العناوين
النهار
-زنار ضغوط في مهلة “الشهرين الأخيرين”.
-حادث شاتيلا:
هل يعجل في عملية تسليم سلاح المخيمات؟
-هايك غيوكتشيان:
لم أرفض عرض الحكمة ومرتاح للاعتزال.
-سليم مزنّر لـ “النهار”:
تايلور سويفت اكتشفت تصاميمي.
الأخبار
-ضخّ سياسي وإعلامي إسرائيلي حول عدوان مُوسَّع.
-تفاصيل عروض الغربيّين وكيف يتصرّف جعجع والصحناوي.
-أميركا للبنان: وقف العداء لا الحرب فـقط!
-تهديدات العدو: استراتيجية إخضاع لبنان وتفكيك الدولة.
-ترخيص يهدّد إيرادات الخزينة ويضرب تنافسية القطاع الخاص ما بعد «ستارلينك» ليس كما قبله.
-الموجبات المالية للترخيص وفق قرارات «الهيئة الناظمة».
الديار
-إسرائيل تردّ على طرح التفاوض برفع وتيرة تهديداتها.
-الحكومة تعيد كرة انتخاب المغتربين الى ملعب البرلمان.
-مصر تبحث عن دور في لبنان…
وتتعهّد بتقديم كافة أشكال الدعم.
-الشرع سيزور واشنطن…
خطوة لتعميق التحوّل الجيوسياسي الحاصل في 8 كانون أول.
اللواء
-مفاوضات دعم الإستقرار على طاولة محادثات سلام في القاهرة.
-لبنان يسعى للإستفادة من المناخ الاقليمي لتثبيت وقف الأعمال العدائية..
والحجار مع وفد أمني إلى الرياض.
الشرق
-«يوم لا ينفع الندم».
-وساطة مصرية لتجنيب لبنان الحرب..
وبراك يصعّد.
الجمهورية
-أسبوع حسم مصير المفاوضات.
-مصر للانسحاب الاسرائيلي من النقاط الخمس.
البناء
-ترامب ونتنياهو منشغلان بفوز ممداني في انتخابات نيويورك… وأوباما مستشار!
-برّاك يثير الأسئلة حول استعجاله انضمام لبنان إلى المسار السوري قبل اكتماله.
-النبطية تودع شبابها الشهداء…
وبري يرعى مؤتمر إعادة الإعمار غداً في المصيلح.
الصحف العربية
الانباء الكويتية
-تصعيد كلامي وعسكري إسرائيلي وثبات لبناني.
-واشنطن تُضيّق الخناق المالي..
لبنان تحت مجهر «الضغط الأقصى».
-«التفاوض مع إسرائيل سيكون ضمن التوجه العربي العام».
-الوزير السابق ريشار قيومجيان لـ «الأنباء»:
المسارات الديبلوماسية أثبتت نجاعتها في اجتراح الحلول السلمية.
-قيادي في «الثنائي الشيعي» لـ «الأنباء»:
قانون الانتخاب تسوية وطنية غير خاضع للأكثريات وتعديله يتم بالتوافق.
الراي الكويتية
-مخاوف إسرائيلية من نموذج «اليونيفيل» في غزة.
-«خطة ثلاثية البُعد» لمحاصرة «حزب الله» ونفوذه.
-ماذا تريد واشنطن من تصوير لبنان على أنه… دولة فاشلة؟
-«عاصفة» التهديدات الإسرائيلية للبنان في ذروتها…
«حزب الله يلعب بالنار».
الجريدة الكويتية
-إسرائيل تحذّر:
قد نكثّف هجماتنا ضد حزب الله في جنوب لبنان.
الشرق الاوسط
-نصيحة مصرية للبنان بخطوة تشجع ترمب للتدخل لإنهاء الحرب.
الاسرار
النهار
■ ولد تحقيق “فايننشال تايمز” عن استخدام “حزب الله” محافظ رقمية وشركات تحويل أموال لجمع التبرعات ونقل الأموال الى مؤسساته الخيرية بلبلة في الأسواق اذ اكدت الشركات المعنية انها تلتزم معايير الشفافية والمراقبة الدقيقة وتطبق “إجراءات صارمة لمكافحة غسل الاموال وتمويل الارهاب”، وأن جميع المستخدمين يتم تدقيقهم دوريا وفق لوائح المصرف المركزي والجهات الامنية.
