Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين واسرار الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 22 تموز 2025

العناوين

النهار

-الجولة الثالثة لبرّاك في المربع الأول.

-حزب الله – أمل: تباينات متزايدة أين حدودها؟

-مطمر الجديدة… الحكومة تتعثر في توسعته.

-تجويع غزة… سلاح اسرائيلي يتحوّل آلة قتل.

الأخبار

-برّاك في زيارته الثالثة: نفّذوا المطلوب ولا ضمانات.

-ديوان المحاسبة يُسائل وزارة الأشغال: تلزيمات مخالِفة لقانون الشراء العام.

-إعدامات تحت جنح الظلام: السعودية تفتك بمعارضيها.

-«مذبحة طحين» في غزة: مصيدة المساعدات قائمة.

نداء الوطن

-يحمله برّاك اليوم إلى برّي بعد تباين بينه وبين عون حول الضمانات.

-الإنذار الأميركي الأخير: لا رجعة عن نزع سلاح “الحزب” في كل لبنان.

اللواء

-برّاك تسلَّم مذكرة «إنقاذ لبنان»: المساندة تتوقف على قرار حزب الله.

-لقاء حاسم مع برّي اليوم.. وجلسة نيابية غداً لرفع الحصانة عن بوشكيان.

-ردّ برِّي المتأخر على مائدة توم باراك.

الشرق

-أولادنا ليسوا للبيع!!

-براك: لا ضمانات بلجم إسرائيل ولا عواقب على لبنان.

الجمهورية

-“الردود”.. في الحلقة المقفلة.

-عون لبراك إنقاذ لبنان ضرورة.

الديار

-برّاك «يُناور» ويُدير «لعبة» تمرير الوقت؟

-لا ضمانات تكبح «اسرائيل»… و«العين» على لقاء بري.

-مخاوف امنية من «خاصرة رخوة» في الشمال!

-حين تتقاطع دمشق و«تل أبيب» على حساب بيروت:
ما الذي جرى في الكواليس؟

البناء

-برّاك محبط مع الفشل السوري… ويتفهّم الخوف من الحرب الأهلية بعد السويداء.

-لا ضمانات أميركية بالتزام إسرائيلي بوقف النار والانسحاب بل دعوة للمقامرة.

-لبنان ملتزم بتسلسل الالتزامات والخطوة مقابل خطوة ويسأل مَن يضمن «إسرائيل»؟

الصحف العربية

الأنباء الكويتية

-معلومات لـ «الأنباء»:
بري استمهل لقاء باراك لمزيد من التشاور مع «الحزب».

-الموفد الأميركي من السرايا: لا نستطيع إرغام إسرائيل على فعل أي شيء.

-رئيس الجمهورية في ضيافة دير القمر ورعية سيدة التلة بأكتوبر.

-بلبلة خفيفة لم تصل إلى «سوق المحروقات» وقرار مجلس شورى الدولة سلك طريق التنفيذ.

-السفير السعودي ومجلس المفتين في لبنان شددوا على التعاطي بإيجابية مع الورقة الأميركية لتحقيق الانفراج.

الشرق الأوسط

-زيارة برّاك الثالثة إلى بيروت… لا نتائج ولا ضمانات.

-رئيس المجلس الأعلى للقبائل والعشائر السورية: خروج العائلات من السويداء «نزوح مؤقت».

الراي الكويتية

-لبنان يريد مبادَلة التعهّدات بضماناتٍ وأميركا تلوّح بـ «نفض اليد».

-بخاري ودريان: التعاطي بإيجابية مع الورقة الأميركية لحفظ سيادة لبنان.

الجريدة الكويتية

-برّاك للبنان: لا سلاح خارج الشرعية ولا وقف للضربات قبل خطوات جدية.

-«الكويت بجانبكم»… علامة مضيئة في سجل بلد الإنسانية.

الاسرار

النهار

■ بعد استبعاد عقد قمة روحية ً بسبب التباعد سابقا حول موضوع السلاح غير الشرعي ومطالبة اكثر من فريق بتضمين البيان الختامي المقترح فقرة عن السلاح، حركت احداث السويداء، وما رافقها من خطر تمدد الفتنة الى لبنان، اللجنة المولجة التنسيق لقمة روحية الى تنشيط اتصالاتها للاتفاق على موعد قريب وجدول اعمال.

