Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين واسرار الصحف الصادرة اليوم السبت 01 تشرين الثاني 2025

العناوين

النهار

-تجديد عرض التفاوض عبر توسيع “الميكانيزم” هل يجدي في لجم التصعيد؟

الأخبار

-لبنان يوافق على مشاركة سياسية في الـ«ميكانيزم»!

-كتاب فرنسي جديد عن «جواسيس الرئيس»: إيمييه موفد ماكرون السرّي إلى نصرالله

-اعتصام لأهالي الأسرى اللبنانيين في جبشيت

-إعلاميّتان تتعدّيان على الأملاك البحرية

-إعفاء متضرري الحرب لا يطبق جمركياً

نداء الوطن

-الممر الإيراني لتهريب السلاح إلى “الحزب”

-موقف عون لا يعني عودة “الثلاثية الخشبية”

-أميركيًا لا صوت يعلو فوق صوت التفاوض

الديار

-اورتاغوس للمسؤولين: الانتقال إلى شمال الليطاني مع بداية 2026

-قاسم يردّ على التهويل ويدعو لخطة حكومية فورية

-سلام من بكركي: لا تأجيل… الانتخابات مسألة غير قابلة للنقاش

-خارطة انتشار المسيحيين في سوريا: من 25% زمن العثمانيين إلى 3% بعد «التحرير»

اللواء

-تقاطع عربي – أميركي – أوروبي على هدنة لـ 3 أشهر تفتح طريق التفاوض

-سلام يؤكِّد على حصرية السلاح وإجراء الانتخابات…وغارات إسرائيلية مسعورة ضد المدنيِّين

الشرق

-لبنان والفرص الضائعة!!!

-عون للموفد الألماني: مستعدون للتفاوض لإنهاء الاحتلال

الجمهورية

-تأكيد أوروبي على منع التصعيد

-سلام من بكركي: ننتظر تقرير الجيش

البناء

-مخاطر استهداف أميركا لفنزويلا تتصاعد ومادورو يخاطب روسيا والصين وإيران

-إعلام الكيان «يبشر» بالحرب على لبنان وواشنطن تريد التفاوض قبل فضيحة سورية

-قاسم يشيد بموقف عون: على الحكومة دعم الجيش… وأميركا ليست وسيطاً نزيهاً

الصحف العربية

الانباء الكويتيه

-سلام من بكركي: لا تراجع عن حصر السلاح وتأكيد على الانتخابات في موعدها

-عون مستقبلاً وزير خارجية ألمانيا: الطرف الآخر قابل عرض التفاوض بمزيد من الاعتداءات

-الوقيان يقدم لرئيس الحكومة تقريراً شاملاً حول أنشطة وبرامج المعهد العربي للتخطيط

الراي الكويتيه

-«يونيفيل» توثق 9400 خرق إسرائيلي في لبنان منذ قرابة عام

الجريدة الكويتية

-لبنان منفتح على التفاوض من أجل إنهاء الاحتلال الإسرائيلي

-وزيرة لبنانية: عودة 320 ألف نازح سوري إلى بلادهم

الشرق الاوسط

-واشنطن تتقصّى قدرات الدولة اللبنانية على استبدال مؤسسات «حزب الله»

الاسرار

نداء الوطن

■يصل إلى بيروت وفد عسكريّ أميركيّ سيتوجّه إلى الجنوب لتقييم التقدّم الذي أحرزه الجيش والاطّلاع على الاحتياجات المطلوبة.

■تقول مصادر دبلوماسية إن ملف التفاوض وُضِع على نار خفيفة وإن انطلاقته يمكن أن تتزامن مع وصول السفير الأميركيّ الجديد ميشال عيسى إلى لبنان.

■تسلَّط الأضواء على مخيّمات في بيروت، غير مخيّم شاتيلا، بعدما هربت إليها عصابات ترويج المخدّرات، بعدما بدأت تواجه صعوبات في عملية الترويج في مخيّم شاتيلا بعد مقتل الشاب إيليو أبو حنا

اللواء

همس

■قيل في بعض المجالس أن دبلوماسياً أميركياً يرغب في مهام معلنة في لبنان، طمعاً بالاستثمارات وليس لأهداف دبلوماسية أو سياسية تتعلق بخدمة بلاد

غمز

■بدأ رئيس تيار حزبي الاقتراب من لعبة الـ «الصولد» في معاركه الانتخابية من الأشرفية إلى المتن وربما بعبدا

لغز

■ترفض جهات نافذة في «الميكانيزم» النقاط السوداء التي تثيرها مصادر إسرائيلية للحدّ من صورة الجيش اللبناني وأدائه

الجمهورية

■ مسألة حساسة ستعود إلى الواجهة الأسبوع المقبل بعدما طرأ واقع جديد يدفع إلى إيجاد صيغة للتعامل مع التحقيق في هذا الواقع.

