العناوين
النهار
-لبنان ينهمك بالحدث البابوي تحت التهديدات!
-اللجنة الخماسية دعوات الى اعادة احيائها
الأخبار
-سلام في مجلس الوزراء:
قدرات الجيش المحدودة سبب تأخر «خطة السلاح»
-بعد 11 سنة انتظار…
هل يُقرّ تفرغ متعاقدي «اللبنانية» في جلسة بعبدا؟
-قاسم يعلن اليوم موقف حزب الله… وقائد الجيش في -باريس:
بلبلة في القاهرة نتيجة كلام وزير خارجيتها في بيروت
-مدير مستشفى يبيع هبات
-نقمة في «السياحة» على المديرة العامّة
-«المشاريع» تريد مُرشحَيْن… ومخزومي خائف
نداء الوطن
-سلامة يحمّل حكومة “الثنائي” والتيار العوني مسؤولية تبعات الانهيار
-سلام يرفع سقف المواجهة:
السلاح لا ردع ولا حمى ولا نصر
-لا تعديلات خفية ولا تنازلات بحرية
-الترسيم مع قبرص ثبّت على خط الوسط…
والشكوك لا أساس لها
الديار
-«اسرائيل» ترفض الهدنة المؤقتة خلال زيارة البابا
-جهود مصرية لإحداث اختراق في موقف واشنطن
-الاتصالات الايرانية ــ الفرنسية لا نتائج ايجابية
-بري يكشف لـ«الديار» خلفيات زيارة خليل إلى طهران… وينفي التهديدات
-الانتخابات بالقانون الحالي… ورسائل عيسى ــ لحود؟
«مش عم نام الليل»!
اللواء
-عام على وقف النار:
«هدنة البابا» بمواجهة نفاد صبر تل أبيب وواشنطن تجاه السلاح
-سلام يخرج عن صمته:
سلاح الحزب لم يحمِهِ ولم يحمِ اللبنانيِّين…
وحزب الله يرفض المبادرة المصرية
الشرق
-نخسر في الحرب.. ونربح في السلم!!! [الحلقة الأولى]
-عام على اتفاق وقف إطلاق النار وإسرائيل لم تلتزم يوماً واحداً
الجمهورية
-عام على وقف نار لم يتوقف
-إسرائيل تكثف ضغطها بالنار
البناء
-لبنان سنة ثانية لوقف النار:
تخلٍّ أميركي عن الاتفاق وتهديد إسرائيلي بالحرب
-من أين جاء كاتس بمهلة نهاية العام الأميركية وهل تغطي أميركا حرباً غير موثوقة
-ما هي خيارات الدولة والمقاومة بعد اختبارات السنة الأولى؟
وهل هناك خطة موحدة؟
الصحف العربية
الانباء الكويتيه
-عون: العلاقات متينة بين الجيش و«اليونيفيل» والتنسيق دائم بين الجانبين وسيتواصل.
-لبنان يرحب بمساعدة الأمم المتحدة لاستقرار الجنوب ووقف الاعتداءات.
-سلام أمام نادي الصحافة:
لبنان متأخر في موضوع حصر السلاح وبسط سلطة الدولة بحسب «الطائف»
-«نضم صوتنا إلى صوت رئيس الجمهورية بالتفاوض»
-النائب جيمي جبور لـ «الأنباء»: تأمل إبرام تسوية تخرج قانون الانتخاب من التجاذبات وتُعيد الانتظام إلى العمل التشريعي
الراي الكويتيه
-سلام: «حزب الله» لم يحمِ قادته ولا اللبنانيين ولا نَصَرَ غزة
-51 غارة شهرياً و1200 عملية توغّل إسرائيلية منذ نوفمبر 2024
الجريدة الكويتية
-سلام يهاجم حزب الله: سلاحهم لم يحم قادة الحزب
الشرق الاوسط
-جنوب لبنان معلَّق على حافة الهدنة… عامٌ على وقف النار بلا عودة ولا استقرار
الاسرار
النهار
■ وجه الرئيس السابق للحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط “تحية للسيد السيستاني لحرصه على لبنان”، في اشارة الى الرسالة الأخيرة التي وجهها المرجع الشيعي الى ايران معلنا خوفه على الشيعة في المنطقة وموجهارسالة ضمنية الى طهران لعدم جعلهم ورقة للحروب والمساومة ما ينعكس سلباً على حياتهم.