■ يستمر الفريق القانوني للدفاع عن هنيبعل القذافي في اعتراض على منع السفر وعلى قيمة الكفالة التي حددها قرار اطلاق سراحه اذ انه لا يملك المبلغ المحدد ب 11 مليون دولار.
■ استبشر الناس خيراً بادعاء النائب العام الاستئنافي في جبل لبنان القاضي سامي صادر على موظفين في مؤسسة المياه في بحمدون بسبب قطعهم المياه عن المنازل وبيعها من اصحاب الشركات الخاصة لتوزيع المياه وتقاسم الارباح ما يفتح المجال امام الملاحقة في مناطق اخرى تعيش المعاناة نفسها.
اللواء
همس
■ جرت مشاورات عاجلة بين الرؤساء الثلاثة للتوافق على إقتراح إرسال «مدنيِّين» مع الوفد العسكري للمفاوضات في إطار «الميكانيزم»، ولكن الموافقة الإسرائيلية على بدء التفاوض لم تصل بعد إلى الجنرال كليرفيلد رئيس اللجنة الدولية!
غمز
■ لم تُفلح إتصالات رئاسية مع عدد من النواب الذين قاطعوا الجلسة النيابية الأخيرة لإقناعهم بالحضور والتصويت على بند قرض البنك الدولي للإعمار فقط ثم الخروج من الجلسة وتطيير النصاب!
لغز
■ يسمع مسؤولون من موفدين أجانب مقارنات بين ما يتم إنجازه في سوريا والتعثر الحالي في لبنان، فيكون الرد اللبناني في معظم الأحيان: عندهم نظام رئاسي ممسك بالقرار الوطني، وعندنا نظام برلماني يُعقِّد إتخاذ القرارات الحاسمة!
الجمهورية
■ سجلت قراءتان متناقضتان لرسائل تلقاها مسؤولون لبناني من أكثر من موفد عربي وغربي في خلال الأيام القليلة الماضية.
■ جدد حزب كبير وقوفه خلف مرجع سياسي في اتخاذ ما يراه مناسباً في مسألة حساسة يجري الإستعداد لها، في محاولة لإنهاء العدوان العسكري الأمني.
■ نقل عن أحد الموفدين أن كلامه الخطير والعنيف في شأن لبنان، يعكس ما اُصيب به من خيبة وكلام معسول من دون أفعال، بالتالي فقد “أعذر من أنذر” .
البناء
■خفايا
قال مصدر سياسي إن كلام المبعوث الأميركي توماس برّاك عن الدولة الفاشلة في لبنان رسالة لرئيس الجمهورية العماد جوزف عون الذي ضاق ذرعاً بـ أكاذيب ووعود برّاك التي ورّطت الحكومة بالموافقة على ورقته والتعهّد أن ذلك سوف يعقبه فوراً إعلان إسرائيليّ عن وقف الاعتداءات على لبنان وبدء الانسحاب من المناطق المحتلة ليتبين لاحقاً أن حكومة الكيان لا تعترف بورقة برّاك أساساً. قال المصدر إن برّاك مستعجل على ضمّ لبنان الى المسار السوري التفاوضي لضمان وحدة المنطقة العازلة التي تشكل منطقة اقتصادية واحدة جلب لها برّاك المستثمرين على أساس أن لها واجهة بحريّة هي شاطئ الناقورة ويعتقد المصدر أن إجماع المسؤولين اللبنانيين على ربط التفاوض غير المباشر بتنفيذ الاحتلال لما يترتب عليه تنفيذه وفق اتفاق وقف إطلاق النار أحبط مشروع برّاك الذي يريد تشجيع الحكم في دمشق على التوقيع بجرّ لبنان للتفاوض إضافة لخشيته من أن يؤدي انتهاء التفاوض على المسار السوريّ باتفاق يلبّي طلبات الاحتلال إلى رفض لبنان للمسار كله.
