العناوين
النهار
-التصعيد الأعنف بقاعاّ غداة الرد الأمريكي
-السويداء انتهاكات تمهد للتقسيم؟
الأخبار
-تمويل حزب الله من أبرز أهداف الحرب الإسرائيلية المستمرّة: كيف تدرّج برنامج محاصرة «القرض الحسن»؟
-«السياديّون» يتجاهلون العدوان | جلسة مساءلة الحكومة: السلاح شمّاعة الفشل
-تدابير عاجلة لحماية المنشآت: هجمات المُسيّرات المجهولة تستنفر بغداد
-عراقجي في الصين لحشد «الحلفاء»: الغموض يلفّ المسار الدبلوماسي
نداء الوطن
-غارات على “قوة الرضوان” وجلسة المساءلة عادية
-مصرف لبنان يعيد “حصرية السلاح المالي” إلى الدولة
-هل تبعد السويداء السلام بين سوريا وإسرائيل؟
اللواء
-جرعة دعم نيابية لحكومة سلام.. ولا خشية من التهويل بطرح الثقة
-صياغة الردّ على براك وتعيينات في الهيئات الناظمة.. والغارات تستهدف الطلاب والمدنيِّين في البقاع
الشرق
-أين اختفى المرشد علي خامنئي خلال 12 يوماً؟؟
-بري يضبط إيقاع مساءلة الحكومة و «المركزي » يحظر التعامل مع القرض الحسن
الجمهورية
-مناقشة الحكومة تستحضر التباينات
-جلسة المساءلة »نكوزات« نيابية
الديار
-بارّاك يحذّر من حرب اهلية باتصال مع شخصية لبنانية
-جلسة نيابية تعمّد بقاء الحكومة…لا انسحاب لوزراء قبل ربيع الانتخابات؟
-عدوان إسرائيلي على البقاع يحصد 12 شهيداً ويستهدف المدنيين
-السويداء: ثمان ساعات حاسمة قلبت المشهد
-اعدامات ميدانية وتجاوزات بحق المدنيين
البناء
-فشل النصرة بالسيطرة على السويداء والاحتلال يلعب بين تشجيع الفتن واتفاق باكو
-نتنياهو قلق من انسحاب شاس من الائتلاف وسقوط الحكومة… وتقدّم في اتفاق غزة
-المناقشة النيابية كشفت أزمة فهم السيادة والإصلاح… في طلب رضا توماس باراك
الصحف العربية
الأنباء الكويتية
-عون يقفل الباب أمام المشاريع المشبوهة: لبنان واحد.. و«السلم والحرب» بيد الدولة
-الرئيس فؤاد السنيورة من دار الفتوى: هناك من يحاول إيقاع الفتنة بين اللبنانيين والسوريين
-ملف الموقوفين الإسلاميين يسلك طريقه إلى الحل
-ضربات جوية إسرائيلية في البقاع.. ومصرف لبنان يحظر التعامل مع شركات الصرافة وتحويل الأموال والجمعيات والهيئات غير المرخصة
-مصدر نيابي لـ «الأنباء»: الجيش اللبناني أكثر قوة في أوقات الشدة
الشرق الأوسط
-سوريا: هجمات إسرائيل جاءت في «توقيت مشبوه» لزعزعة الاستقرار
-ارتياح سعودي حيال إجراءات الحكومة السورية لتحقيق الأمن والاستقرار
الراي الكويتية
-حظر التعامل مع خزنة «حزب الله»
-إسرائيل «تفاوض بالقوة»… 12 قتيلاً في غارات بقاعية وبراك يشيد بإطباق بيروت على «القرض الحسن»
الجريدة الكويتية
-لبنان يحظر «القرض الحسن» ويتلقى رداً أميركياً يتمسك بمهلة لحصر السلاح
-السويداء: وقف النار لا يوقف القتال وسط ضربات إسرائيلية
الاسرار
النهار
¶ تردد ان رؤساء بلديات بقاعية قصدوا مسؤولين في “حزب الله ً طلبا لدعم مالي يغذي صناديق بلدياتهم الواقعة في عجز، لضرورة تسيير الأعمال فكان الجواب ان لا أموال متوافرة حالياويمكن تقديم مساعدة تقنية ّ فقط للبلديات ومدها بعناصر للمساعدة في تحسين الجباية.