■ انطلقت حركة التنافس انتخابات 2026 النيابية بشكل واسع وبدأت تحتدم في عدد من المناطق المسيحية وخصوصا السنية في غياب اي مرجعية يمكن ان تقرر في اسماء المرشحين ما يفرض ً في السباق في ما بينهم احتدام ولجوء بعضهم الى السفارات كما ومحاولة زيارة سوريا ولقاء مسؤولين هناك.

■ عالج رئيس اتحاد لعبة شعبية بحكمة، إقامة المباراة النهائية بين فريقين بارزين، في ظل ظروف أمنية استثنائية دون استغلالها وحصول جمهور، منعا لاي حساسية، وكانت الامور ناجحة بكل المقاييس.

■ أبدت اوساط سنية انزعاجها من كلام قيل لرئيس الحكومة في منطقة شمالية ولو من باب المزاح واعتبرته عدم احترام لمقام رئاسة الوزراء.

■ تبيّن ان موقع قانا الجليل الذي اجترح فيه المسيح اعجوبته الأولى يدار من قبل حزبيين ولم تتمكن الكنيسة من وضع اليد عليه لترميمه وجعله موقع حج ديني رغم مطالبتها المتكررة بذلك.

نداء الوطن

■ تقول مصادر دبلوماسية إن الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس ما زالت تضطلع بدور معين في الملف اللبناني، وهي ما زالت على اتصال بسياسيين لبنانيين، ولا تستبعد المصادر أن تكون لها زيارة قريبة للبنان.

■ لا تستبعد مصادر دبلوماسية أن يعود التصعيد العسكري اعتبارًا من أيلول المقبل، بعد أن تكون كل الجهود الدبلوماسية قد استُنفِدت.

■ تتوقع مصادر قضائية أن يظهر اسم وزير ثالث من حكومة الرئيس نجيب ميقاتي عليه ملفات قضائية. والاسم الثالث بعد الوزيرين أمين سلام وجورج بوشيكيان.

اللواء

همس

■ تبيَّن لمهتمين أن خط الكهرباء من قبرص يحتاج الى تفاهمات، من بينها دعم اميركي لهذه الخطوة..

غمز

■ تدخلت مجموعات انضباط لوقف حملة على بعض المواقع، تغمز من قناة مرجع كبير، في ما خص ملف التفاوض حول الورقة المقترحة حول الـ1701 وحصرية السلاح.

لغز

■ توقف متابعون عند عبارة «عدم فرض عقوبات» على لبنان، من زاوية أن الموضوع طُرح وصُرف النظر عنه حالياً.

الجمهورية

■ رأى ديبلوماسي عريق أنه خلافاً َ للخطاب الحاد بين طرفين محلي ودولي،، فإن الجانبَين قد يكونان على استعداد للتفاوض المباشر في وقت لاحق.

■ علق أحد السياسيين الظرفاء على سياسة “الرسائل المتبادلة’ بمقطع ّ من أغنية: “إبعتلي جواب… وطمني ولو أنه عتاب… لا تحرمني”….

■ يبدي مرجعان سياسيان تفاؤلهما بإيجاد حل لقضية حساسة ً مطروحة بقوة خلافاً للأجواء المتوترة والتشاؤمية.

