Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين واسرار الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 23 تموز 2025

العناوين

النهار

-ماكرون وسلام على وقع مراوحة براك

الاخبار

-بري يقنع برّاك بالعمل على تنفيذ اتفاق وقف النار: سلوك إسرائيل وأحداث سوريا يعطّلان نزع السلاح

-ركان ناصر الدين: ضبط فوضى الدواء أولوية

-لجنة (طمس) التحقيق في مذبحة الساحل: الحق على الفلول!

-نحو نظرية ما بعد كولونيالية للدولة والمقاومة

اللواء

-عون من البحرين: لا خوف على لبنان.. وسلام في الإليزيه غداً

-برّاك لا يُقدِّم ضمانات وبلبلة بعد مهلة الإسبوعين.. ورفع الحصانة عن بوشكيان اليوم

-تداعيات السويداء ومستقبل النظام

-ردّ برِّي المتأخر على مائدة توم باراك

الشرق

-الرئيس الأميركي ترامب يوجه رسالة إلى الخامنئي

-مجوّعو غزة.. إغماءات في الشوارع وهياكل عظمية تحركها قسوة الحياة

الجمهورية

-براك: حصر السلاح مسؤولية الحكومة

-بري »مرتاح« ّ بعد الرد

الديار

-إذا لم تضمن أميركا… من يمنع الحرب المقبلة؟

-واشنطن تنسحب مالياً من اليونيفيل وفرنسا تتحرك للإنقاذ

-منصب مدعي عام جبل لبنان يعرقل التشكيلات القضائية؟

البناء

-تقرير التحقيق بمجزرة الساحل يثير التساؤلات حول جدية مواجهة العنف الطائفي

-براك تخلّى عن الدعوة للحاق بسورية… وعاد إلى اتفاق وقف النار وكيفية إنعاشه

-هل نضجت «إسرائيل» بعد سورية لوقف الاعتداءات على لبنان وقبول خطوة بخطوة؟

الصحف العربية

الأنباء الكويتية

-زيارتي ستسهم في فتح آفاق جديدة للشراكة الإستراتيجية مع البحرين

-عون لرؤساء تحرير الصحف البحرينية: تطبيق «حصرية السلاح» لا رجوع عنه ويتم بروية

-رئيس الجمهورية: اتصالات لمعالجة تداعيات ما يجري في عدد من دول المنطقة تفادياً لتأثيرها على لبنان.. وجعجع ينتقد تغييب الحكومة والمجلس عن الردّ على الموفد الأميركي

-باراك من عين التينة: الولايات المتحدة لن تتخلى أبداً عن لبنان

-جهود علنية وخلف الكواليس لضبط الإيقاع الوطني

-حراك سياسي وديني لتجنيب لبنان تداعيات الأزمة السورية

-المحامية سيسيل روكز لـ «الأنباء»: صفحة جديدة مع الرئيس عون وتأخير العدالة يوازي اللاعدالة

-انفجار مرفأ بيروت.. القرار الظني ينتظر أجوبة الخارج وإصداره قبل نهاية السنه

الشرق الأوسط

-براك يرمّم تشاؤم اليوم الأول بالدعوة «إلى الأمل»: أميركا لن تتخلى عن لبنان

الراي الكويتية

-مهمة براك في لبنان أمام الحائط… ومخاوف متعاظمة من «أسوأ آتٍ»

-جعجع يهاجم الردّ اللبناني على المقترح الأميركي

الجريدة الكويتية

-لبنان: برّاك يواصل الضغط لنزع سلاح «حزب الله»

الاسرار

النهار

¶ في إجراء مستغرب هددت مفرزة سن الفيل في قوى الامن الداخلي اصحاب المحال التجارية بإزالة كل آرمات المحال او الحصول على رخصة خلال ساعة زمنية واحدة او تسطير محاضر بقيمة 90 مليون ليرة لكل صاحب محل، وتم تمديد المهلة الى يوم واحد بعد تدخلات وطلبات عدة. وهو الأمر الذي استغربه التجار لان لا تعميم للداخلية في هذا المجال ولا مهل قانونية أعطيت لهم لتسوية الاوضاع .

