانون يحمي اموالها بالدولار الفريش فيما يقوم “مصرف الاسكان” بالعمل الأقراضي من دون اي قانون
نداء الوطن
■أجّلت الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس زيارتها للبنان أو المنطقة لأسباب تتعلق بالتغييرات الحاصلة في هيكلية مجلس الأمن القومي والتي تحصل على خلفية المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن اتفاق نووي جديد.
■سألت مصادر سياسية مراقِبة: لماذا لم يوضَع مخيم عين الحلوة في سلَّم الأولويات بالنسبة إلى سحب السلاح الفلسطيني؟ خصوصاً أنه من أكبر المخيمات ويأتي في المرتبة الأولى من حيث حجم الأسلحة الموجودة فيه؟
■يقول خبير انتخابي: على رغم كثرة الحديث عن “رشاوى انتخابية” بعشرات آلاف الدولارات، فإنه استحال كشف هذه العمليات لأنها تتم بالـ”كاش” الذي يصعب أن يُراقَب.
اللواء
همس
■تتكثف المساعي للحلول دون تدهور سياسي جديد في البلاد، ينعكس سلباً على مجمل الملفات الموضوعة على الطاولة..
غمز
■تستعد المجمعات الغذائية والتموينية الكبرى، فضلاً عن المؤسسات التجارية الى اعلان رفع الاسعار مع دخول الحد الادنى الجديد للاجور حيِّز التطبيق..
لغز
■لم يقبل مرشحون نافذون الانسحاب في جغرافيا «الثنائي» من السباق الانتخابي، إلا بعد إجراء اتصالات من مسؤولين رفيعي المستوى من قيادات الثنائي!
الجمهورية
■ينتظر وصول وفد رفيع ً المستوى إلى لبنان قريباً لتدشين عودة عشرات الالاف من مواطني دولة صديقة للبنان خلال هذا الصيف.
■يجهد مسؤول غير مدني في تنفيذ إنجاز كبير قبل نهاية السنة ّ الجارية، بما يشكل نقلة نوعية في عمل المؤسسة منذ إنشائها.
■وصلت إلى لبنان 4 وفود من دولة خليجية شقيقة بعيداً من الاضواء ً في مهمات متعددة لتقييم الأوضاع إيجابا والمساهمة في انعاش البلد
البناء
خفايا
■تنقل مصادر فلسطينية عن قيادات رافقت تفاصيل زيارة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في بيروت ما مفاده أن طرح نزع سلاح المخيّمات لم يكن مبادرة لبنانية. فالطلب اللبناني كان محصوراً بالحرص على ضمان الالتزام الفلسطيني بوقف إطلاق النار والامتناع عن إطلاق الصواريخ، والمسؤولون اللبنانيون يعلمون أن مؤيدي الرئيس الفلسطيني ليسوا المعنيّ بإطلاق الصواريخ فتمّت إحاطة عباس بما جرى من باب الأدبيات السياسيّة، لكنه تطوّع لطلب نزع سلاح المخيمات تحت شعار دعم خطاب رئيس الجمهورية بحصر السلاح بيد الدولة مقترحاً إعلاناً مشتركاً وجدولاً زمنياً لتسليم السلاح في المخيمات وهو ما كانت الخشية اللبنانية من أن يؤدي عدم التزام الفصائل المعارضة لعباس للالتزام به إلى توريط الدولة اللبنانية بحرب مخيمات لا تريدها وربما يكون في ظنّ عباس أن يستخدم الدولة اللبنانية لمحاصرة خصومه وإضعافهم، وهذه ليست قضية لبنان واللبنانيين وإن كانت الخلفية غير ذلك فلم لا تتجاوب الدولة اللبنانيّة مع الرغبة وتقترح البدء بمخيّمات محسوبة على الرئيس عباس وتنظيم فتح فعرضت عليه الفكرة والمخيّمات المعنية. وهذا ما لم يرق لعباس وما تقول مصادر فتح أنّه غير وارد لأن عناصرها سوف يذهبون إلى الفصائل غير المعنيّة بتسليم السلاح وتختم المصادر أن الأمر انتهى مع زيارة عباس.
كواليس
■تقول مصادر أوروبيّة إن المنظمات الأمميّة التي رفضت مشاركة أميركا و”إسرائيل” خطة توزيع المساعدات كان قراراً ذكياً ومحسوباً ولو تمت المشاركة لسقطت المنظمات الأممية مع السقوط الأخلاقي والعملي للصيغة الأميركية الإسرائيلية وانتهائها بمجزرة سقط فيها 50 فلسطينياً بين شهيد وجريح. وتعتقد المصادر أن إعادة الأمور إلى عهدة المنظمات الأمميّة هو الطريقة الوحيدة لضمان حسن تنفيذ توزيع المساعدات دون تسييس وتلاعب أمني ومخاطر وقوع أحداث مأساوية، وفقاً لتجربة سنوات ماضية منها ما جرى خلال الحرب الأخيرة نفسها.
