Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين واسرار الصحف الصادرة اليوم الأربعاء 08 تشرين الأول 2025

العناوين

النهار

-ذكرى 8 تشرين…المخاوف لا تتبدّد.

الأخبار

-مخزومي لا يساعد سوى من انتخبه!

-ليس لرباح من يتضامن معه.

-فرمان عثماني للحكم على “رسالات”.

-ورشة دبلوماسية رسمية لمواجهة العدوان:
لندن تعرض المساعدة في “معالجة ملفّ حزب الله”.

نداء الوطن

-الطوفان والإسناد … هزيمة واحدة في حربين.

-“السيجار الكوبي” مؤشر إلى نهاية الرفاه الأوروبي؟

الديار

-تسويات كبرى تقترب…
و”المخيمات” في قلب الحدث.

-جنبلاط في بعبدا:
المختارة عنصر اساسي في اي تسوية.

-زيارة البابا المرتقبة: استعدادات أمنية غير مسبوقة… وبارقة أمل.

-ذاكرة تُمحى بصفقات السياسة:
دمشق تشطب 6 أيار وتشرين لإرضاء تركيا و”إسرائيل”.

اللواء

-إنجازات في تقرير الجيش
وترُّقب رسمي لمفاوضات شرم الشيخ.

-البابا إلى لبنان في «رسالة سلام»
ومجلس الوزراء يوسِّع مطمر الجديدة غداً.

الشرق

ـ”حماس” أبطال في الحرب وفي السّلم.

-البابا في بيروت بين 30 تشرين الثاني و2 كانون المقبل.

الجمهورية

-ترقب لبناني لخطوة أميركية تجاه إسرائيل.

-ذكرى “الطوفان” َ بسيل غارات إسرائيلية.

البناء

-طوفان الأقصى يُنهي سنته الثانية:
صمود المقاومة وشعبها واتساع التضامن.

-ترامب يرسل ويتكوف وكوشنر لضمان إنجاز اتفاق غزة قبل نهاية الأسبوع.

-مئات الآلاف في الكيان لوقف الحرب…
وميلوني ووزراؤها إلى محكمة الجنايات.

الصحف العربية

الانباء الكويتية

-مجلس النواب يتسلّم مشروع موازنة 2026 من الحكومة في ملف تجاوز 500 صفحة.

-مصدر نيابي لـ «الأنباء»: لا مقاطعة لجلسات التشريع..
وإشادة بدور بري

-“لن نرضى باستباحة حق الاغتراب في الندوة النيابية”.

-النائب فادي كرم لـ «الأنباء»:
فرض الدولة هيبتها لا يعني تخليها عن دورها أمام الاحتلال الإسرائيلي.

-الانتخابات النيابية في موعدها..
إرادة الخارج وضرورة تغيير المشهد اللبناني.

الراي الكويتية

-زيارة البابا للبنان تُسابِق أفول حروب ومَخاطر اشتعال أخرى.

-البابا يزور تركيا ولبنان بين 27 نوفمبر و2 ديسمبر.

الجريدة الكويتية

-بابا الفاتيكان يبدأ في نوفمبر زيارة لتركيا ولبنان في أول جولة خارجية.

الشرق الاوسط

-لبنان بعد 7 أكتوبر…
موازين قوى جديدة لترميم العلاقة مع العالم.

الاسرار

النهار

■ رأى نواب متنيون ان الإمتناع عن جمع النفايات إنما هو خطوة كيدية رداً على رفض توسعة مطمر الجديدة.

■ تستند قوى ممانعة الى استطلاعات رأي من انتاج مؤسسات تملكها للتأثير في الراي العام وإقناعه بانها لا تزال تجد احتضاناً واسعاً وتأييداً لمشاريعها ومواقفها.

■ تعاني ثانويات ومدارس رسمية من الحاجة المادية لتوفير بعض التصليحات وتأمين مستلزمات العام الدراسي وتسعى ادارات الى ضمانه من خلال متمولين مغتربين اوالبلديات ولجان الأهل.

■ مشاكل موظفي المصارف آخذة في التصاعد بعد تنصل جمعية المصارف من اعطائهم حقوقهم منذ الانهيار المالي في 2019وامتناع المصارف عن ترتيب اوضاع الموظفين ورفع رواتبهم اسوة بكل القطاعات الاخرى.

■ غردت القاضية غادة عون منتقدة وزير العدل عادل نصار الذي طلب الى كتاب العدل التحقق من هوية “مالك الحق الاقتصادي”، في حين لم يبادر الى السؤال عن مصدر 14 مليون دولار دفعت نقداً كفالة إطلاق الحاكم السابق رياض سلامة.

