العناوين
النهار
-مجرد مهادنة بين رئيس الحكومة والحزب
الأخبار
-حزب الله وسلام: محاولة لبناء الثقة
-نزيف الطرقات مستمرّ: 39 قتيلاً في شهر واحد
-حقوق الأهالي والمعلّمين معلّقة على قانون غير نافذ: 50% زيادة على أقساط المدارس
-بحجّة الضريبة على المازوت: تسعيرة مافيا المولدات أعلى بـ 100%
-من مختبرات ألمانيا إلى الساحة الافتراضية: قمع رقمي جديد يهدّد فلسطين وشعوب العالم
نداء الوطن
-الخيار بين لاعب الغولف أم شاهر العقوبات؟
-ستترحمون على أورتاغوس
اللواء
-«لقاء السراي» يغسل غبار مرحلة.. وطريق الإعمار أولوية
-سلام: لا أمن ولا أمان دون حصر السلاح واستعادة الدولة قرار الحرب والسلم
الشرق
-«الحزب » في السراي في سبيل التهدئة
-الكهرباء بـ3 أشهر بسوريا ولبنان ينتظر منذ عام 1993
الجمهورية
-استعجال غربي لحسم ملف السلاح
-ربط نزاع بين سلام والحزب
الديار
-الحكومة تفرض والناس تتألم… ولا عدالة في توزيع الأعباء
-ملف اعادة الاعمار يأخذ منحى جديا… وسلاح المخيمات: معركة قد تتأجل؟
-عتب في لقاء الـ45 دقيقة … سلام يستحضر الهتافات… والحزب يردّ : النجمة لا العهد!
البناء
-فيتو أميركي لتعطيل وقف النار في غزة… ومحادثة ترامب مع بوتين طالت إيران
-نتنياهو بين صفقة مع الحريديم تستفز الجيش والمحكمة ومخاطر سقوط الحكومة
-لقاء سلام – رعد يفتح ملف إعادة الإعمار… وتحرك ضد زيادة أسعار المحروقات
الصحف العربية
الأنباء الكويتية
-مفتي لبنان في رسالة عيد الأضحى: الإصلاح إرادة وقرار شجاع وضرورة وطنية
-صراع مبكر على الانتخابات النيابية.. وجعجع: تأخير جمع السلاح سيضرب انطلاقة العهد
-«زيارة الشيباني خطوة إيجابية وفي التوقيت المناسب»
-النائب ألان عون لـ «الأنباء»: على الحكومة إعادة النظر بالضرائب واستنباط حلول عادلة للقطاع العام
-بين الشارع والشرعية الدولية.. بري يوازن جنوباً لتفادي التصعيد
الشرق الأوسط
-«فيتو» أميركي يعرقل مشروع قرار في مجلس الأمن حول غزة
-«حزب الله» يرمم علاقته مع رئيس الحكومة اللبنانية
الجريدة الكويتية
-سلام لـ الجريدة•: متمسكون بحصر السلاح بيد الدولة
الاسرار
النهار
¶تحدث مصدر سياسي اجنبي عن ان طهران مدركة تماما أن عصر السلاح انتهى، وهي باتت تفاوض على الدور السياسي للمكون ّ الشيعي اللبناني وتعد العدة لما بعد نزع السلاح الذي تراه حاصلا وهي تدرك ايضا عاجلاً أم آجلا عدم امكان تصدير السلاح بعد الحرب الأخيرة لانها باتت تحت الرقابة الدولية الصارمة.
¶ يدعو أكثر من موفد يزور لبنان وعدد من السفراء الى ضرورة تفعيل الدور الاصلاحي والتشريعي ً لان هناك بطئا بدأ يتحدث عنه البعض علنا
¶ تقول معلومات أن قرار تغيير مورغان أورتاغوس أستند إلى تقارير وصلت الى واشنطن من السفارة االميركية في بيروت ومن ممثل القيادة العسكرية الوسطى في اللجنة العسكرية اللبنانية الإسرائيلية من أن اورتاغوس تتعاطى بعنجهية وفوقية وتعطي رأيها بفجاجة بعيدة عن الديبلوماسية ولياقتها مع كافة المسؤولين اللبنانيين.