■ يشكو نواب في الجنوب من أداء احدى الوزيرات ويتهمونها بعدم الاستماع اليهم كما6 يجب حيال مطالب مناطقهم.
■ تنشط شخصية درزية على خط القيام بالتواصل مع جهات عدة تحضيراً لترشحها عن مقعد طائفتها في مرجعيون- حاصبيا.
■ يتم التواصل بين النائب اسامة سعد والنائبة السابق بهية الحريري في ظل كلام عن رغبتها في الترشح للانتخابات النيابية من دون ان تحسم خيارها بعد. وتجهد فاعلية جنوبية في التقريب بينهما.
■ لوحظ أنه خلال الايام المنصرمة وبعد تنامي الحديث عن عدوان إسرائيلي محتمل على لبنان، ازداد الطلب على استئجار المنازل من قبل سكان الضاحية والجنوب والبقاع في مناطق جبلية و ساحلية تحسبا ألي طارئ.
■ على رغم التشكيك في نوعية العلاقة، الا ان مصادر امنية نؤكد حسن العلاقة والتعاون الجيد من السلطة السورية مع المطالب اللبنانية والحرص على اقامة افضل العلاقات.
■ تراجع الطلب على الذهب في لبنان في الاسبوعين الأخيرين بعدما تكبد هواة خسائر من جراء عمليات البيع والشراء غير المدروسة، وعرض اصحاب محال المجوهرات الليرات والاونصات بشكل طبيعي بعدما كانت اختفت من الأسواق.
نداء الوطن
■بحسب مراقبين، سيكون البقاع مسرح عمليات عسكرية أوسع ممّا حصل في الصيف الماضي، في حال عاد التصعيد العسكري مع نهاية العام الجاري.
■بدأت التحضيرات لزيارة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي إلى قرى الشوف الأعلى في الربيع المقبل، وقد تمّ في الأيام الماضية تشكيل اللجنة التي ستتولّى الترتيبات.
■وقع إشكال مروريّ بين أحد مستشاري رئيس الجمهورية الذي كان يقود سيّارته وبين سائق سيارة أخرى، تطوّر إلى تلاسن. وعندما نزل المستشار ومرافقه لمواجهة السائق، عمد الأخير إلى الإقلاع وصدم سيارة المستشار ولاذ بالفرار
اللواء
همس
■حسب خبير بالشؤون الإسرائيلية، فإن النفخ بإعادة ترميم قوة حزب الله يهدف فقط إلى تبرير الاعتداءات والتحضير لعدوان أوسع وأخطر!
غمز
■تتَّجه تجمُّعات جنوبية جديدة إلى تشكيل لوائح انتخابية مع «الثنائي المسيحي» لمواجهة محادل الثنائي الشيع
لغز
■حدث خلاف صامت بين وزير سيادي وموظف مثالي كبير أدى إلى تجميد تدابير تتعلق بعمليات التحويل بين الأفراد والشركات
الجمهورية
■ اعتبر مسؤول كبير أن عقد مؤتمرات ذات طابع إقليمي في بيروت يعطي أكثر من رسالة، ًبأن هناك فرصا كبيرة للنهوض قريباً..
■تبدي دولة خليجية حرصا على الانفتاح على العهد بشكل واسع في كل المجالات السياسية والإقتصادية والإجتماعية.
■لا يتوقف مسؤول بارز عن حملات تستهدفه مباشرة أو غير مباشرة من الداخل والخارج، ويتابع خطة عمله بدقة ومهنية من دون الالتفات إلى الخلف.
