العناوين
النهار
-الدولة تعلنها بوضوح: لا للتورط في الحرب
-حرب إسرائيل وإيران بلا حدود ولا ضوابط
الأخبار
-لبنان في الحرب
-ارتفاع اسعار النفط: ضريبة البنزين… طارت!
-مخاوف إسرائيلية من «متاهة» إيرانية: لا لهدف إسقاط النظام
-تشكيك غربي في نجاعة الهجوم: نتنياهو يجترّ «التصوّرات الخاطئة»
-هل التزمت أميركا التجديد لـ«اليونيفل»؟
-صمت سوري على العدوان: «حياد» إعلامي وأرض مستباحة
نداء الوطن
-طار موعد المخيمات ووعد السياحة وسلام يرفض كل أشكال التوريط
-تحذير غربي للبنان: لا تنشغلوا بالحرب عن سلاح “الحزب”
-إسرائيل تطبّق “عقيدة الضاحية” على طهران
اللواء
-عون وسلام: لا مصلحة للبنان في التورط بالحرب الدائرة
-إقرار سلس للتشكيلات الدبلوماسية.. وقرض البنك الدولي للإعمار قطع شوطاً
-بين العمليات الجهادية والمغامرات الإنتحارية
-سخونة في الإقليم وصقيع في لبنان
الشرق
-إيران والفرص الضائعة
-ترامب أرسل حاملة الطائرات «نيميتز » وحذّر إيران من «فوات الأوان »
الجمهورية
-إسرائيل وإيران تلوّحان بـ«الضربة القاضية
-حربٌ لتغيير النظام والشرق الأوسط
الديار
-المنطقة على حافة الإنفجار… ولا تطمينات أميركيّة للبنان
-إجراءات أمنيّة وشلل سياسي… وتضرّر كبير للسياحة
-ملف السلاح الفلسطيني الى «ثلاجة» الإنتظار مُجدّداً!
-“القوات اللبنانيّة”… صعود إنتخابي في مُقابل محدوديّة التأثير السياسي
-ظهور تشكيلات مُقاومة جنوب سوريا يُربك «الحسابات الإسرائيلية»
البناء
-ترامب ينضم لنتنياهو في الحرب لكنه يتريث في الانتقال من الدفاع إلى الهجوم
-الخامنئي يبشّر بالنصر القريب والجيش الإيراني والحرس الثوري يهدّدان بالمزيد
-شركة مصفاة حيفا تخرج من الخدمة… وهارتس تتحدّث عن خط بحري للهروب
الصحف العربية
الأنباء الكويتية
-«فرملة» في تسليم السلاح الفلسطيني وإجراءات حكومية لتفادي أزمتي تموين وطاقة
-اعتماد التشكيلات الديبلوماسية.. تسمية خوري سفيراً إلى الكويت وعرفة في نيويورك
-«الأنباء» تكشف تفاصيل الخط البحري بين مرفأي جونية ولارنكا
-«اليونيفيل» بين التجديد والإشكالات.. الموقف اللبناني ثابت وإسرائيل وحيدة في معارضتها
-أستاذ الاقتصاد جاسم عجاقة لـ «الأنباء»: مخاوف من تصاعد وتيرة الحرب وتأثيرها على الاقتصاد
الشرق الأوسط
-إسرائيل وإيران في اليوم الرابع: استهداف متبادل للبنى التحتية (تغطية حية)
-نتنياهو: قتل خامنئي «سيضع حداً للنزاع»
-نتنياهو: «سنغير وجه الشرق الأوسط»
-حراك سعودي إقليمي ودولي لاحتواء المواجهات الإسرائيلية – الإيرانية
الراي الكويتية
-السفير اللبناني الجديد غدي خوري لـ«الراي»: ينبغي أن نستمع إلى نصح الأشقاء الكويتيين
-نتنياهو: قتل خامنئي «سيضع حداً للنزاع»
الجريدة الكويتية
-«الخليجي» يفعِّل مركز «الطوارئ»
-الاحتلال يوسع هجومه على إيران
الاسرار
النهار
¶ يردد أكثر من مسؤول سياسي في مجلسه، أن تداعيات الحرب بين إيران وإسرائيل، أخطر مما ًيجري اليوم وخصوصا على المستوى الاقتصادي، باعتبار أن استقرار الخليج هو الاساس واذا أصيب بأضرار نتيجة الحرب، فإن لبنان جزء من الذين سيتلقفون التداعيات السلبية.