¶ يتحدث وزير سابق عن نية سابقة لتحويل عمل قوة اليونيفيل الى الفصل السابع واذا تعذر ذلك ً عبر مجلس الأمن الدولي قانونا فإن مسار الأمور بعد القرار 1701تجعل تطبيق الفصل السابع عملية ميدانية.
¶ يتحدث مرجع سابق عن إجراء لافت يتمثل في جمع رئيس الجمهورية حوله عددا كبيرا من مستشاري عهد الرئيس ميشال عون وقريبين
نداء الوطن
■كشفت معلومات دبلوماسية عن أن السفير الأميركي المعين في لبنان ميشال عيسى سيتسلّم مهامه في بيروت منتصف شهر تموز المقبل.
■تفيد المعلومات عن شروع مافيات صهاريج المياه التابعة لبعض العشائر في إقامة حواجز داخل عدد من أحياء الضاحية، لفرض سيطرتها واحتكار بيع المياه ويتم ذلك مع تخصيص حصص مالية لبعض المسؤولين الحزبيين، ومستخدمين داخل مؤسسة المياه.
■تتوسع ظاهرة بناء محال تجارية عشوائية عند مداخل الجامعة اللبنانية في الحدث، في ظل صمت مريب من الأجهزة الأمنية. وقد وصل بدل إيجار المحل الواحد إلى نحو 3000 دولار شهرياً، ما يطرح علامات استفهام حول تأثير هذه الفوضى على أمن الطلاب وسلامة المجمع الجامعي
اللواء
همس
■تحدثت مصادر دبلوماسية عن أن السفير الأميركي الجديد، المقرَّب من الرئيس الأميركي ترامب، ميشال عيسى سيتولى متابعة الملف اللبناني خلفاً لأورتاغوس.
غمز
■فتحت نتائج الانتخابات البلدية في مدينة جنوبية شهيَّة العودة الى التفاهم الانتخابي، بين البرتقالي وحليفيه الأصفر والأخضر..
لغز
■سحبت معظم الأطراف السياسية المعنية يدها بالكامل من ملفات فساد، بدأت تظهر تباعاً في غير وزارة ومؤسسة!..
الجمهورية
■تبين أن مرجعاً كبيراً تمنى على مرجع سياسي ترتيب الأمور بين مسؤول كبير وحزب بارز لتهدئة التوتر بينهما.
■وصف مسؤول سياسي المرحلة المقبلة بمرحلة البحث في تعديل َ قانون أساسي بين فريقين، أحدهما يطالب الإبقاء عليه كما هو، وفريق آخر يسعى إلى إزالة بعض الشوائب منه
■رسم كشفت معلومات أن جهة رسمية كانت وعدت بإطلاق مشروع وطني كبير بعد الانتخابات البلدية، لكنها لم تجهز المشروع بعد
البناء
خفايا
■قال مرجع لبناني إن لقاءات وزير الخارجية الإيرانية مع المسؤولين اللبنانيين كانت ودّية ومريحة وإنه حتى في اللقاء مع وزير الخارجية الذي ظهر متجهماً أمام الصحافيين كان اللقاء ودياً وإنه بينما تركز البحث مع رئيس المجلس النيابي على إعادة الإعمار كان البحث مع رئيس الجمهورية على تطوير العلاقات الثنائية بين الدولتين في لبنان وإيران، وانشغل اللقاء مع رئيس الحكومة بمواضيع الطيران الإيراني ووصوله لمطار بيروت.
كواليس
■تقول مصادر في كيان الاحتلال إن التصويت على حل الكنيست بطلب من حزبي الحريديم شاس ويهدوت هتوراه ما لم تنجح مساعي بنيامين نتنياهو بالتوصل إلى تسوية تضمن عدم تجنيد الحريديم قطعياً سوف يعني حكماً سقوط الائتلاف الحكومي الحاكم الذي يملك 64 صوتاً من أصل 120 من أعضاء الكنيست يمثل الحريديم منهم 18 صوتاً. والتصويت سوف يجمع ضد الحكومة كل خصومها رغم تناقضاتهم فلن يقف مع الحكومة إلا 46 صوتاً هم 32 صوتاً لحزب الليكود و14 صوتاً نالها تحالف حزبيْ بتسلئيل سموترتش وايتمار بن غفير.