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
مع أن فعاليات قمة الإعلام العربي المنعقدة في دبي منذ الإثنين تعدّ الحدث الإعلامي الأبرز المتصل بتطور الإعلام العربي والعالمي، فإن طبيعة المؤتمر ومكان انعقاده والدولة الراعية لم تبخل على لبنان بإضافة بارزة إلى المساهمة الإعلامية بمشاركة سياسية بارزة ومميزة.
والحال أنه وسط المراوحة النسبية في المشهد الداخلي عقب انتهاء الانتخابات البلدية والاختيارية وترقب مآل الاستحقاق الأبرز المتصل بملف استكمال بسط سيادة الدولة وسحب كل سلاح خارج سلطتها، بدا واقع ملف العلاقات الثنائية بين لبنان ودولة الإمارات العربية المتحدة متجها نحو مزيد من التعزيز، سواء على المستوى الرسمي أو على مستوى تنمية التبادل الإعلامي والاقتصادي، بدليل المصادفة التي جمعت بين وجود وفد إماراتي رسمي في بيروت في اليومين الأخيرين للبحث في تنفيذ تفاصيل ما اتفق عليه إبان زيارة رئيس الجمهورية جوزف عون لأبو ظبي قبل أسابيع، وحضور رئيس الحكومة نواف سلام مع وزيري الثقافة والإعلام قمة الإعلام العربي في دبي، علما أن سلام كان خطيباً أساسياً في افتتاحها، بما اكتسب دلالات بارزة لجهة تخصيص لبنان ورئيس حكومته بهذه اللفتة.
وتزامنت المشاركة اللبنانية الحكومية في القمة الإعلامية العربية في دبي مع اجتماع عون في قصر بعبدا بوفد إماراتي حضر للاطلاع على حاجات الدولة اللبنانية، ترجمةً لنتائج القمة اللبنانية – الإماراتية. وأكد رئيس الجمهورية أن “الاهتمام الذي أبداه الشيخ محمد بن زايد بدعم لبنان يؤكّد عمق العلاقة الأخوية التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين”.
وقال: “وجود البعثة الإماراتية في بيروت اليوم يُشكّل ترجمةً عمليةً لهذه العلاقة التي تنمو يومًا بعد يوم، وهي مصدر شكر وتقدير من الشعب اللبناني بكل فئاته”. وكان تشديد على أن “زيارة الوفد الإماراتي للبنان تُشكّل امتدادًا لزيارة الرئيس عون الأخيرة لأبو ظبي”.
أما في قمة دبي التي تشارك “النهار” فيها )راجع الوقائع الإعلامية للقمة(، فأسبغ الحضور الحكومي اللبناني في افتتاحها وجلساتها أمس عاملا إضافيا بارزا عزز الحضور المميز عموما للإعلام والإعلاميين اللبنانيين في فعاليات المؤتمر الذي يعدّ الأبرز والأكبر سنويا منذ نحو عقدين. وجديد المشاركة اللبنانية أن رئيس الحكومة تناول في كلمته، إلى جانب الملف الإعلامي، الملف السياسي اللبناني وتطوراته، وكرر أمام المؤتمر التزامات الحكومة ولبنان الرسمي في ما يتصل بالإصلاح والسلاح خارج سيطرة الدولة.
وأكد سلام الذي ألقى كلمته عقب كلمة شيخ الأزهر، أن “الإعلام لم يعد مرآة بل صار مصنعاً للسلم وللفتنة أحيانا، ونحن في حاجة إلى إعلام يضع الحقيقة فوق كل اعتبار. ومع احترامنا الكامل للحريات وتأكيد أهمية حمايتها، نحتاج إلى إعلام يضع الحقيقة فوق كل اعتبار، أي إعلام مسؤول، لا ينجر خلف الشائعات ولا يسخّر للتحريض والتزوير”.
وتطرق إلى الواقع الداخلي في لبنان قائلا: “لبنان ينهض اليوم من ركام أزماته. بلدنا الذي أنهكته الانقسامات والحروب والوصايات، قرر أن يستعيد نفسه، أن يستعيد كلمته، أن يستعيد دولته. مشروعنا يقوم على تلازم الإصلاح والسيادة التي تستوجب حصرية السلاح، أي أن نتحرّر من ثنائية السلاح التي كانت تؤدي إلى ثنائية القرار وضياع مشروع الدولة الوطنية. ورؤيتنا للبنان ليست خيالا، بل مشروع واقعي: دولة قانون ومؤسسات لا دولة محاصصة وزبائنية. دولة سيادة لا ارتهان. دولة قرار لا ساحة صراعات. إننا نريد لبنان الذي يمتلك قراره في السلم والحرب. نريد لبنان متجذرا في هويته وانتمائه العربيين، المنفتح على العالم والقادر أن يكون جسر تواصل بين الشرق والغرب”.