¶ سجل الاعلاميون دخول سيارة من دون لوحة الى باحة مجلس ً النواب وتبين لاحقاً انها للنائب في كتلة “التنمية والتحرير” علي خريس.
¶ لوحظ ان لجان الحوار المسيحي الاسلامي لم تنعقد منذ فترة طويلة كما تم استبعاد الحديث عن اي قمة روحية محتملة.
¶ تناقل الناشطون عبر وسائل التواصل الإجتماعي كلاما لرئيس “حزب التوحيدالعربي” وئام وهاب يقول في 7 اذار 2025 انه “يجب حصر السلاح بيد الدولة”، وبتاريخ 15 تموز 2025 انه “يجب على المقاومة اللبنانية التدخل لمساندة الدروز في سوريا”.
¶ نقل عن رجل دين مسيحي في سوريا قوله ان مسيحيي لبنان لايقاربون الخطر المحدق بمسيحيي الشرق بجدية بدليل عدم وعيهم لعمق ما يجري في سوريا.
¶ كثر الكلام عن تراجع في دور أحد المستشارين الرئاسيين بعد اصطدامه بكل المحيطين والعاملين في الموقع الذي يعمل فيه وان ظروف الإتيان به تبدلت كلياً
نداء الوطن
■سجِّل استياء على مواقع التواصل لسعوديين من التهجم الذي طاول الخارجية السعودية عقب ما أدلى به الوزير السابق وئام وهاب، الذي وصف بيان الخارجية عن أحداث السويداء بأنه “تشريع لقتل الأبرياء”. وأكدت مصادر أن هذا النوع من التصاريح يُعد خروجاً فاضحاً عن أبسط قواعد اللياقة والخطاب الدبلوماسي.
■في مقابل الجدول الزمني الذي طلبته واشنطن لنزع سلاح “حزب الله” بدأت تسري مهلة من نوع آخر عند كتل نيابية وشخصيات سياسية تتجه إلى تصعيد لهجة المعارضة إذا استمر ما يصفونه بالبطء في المقاربة الرسمية لمسألة السلاح.
■تُطرَح أكثر من علامة استفهام حول ملف تلزيمات إزالة الردم من بعض مناطق الجنوب، خصوصًا أن المتعهدين قبضوا الأموال من دون أن يباشروا بالعمل.
اللواء
همس
■ تجري تحضيرات دقيقة لزيارة رئاسية إلى بلد شمالي إفريقي، إن لجهة الاتفاقيات المرتقبة أو المواقف خلال المحادثات الحاسمة.
غمز
■بعث نواب تكتل خرج للتوِّ من تفاهم 2006 إلى مكونات لبنانية بإشارات عن تقارب محتمل معها وتحالف في الانتخابات النيابية المقبلة
لغز
■لم تُصدر الجهات المعنية أي موقف من تعميم مصرفي رسمي بعدم التعامل مع فروع القرض الحسن التابع لحزب الله.
الجمهورية
■عُلم أنّ عضوَين من بلدية مدينة كبرى يتحضّران لتقديم استقالتيهما ليترشحا إلى الإنتخابات النيابية المقبلة.