البناء

خفايا

■ قال مسؤول لبناني التقى المبعوث الأميركي توماس باراك إنه وجده محبطاً فاقداً للحماس الذي كان عليه في الزيارة السابقة وقد فارقه الشعور بالقوة وعندما يتحدث عن سورية كان يقدمها مثالاً يُحتذى ويقول ماذا ينتظر لبنان ليفعل ما تفعله سورية. وهذه المرة كان يقول إنه خائف على لبنان من تداعيات سورية ومن أن يتشبه اللبنانيون بالسوريين فيحرقون بلدهم في حروب الطوائف وينوّه بحكمة القيادات اللبنانية التي لا تخجل من إعلان خوفها من الحرب الأهلية وتسعى لمعالجة كل الخلافات بالحوار بما في ذلك الخلاف حول سلاح حزب الله. وقال المسؤول اللبناني إن لا ضمانات يستطيع الأميركي إعطاءها بوقف إسرائيلي لإطلاق النار بل محاولات أنّه كان يظنّ أن محاولاته في ضمان أمن سورية من “إسرائيل” بعد كل ما قدّمته سورية والتزمت به قد نجحت، لكن ما جرى قال العكس ولذلك فهو يعرض على اللبنانيّين ما لديه، لكنّه لا يتحمّل مسؤوليّة أي نصيحة تماماً كحال الخبير في شؤون العملات عندما يسأله الناس نصية بالبيع والشراء.

كواليس

■ تؤكد مصادر أمنيّة لبنانيّة أن الوضع كان خطيراً في منطقة البقاع الغربي وراشيا، حيث بلغ التوتّر درجة الغليان بين مجموعات إسلاميّة متطرّفة تؤيد جبهة النصرة وبعضها يؤيد داعش من جهة، وتحشد مئات الشباب وبالمقابل شباب متحمّس في الطائفة الدرزيّة ومتأثر بما يجري في السويداء كان يدعو لوضع مضافات في منطقة دير العشاير والمصنع للنازحين الدروز من سورية، وأنّه إذا اشتعلت الحرب في سورية مجدداً كما يُحذّر كثير من العارفين فإن الوضع في المنطقة وربّما في مناطق أخرى يحتاج إلى عناية ومتابعة منعاً لوقوع ما لا تُحمَد عقباه.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

النهار

محبطاً من اصطدام وساطته ودور إدارته بالمجريات الدامية التي حصلت في سوريا، ومتشككاً وعلى شفير الخيبة حيال المراوحة التي تطبع وساطته ودور إدارته بين لبنان وإسرائيل، بدا الوسيط الأميركي توم برّاك في اليوم الأول من جولته الثالثة في لبنان كأنه يعاند اللحظات الحاسمة لإعلان عدم خروج وساطته من المربع الأول الذي تدور فيه حول نفسها. ولم تبدد صورة اللقاءات الكثيفة التي يعقدها برّاك على امتداد أربعة أيام “يقيم” فيها في ربوع مسقط جذوره اللبنانية، من وقع الأجواء المتشككة للغاية في أي اختراق محتمل لمهمته التي تراوح عند استعصاء المسألة الجوهرية المتصلة بنزع سلاح “حزب الله” ضمن مهلة زمنية محددة ولو على مراحل، والتي يبدو واضحاً أن الردّ اللبناني الرسمي في شأنها الذي تسلّمه براك أمس لم يتضمن تعهداً قاطعاً حيالها. بل إنه في الوقت الذي لفتت فيه كثافة اللقاءات التي يجريها برّاك أيام الاثنين والثلاثاء والأربعاء والتي تشبه “لقاءات علاقات عامة” واسعة النطاق، تقاطعت المعلومات التي تفيد أن معالم الدوران ضمن المربع الأول برزت من الجهتين اللبنانية والأميركية معاً. فالجانب اللبناني سلّمه مشروع “المذكرة الشاملة” لتطبيق ما تعهّد به وقد خلت من أي جداول زمنية وخطوات عملية على صعيد تنفيذ عملية حصر السلاح بيد الدولة، وتمسّكت المذكرة بضرورة انسحاب إسرائيل من الأراضي الجنوبية التي تحتلها. وفي المقابل، صدم برّاك من راهن على ضمانات أميركية لإلزام إسرائيل بالانسحاب، مشدداً على أن مسألة نزع سلاح “حزب الله” مسالة داخلية وأن واشنطن تريد مساعدة لبنان، وأن لا ضمانات لتقديمها لبيروت، وأيضاً أن بلاده لا يمكنها إرغام إسرائيل على شيء.

وعُلم أن الموفد الأميركي شدّد امام المسؤولين الذين التقاهم أمس على ضرورة الانتقال من النظري إلى المرحلة التنفيذية، إن بالنسبة لحصر السلاح بيد الدولة أو الشروع في الإصلاحات.