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
باستثناء الشكليات التصالحية و”الودودة” ظاهرياً والعناوين العامة المتصلة بالواقع في الجنوب وملف إعادة الإعمار، بدا واضحاً أن الملف الأساسي والثقيل المتصل بسلاح “حزب الله” لم يكن محوريا في اللقاء الذي جمع رئيس الحكومة نواف سلام ووفد “كتلة الوفاء للمقاومة” برئاسة النائب محمد رعد في السرايا عصر أمس. ذلك أن اللقاء عكس موجبات التهدئة المتبادلة ووقف السجالات في ظل شد حبال لا يبدو أنه آيل إلى تغيير بين سلام و”الحزب” حيال الموقف الحكومي من ملف السلاح. ولكن الحزب بعد المسعى الذي بذله أيضاً رئيس مجلس النواب نبيه بري عقب زيارة سلام لعين التينة، أظهر بسرعة تلقفه لـ”تبادل الود” مع سلام أنه يمضي في سياسة الانفتاح داخل المؤسسات الدستورية من ضمن استراتيجية احتواء الضغط الخارجي المتواصل على السلطة اللبنانية لحملها على الشروع في نزع سلاح الحزب شرطاً أساسياً وجوهرياً لمساعدة لبنان في عملية إعادة الإعمار. وبذلك فإن لقاء السرايا بين سلام والوفد النيابي لـ”حزب الله” يمكن إدراجه تحت سقف المهادنة والسعي إلى تقطيع الوقت القصير الذي توجبه محطات مقبلة خارجية وداخلية بعد عطلة عيد الأضحى، لبلورة الاتجاهات التي ستسلكها الدولة في ملف السلاح. ولعل الدليل على ذلك، أن سلام وقبل ساعات قليلة من استقباله لوفد الحزب كان يندّد أمام عدد من الصحافيين بما وصفه “هجوم شعبوي” يتلقاه من “حزب الله” الذي يحتاج إلى وجود خصم له في الداخل. وشدّد سلام على أنه لا يزال يتمسّك بأهمية تنفيذ بند حصر السلاح في يد الدولة على كامل أراضيها، مذكراً أنه كان يفترض تنفيذ هذا البند منذ ثلاثين سنة لأنه يشكل أولوية.
ومع ذلك، أفيد أن وفد الحزب خرج “بانطباعات ايجابية” وجرت مناقشة الاعتداءات الإسرائيلية مع ضرورة تصدي الحكومة لها والعمل على الإعمار، وقدّم الحزب جملة من الأفكار في هذا الخصوص مع إشارة سلام إلى أنه مع مبادرة السلام العربية وحل الدولتين. وتلاقى الطرفان على تطبيق الإصلاحات والقوانين المطلوبة. ولم يتم البحث في ملف سلاح الحزب في العمق ولو أنه طرح في اللقاء.
“دخلنا وخرجنا مبتسمين”
وأوحى رعد بهذه الانطباعات بقوله: “دخلنا مبتسمين لأننا لا نضمر إلا الود، ونخرج مبتسمين لأننا حريصون على التوافق مع دولة الرئيس ومع كل المكوّنات في البلد، ومع اقطاب كل وزارته وحكومته لتنهض في مسؤولياتها في هذه المرحلة التي نعيش صعوبتها جميعاً، وتنعكس أداءات القوى والأطراف المؤثرة على الوضع عموما”. وأوضح أنه في هذه الجلسة المختصرة “عالجنا الكثير من القضايا والمواضيع التي لم نكن نتوقع أن نعالجها، وهي تتّسم بالإصلاحات التي نحن أحرص الجهات السياسية على التصدي لها وعلى إقرارها لينتقل البلد من مرحلة إلى أخرى مطمئنة للمواطنين على المستويات النفسية والسياسية والإدارية والأخلاقية. وقدّمنا أفكاراً عملية تفصيلية، ربما فوجئء بها دولة الرئيس حول موضوع إعادة الإعمار وحول أهمية أن تواصل الحكومة بنبرة أعلى وباهتمام أعلى مقاربة هذا الملف، وسنتابع هذه الافكار حتى نشرع بتنفيذها عملياً في الأيام المقبلة ان شاء الله. على العموم ليس هناك ما يعيق أي تعاون بيننا وبين الحكومة التي نحن جزء منها. وكل ما يحاول البعض أن يدسّه من ملوثات على مستوى العلاقة والأفكار الواهمة، في الحقيقة لا تعبّر لا عن أدائنا، ولا عن وجهة نظرنا، نحن نعرف أن هذه المرحلة صعبة، وأن العدو لا ينفذ ما تم الاتفاق عليه، لبنان أدى كل التزاماته في إعلان الاتفاق”.