■ينوي أحد الوزراء أن يتوجّه إلى القضاء والتعاون معه لمحاسبة أسلافه عن هدر في قطاع حيوي بلغ مليارات الدولارات
■أبلغ أحد المسؤولين في حزب شارف على الإنهيار الكامل بفعل التطورات الاخيرة، محازبيه على ضرورة إخلاء ما تبقى من مراكزه، بعدما عجز عن دفع بدلات الإيجار العائدة لعدد منها
البناء
خفايا
■قال خبراء أمنيّون يتابعون بالتفاصيل ما شهدته وتشهده منطقة جنوب سورية أن كيان الاحتلال نصب فخاً مزدوجاً لحكومة دمشق الجديدة ووجهاء منطقة السويداء فمنح التطمينات للطرفين بإبلاغ حكومة دمشق أن بإمكانها الدخول إلى السويداء شرط عدم تجاوز الخطوط الحمر للأمن الإسرائيلي وإبلاغ وجهاء السويداء أن “إسرائيل” لن تسمح لحكومة دمشق بالسيطرة على منطقتهم حتى لو تساهلت مع دخول شكليّ لبعض وحدات الحكومة. وقام جيش الاحتلال خلال المواجهات بتنظيم غارات جوية غامضة فمنع من جهة استقدام دبابات ودخول مناطق أقصى الجنوب، ولكنّه من جهة موازية تعمّد أن تكون الغارات محدودة الأذى على قوات الحكومة وأصدر بيانات غامضة مثل الغارات من جهة يقول إن على أهل السويداء التفاهم مع الحكومة، ومن جهة يقول إنه لن يسمح بإلحاق الأذى بالدروز ثم يقول إنّه ينسّق مع حكومة الشام.. وهكذا ضمن توازن قوى هشّ يحقق استمرار الاشتباكات والمواجهات ويُبقي الطرفين على حال قلق وتوتر تجاه ما يضمره الإسرائيلي وما يفعله.
كواليس
■رأى مرجع سياسيّ أن الحديث عن الإصلاح بالنسبة للحكومة والكثير من النواب تحوّل إلى صف كلام، حيث بعد خمسة شهور من عمر الحكومة وفي ظل دعم أغلبيّة نيابيّة ممثلة في الحكومة كل شيء يحتاج إلى إصلاح ولا خطة إصلاح واحدة واضحة، حيث الكهرباء والماء والهاتف وكل شيء يحتاج إلى إصلاح، لكن لا خطة حتى لتصليحات مؤقتة تحسّن مستوى هذه الخدمات الأساسية والكل يتحدث عن انشغال بالقضايا الكبرى كأن حياة الناس ليست قضية كبرى والودائع تحتاج الى إصلاح ولا خطة للإصلاح والكل مشغول بالقضايا الكبرى والذين يسقطون كل يوم بفعل الاعتداءات الإسرائيلية لبنانيّون والحكومة مشغولة بالقضايا الكبرى حتى عن تعزية أهلهم وبيوت اللبنانيين التي دمّرها العدوان معلقة على لوائح انتظار تفرّغ المسؤولين بعد اهتمامهم بالقضايا الكبرى. وختم المرجع السياسي بالسؤال عما إذا كان بمستطاع الحكومة أن تخصّص جلسة لتوزيع المهام بين أعضائها ويتولى أحد الرؤساء وعدد من الوزراء وفق اختصاصاتهم القضايا الكبرى ويتفرّغ رئيس آخر وباقي الوزراء حسب اختصاصاتهم لما يعتبرونه قضايا تافهة بينما يعتبرها الناس قضايا كبرى؟
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
لم يكن ممكناً فصل التصعيد الإسرائيلي على البقاع الشمالي في سلسلة غارات هي الأعنف على هذه المنطقة منذ إعلان اتفاق وقف الأعمال العدائية في 27 تشرين الثاني من العام الماضي، عن اعتمال المناخ الداخلي، ديبلوماسياً ونيابياً وسياسياً حيال ملف سلاح “حزب الله”، فبدا التصعيد بمثابة “الرسالة” الميدانية التي تترجم ما يُراد للردّ الأميركي الواصل لتوه إلى بيروت أن يقوله على نحو غير مباشر. والحال، وإن كانت جلسة مناقشة الحكومة التي عقدها مجلس النواب أمس اتّسمت بكثير من الفتور ولم تشهد ضجيجاً بالحجم الذي كان توقّعه البعض بما أظهر أن الحكومة لا تزال تحظى بفترة تسامح ممتدة حتى الانتخابات النيابية بلا أي مفاجآت، فإن تقدم ملف نزع سلاح “حزب الله” معظم المداخلات، شكّل باب المساءلة الأساسية للحكومة وعبرها للرؤساء الثلاثة في “تفرّدهم” في التفاوض الجاري مع الموفد الأميركي توم برّاك حول هذا الملف المتفجر. وعلى وقع المساءلة النيابية للحكومة، ولو في الكثير من الملفات، لم يغب عن خلفية المشهد النيابي البحث الجاري بعيداً عن الأنظار للردّ الأميركي الذي تبلّغه الرؤساء الاثنين الماضي وعكفت “لجنة المستشارين” على التدقيق فيه تمهيداً لتقويم مشترك بين الرؤساء للردّ والإعداد لإبلاغ الموقف منه إلى الموفد الأميركي في حال عودته إلى بيروت.