¶ نقل قريبون من زعيم الاشتراكي وليد جنبلاط انه اعطى مساحة اكبر لنجله رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي تيمور جنبلاط بعد الإنتخابات البلدية الاخيرة ّ فحقق الحزب ما خطط له في اكثر المجالس في الجبل والبقاع الغربي وحاصبيا.
¶ تدور معارك مذهبية سنية شيعية عبر وسائل التواصل الاجتماعي ربطا بالحرب الإسرائيلية على ايران واعتبار الشيعة ان معظم السنه يؤيدون ضرب الجمهورية الاسلامية.
¶ لوحظ ان اللبنانيين باكثريتهم غير مبالين بشكل كبير للحرب الدائرة فوق رؤوسهم بعدما ارهقتهم الحروب العبثية السابقة وبات همهم الحالي امكان قدوم ابنائهم واقاربهم من بلاد الاغتراب لقضاء فصل الصيف.
¶ تستمر حملات قرصنة حسابات عبر واتساب استغلالها لطلب مساعدات مالية وطالت نوابا وإعلاميين في لبنان وخارجه اذ صدرت بيانات تحذير عدة في الأيام الأخيرة ومنها في السودان والعراق.
نداء الوطن
■رفضت دوائر السراي الحكومي تسجيل مراسلة تطلب إشراك المستشار والوزير السابق علي حمية في الاجتماعات التنسيقية التي سيعقدها مجلس الإنماء والإعمار مع الجهات المانحة والصناديق الدولية، لكن المراسلة وجدت طريقها لاحقاً إلى المجلس المذكور.
■علمت نداء الوطن أنه بعد اندلاع الحرب والإقفال المتقطع للمطار تفعّل خط جونية قبرص البحري، وارتفعت تذاكر السفر بشكل جنوني، فقبل الحرب كانت التذكرة بأقل من 500 دولار، ويوم اندلاعها ارتفعت إلى 1700 دولار، وأمس وصلت إلى3000 آلاف دولار.
يبلغ متوسط راتب العضو في المجلس الدستوري أكثر من 6 آلاف دولار شهرياً، إلا أن بعضهم يتقاضى رواتب مزدوجة من جهات عامة مختلفة: أحدهم يتقاضى راتباً من الجامعة اللبنانية إلى جانب مخصّصاته في المجلس، وآخر يجمع بين راتبه التقاعدي من القضاء العدلي وتعويضاته من المجلس، في تجاوز واضح لمبدأ عدم الجمع وتعارض المواقع
اللواء
همس
■ تهتم جهات دبلوماسية وأمنية بالمدى الذي يمكن أن يسلكه حزب بارز لجهة ضبط النفس، وعدم الانخراط بالحرب الإقليمية الدائرة..
غمز
■تعرَّض نائب مناطقي لإنتقاد من زملائه على خلفية تصريحات، خارج السياق في إطار التعليق على ما يجري في المنطقة..
لغز
■تعتبر وزارة سيادية، بتوجيه من الوزير الحالي أن التحدّي الاول اليوم الحصول على اقتراض من صندوق النقد والبنك الدولي، لما لذلك من تأثير على إعادة البلد إلى الخارطة المالية العالمية..
الجمهورية
■يوفد رئيس دولة عظمى مستشاره الخاص لشؤون الشرق الاوسط إلى باريس بعد يومَين لإجراء مشاورات حول المستجدات الاقليمية، ولا سيما منها الوضع اللبناني.
■رأى ديبلوماسي غربي أنّ هناك غموضاً استراتيجياً حول ما إذا كان هدف العمليات العسكرية الحقيقي يستهدف تدمير النووي، أو النظام في دولة إقليمية.
