Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين وأسرار الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 01 تموز 2025

العناوين

النهار

-معركة قانون الانتخاب فتحت على الغارب

-حاكم المركزيً لن يعود حتما إلى خطة لازار

نداء الوطن

-ناس راجعة من الحرب وناس رايحة عالحرب

-آخر معارك وليد جنبلاط

-وقائع جلسة تطيير “اقتراع المغتربين”… باسيل “والثنائي الشيعي” في صف واحد

الأخبار

-دفع أميركي حثيث نحو التطبيع: الشرع يواجه أصعب اختباراته

-لا آفاق لاستئناف التفاوض: طهران تحاذر الخداع

-تجاذب إسرائيلي حول الخطوة التالية | واشنطن – تل أبيب: المطلوب استسلام المقـاومة

-كازينو لبنان: فتح المغارة أم تغيير الحارس؟

-ثقب أسود في الهيئة العليا للإغاثة

-التهويل الأميركي مستمرّ: تلبية طلبات العدوّ أو توسيع العدوان

-مطاردة الجوعى وإحراق المساعدات: العدو «يتفنّن» في الإبادة

اللواء

-براك قبل استلام الورقة اللبنانية: السلام مع إسرائيل ضروري لسوريا ولبنان

-الجلسة اليوم أمام اشتباك بين بري والقوات.. وحزب الله: البداية من التزام الاحتلال بوقف النار

الشرق

-متى بدأت العلاقات الإيرانية – الإسرائيلية؟

-اشتباك سياسي حول اقتراع المغتربين في مجلس النواب

الجمهورية

-الورقة الأميركية: الجواب صعب

-القانون الإنتخابي ّ يفجر الجلسة

الديار

-معالم الردّ على ورقة برّاك تتبلور… وحزب الله سلّم موقفه

-إجهاض مُحاصرة «الثنائي» انتخابياً… والمواجهة مفتوحة

-الأمن العام فكّك خليّة لتنظيم «داعش» تتعاون مع «الموساد»؟!

-الهجوم على مدرسة» شارل ديغول»: هجوم على «الجسور»؟
أم لإخراج سوريا من هذا الكوكب؟

البناء

-ارتباك أميركي «إسرائيلي» في اليوم التالي للحرب على إيران وسردية النصر لا تكفي

-ترامب يرفع العقوبات عن سورية… ومراقبة للأجانب ومكافحة المقاومة والتطبيع

-مجلس النواب يقرّر إعفاءات للمتضرّرين من الحرب… ويؤجل انتخاب المغتربين

الصحف العربية

الأنباء الكويتية

-أهل الحكم بين الردّ على الورقة الأميركية وطمأنة بعض أهل الداخل

-عون لقائد «اليونيفيل»: ضرورة الانسحاب الإسرائيلي لاستكمال انتشار الجيش

-«الورقة الأميركية» تضع لبنان أمام اختبار الوقت والحدود والسلاح

-رئيس لجنة الأشغال النائب سجيع عطية لـ «الأنباء»: الجدل حول تأخير المشروع قانوني وما من اعتراض في الظاهر

-مطار القليعات.. التلزيم نهاية 2025 والإقلاع خلال سنة

-نواب المعارضة ينسحبون من الجلسة التشريعية بعد عدم إدراج «اقتراع المغتربين» على جدول الأعمال

الشرق الأوسط

-لبنان يتعهّد حصرية السلاح بضمانات واشنطن لطمأنة «حزب الله»

-عون يؤكد ضرورة بقاء الـ«يونيفيل» في جنوب لبنان

الراي الكويتية

-«هبّة السلام» على لبنان «ساخنةٌ»… إسرائيل «على الخط» بعد واشنطن

-إسرائيل تستعد لتطبيق «نموذج لبنان» في غزة

الجريدة الكويتية

-لبنان: هل تنفجر الحكومة تحت ضغط نزع السلاح وقانون الانتخابات؟

الاسرار

النهار

¶ تردد ان خزائن حديد ممتلئة اموال ومجوهرات وسبائك ذهب لم يتمكن اصحابها من تهريبها خلال الحرب الاخيرة في مدينة بنت جبيل صادرها الإسرائيليون بعدما كانوا وضعوا اصحابها تحت المراقبة.

¶ أبدى مسؤول روحي استياء كبيرا من تهجم احد رجال الدين المسلمين في لبنان على بطريرك الروم الأرثوذكس يوحنا العاشر ّ يازجي من دون ان يصدر اي رد عن المرجعية التي يتبع لها الشيخ المذكور.