البناء
■خفايا
قال مصدر سياسي إن كلام رئيس الحكومة نواف سلام عن التأخير في حصر السلاح بيد الدولة لا يستطيع أن يحجب السؤال عن علاقة ذلك بضياع الحكومة في مواجهة التحديات الإسرائيلية، فهل لا زال يعتقد رئيس الحكومة أن هذا التقصير هو سبب الفشل في إلزام “إسرائيل” بتنفيذ الاتفاق ووقف الاعتداءات وتحقيق الانسحاب وأنه إذا تم نزع السلاح ولم يتحقق الانسحاب ووقف الاعتداءات، كما تقول التجربة السورية، حيث لا مقاومة ولا سلاح فإن رئيس الحكومة قال سابقاً إن الجواب سوف يكون تنفيذ وعد أميركي بإدانة “إسرائيل” في مجلس الأمن وليس إلزامها بالانسحاب ووقف الاعتداءات؟ وهل هذا الجواب من رئيس الحكومة يليق بشعب يقدّم التضحيات ينتظر حكومة تتحمل المسؤوليات وتمتلك خطة لتحقيق الاستقلال والاستقرار أو ترحل؟
■كواليس
يقول مسؤول بارز إنه بعد الاستماع إلى جميع أصحاب المبادرات الخاصة بلبنان والتصعيد الإسرائيلي كان يسأل الموفد المعني عربياً كان أم أجنبياً إذا كنتم تعتقدون أن تلبية مطالب رؤيتكم يحمل مخاطر تدعون إلى خوض غمارها فهل تتضمّن مبادرتكم ضماناً بأن ذلك سوف يحقق الانسحاب الإسرائيلي ويضمن وقف الاعتداءات الإسرائيلية؟ وإن لم تكن مبادرتكم تحمل ضماناً لتحقيق ذلك فهل تتضمن إجراءات سوف تتخذها حكومتكم وحكومات أخرى ضد “إسرائيل” بهدف إلزامها بالتقيد بموجباتها أو معاقبتها لعدم فعل ذلك؟ وكان الجواب دائماً رفع الحاجبين وفرك اليدين ورفع الرأس إلى الوراء علامة العجز
ابرز ما تناولته صحيفة “النهار” اليوم
النهار
لم تمر الذكرى السنوية الأولى لإعلان اتفاق وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل دون “إحياء ميداني” إسرائيلي للذكرى، تمثّل بموجة من الغارات جنوباً مقترنة بموجة أكبر وأشد حدة من التهديدات بعملية واسعة في لبنان، محددة هذه المرة بمهلة علنية تنتهي مع نهاية السنة الحالية
وإذا كان لبنان بأسره، دولة وكنيسة ومجتمعات، منهمكاً بالإعداد لحدث استثنائي تاريخي يتمثل بزيارة البابا لاوون الرابع عشر للبنان الذي سيصله بعد ظهر الأحد المقبل، فإن الاطمئنان السائد إلى “هدنة البابا” طوال الأيام الثلاثة لزيارته لا تحجب تصاعداً خطيراً للمخاوف من عملية واسعة، لم يعد الحديث عنها مجرد تهويل بعدما صارت المعطيات الديبلوماسية والمعلومات والرسائل التي ينقلها الموفدون للدول المنخرطة في التعامل مع الأزمة اللبنانية تتنافس وتتقاطع عند التحذيرات البالغة الجدية من العدّ العكسي لهذه العملية.