■ أعاد تحريك ملف فضل شاكر تسليط الضوء على دور “حزب الله” في أحداث عبرا وتدخله في القتال لمواجهة اتباع الشيخ أحمد الأسير والعمل مع أجهزة أمنية لـ”إلباسهم” التهم واستعاد الناشطون لقطات من تلك الحقبة.

نداء الوطن

■ عزل أحد التيارات السياسية أحد مسؤوليه المناطقيين بذريعة أنه قام بزيارة رئيس الحكومة نواف سلام.

■ الصراع الصامت بين مستشاري رئيس أحد التيارات في لبنان، بدأ يخرج تباعًا إلى العلن، ومن مؤشراته، خروج إحدى المستشارات من الدائرة الضيقة، على حساب مستشار آخر يرافق رئيس التيار في كل تحركاته.

■ الإغلاق الحكومي في واشنطن سيؤخر التحاق السفير الأميركي ميشال عيسى بمركز عمله في لبنان.

اللواء

همس

■ أدّى اتصال دبلوماسي أميركي رفيع بوزير سيادي بدولة من “الخط الآخر” الى فتح قناة تواصل سرعان ما انسحبت على لبنان وأدّت الى بيان حزبي بتأييد خطة ترامب حول غزة..

غمز

■ تروِّج دوائر في تيار سياسي أن إعادة تموضعه، ستوفر له فرصة لتحسين وضعه الانتخابي، وتعويض النزف القيادي الذي تعرَّض له..

لغز

■ يترقَّب مودعون الزيادة على السحوبات، والتي تقدر بـ800 دولار، بحيث يصبح ألف دولار شهرياً!

الجمهورية

■ لوحظ أن نائبين من حزب متصادمين على كل المستويات، يحرصان على لقاء دوري بينهما، واللافت فيه أجواء الود التي تظهر ّأنها لبعضهما البعض.

■ إتصل مسؤول كبير بموظف كبير وقال له: أحيي ثباتك ووطنيتك وأثبتت أنك أهل لموقعك، والبلد يفخر بأمثالك المؤتمنين عليه.

■ لدى دخول قائد الجيش جلسة مجلس الوزراء، نظر إلى وزراء الثنائي وسألهم: هل تريدون الخروج؟”. فأجابوه:
“لا خلص كرامتك”.

البناء

خفايا

■ قال خبير في الإعلام الأميركي إن أموالاً طائلة أنفقت وسوف تنفق على محاولة فهم أسباب خسارة “إسرائيل” دعم الشعب الأميركي واليهود منه خصوصاً وكيفية انتقال التضامن مع الشعب الفلسطيني إلى اليهود والمسيحيين الإنجيليين الذين يشكلون تاريخياً القاعدة الصلبة الداعمة لـ”إسرائيل” والتي إذا تضامنت مع “إسرائيل” يكون الرئيس ترامب قادراً على مواصلة دعم “إسرائيل” وإذا استمر تراجع تأييدها لـ”إسرائيل” فإن ترامب سيجد نفسه مضطراً لتعديل سياساته كي لا يخسر حزبه الانتخابات والأغلبية في الكونغرس.
وقال الخبير إن الدراسات التي تحاول تفسير ما جرى لا زالت تركز على الجوانب التقنية وتنصح بإنفاق المزيد من الأموال على تمتين السيطرة على وسائل التواصل الاجتماعي، وخصوصا تيك توك. وفي هذا السياق يضع الخبير صفقة تيك توك المموّلة من أصدقاء “إسرائيل” ومثلها اجتماع نتنياهو بالمؤثرين لتشجيعهم من جهة والاستفهام منهم عما يجب فعله من جهة مقابلة واستبعد الخبير الذهاب الأميركي الإسرائيلي إلى حرب جديدة قبل اتضاح نتائج الخطط الإعلامية الجديدة.