¶ بعد بيان اعلامي لمكتب وزير العدل أوضح الوزير عادل نصار “قطع إجازته وعاد إلى لبنان لمعالجة المشاكل المتعلقة بمبنى السجل التجاري في بعبدا وللوقوف مع الموظفين والمواطنين وذلك بعد تداول معلومات تفيد بوجود خطر انهياره“، ولما اتصل إعلاميون لمتابعة الملف معه، تبين لهم انه حط لساعات قليلة وعاود السفر قبل معالجة الموضوع.

¶ تلقت “النهار” اتصالا من رئيس بلدية قانا علي جميل عطية نفى ً فيه نفيا قاطعاً ما ورد في “اسرار الالهة” عن ادارة حزبيين لموقع قانا الجليل ولفت الى ان الموقع هو تحت اشراف وزارتي الثقافة والسياحة وهناك موظفون من وزارة الثقافة يشرفون على الموقع. وشدد على ان قانا هي نموذج التعايش اللبناني بامتياز بين المسيحيين والمسلمين واحترام بعضهم البعض لمقدساتهم.

اللواء

همس

■ تصرُّ سفارة دولة كبرى على إبداء ليونة تجاه ما تعتبره اشكالات «غير مقصودة» من اطراف لبنانية معنية!

غمز

■لدى جهات تحقيق ملفات تعود لعدد من الوزراء السابقين في اكثر من وزارة، وهي على طاولة التدقيق، وربما الملاحقات..

لغز

■ما تزال الخلافات تعصف بين اللجنة المصغَّرة لإصلاح المصارف ووزارة المال، لا سيما حول سدّ الفجوة المالية، ذات الصلة بأموال المودعين..

الجمهورية

■نقل عن قطب سياسي أنه يعول على دور مرجع رسمي ايجاد مخارج لملف معقد.

■نّقل مرجع سياسي من احتمالات أن تؤدي مفاوضات براك إلى إيجابيات، قائلا: أخشى أن تكون هذه المفاوضات تمهيداً للمواجهات.

■ تلقى سياسي بارز من جهات متعددة نصائح بأخذ أقصى درجات الحيطة والحذر في هذه المرحلة، ّربطاً بالاحداث الأخيرة التي شهدتها السويداء .

البناء

خفايا

■توقفت مصادر سياسية أمام إصرار بعض النشطاء اللبنانيين والقنوات العربية المناوئين للمقاومة الذين سبق وقاموا بتسويق معادلة تسليم السلاح أو حرب قريبة قادمة على الحديث عن أن المبعوث الأميركي توماس باراك قال في لقاءاته مع المسؤولين إنه ما لم تضع الدولة جدولاً زمنياً لنزع السلاح فإن حرباً إسرائيلية وشيكة قادمة لا تستطيع واشنطن منعها، بينما نفى أيّ من المسؤولين اللبنانيين حدوث ذلك معه، والأنكى أن توماس باراك خرج في حوار تلفزيوني يقول إن لا حرب إسرائيلية قادمة وإن لا مصلحة لـ«إسرائيل» بخوض حرب جديدة مع لبنان.

كواليس

■تساءلت مصادر حقوقيّة قرأت تقرير لجنة التحقيق بأحداث الساحل السوريّ عن معنى إيجاد ذريعة لتبرير المجازر التي تعترف اللجنة أنها أسفرت عن مقتل أكثر من 1400 من أبناء الساحل على أيدي مسلحين ينتمون إلى أجهزة الدولة أو استجابوا لنداءات النفير العام التي أطلقها قادة النظام الحاكم في المدن والمناطق السورية وانطلقت بموجبها مجموعات مسلّحة غير نظامية لم تقل اللجنة كيف لم يشملها مبدأ تسليم السلاح، وكيف تكون هناك ميليشيات مسلّحة تحظى برعاية الأجهزة الرسمية؟ وقالت المصادر إن الأمر نفسه يتكرّر مع سرديّة الحكم حول أحداث السويداء بالحديث عن فزعة شعبيّة مسلّحة تحت أنظار الدولة رداً على تمرّد مسلّح على الدولة بينما صور الإعدامات الفوريّة في الساحات لمدنيين لا سلاح معهم تتمّ على أيدي عناصر بالزيّ الرسميّ لأجهزة الدولة واستخلصت المصادر القول إن الحكم لا يريد القيام بما يلزم لإرساء قواعد المساءلة والمساواة بين السوريّين في الحقوق الواجبات بل يستخدم المجازر بحق المدنيّين من الأقليّات كأداة ردع لمواجهة التمرّد المسلّح لأي من أبناء هذه الأقليّات