¶ على غرار اجراء اتخذه احد كبار المسؤولين، جرى بحث بين مسؤولي لجنتين نيابيتين حول امكان اتخاذ قرار برفض مشاركة مستشاري الوزراء بديلا عنهم في اجتماعات اللجان النيابية.

¶ تتناقض المعلومات حول تحشيد سوري على الحدود مع لبنان بمقاتلين اجانب استعداداً لعمل عسكري ضد “حزب الله” تحديدا،ً وبين من يؤكد انها اجراءات روتينية لضبط الحدود يستفيد منها الحزب لتخويف اللبنانيين وايجاد ذريعة لعدم التنازل عن السلاح في ظل خطر وجودي.

¶ يشكو اللبنانيون من زحمة سير خانقة تزداد مع بدء موسم الصيف من دون وجود عناصر امنية لتنظيم السير وتسهيل حركة المرور.

نداء الوطن

■مسألة التجديد لقوات “اليونيفيل” في آب المقبل قد تواجه تحديًا غير متوقّع، إذا صحّت الأنباء عن احتمال انتقال المبعوثة المساعدة مورغان أورتاغوس إلى منصب رئيسة بعثة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.

■يُتوقع أن يُستدعى عدد من الوزراء والموظفين في وزارات الاقتصاد، الزراعة، الصناعة، إضافة إلى مسؤولين في مصرف لبنان، ممن شاركوا في تسهيل فتح اعتمادات وصرف أموال في حكومة حسان دياب، على خلفية ملف الدعم. وقد أظهرت التحقيقات الأولية وجود مخالفات وتزوير في الفواتير، وتحويل الدعم إلى تجار مقربين فضلًا عن تهريب منظم للمواد المدعومة إلى الخارج.

■سيحال أحد النواب العامين الاستئنافيين، المعروف بسيرته المُسيّسة والمُثقلة بشبهات الفساد وطمس الملفات، إلى التصرف بقرار من مجلس القضاء الأعلى ويوضع بتصرف وزير العدل، تمهيدًا لإبعاده عن مركزه. القاضي كان قد تدخل في ملفات حساسة، بعضها يتعلق بملاحقة شخصيات سياسية، وأخرى تمس الأمن المالي للدولة

اللواء

همس

■يكرِّر مسؤول كبير من سنوات قوله: لتنسحب اسرائيل من مزارع شبعا وتلال كفرشوبا، ونحن نتفاهم مع سوريا على هويتها.

غمز

■يتحدث وزير سيادي عن هريان في البنية التحتية للوزارة التي يرأسها، مورداً وقائع مذهلة عن الأعطال وعدم إصلاحها خلال السنوات الماضية..

لغز

■مرَّرت كليات طب عاملة في لبنان أعداداً من الطلاب وفقاً لحساباتها الطائفية وحتى «الإقليمية» من زاوية الاستنسابية وعدم المراقبة، خلافاً لنظام «Micatt» المعمول به عالمياً!

الجمهورية

■ اشتكى وزير من أن إحدى الإدارات تتكدس فيها عشرات الآلاف من الأوراق ولا يعمل فيها اي مصعد،مما يؤخر فيها العمل في الألف الملفات.

■أبدى ديبلوماسي عربي استغرابه استعمال إحدى الوزارات السيادية قصاصات ورق لتدوين بيانات مهمةّ فيما العالم تحول إلى الذكاء الاصطناعي،

■قالت شخصية اغترابية ناشطة تعليقاً ً على المزايدات حول تصويت المغتربين : إذا كانوا حقيقة يهتمون بالمغتربين عيدوا لهم الأموال التي صودرت ونهبت.