كواليس

■ تنقل وسائل إعلام ومواقع عبريّة خشية عدد من الخبراء من تآكل الاندفاعة التي بدأت مع إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس حكومة الكيان بنيامين نتنياهو عن عناوين خطة إنهاء الحرب في غزة والتي بدا أنها تستدعي الاحتفال في الكيان باعتبارها تحقق كل الأهداف التي أرادها نتنياهو وعلى رأسها نزع سلاح المقاومة. ويقول الخبراء إنّه مع الوقت نجحت حركة حماس باحتواء الاندفاعة وإدخال المسار التفاوضيّ في قضايا وتفاصيل توضح استحالة الحديث عن الإفراج عن الأسرى الأحياء والقتلى دون تثبيت وقف للنار يشمل كل قطاع غزة ودوام انسحاب جيش الاحتلال من المدن والطرق الرئيسية وتسهيل تنقل عناصر حماس وما يستدعيه ذلك من فصل بين مراحل الخطة. وهنا يقول الخبراء دخلت القيادات العربية والإسلامية على الخط وقامت بعملية احتواء ثانية فأعادت تقديم ملف الدولة الفلسطينية وربط الضفة الغربية وغزة بحكم واحد بصورة أجبرت وزير الخارجية الأميركية على القول إن البحث في نزع السلاح والانسحاب سوف يستهلك وقتاً طويلاً بما يعني عدم اشتراط نزع سلاح حماس للمضي بوقف النار. ويستنتج الخبراء أن الأرجح هو تحوّل خطة ترامب إلى إطار لتبادل الأسرى ووقف الوتيرة العالية للحرب وانسحاب إسرائيلي وازن والدخول في مفاوضات تطول حول سائر النقاط.

ابرز ما تناولته الصحف اليوم

النهار

مع أن الذكرى الثانية لعملية “طوفان الاقصى” في غلاف غزة في 7 تشرين الأول 2023 وإشعال “جبهة المشاغلة والمساندة” في لبنان في 8 تشرين الأول 2023، يتصدران الحدث الإقليمي واللبناني وسط المفاوضات الجارية لإنهاء حرب غزة، فإن إعلان الفاتيكان رسمياً أمس عن موعد زيارة البابا لاوون الرابع عشر إلى لبنان في نهاية تشرين الثاني، شكّل تطوراً بالغ الأهمية بالنسبة إلى البلد الذي طالما شكل ارتباطه بالكرسي الرسولي إحدى سماته التاريخية المتجذرة، ليس فقط على المستوى الديني المسيحي وإنما أيضاً على المستوى الوطني لجميع طوائف لبنان ضمن تعدديته وتعايشه وحرياته، وهي القيم الأساسية التي رفع الفاتيكان لواء رؤيته إلى لبنان دفاعاً عنه ودعماً له. وإذ احتفى لبنان الرسمي والكنسي بهذا التثبيت الفاتيكاني للزيارة وموعدها، اتّخذ العدّ العكسي لها بعداً حاراً وزخماً كبيراً، إذ ينتظر في القريب العاجل أن يعلن برنامج الترتيبات النهائية لزيارة الأيام الثلاثة التي سيمضيها البابا في لبنان بين 30 تشرين الثاني و2 كانون الأول بما سيوفر للبنان دفعاً معنوياً إقليمياً ودولياً كبيراً، ناهيك عما يؤمل ويرتجى من الزيارة داخلياً لجهة تعزيز الثقة بالدولة اللبنانية ومستقبل البلاد، خصوصاً إذا تزامنت الزيارة مع خطوات نوعية من شانها دفع عملية حصر السلاح قدماً في ظل انفراج إقليمي قد تسفر عنه نهاية قريبة لحرب غزة.

وكان قد صدر عن مكتب الإعلام في الكرسي الرسولي، الإعلان الرسمي للزيارة الرسولية التي سيقوم بها البابا لاوون الرابع عشر إلى لبنان، وجاء فيه: “تلبية لدعوة فخامة رئيس الجمهورية والسلطات الكنسية اللبنانية، سيقوم الأب الأقدس بزيارة رسولية إلى لبنان من 30 تشرين الثاني إلى 2 كانون الأول. وسيُعلن عن برنامج الزيارة الرسولية في حينه”.
وسارع رئيس الجمهورية جوزف عون إلى الترحيب بالزيارة، وشكر الحبر الأعظم لتلبيته دعوته، وقال “إنّ هذه الزيارة التي يقوم بها قداسته إلى وطننا في بداية حبريّته، ليست مجرّد محطة رسمية، بل لحظة تاريخية عميقة تعيد التأكيد أنّ لبنان، رغم جراحه، لا يزال حاضرًا في قلب الكنيسة الجامعة، كما في وجدان العالم، مساحة للحرية، وأرضًا للعيش المشترك، ورسالة إنسانية فريدة تُعانق السماء وتخاطب ضمير البشرية”.
واعتبر أن الزيارة “تُشكّل علامة فارقة في تاريخ العلاقة العميقة التي تجمع لبنان بالكرسي الرسولي، وتجسّد الثقة الثابتة التي يوليها الفاتيكان لدور لبنان، رسالةً ووطناً، في محيطه وفي العالم، كما شدد عليها الأحبار الأعظمون الذين لطالما اعتبروا لبنان، بتعدديته الفريدة، وبإرثه الروحي والإنساني، هو أكثر من وطن، هو أرض حوار وسلام، ملتقى للأديان والثقافات، ورسالة حية للعيش المشترك”.