■ يروج بعض المرشحين شائعات عن خلط أوراق في التحالفات الانتخابية المقبلة خلافاً ً للحقائق.

■تخالف وزارة خدماتية قراراً اتخذته سابقاً ً بدل أن تسعى إلى تنفيذه وملاحقة الجهات الغير ملتزمه به خصوصاً أنها معينة بنسبة كبيرة.

البناء

■خفايا

قالت مصادر سياسية إن موقف رئيس الجمهورية الداعي لتحمل الجيش اللبناني المسؤولية بالتصدي للتوغلات الإسرائيلية لا يحرج المقاومة بالقول إن الجيش يتولى المهمة فلا داعي لوجود سلاح المقاومة كما يقول بعض السطحيين، لأن المقاومة التي رحبت بالموقف تعتبر أنه يؤكد ما تقوله عن محدودية قدرة الخيار الدبلوماسي دون إظهار القوة، ويؤكد فشل الرهان على الموقف الأميركي الذي ثبت عند المسؤولين في الدولة أحد أمرين إما أنه عاجز عن تنفيذ التزاماته أو أنه لا يريد تنفيذها. وفي الحالتين يشكل موقف الرئيس خطوة أولى نحو معادلة “من دون قوة لن يفرض لبنان حدود احترام سيادته” وعندما تبدأ الدولة هذا المسار سوف تكتشف أنها تحتاج إلى شعبها لتعويض الفارق الهائل في القدرات بين الجيش الوطني وجيش الاحتلال وطليعة الشعب المقاتلة هي المقاومة. وهذا معنى تمسك المقاومة بالثلاثية الذهبية شعب وجيش ومقاومة وحتمية ظهورها في أول مواجهة يترجم فيها الجيش قرار التصدّي.

■كواليس

يؤكد مصدر دبلوماسي أن الضغط لتسريع موافقة لبنان على التفاوض المباشر مع الاحتلال والتذكير بالمثال السوري بالقول إنه يقترب من الوصول إلى نهايته، بينما لبنان مترددّ إنما يفضح حقيقة فشل المسار السوري في التوصل إلى اتفاق مشرّف ووقوفه بين احتمالي الفشل أو الاتفاق المهين. وفي الحالتين سوف يشكل سبباً كافياً لرفض لبنان تكرار المسار. ويضيف المصدر لو كان الكلام الأميركي المكرّر عن قرب توصل التفاوض السوري الإسرائيلي إلى نهايته ولو كانت النهاية مشرّفة للدولة السورية بصيانة حقوقها لكان الأفضل لإقناع لبنان بسلوك هذا الخيار ترك المسار السوري يكتمل وحمل نتائجه حجة لإقناع لبنان بسلوكه، لكن معرفة الأميركيين بأن النتيجة إما فشل ذريع أو نتيجة غير مشرّفة عبر التفريط بالحقوق السورية تستوجب جذب لبنان إلى مسار التفاوض قبل الفضيحة السورية

ابرز ما تناولته الصحف اليوم

النهار

لم تحمل الساعات الأخيرة جديدا يبدل صورة المخاوف من تصعيد العمليات الإسرائيلية في مناطق الجنوب والبقاع الشمالي والتي تركزت بشكل لافت على اغتيالات كثيفة يومية في صفوف عناصر وكوادر “حزب الله” في وقت تتكثف التقارير الإعلامية الإسرائيلية والأميركية تحديدا عن اعادة الحزب تعزيز قدراته الصاروخيّة والتسليحية بما يوحي بان الأعداد لعملية كبيرة ضده او عمليات تصاعدية متعاقبة صار امرا محتوما

وفي ظل التساؤلات والشكوك التي تواكب الكلام عن امكان ان تشكل لجنة الميكانيزم الإطار المرجح للتفاوض غير المباشر بين لبنان وإسرائيل بعد تطعيم اللجنة بمدنيين من مثل خبراء قانونيين او خبراء سياسيين او رسميين، يرتسم مزيد من الغموض كون التصعيد الإسرائيلي يواكب التحرك الديبلوماسي دوما ولكن أي تقدم نحو مسار تفاوضي لم يسجل بعد بما يسقط كل التقديرات المتفائلة باقتراب انهاء المأزق. ولذا لوحظت عودة رئيس الجمهورية العماد جوزف عون أمس إلى تكرار إعلان استعداد لبنان للتفاوض عل هذا الموقف يحدث تأثيرات لدى العواصم الغربية في إقناع إسرائيل بلجم أي اتجاهات لتوسيع العمليات وفتح مسار تفاوضي مع لبنان بوساطة أميركية.