البناء

خفايا

■قال مسؤول لبناني بارز إنه إذا لم ينجح الأميركي في فرض الانسحاب الإسرائيلي إلى ما وراء الخط الأزرق بما في ذلك التلال الخمس والجزء اللبناني من بلدة الغجر المحتل منذ عام 2006 إضافة إلى وقف الطلعات الجوية في الأجواء اللبنانية وفقاً لاتفاق وقف إطلاق النار والقرار 1701، فلن تكون هناك مرحلة ثانية يمكن أن تطلب من المقاومة بعد جنوب الليطاني، وإن تحقق ذلك نكون قد دخلنا على الطريق المؤدّي للتقدّم حيث يمكن البحث بجنوب الأولي بعد جنوب الليطاني لقاء الانسحاب إلى الحدود الدولية، وأمر مزارع شبعا هنا رئيسيّ لا يملك أحد التنازل فيه والمطلوب تنفيذ توصية الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بانسحاب “إسرائيل” لصالح قوات اليونيفيل إلى أن يتحقق اتفاق لبنانيّ سوريّ على ملكيّة المزارع فتعود لأحدهما ويفتح الباب للحوار حول مستقبل السلاح واستراتيجية الدفاع، أما إن بقي الطريق مقفلاً ونسمع التهديدات وتعليق إعادة الإعمار على إنهاء السلاح فإن انفجاراً آتياً لا محالة لا يستطيع أحد توقعه سواء انفجار اجتماعيّ في الداخل بوجه الدولة أو انفجار الوضع على الحدود بوجه الاحتلال.

كواليس

■قال دبلوماسيّ أوروبيّ سابق إن الوضع بين أميركا و”إسرائيل” من جهة وإيران من جهة أخرى شديد الخطورة حيث لا يمكن منع ذهاب إيران إلى مشاريع الظل بعيداً عن عيون الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلا بتنازلات مغرية تقدم لها أقلها قبول تخصيب اليورانيوم بصورة شرعيّة وإنهاء حرب غزة ولبنان بما يريح حلفاء إيران والتأقلم مع برنامج إيران الصاروخيّ لأن الحرب فشلت ولم يعُد ممكناً تكرارها حيث لا قدرة على ذلك بقياس الأوضاع الداخلية والقدرات العسكرية اللازمة لكل من أميركا و”إسرائيل” بعدما استخدمت كل الطاقة المتاحة عسكرياً واستخبارياً، واستنفدت لكن المشكلة أن لا عقلانيّة أميركية إسرائيلية وتمسُّك بسقوف عالية وخطاب عالي النبرة ما يعني أن الأمور ذاهبة بإيران إلى مزيد من بناء القوة، والتحالفات الإقليمية والدولية بدأت تظهر معالمها مع موقف الصين وروسيا من تقديم السلاح بسخاء لإيران

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

في الوقت الذي يطغى فيه الكلام على اعداد اركان الدولة اللبنانية اجوبة او اقتراحات على ما حمله الموفد الاميركي السفير توم براك الى لبنان، برز الى الواجهة بقوة سقف مرتفع لـ”حزب الله” على ألسنة مسؤوليه يتشددون من خلاله بموضوع بقاء السلاح والتلويح بالتحرك لردع اسرائيل، على حد قولهم.

يسير ذلك في موازاة اظهار ايران انها لم تنهزم وانها لا تسارع الى التفاوض مع الولايات المتحدة الاميركية، على خلفية انطباعات بهزيمتها او عدم انتشارها بل على العكس تظهر تشدداً وانطلاقاً من لبنان الى جانب مواقف مسؤوليها على نحو يضع لبنان في موقع حرج: بين الإلحاح الاميركي لتنفيذ لبنان التزاماته بناء على موافقة الحزب على نزع سلاحه، وبين تشدد ايران في الساحة الوحيدة التي تبرز فيها عدم خسارتها عقب الحرب الاسرائيلية الاميركية وعقب خسارتها سوريا ايضاً. حين يقول الشيخ نعيم قاسم ان الحزب لن يسكت الى الابد، فإنه يستمر في القول ان قرار الحرب والسلم لا يزال بين يديه وان الانسحاب من جنوب الليطاني لن يغير من معادلة فرض منطقه على الدولة اللبنانية

يعتقد مراقبون ديبلوماسيون ان ايران حين خسرت سوريا اصبح لبنان اهم بالنسبة اليها من اجل تعويض خسائرها والابقاء على وجودها، بمعنى ان إضعاف ايران والحزب عسكرياً زاد من تشددها. يضاف الى ذلك تسجيل هؤلاء المراقبين نقطة خطيرة جداً تتمثل في اقامة حالة طائفية سياسية تفيد بأن الطائفة الشيعية لا تزال تمسك بالبلد في الاقتصاد والامن والاستقرار، ويود اركان هذه الطائفة استمرار دعم ذلك بالسلاح تحت وطأة التهديد بالذهاب الى حرب اهلية او عدم رغبة القيمين على البلد في الذهاب الى حرب اهلية . هذا في جانب، وفي جانب آخر تظهير حالة طائفية سياسية سيحتاجها الحزب بحكم المخاطر التي يسوقها إن من جهة اسرائيل أو من جهة سوريا أخيراً بعد سقوط مظالم بشار الاسد، أو حتى من جهة الداخل اللبناني المجمِع على ضرورة انتهاء سلاح الحزب واستعادة الدولة سيادتها وقرارها.