وعلى الصعيد الكنسي، أصدر مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان بيان ترحيب بالزيارة، وأعلن ان “هذه الزيارة المباركة أتت تجاوباً مع الدعوة الرسمية التي وجهها فخامة رئيس الجمهورية اللبنانية جوزف عون، ومع الدعوة التي رفعها أصحاب الغبطة البطاركة الكاثوليك في لبنان، ونحن إذ نعبّر عن امتناننا العميق نشكر قداسة البابا على محبته الأبوية واهتمامه الخاص بلبنان وشعبه”. وقال: “إننا نستقبل هذا الحدث التاريخي بفرح عظيم ورجاء متجدد. راجين أن تحمل هذه الزيارة الرسولية للبنان سلاماً واستقرارًا، وأن تكون علامة وحدة لجميع اللبنانيين مسيحيين ومسلمين في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ وطننا”.

في غضون ذلك، تحل الذكرى الثانية اليوم لفتح “حزب الله” “جبهة المشاغلة والمساندة” غداة عملية “طوفان الاقصى” وسط تصاعد التوترات بين الحزب والحكومة ورئيسها والقوى المعارضة للحزب حول ملف حصرية السلاح في يد الدولة، خصوصا بعدما تركت واقعة الروشة وتداعياتها مزيداً من ترددات سلبية حادة لم يتم ختم مفاعيلها بعد. ومع أن الجيش اللبناني يمضي قدماً في العملية المتدرجة لحصر السلاح بدءاً بجنوب الليطاني، الأمر الذي كان محور التقرير الذي قدمه قائد الجيش إلى مجلس الوزراء في جلسة الاثنين الماضي، تتعاظم المخاوف من تصعيد إسرائيل لغاراتها على الجنوب والبقاع الشمالي، مقترنة بالاغتيالات اليومية التي تستهدف عناصر وكوادر “حزب الله” على النحو الحاصل منذ أيام، بما تفسره أوساط مطلعة معنية برصد الوضع الميداني بأنه رسالة إسرائيلية واضحة إلى لبنان بأن لا ارتباط بين النهاية المحتملة للحرب في غزة ولبنان ما دام لبنان لا ينزع سلاح “حزب الله”. وتقول هذه الأوساط أن مواقف الحزب وسياساته التصعيدية ضد الحكومة تبدو أشبه بإذكاء الذرائع غير المباشرة لمواصلة إسرائيل تصعيدها الميداني الذي يصعب التكهن بما إذا كان سيبقى “محدودا” على النحو الحالي أو سيتبدل بعد اتضاح أفق مفاوضات غزة لإنهاء الحرب هناك.

وفي سياق يثبت هذه المخاوف، بادر “حزب الله” أمس إلى الإعلان أنه “في الذكرى الثانية لانطلاق معركة طوفان الأقصى البطولية، معركة الفداء والتحرير والإرادة ‏والصمود، يجدد “حزب الله” ‏العهد بأنه مع شعب فلسطين المقاوم والصامد”، وأكد “أننا في حزب الله ومقاومته الإسلامية على خط سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله ‏وصفيه الهاشمي والشهداء، مستمرون في حفظ أمانة المقاومة ودماء الشهداء”.
كما أن الامين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم لفت في كلمة تضامنية مع إيران إلى “أننا خضنا معركة البأس وكانت معركة صعبة ومعقدة جداً، لكننا خرجنا منها بقوة وعزيمة وثبات واستمرار”، وشدد على أن “أبناء السيد حسن نصر الله والقادة سيبقون في الميدان ولن يمكنوا العدو الإسرائيلي من تحقيق أهدافه”.

أما في الجوانب السياسية الأخرى فكانت التطورات الأخيرة محور لقاء رئيس الجمهورية بعد ظهر أمس مع الرئيس السابق للحزب التقدّمي الاشتراكي وليد جنبلاط والنائب تيمور جنبلاط. وقال جنبلاط “إن الزيارة كانت ودّية، والجوّ مطمئن رغم حملات التشكيك غير المدروسة”، وأشار إلى أن “الجيش اللبناني يقوم بعملٍ جبّار في الجنوب”.

وبدوره، اعتبر رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع أنه يتعيّن على “حزب الله” أن “يتعظ” من تجربة حركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة، وأن يسلّم سلاحه إلى الدولة اللبنانية في “أقرب وقت ممكن”.