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

النهار

مع أن “السطوة” الأميركية على إدارة المفاوضات والإجراءات المتصلة بالوضع في لبنان لا تبدو مجال تشكيك على رغم التعثر والمراوحة التي تطبع هذه المفاوضات، فإن “عودة” بروز العامل الفرنسي إلى المشهد بدت بمثابة دليل إضافي إلى أن الجولة الثالثة من مهمة الموفد الأميركي إلى بيروت توم برّاك لم تحقق أي اختراق يذكر، هذا في حال الافتراض أنها لم تقهقر. هذا المشهد ارتسم أمس في اليوم الثاني من لقاءات برّاك المتّسعة جداً في بيروت هذه المرة، فيما تكشّفت فجأة زيارة خاطفة سيقوم بها رئيس الحكومة نواف سلام إلى باريس وتأكيد قصر الاليزيه أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيستقبل سلام ظهر غد الخميس في زيارته الرسمية الأولى لباريس.

وأما معالم المرواحة عند المربع الأول في مهمة برّاك، فلم تبددها كثيراً الأجواء التي حاول إشاعتها لدى خروجه من لقائه مع رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة، ولو أنها أحدثت فسحة تساؤل عما إذا كان ما تبلّغه من بري مغايراً للرسالة الرافضة قطعياً لتسليم “حزب الله” سلاحه للدولة اللبنانية على النحو الذي أعلنه الأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم عشية وصول برّاك إلى بيروت. وفي الواقع، بدت إشاعة أجواء حلحلة بمثابة شرط لا بد منه أميركياً ولبنانياً لتبرير استمرار المفاوضات وعدم التسبّب بقطعها لئلا يعني ذلك المغامرة الخطيرة بترك الساحة لإسرائيل من جهة، وتجنّب إدارة واشنطن بظهرها أيضاً للبنان بما يرتب تداعيات سلبية للغاية. كما أن من بين المعطيات المثيرة للحذر حيال مآل المفاوضات الجارية، علمت “النهار” من مصادر ديبلوماسية أن الجانب الأميركي لم يتخذ قراراً بعد في خصوص التمديد لليونيفيل وأن استياء يسود موقف واشنطن من جمود الحكومة اللبنانية.

ووسط التكتم الشديد حول ما تبلّغه برّاك من بري، علمت “النهار” أن ردّ بري على الورقة الأخيرة لبرّاك يعكس موقفاً لبنانياً جامعاً، لحظته الورقة اللبنانية الرسمية، فيما أبقيت تفاصيله في جعبة بري، وإنما بتوافق وتنسيق مع رئيسي الجمهورية والحكومة. والمقصود بالتفاصيل، الآليات التطبيقية لخطاب القسم والبيان الوزاري في شأن حصرية السلاح واستعادة الدولة دورها الحامي والراعي والمسؤول عن قرار الحرب والسلم. وبعدما بات الجواب في يد برّاك، فإن الخطوات المقبلة، بعد انتهاء زيارته لبيروت ولقاءاته المكوكية المستمرة حتى اليوم، تتمثل في عودة الموفد إلى بلاده حاملاً الردّ ليحصل على موافقة إدارته من جهة، وإسرائيل من جهة ثانية، بما يبقي الباب مفتوحاً أمام زيارة رابعة له إلى لبنان.

وقد أفادت تقارير إعلامية أخرى، أنّ زيارة برّاك خرجت بنتيجة الزيارة السابقة نفسها، مشيرةً إلى أنّ لبنان طلب من الأميركيين تحقيق أحد مطالبه حتى يواجه به “حزب الله”، علماً أن الحزب يسعى لإلقاء اللوم على الدولة للتنصل من مسؤوليته، وحذّرت هذه التقارير من أن حالة المراوحة الحالية تفتح الباب أمام تطوّر الوضع عسكرياً بعدما رفضت إسرائيل تقديم أي تنازل. واختصرت تالياً زيارة برّاك بأنه لم يقدّم جديدًا ولم يأخذ أي جديد.