ويقول هؤلاء المراقبون ان الكلام على اشتراط انسحاب اسرائيل من النقاط الخمس التي لا تزال تحتلها قبل ان يعلن لبنان اي نية لديه لفرض حصرية السلاح، سبق ان عايش لبنان تجربة مماثلة لها حين تم استحضار مزارع شبعا من الاستيداع لابقاء سلاح الحزب مبرراً وقائماً في عام 2000. فيما الرهان اليوم على العودة الى ما بعد 2006 من حيث ابقاء سلاح الحزب انما كما سار الحزب على تهدئة وعدم اطلاق اي رصاصة على اسرائيل حتى 8 تشرين الاول 2023 حين بدأ حرب مساندة غزة، فإنّ هذا ما يسعى اليه مع ايران ولا اهمية في الواقع لاخلاء جنوب الليطاني او عدم اظهار صواريخ الحزب باعتبار ان الامور يمكن ان تتغير في لحظة . ويخشى ان التشدد الايراني الذي يعبر عنه الحزب يستدرج رفعاً لسقف التفاوض مع الولايات المتحدة ووضع اوراق اضافية في يد طهران على خلفية انها لم تخسر اذرعها الاقليمية وهي لا تزال تملك القدرة على التفاوض على لبنان وسواه في هذا الاطار .

المحاذير ثلاثة على الاقل خصوصاً في ظل عدم استطاعة لبنان التقدم على المحاور الاخرى الاصلاحية او الاقتصادية، كذلك استمرار اسرائيل في ان تشكل المطرقة التي توجه الضربات الى لبنان في ظل المراوحة اللبنانية الداخلية بعدم حسم نزع سلاح الحزب او اقناعه بذلك . ويخشى كثر في هذا الاطار ان تترك الولايات المتحدة اسرائيل للضغط عسكرياً في هذا الاطار باعتبار ان امنها على الحدود الشمالية يبقى عرضة للتهديد والخطر . وتالياً فإن لا اطمئنان في ضوء ذلك الى ان التهدئة على جبهة ايران – اسرائيل مباشرة ستعني حكماً عدم العودة الى حرب عبر اذرع ايران او توجيه ضربات اليها من هذه الزاوية، وقد اظهرت ايران انها تستخدم لبنان ولا تأبه لما يتعرض له من تدمير .

المحذور الثاني يتصل باحتمال نجاح الرهان على يأس الولايات المتحدة من لبنان فيما ان جهدا كبيرا يستلزم لبنان للابقاء على اهتمام الادارات الاميركية بالمقدار الذي يتطلبه ذلك. والرهان على الولايات المتحدة يبقى لاعتبارين اساسيين ان واشنطن وحدها تستطيع الضغط او المونة على اسرائيل، في اطار اي وساطة محتملة بين لبنان واسرائيل. وهناك مخاطرة بفقدان ذلك اذا لم يتجاوب لبنان مع الافكار الاميركية او لم ينفذ التزاماته نزع سلاح الحزب. والاعتبار الاخر ان الولايات المتحدة هي العمود الفقري الداعم للجيش اللبناني ولا يجوز ان يفقد ذلك اذا فشلت الدولة في مهمتها ضمان حصرية السلاح خصوصاً في ظل انتقادات وملاحظات اميركية وغير اميركية في هذا السياق حتى الان.

المحذور الثالث يتصل بما يحصل في جوار لبنان وتحديداً في سوريا والانتظارات المرتقبة في اتفاق سلام وليس بالضرورة تطبيعاً بين سوريا واسرائيل في المدى المنظور. سيكون لبنان في هذه الحال بين ثلاثة أضلع أحدها سوريا وثانيها اسرائيل وثالثها البحر. فأي من هذه الخيارات سيحاول لبنان ان يعتمده او أن يتكئ عليه؟ لا جواب محتملاً والارجح لا تفكير “دولتياً” بعد في ذلك علماً انه موضوع مهم، وسيكون للبحث صلة.