وعلمت “النهار” أن لجنة المستشارين عقدت اجتماعاًً أمس في بعبدا، على أن تستكمله في اجتماعات أخرى لوضع ملاحظات لبنان على الردّ الأميركي. كما علمت “النهار” من مصادر اللجنة أن ثمة بنوداً في الردّ الأميركي يمكن لبنان الالتزام بها، في حين أن هناك أموراً لا يمكن التزامها ويجري العمل على صيغة حولها. ووصفت هذه المصادر الجوّ السائد بأنه إيجابي ولكنه محفوف بالحذر لأن أي اتفاق سيتم التوصل إليه سيكون رهن الالتزام الإسرائيلي، ويعوّل لبنان على أصدقائه للضغط على إسرائيل والحصول على ضمانات، علماً أن الدور الضاغط الأساسي لا بد من أن يكون لواشنطن التي قدمت اقتراحاتها بحثاً عن آلية جديدة لتثبيت اتفاق وقف النار، الذي تعتبره أساساً في أي إجراءات مستقبلية، بعدما تبين لها فشل تطبيقه.
ولا ينفصل في هذا السياق، إصدار حاكم مصرف لبنان كريم سعَيد أمس تعميماً حمل الرقم 170، للمصارف والمؤسسات المالية حظّر فيه التعامل مع مؤسسات مالية عدة ومنها “مؤسسة القرض الحسن”. وبدا لافتاً أن الموفد الأميركي توم برّاك سارع إلى الإشادة بخطوة حاكم مصرف لبنان، وقال إن قرار البنك المركزي هو إنجاز قيّم في الاتجاه الصحيح لضبط تدفق الأموال الخاصة بـ”حزب الله” والتي كانت تمر عبر جمعية القرض الحسن”.