ووصف برّاك لقاءه مع رئيس المجلس بأنه “كان ممتازاً”، وقال: “نعمل قدماً للوصول إلى الاستقرار وعليكم أن تتحلّوا بالأمل”. وعن سبب رفض الولايات المتحدة الأميركية إعطاء الضمانات التي يطلبها لبنان، قال إن “المشكلة ليست في الضمانات”، مضيفًا: “سنصل إلى الاستقرار. مستمرّون بالعمل ونحرز تقدمًا”. وكان برّاك قال عند وصوله إلى عين التينة: “متفائل من زيارتي للبنان. أميركا لن تتخلى عن لبنان”.

في غضون ذلك، أفاد قصر الإليزيه بأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيستقبل رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام يوم الخميس “وستُمثل هذه الزيارة الرسمية الأولى لرئيس الحكومة اللبنانية فرصةً لإعادة تأكيد عمق الصداقة الفرنسية- اللبنانية ودعم فرنسا المستمر للبنان. ستركز المناقشات على أمن البلاد واستقرارها، والسعي إلى الإصلاحات الاقتصادية الضرورية لاستعادة سيادتها وازدهارها بالكامل”. وسيناقش الزعيمان أيضاً، وفق البيان، “ضرورة الالتزام الكامل بوقف إطلاق النار، لا سيما في ما يتعلق بالانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية. كما سيُناقشان تعزيز القوات المسلحة اللبنانية، والتعاون مع قوات الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل) – التي تُساهم فرنسا بنشاط فيها- والأولويات الإقليمية المشتركة”.

وبعد ظهر أمس، بدأ رئيس الجمهورية جوزف عون بيروت زيارة رسمية للبحرين تستمر يومين تلبية لدعوة من الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ويرافقه فيها وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي. وأكد عون من المنامة “أنّ هذه الزيارة تشكّل فرصة لتوسيع آفاق التعاون المشترك في مختلف القطاعات السياسية والاقتصادية والثقافية، معربًا عن تطلّعه إلى لقاءات بنّاءة مع القيادة البحرينية لبحث الملفات الثنائية وتبادل وجهات النظر حول المستجدات الإقليمية والدولية، ورأى أن هذه الزيارة تمثل انطلاقة نحو شراكة استراتيجية جديدة، خصوصًا في مجالات الاستثمار والسياحة والاقتصاد”.

وسط هذه الأجواء، سجل موقف جديد مرتفع السقف حيال السلطة أطلقه رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع، إذ لفت إلى تسليم الموفد الأميركي ردّاً لبنانياً “من دون العودة للحكومة المعنية وفقاً للدستور بإدارة السياسة العامة في البلد، ومن دون العودة أيضاً إلى المجلس النيابي المعني الأول بسياسة البلد والسهر على أعمال الحكومة”. وقال: “جاء ردّ أركان الدولة على بعض المقترحات الأميركية متماهياً تماماً، باستثناء بعض العبارات التجميلة، مع ما كان يريده “حزب الله”. إن السلاح غير الشرعي في لبنان ليس مشكلة أميركية، والسلاح غير الشرعي بعد حرب 2024 لم يعد مشكلة إسرائيلية، إنما مشكلة لبنانية بالدرجة الأولى. إن وجود التنظيمات العسكرية والأمنية غير الشرعية في لبنان وفي طليعتها “حزب الله” هشّم وجه الدولة اللبنانية وما زال. إن وجود هذه التنظيمات صادرَ قرار الدولة الاستراتيجي وما زال، وإن حل هذه التنظيمات أصبح مطلباً لأكثرية الشعب اللبناني، وأصبح مطلباً واضحاً لدى جميع أصدقاء لبنان في الشرق والغرب، وبالأخص لدى الدول الخليجية، وذلك كي يستعيد أصدقاء لبنان اهتمامهم به، وتقديم المساعدات المطلوبة له، إن بإخراج إسرائيل من لبنان ووقف عملياتها العسكرية، أو بتأكيد حدودنا الجنوبية وتثبيتها، أو بترسيم حدودنا الشرقية والشمالية. فبأي منطق وحق يأتي جواب السلطة اللبنانية على المقترحات الأميركية بالشكل الذي أتى به؟ إن ما يحصل يعيدنا، ويا للأسف، سنوات وسنوات إلى الوراء، ويعرِّض لبنان لمخاطر جمة، ولمزيد من المآسي والويلات، والذين هم وراء ما حصل يتحملون مسؤولية كل ما يمكن أن يحصل”.