■كشفت تقارير أنّ المركز الاساسي الذي تُخزّن فيه المواد المخصبة في إيران لم يُدمّر حتى الآن على رغم من الغارات الكثيفة عليه، وأنّ تدميره يحتاج إلى قوة دولة عظمى
البناء
خفايا
■ تؤكد مصادر غربيّة واكبت قمة السبع الكبار وراقبت مواقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونقاشاته حول الحرب الإسرائيلية على إيران أن مفهوم الرئيس ترامب للحلول السياسية لا يفتح باباً أمام مساعي التسوية، لأنه يعتقد بإمكانية أن تأتي إيران إلى التفاوض وفق شروطه حول الملف النوويّ تحت ضغط الخوف من نتائج الحرب وتداعياتها، بينما أغلب الدول الغربية تعتقد أن احتواء إيران للصدمة التي تمثل أعلى عناصر القدرة الإسرائيلية وقدرتها على مواصلة الردّ بقسوة على العمق الإسرائيلي يعنيان إذا استمرّت الحرب وصول “إسرائيل” إلى وضع صعب بدلاً من إيران. وفي هذه الحالة سوف يكون على ترامب إما القبول بتسوية بشروط إيران لوقف الحرب على “إسرائيل” أو أن يدخل الحرب مباشرة لحمل الراية عن “إسرائيل” وحمايتها ومحاولة فرض الشروط باللجوء إلى المزيد من القوة والمخاطرة بنتائج غير مضمونة.
كواليس
■ تؤكد مصادر إعلامية أميركية أن حجم ما حصلت عليه “إسرائيل” من معونة أميركية وأوروبية يجعل الحرب على إيران حرباً لـ”الناتو” تخوضها “إسرائيل” في الواجهة وقد حشدت لها كل الإمكانات الاستخبارية واللوجستية الغربية، بما في ذلك التنظيمات الإيرانية المعارضة للنظام الإسلامي والتي تتخذ من دول الغرب مقراً لها وتكليفها بإدارة معركة الداخل الإيراني من مصانع المسيّرات وتفخيخ المقار تماماً، كما حدث عندما وقف الغرب وهذه التنظيمات وراء الحرب التي خاضها نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين ضد إيران وما تشهده إيران اليوم من القصف والتدمير ومن أعمال التخريب الداخلية تشبه كثيراً ما جرى خلال السنوات الثماني لتلك الحرب عندما كانت المدن الإيرانية ساحات مواجهة مفتوحة وعندما قتل بالتفجيرات الداخلية كبار قادة إيران
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
بعد أربعة أيام على الحرب الإسرائيلية- الإيرانية، ومع استمرار حال الترقب الحذر للاختبار الدقيق الذي يجتازه لبنان في قلب الإعصار الحربي الإقليمي الأخطر منذ عملية “طوفان الاقصى” في 7 تشرين الأول 2023، شكل إعلان كل من الرئيسين جوزف عون ونواف سلام عن موقف الدولة الحاسم بإبعاد لبنان عن الصراعات والحؤول دون توريطه بأي شكل في الحرب، تطوراً مهماً وبارزاً لجهة تثبيت جدية وصدقية الالتزامات المقطوعة حيال آحادية قرار الدولة في السلم والحرب واحتكارها للسلاح. ونظر إلى الموقف الرسمي الذي أعلنه رئيسا الجمهورية ومجلس الوزراء من جلسة رسمية لمجلس الوزراء على أنه مؤشر مشجع على تفهّم المحاذير التي تحوط بلبنان، لجهة رصد ما إذا كان “حزب الله” سيتورط في الرد على الهجمات الإسرائيلية المتدحرجة على إيران وما يمكن أن يكون العهد والحكومة قد قاما بها استباقياً مع الحزب للحؤول دون أخطر ما يمكن أن يتعرض له لبنان في حال التورط. وإذ تحدثت معلومات عن استمرار حصول اتصالات وتبادل معطيات ومواقف مشجعة بين أركان السلطة و”حزب الله” في الأيام الأخيرة، نُقل عن مراجع رسمية اطمئنانها إلى وجود مناخ مختلف تماماً عن السابق في شأن احتواء المرحلة التصعيدية الحالية في المنطقة، وأن ثمة وعياً جماعياً لوجوب تمرير العاصفة على لبنان بأقل الأكلاف ولا سيما منها الأمنية، إذ يكفي لبنان المخاوف من الأكلاف الاقتصادية وتهديد موسم الصيف، وهي أخطار ليس بيد لبنان وقدرته أن يردها إذا طالت الحرب وتمادت تداعياتها في كل المنطقة.