أضاف: “اليوم بعدما عاد لبنان إلى العرب، فهو مشتاق إلى عودة أشقائه العرب إليه، عودة فاعلة قائمة على الشراكة والتكامل. ولكن دعوني أذكر هنا بأننا فيما نعمل على تنفيذ كامل لقرار مجلس الأمن 1701 ونلتزم وقف الأعمال العدائية، لا نزال نواجه احتلالا لأراضينا وخروقا إسرائيلية يومية لسيادتنا. ولا ينسى لبنان لفتات الأشقاء في الخليج العربي. وأشير شاكرا إلى قرارات الدعم من دولة الإمارات العربية المتحدة ورئيسها الشيخ محمد بن زايد الذي وعد ووفى، وسمح بعودة زيارة الإخوة الإماراتيين لبلدهم الثاني لبنان. ولا ننسى أن نحو 190 ألف لبناني يعيشون ويعملون بكل تفان وإخلاص في بلدهم الثاني، الإمارات، وينعمون فيها بالأمن والأمان وجودة الحياة”.
وكان سلام التقى قبل افتتاح المؤتمر، شيخ الأزهر الإمام الأكبر أحمد الطيب، وقال بعد اللقاء: “كانت مناسبة للتشديد على أهمية مواجهة خطاب التطرف وتنمية ثقافة الحوار والانفتاح”.
أمن السياحة … والجنوب
في غضون ذلك، بدأت الاستعدادات الأمنية جديا لتعزيز أمن الموسم السياحي، إذ خصص حيز مهم من اجتماع مجلس الأمن المركزي برئاسة وزير الداخلية أحمد الحجار أمس لهذا الموضوع. وأشار الحجار إلى أن “الدولة اللبنانية أثبتت في الانتخابات البلدية تطبيقها مبدأ الحياد التام”، مؤكدا أن “الأجهزة المعنية عملت طيلة فترة الاستحقاق الانتخابي على حفظ الأمن والنظام وحماية العملية الانتخابية ومكافحة الرشى والمال الانتخابي، وأظهرت جدية والتزاما للشفافية المطلقة والنزاهة”.
وبحث المجتمعون في الأوضاع الأمنية وتفعيل إجراءات السير في كل المناطق.
كذلك أعطى الحجار التوجيهات للمعنيين باتخاذ الإجراءات الأمنية اللازمة تحضيراً للموسم السياحي المرتقب، بدءا من المطار والطرق المؤدية إليه وكل المناطق اللبنانية.
وعلى صعيد الوضع الميداني في الجنوب، أعلنت قيادة الجيش أمس أنها في سياق متابعة عمليات المسح الهندسي في المناطق الجنوبية، عثرت وحدة عسكرية مختصة على جهاز تجسس إسرائيلي، مموه ومزوّد آلة تصوير في خراج بلدة بليدا – مرجعيون، وعملت على تفكيكه. توازيا، عملت الوحدة على إزالة ساترَين ترابيَّين أقامهما في بلدتَي بليدا وميس الجبل – مرجعيون الجيش الإسرائيلي
في سياق متابعة عمليات المسح الهندسي في المناطق الجنوبية، عثرت وحدة عسكرية مختصة على جهاز تجسس للعدو الإسرائيلي، مموه ومزود بآلة تصوير في خراج بلدة بليدا – مرجعيون، وعملت على تفكيكه.
في سياق متابعة عمليات المسح الهندسي في المناطق الجنوبية، عثرت وحدة عسكرية مختصة على جهاز تجسس للعدو الإسرائيلي، مموه ومزود بآلة تصوير في خراج بلدة بليدا – مرجعيون، وعملت على تفكيكه.
وتوجهت آليات فوج التدخل في الجيش اللبناني برفقة مديرية المخابرات (مكتب تبنين) وجرافات فوج الأشغال إلى منطقة كروم المراح شرق مدينة ميس الجبل لإزالة الساتر الترابي الذي رفعه الجيش الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية.
وكانت القوة الإسرائيلية التي توغلت إلى كروم المراح عند أطراف ميس الجبل فجرا قد انسحبت، بعد رفعها ساتراً ترابياً وقضمها عشرات الأمتار من الأراضي اللبنانية.