وإذ ضجت الكواليس الديبلوماسية والسياسية بمنسوب الخطورة الذي انطوى عليه كلام وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي في بيروت أخيراً، محذرا من عملية إسرائيلية كبيرة وتدميرية براً وجواً، لم تكن الضجة التي أثارتها تدخلات إيران عبر مستشار المرشد الأعلى أقلّ صخباً، خصوصا وأن “تقاطعاً” مشبوهاً بين إسرائيل وإيران على استباحة لبنان عاد يتقدم المشهد الخلفي للتصعيد الإسرائيلي، إن ميدانياً وإن عبر التهديدات، فيما تتفاقم الضغوط الكبيرة على السلطات اللبنانية لدفعها إلى استعجال القيام باختراقات عاجلة في خطة حصرية السلاح قبل فوات الأوان. وإذ يرتقب أن يعقد اجتماع للجنة الإشراف على وقف النار “الميكانيزم” بعد زيارة البابا لاوون الرابع عشر للبنان، بات في حكم المؤكد أن الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس ستحضر إلى لبنان الأسبوع المقبل للمشاركة في الاجتماع. ويشار في هذا السياق إلى أن الجيش اللبناني ينظم اليوم جولة للمراسلين والصحافيين في جنوب الليطاني، يرجح أن يكشف خلالها ما قام به ضمن تنفيذ خطة حصرية السلاح في هذه المنطقة
وفي مؤشر لافت إلى التدخلات الإيرانية في الازمة اللبنانية، وفي ظل تكثيف فرنسا جهودها ومساعيها للحؤول دون تصعيد إسرائيلي كبير، أفادت مراسلة “النهار” في باريس رندة تقي الدين أمس، أنه بعد المحادثات التي أجريت في باريس مساء الأربعاء بين وزيري خارجية فرنسا جان نويل بارو ونظيره الإيراني عباس عراقجي، كشفت مصادر ديبلوماسية لـ”النهار” أن الوزير الإيراني كان متشدداً جداً عندما أثار معه الوزير الفرنسي موضوع تسليم سلاح “حزب الله” إلى الجيش اللبناني، إذ قال عراقجي للوزير الفرنسي، كيف يمكن لـ “حزب الله” أن يسلّم سلاحه وهو سلاح ضروري للدفاع عنه ضد الإسرائيليين، مضيفاً أن نزع سلاح “حزب الله” قد يؤدي إلى حرب اهلية وتدمير الطائفة الشيعية في لبنان. وردّ الوزير الفرنسي قائلاً، إن على “حزب الله” أن يغيّر موقفه إذا أراد ألا يخسر كل شيء، وعلى الحزب أن يغيّر سياسته ويتخلى عن السلاح ويبدله بضمانات سياسية واقتصادية ومالية لحماية الشيعة في لبنان.
إلى ذلك، قالت المصادر إن على السلطات اللبنانية أن تتحرك وألا يتزايد خطر التصعيد الإسرائيلي، على أن يقوم الجيش اللبناني بالمزيد من العمل لتجريد “حزب الله” من السلاح في الجنوب وأماكن أخرى لأن لبنان معرض لخطر كبير.
ووسط هذه الأجواء الضاغطة، أبلغ رئيس الجمهورية جوزف عون أمس الأمين العام المساعد للشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادىء في الأمم المتحدة خالد خياري، أن “لبنان يرحب بأي مساعدة تقدمها الأمم المتحدة والدول الصديقة بهدف تثبيت الاستقرار في الجنوب ووقف الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على المدنيين والقرى والبلدات الجنوبية والتي وصلت إلى الضاحية الجنوبية لبيروت”. وقال: “يصادف اليوم (أمس) مرور سنة كاملة على إعلان اتفاق وقف الأعمال العدائية، وفي وقت التزم فيه لبنان التزاماً كاملاً مندرجات هذا الاتفاق، لا تزال إسرائيل ترفض تنفيذه وتواصل احتلالها للأجزاء من المنطقة الحدودية وتستمر في اعتداءاتها، غير آبهة بالدعوات المتكررة من المجتمع الدولي لالتزام وقف النار والتقيّد بقرار مجلس الأمن الرقم 1701، فضلاً عن أنها استهدفت أكثر من مرة مواقع القوات الدولية العاملة في الجنوب “اليونيفيل”. وأكد الرئيس عون للمسؤول الأممي أنه “أطلق مبادرات عدة بهدف التفاوض لإيجاد حلول مستدامة للوضع الراهن، لكن لم يتلق أي ردة فعل عملية على رغم التجاوب الدولي مع هذه المبادرات والتي كان آخرها عشية عيد الاستقلال”.