وفي هذا السياق، أفادت مراسلة “النهار” في باريس رندة تقي الدين، أن لدى باريس مخاوف من أن تطول الحرب الإسرائيلية على إيران وأن يكون لها عواقب على لبنان. فالتحليل الفرنسي السائد حالياً هو أن حلفاء إيران في لبنان لن يتحركوا الآن لأن قدرتهم لا تسمح لهم بذلك، لكن كلما طالت الحرب ازداد هذا الخطر. لذا اتصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بنظيره اللبناني جوزف عون ليؤكد له ضرورة القيام بما يجب فعله لضبط الأوضاع الأمنية ومنع أي ردة فعل على الأرض. وترى باريس أن الجميع يريدون تجنّب مثل هذا الاحتمال. واستناداً إلى هذا التحليل فثمة اختبار حقيقي للرئيس عون، لأنه في السابق لم يكن هناك رئيس عندما فعل “حزب الله” ما يشاء، أما الآن، فهناك رئيس وحكومة ويعني ذلك أنها مسألة صدقية لهم. وباريس ترى ضرورة نزع سلاح “حزب الله” لكن بالحوار والتشاور.
أما عن التجديد لليونيفيل، فهناك بعثة أميركية تزور لبنان حالياً، ومن المتوقع أن تتبعها بعثة فرنسية الأسبوع المقبل للنظر في الوضع قبل أن يتم التجديد للقوة في مجلس الأمن في نهاية آب. فالإدارة الأميركية تريد مهمة صلبة وتحرّك أقوى والمحادثات حول ذلك لم تبدأ بعد، لكن هناك احتمال إذا لم تحصل الإدارة الأميركية على ما تريده لهذه القوة أن تضع فيتو على قرار مجلس الأمن ولو أنه حتى الآن ليس هناك أي مؤشر على ذلك. أما بالنسبة إلى بقاء إسرائيل في التلال الخمس، فإن باريس تطالب باستمرار الإسرائيليين بالانسحاب منها، والجنرال الفرنسي العضو في لجنة وقف إطلاق النار يزور إسرائيل باستمرار للسعي إلى اقناعها بضرورة الأنسحاب.
أما عن زيارة الموفد الرئاسي جان إيف لودريان إلى بيروت، فكانت لحثّ الحكومة والأحزاب على ضرورة التقدم في الإصلاحات، إذ أن الانطباع أن الأوضاع بطيئة جداً. وأفهم لودريان محاوريه مدى أهمية إصلاح القطاع المصرفي بالنسبة لإعادة الإعمار والمساعدات. فقراءة باريس أن المصارف لا تريد التقدم في إصلاح القطاع رغم أنها تدّعي بأنها ستقوم بذلك، لكن لم يتم شيء حتى الآن والمجتمع المدني يكتفي بالقول إن الحكومة بطيئة جداً في الإصلاحات، لكن باريس ترى أن المجتمع المدني أيضاً لا يتحرك للضغط بشأن الدفع إلى التقدم على صعيد الإصلاحات. انطباع باريس أن أصحاب المصارف لا يريدون القيام بالإصلاح المطلوب، علماً انهم يَعِدون بأنهم سينفذون الإصلاحات المطلوبة لكنهم لا يفعلون.
في غضون ذلك، واكبت الأجواء الحربية المتفجرة بين إسرائيل وإيران جلسة مجلس الوزراء اللبناني أمس، فشدّد الرئيس عون في مداخلته في الجلسة على “دقة الوضع في المنطقة، منوهاً بمواقف الفعاليات اللبنانية كافة للمحافظة على الاستقرار، خاصة مع بداية موسم صيف واعد”. وأشار إلى الجهود التي يبذلها وزير الأشغال العامة والنقل لمعالجة أوضاع الطيران، مثنيًا على دوره، وشدّد على “ضرورة بذل كل الجهود الممكنة لإبعاد لبنان عن الصراعات التي لا شأن له بها”.
وعبّر عن “أمله في ألا يؤثر الوضع الإقليمي على الفرص المتاحة أمام لبنان”.