■كواليس
قال مصدر إعلامي في واشنطن إن مناقشة مقترح بإعلان انضمام الحكومة السورية إلى قوات التحالف ضد داعش يناقش كبديل عن إعلان الاتفاق السوري الإسرائيلي الذي لا يزال متعثراً وإن واشنطن تدرك أن العقدة تركيّة ولا تريد تجاهل موقف أنقرة، ولذلك تمنح دمشق مزيداً من الوقت. ويقول المصدر إن مسألة الترتيبات الأمنيّة في الأراضي السورية خصوصاً جنوب سورية ليست موضوع نقاش مع تركيا وقد حسمت موافقة الحكومة السورية عليها، لكن العقدة هي في إصرار الاحتلال على بقاء الأجواء السورية مفتوحة أمام الطيران الإسرائيلي والالتزام بعدم امتلاك سورية شبكة دفاع جويّ وسلاح جو حربيّ وتركياأبلغت واشنطن أن هذا تهديد مباشر لأمنها القوميّ
ابرز ما تناولته الصحف اليوم
الراي الكويتية
هل بلغ «التحشيد» السياسي والأمني والإعلامي الاسرائيلي خلْف عنوان معاودة حزب الله «تسليح نفسه» و«تعافيه» ذروته؟ وهل يشي ذلك بأن تل أبيب باتت قاب قوسين من «الضغط على زرّ» توسيع عملياتها العسكري في لبنان أو تجديد الحرب الشاملة أم أن هذا من عُدَّة «الضغط الأعلى» لدفْع بيروت للجلوس على طاولةِ تَفاوُضٍ على وهج «كرة نارٍ» بدأ إشعالُ فتيلها
هذه الأسئلة فَرَضَتْ نفسها، على وقع «غاراتٍ» بالمواقف توّجها رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، وتزامنت مع تقارير إعلامية «على الموجة نفسها» تُنْذِر بأنّ لبنان يقف على مفترقٍ، فإما مفاوضاتٌ في وقت قريب وبآلياتٍ «فوق عسكرية» لبلوغ حلٍّ مستدام، مدخله امتلاك بيروت «القرار» في ملف سلاح «حزب الله»، بتسليمٍ صعب من الأخير أو بإرادة أصعب لسحبه عنوةً، وإما أن تفتح تل ابيب بالنار كوةً في الجدار المقفل أقلّه لإرساء معادلةٍ شبيهة بما سبق اتفاق 27 نوفمبر الذي علّق حرب الـ 65 يوماً خريف 2024 وتتيح تسويةً تراعي مقتضياتِ «الحل لمرة واحدة وأخيرة» وفي الوقت نفسه الـ momentum الذي تعتبر واشنطن أنه قد لا يتكرر لانطلاق قطار السلام في الشرق الأوسط من… غزة.
ففيما كانت تشظياتُ الاستهدافات الاسرائيلية التي انتقلتْ الى مرحلة أكثر تغوُّلاً، وكان آخَرها في النبطية، تصيب لبنان وسط صمتٍ بإزاء المواقف الصاعقة التي أطلقها الموفد الأميركي توم براك وبدت بمثابة «تغطية» لِما تقوم به تل ابيب في الميدان اللبناني وما قد تقدم عليه، أطلّ نتنياهو معلناً «لن نسمح للبنان بأن يتحول إلى جبهة جديدة ضدنا وسنتصرف كما ينبغي»
وقال نتنياهو «حزب الله بالفعل يتلقى ضربات باستمرار، بما في ذلك في هذه الأيام، لكنه يحاول أيضاً إعادة التسليح والتعافي. نتوقع من حكومة لبنان أن تقوم بما التزمت به، أي نزع سلاح حزب الله، ولكن من الواضح أننا سنمارس حقنا في الدفاع عن النفس كما هو محدَّد في شروط وقف إطلاق النار».
وفي موازاة ذلك، هدّد وزير الدفاع يسرائيل كاتس باستهداف العاصمة بيروت قائلاً «إذا حاول حزب الله إطلاق النار على مستوطنة في الشمال، فسنهاجم بيروت أيضاً»، مشيراً إلى أنه أوصل هذه الرسالة إلى الموفديْن الأميركييْن مورغان أورتاغوس وتوم براك.