أما جلسة مناقشة الحكومة أمس، فتقدّم فيها ملف نزع السلاح إلى جانب إثارة القضايا المختلفة الأخرى، وكان من أبرز المواقف المتصلة بسلاح “حزب الله” كلمة رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميل ونواب “القوات اللبنانية” وآخرين. وقال الجميل: “لا يمكننا الحديث عن حوار في ظل وجود سلاح خارج إطار الدولة، يُستخدم كأداة للترهيب. فالوضع الراهن في لبنان أشبه بحالة حرب، وهذا الواقع يمنعنا من جذب الاستثمارات أو الحصول على المساعدات، طالما أن السيادة ليست مفروضة بالكامل”. وأكد أن “لا دولة مع وجود السلاح غير الشرعي، ولا مصارحة حقيقية في ظل هذا السلاح، ولا إمكانية لأي إصلاح سياسي ما دام السلاح خارج إطار الدولة”، وتوجه مباشرة إلى نواب “حزب الله” محملاً اياهم مسؤولية عدم النهوض بلبنان. كما أن النائب جورج عدوان، لفت إلى أن “ما لا نريده من حكومة الأمل والإنقاذ هو أن تتحوّل إلى حكومة الفرصة الضائعة وخيبة الأمل”، وقال: “ما يرضينا هو ما يرضي الشعب اللبناني وهو أن تضع الحكومة جدولًا زمنيًّا لتفكيك السلاح وتسلّمه وفرض السيادة، وهي أمام فرصة أخيرة وعليها التحرّك سريعًا”. ولفت النائب مروان حماده إلى “أننا نتأرجح بين سحب السلاح ونزعه، بينما القضية ليست قضية مصطلحات إنما نحتاج إلى قرار وطني يقتنع به الجميع”. وبالإشارة إلى إعلان وئام وهاب إنشاء ما سمي “جيش التوحيد”، قال حماده ساخراً: “اليوم طالعنا واحد بدو يعمل جيش ويروح على سوريا”، وأضاف: “يجب تسليم السلاح بمبادرة وطنية جامعة، فلا بقاء للدولة من دون حصره بيد الجيش. وأشار رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل، إلى “أننا وجّهنا إلى الحكومة عشرة أسئلة وإلى اليوم لم تصل الإجابة إلا على سؤال واحد ويا ليتها لم تجب”. ولفت إلى أن “لبنان لا يزول، نظام الأسد 55 سنة ولم يستطع أن “يبلع” لبنان، ليقال بعدها من مجموعة فصائل أنها ستقوم بهذا الأمر ولا يصدر أي موقف أو كلام من الحكومة، فهذا غير مقبول”، وأكد “أننا نريد أن يسلم “حزب الله” سلاحه للدولة، ولكن لا نريد أن تحصل حفلة تحريض وحرب أهلية توصلنا إلى ما نعرفه”.
أما التطور الميداني الأخطر الذي سجل أمس، فتمثل في سلسلة غارات عنيفة شنّها الطيران الحربي الإسرائيلي على السلسلتين الغربية والشرقية، فاستهدف مرتفعات بوداي قصرنبا وشمسطار. أما على السلسلة الشرقية، فاستهدفت الغارات مرتفعات بريتال في مناطق النبي اسماعيل والنبي سريج بين بلدتي بريتال والخريبة، وفاق عددها العشر. وأعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة، أن غارات الجيش الإسرائيلي على محافظتي البقاع وبعلبك الهرمل أدت إلى سقوط 12 شهيداً وإصابة 12 بجروح. وأفادت المعلومات عن سقوط 12 قتيلًا، 7 منهم من التابعية السورية، وخمسة من “حزب الله” إضافة إلى 8 جرحى جرّاء هذه الغارات.
وعلى الأثر، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن الضربات الإسرائيلية المستمرة في لبنان “رسالة واضحة لحزب الله الذي قال إنه يخطط لإعادة بناء قدراته على شن غارات ضد إسرائيل” من خلال قوة الرضوان، وهي قوة النخبة التابعة للجماعة. من جهته، كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي عبر حسابه على “اكس”: “جيش الدفاع بدأ شن غارات تستهدف أهدافًا تابعة لقوة الرضوان التابعة لحزب الله في منطقة البقاع”. وتابع: “في اطار الضربات تم استهداف معسكرات تابعة لقوة الرضوان التي تم رصد داخلها عناصر إرهابية ومستودعات استخدمت لتخزين وسائل قتالية كان يستخدمها “حزب الله”. لقد استخدم المعسكرات المستهدفة لتنفيذ تدريبات وأعمال تأهيل بهدف تخطيط وتنفيذ مخططات إرهابية ضد قوات جيش الدفاع ودولة إسرائيل. في إطار أعمال التأهيل كان الإرهابيون يخضعون لتدريبات بإطلاق النار واستخدام وسائل قتالية من أنواع مختلفة”.