وطبقاً لما كانت النهار نشرته في عددها الأربعاء الماضي عن بدء البحث في تطعيم لجنة الميكانيزم بمدنيين بعدما وافق الرؤساء الثلاثة على ذلك نقل أمس عن مصدر رئاسي لبناني أن لبنان وافق على مقترح مورغان أورتاغوس بضم مدنيين إلى لجنة وقف النار وكشف المصدر أن عون وبري وسلام اتفقوا على تمثيل لبنان بمدنيين في لجنة وقف النار، واشار الى: “إننا لم نوافق على تمثيل لبنان في المفاوضات مع إسرائيل بوزراء أو سفراء”.

وقال ان: “حزب الله وافق على إشراك مدنيين في المفاوضات مع إسرائيل”.

وامس انضم وزير خارجية المانيا جوهان واديفول انضم إلى قافلة الموفدين الأجانب والعرب الذين زاروا بيروت بكثافة هذا الأسبوع معلنا دعم بلاده لاجراءات الحكومة وداعيا لاحترام القرارات الدولية، فيما استكملت اسرائيل رسائلها النارية جنوباً مستهدفة المزيد من عناصر “حزب الله”

وأعلنت رئاسة الجمهورية ان الرئيس العماد جوزف عون طلب من وزير خارجية المانيا خلال استقباله، ان يضغط المجتمع الدولي والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأميركية على إسرائيل للتقيد باتفاق وقف الاعمال العدائية المعلن في تشرين الثاني الماضي، وتمكين الجيش اللبناني من الانتشار حتى الحدود الجنوبية الدولية، واستكمال تنفيذ الخطط الموضوعة لبسط سيادة لبنان على كامل أراضيه.

وقال الرئيس عون للوزير الألماني:”لسنا من دعاة حروب لأننا جربناها وتعلمنا منها العبر، لذلك نريد إعادة الاستقرار الى لبنان بدءا من جنوبه. لقد اكدت ان خيار التفاوض هو من اجل استرجاع ارضنا المحتلة وإعادة الاسرى وتحقيق الانسحاب الكامل من التلال، لكن هذا الخيار لم يقابله الطرف الاخر الا بمزيد من الاعتداءات على لبنان، في الجنوب والبقاع وارتفاع منسوب التصعيد. ولفت الى ان عدم تجاوب إسرائيل مع الدعوات المستمرة لوقف اعتداءاتها يؤكد على ان قرار إسرائيل العدواني لا يزال خيارها الأول، الامر الذي يلقي بالمسؤولية على المجتمع الدولي لدعم موقف لبنان الداعي الى تحقيق الأمان والاستقرار.وابلغ الرئيس عون الوزير الألماني ان الجيش اللبناني يقوم بواجبه كاملا في جنوب الليطاني، إضافة الى مهامه الكثيرة على مستوى الوطن ككل، لافتا الى ان لبنان يرحب باي دعم للجيش وتوفير الإمكانات الضرورية له لتمكينه من القيام بدوره الكامل في حفظ السيادة وسلامة الوطن. وجدد الرئيس عون التأكيد على استعداد لبنان للمفاوضات من اجل انهاء الاحتلال الإسرائيلي، لكن أي تفاوض لا يكون من جانب واحد، بل يحتاج الى إرادة متبادلة وهذا الامر غير متوافر بعد. اما شكل التفاوض وزمانه ومكانه فيحدد لاحقا”.