وإذا كان الرئيس سلام سألهم عن جدوى بقاء السلاح، قال: “هذا الموضوع لم يبحث بالتفصيل، ولكن ملائكته كانت حاضرة لأن الكل مهتم بما يحقق الاستقرار وأول مستلزماته خروج الاحتلال”.
واعتبر أن “موضوع السلاح يبحث في طريقة موضوعية تحفظ مصلحة البلد وخيارات أبنائه والتصدي لكل عدوان إسرائيلي يمكن أن يطل عليه ويهدّد أمنه واستقراره”.
وفي ملف السلاح الفلسطيني في المخيمات الذي يبدو أن تنفيذ الاتفاق اللبناني الفلسطيني على سحبه، لا يزال غير ناجز بما يرجح تاجيل البدء بتنفيذه في منتصف حزيران، التقى الرئيس جوزف عون رئيس لجنة الحوار اللبناني- الفلسطيني السفير رامز دمشقية، الذي أطلعه على الاتصالات الجارية مع الجانب الفلسطيني للبحث في آلية تنفيذ ما اتفق عليه خلال القمة اللبنانية- الفلسطينية بين الرئيس عون والرئيس الفلسطيني محمود عباس، في ما خص شمول قرار حصرية السلاح على المخيمات الفلسطينية. وحذّر رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع، من تعطيل هذا الاتفاق، إذ أعلن “أن جماعة محور الممانعة يضغطون على المسؤولين اللبنانيين من أجل تمييع وتأجيل جمع السلاح الفلسطيني، والذي كان مقرراً البدء بجمعه اعتباراً من منتصف حزيران الحالي. وتتولى جماعة الممانعة تحريض بعض الفصائل الفلسطينية الثانوية لرفع الصوت رفضاً لتسليم السلاح تحت ألف حجة وحجة”. وقال “إن الحكومة اللبنانية مدعوة للسير قدماً بجمع السلاح الفلسطيني من مخيمات بيروت بدءاً من منتصف الشهر الحالي بشكل جدي وعلني وحاسم، واستتباع هذه الخطوة بجمع سلاح المخيمات في الشمال والبقاع، وبعدها في الجنوب، وبالتوازي، وضع خطة زمنية لجمع كل سلاح لبناني غير شرعي، على مدى الأشهر القليلة المقبلة. إن كل تأخير أو تمييع أو تباطؤ في هذا المجال سيُظهر الحكومة بمظهر غير جدي، وسيضرب انطلاقة العهد، وسيعيد لبنان إلى ما كان عليه، لا سمح الله، في السنوات العشرين الأخيرة. إن التأخُّر في قيام دولة فعلية في لبنان يعني إبقاء لبنان معزولاً، خصوصاً عن أصدقائه العرب، ويعني ترك لبنان لمصيره، ويعني عدم الحصول على أي مساعدات إن لإعادة الإعمار أو لإعادة استنهاض الاقتصاد اللبناني”.
أما كتلة اللقاء الديموقراطي، فدعت “إلى اعتماد المقاربة الهادئة والواقعية لمسألة حصر السلاح بيد الدولة والتأكيد أن هذا المبدأ لا مساومة عليه اطلاقاً