وبدوره، شدد الرئيس سلام خلال الجلسة على “ضرورة الحؤول دون توريط لبنان في أي شكل من الأشكال بالحرب الدائرة، لما يترتب علينا من تداعيات لا علاقة لنا بها”. وذكر أنه طلب من الرئيس الفلسطيني محمود عباس وضع المقررات بخصوص السلاح الفلسطيني موضع التنفيذ، موضحاً أنه لم يحدد أي موعد رسمي بشأن تسليم السلاح.
وفيما وافق مجلس الوزراء على التشكيلات الديبلوماسية التي وضعها وأنجزها وزير الخارجية يوسف رجي، اعتبرت مصادر وزارة الخارجية أن التشكيلات جاءت شاملة وأعادت الانتظام الى السلك الديبلوماسي بعد 8 سنوات من تعثر إجرائها. وقالت إن الوزير رجي أصرّ على تخفيض ٍكبيرٍ في عدد السفراء من خارج الملاك من 14 الى 6 مقارنة بالتشكيلات الأخيرة. وفيما تمّ حفظ معظم المراكز الأساسية لمستحقيها من السفراء من ملاك الوزارة، كانت الاستعانة بخبرات خارجية، أي من خارج الملاك، الاستثناء لا القاعدة، كما تمت إعادة كل السفراء الذين تجاوزوا مدتهم القانونية في الخارج التزاماً بالقانون. وأشارت إلى أن التشكيلات تميّزت بضخّ دمٍ في السفارات اللبنانية لمواكبة العهد والحكومة الجديدة، وأن الوزير رجي وضع المسودة من دون أي تدخلات سياسية، وأدخل إليها تعديلات، أخذاً ببعض الملاحظات ورافضاً ما لم يقتنع به.
وأوضح وزير الاعلام بول مرقص في سياق إعلانه المقررات الرسمية، أن وزير الخارجية شرح لمجلس الوزراء وضعية مئات اللبنانيين العالقين في المطارات حول العالم وسبل معالجة أمورهم. كما أخذ المجلس علماً من وزير الأشغال بشأن حركة المطار. وأوضح أن الحديث جرى بشأن التعديلات المرجوة على قانون الانتخاب وتم تشكيل لجنة وزارية للبحث فيها. وأشار مرقص إلى أن مجلس الوزراء درس اقتراح نائب رئيس مجلس الوزراء طارق متري بشأن خطة عودة النازحين السوريين ووافق عليها. كما تمت الموافقة على رفع قيمة قرض الإسكان للمستفيد الواحد من 50 إلى 100 ألف دولار.
أما وزير الطاقة جو صدي، فأشار إلى أنه اقترح تعليق موضوع زيادة سعر المحروقات، “علماً أن مبدأ الدعم للعسكريين لن نتراجع عنه واقترحت العودة إلى مجلس الوزراء بمقترح متكامل”.
التشكيلات الديبلوماسية بالأسماء
اقر مجلس الوزراء التشكيلات الديبلوماسية كالاتي:
الإمارات: طارق منيمنة. باريس: ربيع الشاعر. نيويورك: احمد عرفة. واشنطن: ندى حمادة معوّض. الأونيسكو: هند درويش. الفاتيكان: فادي عساف. تركيا: منير عانوتي. قبرص: جان مراد. جنيف: كارولين زيادة. فيينا: سينتيا الشِدياق. الكويت: غادي خوري. لندن: فرح بري. روما: كارلا جزار. السعودية: علي قرانوح. بروكسل : وليد حيدر. كوريا الجنوبية: وائل هاشم. إسبانيا: هاني شميطلي. موسكو: بشير عزام. أوتاوا: بشير طوق. اليونان: كنج حجل. رومانيا: علي ابراهيم الصالح. البحرين: هادي هاشم.
وفي الإدارة المركزية: الأمين العام وزارة الخارجية: عبد الستار عيسى. مدير الشؤون السياسية: إبراهيم عساف. مدير الشؤون المالية: فادي زيادة.
كما عين مجلس الوزراء القاضي جوني قزي رئيساً لهيئة القضايا، ونديم حداد رئيساً لهيئة الاشراف على شركات التامين