أما رئيس الحكومة نواف سلام، فاتخذ موقفاً متقدماً وحاسماً جديداً عندما أعلن أمس أن “لبنان متأخّر في موضوع حصر السلاح وبسط سلطة الدولة وسيادتها، وهذا ما نصّ عليه اتفاق الطائف”، لافتاً إلى “أن المقاومة كان لها دور في تحرير الجنوب وكان لحزب الله دور أساسي فيها”، غير أنه انتقد بشدّة “سردية” حزب الله المتعلّقة بسلاحه، وقال أمام وفد الهيئة الإدارية لنادي الصحافة، “إن الحزب يقول إن سلاحه يردع الاعتداء، والردع يعني منع العدو من الاعتداء، ولكنه اعتدى والسلاح لم يردعه. كما أن هذا السلاح لم يحمِ لا قادة الحزب ولا اللبنانيين وممتلكاتهم، والدليل على ذلك عشرات القرى الممسوحة”. وسأل: “هل سلاح حزب الله قادر حالياً على ردّ الاعتداءات الإسرائيلية الراهنة؟ هذا السلاح لا ردعَ ولا حمى ولا نصرَ غزة. ونحن لم نطبّق الـ1701 في العام 2006، ولا بد من التذكير بأن مقدّمة اتفاق وقف الأعمال العدائية تحدّد الجهات الستّ التي يحق لها حمل السلاح”.
وترأس سلام بعد الظهر جلسة مجلس الوزراء في السرايا التي أقرت جدول أعمال عادياً.
وبموازاة ذلك، شجب الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط “كلام المسؤول الإيراني حول استباحة لبنان وجعله صندوق بريد في محاورة الأميركي، ونشجب أيضاً وجود أعداد كبيرة من ضباط النظام السوري القديم في البلد بحماية جهات حزبية ورسمية، يشكلون خطرًا على الاستقرار الداخلي”. وقال: “أخيراً تحية للسيد السيستاني لحرصه على لبنان”.
في الجانب الاسرائيلي، واصل الإعلام العبري إطلاق التهديدات، ونقلت صحيفة “يسرائيل هيوم” عن مصادر قولها “إن الإدارة الأميركية حددت للحكومة اللبنانية يوم 31 كانون الأول موعداً نهائياً لنزع سلاح حزب الله”.
وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، أن “قواته في الجبهة الشمالية والفرقة 91، تواصل منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان حيّز التنفيذ في 27 تشرين الثاني 2024، تنفيذ عمليات داخل الأراضي اللبنانية بهدف منع إعادة بناء قدرات حزب الله”. وأشار إلى “أن قوات لواء “الجبال” (810) التابعة للفرقة 210 تنشط كذلك في منطقة مزارع شبعا بالتوازي مع نشاطها في سوريا”.
وأوضح الجيش الإسرائيلي “أن قواته نفذت خلال العام الماضي نحو 1200 عملية دقيقة، وذلك في إطار فرض تطبيق الاتفاق. كما نفذت عشرات العمليات الاستباقية لتدمير بنى تحتية تابعة لتنظيمات مسلّحة، وإحباط محاولات جمع معلومات استخبارية عن الجيش الإسرائيلي، إضافة إلى إلحاق الضرر بقدرات هذه التنظيمات العسكرية”. وأضاف أنه، “وفي إطار الجهد الرامي إلى فرض الاتفاق، قامت قواته بقيادة الجبهة الشمالية، وبالتعاون مع سلاح الجو وبإرشاد الاستخبارات العسكرية، بالقضاء على أكثر من 370 مقاتلاً من حزب الله وحماس وفصائل فلسطينية أخرى”.
وشنّ الطيران الحربي بعد ظهر أمس سلسلة غارات على المنطقة الواقعة بين عربصاليم وجرجوع وأطراف اللويزة، وأيضاً الجرمق والجبور والزغارين بين سجد والريحان والمحمودية. وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه “أغار على بنى تحتية تابعة لحزب الله في مناطق مختلفة بجنوب لبنان”. وأشار إلى أنه “في إطار الغارات استهدف عددًا من مواقع الإطلاق التي خُزّنت فيها وسائل قتالية تابعة لحزب الله. كما هاجم مستودعًا احتوى على وسائل قتالية إلى جانب مواقع عسكرية استخدمها عناصر حزب الله للدفع بمخططات ضد قوات الجيش الإسرائيلي، إلى جانب بنى تحتية إضافية”.



