وزار الوزير الالماني السرايا واجتمع مع الرئيس سلام .وأكّد الوزير فاديفول “استعداد ألمانيا للوقوف إلى جانب لبنان ودعم الجيش اللبناني خلال المؤتمر الدولي المرتقب”، مشددًا على “أهمية مواصلة الحكومة اللبنانية تنفيذ الإصلاحات المالية والإدارية، وإنجاز الاتفاق مع صندوق النقد الدولي لما له من دورٍ أساسي في تعزيز الثقة الدولية بلبنان ودعم مسار التعافي الاقتصادي”. من جهته، أكّد الرئيس سلام أنّ “الحكومة أنجزت رزمة من الإصلاحات، خصوصًا في الملفين المالي والإداري، وهي ماضية في هذا المسار، وتعمل على الانتهاء من إعداد مشروع قانون الفجوة المالية في أقرب وقت”.

وفي الحركة الداخلية ايضا، زار الرئيس سلام صباحاً البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في الصرح البطريركي في بكركي، وأكد أن “الانتخابات النيابية ستُجرى في موعدها الدستوري، ونحن كحكومة نعمل على هذا الأساس، وهذه مسألة غير قابلة للنقاش”. وأضاف: “شكّلنا لجنة وزارية مصغّرة للنظر في تطبيق قانون الانتخاب، إذ توجد بعض الثغرات ونقاط عدم الوضوح، وهذه مسألة تشريعية بامتياز تتعدّى صلاحيات الحكومة” . وحول القلق من الوضع الأمني ومسألة حصر السلاح، قال: “هناك قرار اتُّخذ، وقدّم لنا الجيش خطة للتنفيذ، وفي أقل من أسبوع سنكون على موعد مع تقرير جديد من قائد الجيش، ولا تراجع عن قرار حصر السلاح”

وتابع:نشهد تصعيدًا إسرائيليًّا، ونعمل بكل جهدنا عبر الآلية المعتمدة وعلاقاتنا العربية والدولية لحشد كل إمكاناتنا لوقف الانتهاكات الإسرائيلية والعودة إلى اتفاق وقف الأعمال العدائية. وقد اتخذنا خطوات جدّية في ما يخصّ السلاح داخل المخيمات الفلسطينية، حيث تمّ تسليم أكثر من عشرين شاحنة من السلاح الثقيل، وهذا مسار مستمرّ لم ننتهِ منه بعد”.

في المقابل اطل الأمين العام ل”حزب الله” الشيخ نعيم قاسم مجددا امس معلنا أن “موقف رئيس الجمهورية العماد جوزف عون، موقف مسؤول في إعطاء الأوامر للجيش بالتصدي للتوغل الاسرائيلي وهذا أمر يبنى عليه”، داعيا الحكومة الى “دراسة خطة لدعم الجيش من أجل أن يتمكن من التصدي للعدو”.

وأشار إلى أن “أميركا تدعي أنها تتحرك في لبنان على قاعدة معالجة المشكلة، لكنها ليست وسيطاً نزيهاً بل هي الراعية للعدوان وتوسعه” لافتا إلى أن “الاعتداءات الإسرائيلية تزداد كلما تم الإعلان عن زيارة لمبعوث أميركي وسط استمرار الضغوط”.

وتوجه قاسم إلى اللبنانيين بالقول: “نحن لا نطلب دعماً وإنما عدم طعننا في الظهر وعدم خدمة المصلحة الإسرائيلية، والحكومة هي المسؤولة أولا عن السيادة”.

وتابع: “على إسرائيل أن تنفذ الاتفاق بعدما نفذه لبنان، وأي اتفاق جديد هو تبرئة لها وفتح الباب أمام اعتداءات جديدة”.

وعلى الصعيد الميداني واصلت اسرائيل غاراتها على الجنوب فاستهدفت مسيرة إسرائيلية دراجة نارية في كونين وادّت الغارة إلى سقوط قتيل وإصابة شخص بجروح. وقال المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي ان الهجوم أدى إلى القضاء على إبراهيم محمد رسلان “الذي شغل منصب ضابط صيانة في حزب الله الإرهابي والذي كان يهم بمحاولات لاعادة اعمار بنى تحتية ارهابية لحزب الله”. وبعد الظهر، أطلقت مسيرة صاروخا موجها باتجاه مبنى عند مدخل المدينة الصناعية على طريق جادة نبيه بري في كفررمان في النبطية، اصاب سطح المبنى، ولم يفد عن وقوع اصابات. وفي الرابعة،نفذت غارة جوية بصاروخ موجه مستهدفة دراجة نارية في طلعة شوكين – مفرق نادي الشقيف على طريق النبطية –شوكين، ادت الى مقتل سائق الدراجة. وتبين ان القتيل هو حسن غيث وكان يعمل كسائق “ديلفيري” في أحد المطاعم.