وإذ اتهم كاتس الحزب بـ «اللعب بالنار»، حمّل الحكومة والرئيس اللبناني جوزف عون مسؤولية «المماطلة في تنفيذ التزاماتهم» المتعلقة بنزع سلاح الحزب وإخراجه من الجنوب
وأكد أن إسرائيل ستواصل تطبيق سياسة «الحد الأقصى» في ردودها العسكرية، مشدداً على أنها «لن تسمح بأي تهديد يستهدف سكان الشمال»، داعياً السلطات اللبنانية إلى «تحمّل مسؤولياتها الكاملة لضمان الاستقرار ومنع التصعيد»
ولفت كاتس أن الولايات المتحدة تمارس ضغوطاً على بيروت لنزع سلاح حزب الله، مشيراً إلى أن إسرائيل تمنح ذلك فرصة، على حد قوله.
وفي السياق نفسه، أكد وزير الخارجية جدعون ساعر أن «إعادة تسليح حزب الله ستكون لها تداعيات خطيرة على أمن إسرائيل ومستقبل لبنان»، لافتا إلى «أن الإرهاب قد ترسخ في لبنان وإزالته ضروري لاستقرار المنطقة وأمنها».
ونقلت قناة «الحدث» عن مسؤول إسرائيلي إنّ «حزب الله بدأ يستعيد قدراته بشكل جدّي، وقد نجح بتهريب مئات الصواريخ قصيرة المدى من سورية»، متحدثاً عن «احتمال أن تكون هناك أيام من القتال النشط ضد حزب الله».
وتابع: «أبلغنا أميركا بأننا سنرد بقوة وسنقصف الضاحية إذا لم يسحب سلاح حزب الله».
وأكد «لن ننسحب من المناطق الـ 5 جنوب لبنان قريباً، ولن نسمح بإعادة بناء القرى الحدودية جنوب لبنان».
الجمعيّات الخيريّة!
وإذ نقلت القناة 13 عن مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى أن «ثمة تقديراتٍ بأن حزب الله استعاد قدراته ونجح في تهريب مئات الصواريخ عبر سوريا»، برز ما أوردته صحيفة «فاينانشال تايمز» البريطانيّة عن أنّ «الجمعيّات الخيريّة المدرَجة على قوائم العقوبات والمرتبطة بحزب الله، دأبت على توجيه المتبرّعين إلى إجراء التحويلات الماليّة عبر مزوّدي خدمات الدفع الّقميّة اللبنانيين، الذين لديهم شراكات مع شركات بطاقات دفع أميركيّة» وأن هذه الجمعيات «طلبت من المتبرّعين إرسال الأموال إلى مَحافظ رقميّة تعود لأفراد عاديّين» عبر شركتين في بيروت.
أما صحيفة «وول ستريت جورنال»، فأوردت أن «إسرائيل بدأت تفقد صبرها مع استمرار حزب الله في إعادة تزويد نفسه بالصواريخ، وصواريخ مضادّة للدروع، ومدفعية» وأن «بعض هذه الأسلحة يصل عبر الموانئ البحرية وعبر طرق تهريب لا تزال تعمل جزئياً عبر سوريا رغم ضعفها».
ونقلت عن أحد المصادر ان «حزب الله يصنّع بنفسه بعض الأسلحة الجديدة».
وفي وقت سابق، أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن نتنياهو «يجري مشاورات بمشاركة كاتس في شأن محاولات حزب الله إعادة بناء قدراته العسكرية» وأن «الحزب يرمم قدراته الدفاعية والهجومية وتمكن من الحصول على صواريخ قصيرة المدى»، كاشفةً أن«إسرائيل تدرس تكثيف هجماتها في لبنان».
في هذا الوقت، شيعت مدينة النبطية، اليوم الأحد، 5 ضحايا سقطوا خلال نحو 24 ساعة بغارتين اسرائيليتين، بينهم 4 استُهدفوا معاً في بلدة كفررمان (أحدهم كان نجا من تفجيرات البيجر وجُرح).
وقد أعلن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، أنّ«الجيش هاجم في منطقة كفررمان، وقضى على مسؤول الدّعم اللّوجستي في قوة الرضوان التابعة لحزب الله كما قتل ثلاثة عناصر آخرين من القوّة».







