وتجدر الإشارة إلى أن تصريحات أخرى صدرت أمس عن برّاك رسمت إطاراً قاتماً لأجوائه حيال التطورات السورية، إذ انتقد التدخل الإسرائيلي الأخير في سوريا، واصفاً إياه بأنه “جاء في توقيت غير مناسب”، وأنه عقّد الجهود الرامية إلى استقرار المنطقة. وفي ما يخص التدخل الإسرائيلي، أوضح أن الولايات المتحدة “لم تُستَشر ولم تشارك في القرار”، مضيفاً أن “توقيت التدخل الإسرائيلي خلق فصلاً جديداً من التعقيد”.

ولكن الاهتمامات ستتركز على لقاء الموفد الأميركي المقرر اليوم مع رئيس مجلس النواب نبيه بري الذي سيقدم إليه ورقة منفصلة عن الردّ الرئاسي الثلاثي، إذ يحمل في جعبته موقف “حزب الله” من المقترحات الأميركية المتصلة في شكل أساسي بسلاحه. ذلك أنه بالرغم من الجهود التي أفضت إلى إنجاز ورقة لبنانية موحّدة تردّ على تلك المقترحات، إلا أن الرد الفعلي والعملي سيكون لدى بري، لأنه يحمل موقف الحزب، وهو الوسيط الفعلي وصلة الوصل مع الحزب.

وقد استهل برّاك لقاءاته مع المسؤولين اللبنانيين من القصر الجمهوري في بعبدا، حيث استقبله رئيس الجمهورية جوزف عون في حضور السفيرة الأميركية لدى لبنان ليزا جونسون. وأفادت معلومات قصر بعبدا أن الرئيس عون سلّم برّاك باسم الدولة اللبنانية “مشروع المذكرة الشاملة لتطبيق ما تعهد به لبنان منذ إعلان 27 تشرين الثاني 2024، حتى البيان الوزاري للحكومة اللبنانية، مروراً خصوصاً بخطاب القسم، وذلك حول الضرورة الملحة لإنقاذ لبنان، عبر بسط سلطة الدولة اللبنانية على كامل أراضيها بقواها الذاتية من دون سواها، وحصر السلاح في قبضة القوى المسلحة اللبنانية وحدها، والتأكيد على مرجعية قرار الحرب والسلم لدى المؤسسات الدستورية اللبنانية. كل ذلك، بالتزامن والتوازي مع صون السيادة اللبنانية على حدودها الدولية كافة، وإعادة الإعمار وإطلاق عملية النهوض الاقتصادي، بضمانة ورعاية من قبل أشقاء لبنان وأصدقائه في العالم، بما يحفظ سلامة وأمن وكرامة كل لبنان وجميع اللبنانيين”.

ومن السرايا حيث التقى برّاك رئيس الحكومة نواف سلام، قال الموفد الأميركي إن “المسالة أن هناك اتفاقية لوقف الأعمال العدائية قد دخلت حيز التنفيذ لكنها لم تنجح، وهناك أسباب لعدم نجاحها وهذا جزء مما نحاول جميعا ان نحله”.
واعتبر “أن نزع سلاح الحزب مسألة داخلية للغاية، وتذكروا أن “حزب الله” بالنسبة لأميركا منظمة ارهابية أجنبية وليس لدينا أي علاقة بذلك ونحن لا نبحث مع “حزب الله”، نحن نبحث مع حكومتكم كيفية المساعدة. نحن نحاول أن نساعد ونؤثر ونرشد ونجمع الافرقاء، أي فقط نوع من التأثير للعودة إلى النموذج الذي تريدون أن ترونه جميعاً، اي الازدهار والسلام لأولادكم في المنطقة، ليست هناك عواقب، نحن هنا بشكل طوعي للمحاولة لمساعدتكم في الوصول إلى الحل”.

وقال في رد على سؤال: “لا اعرف الضمانات التي سألتني عنها، ولكننا لا نستطيع أن نرغم إسرائيل على القيام بأي شيء، اميركا ليست هنا لكي ترغم إسرائيل على القيام باي شيء، نحن هنا لنستخدم تأثيرنا ونفوذنا للوصول إلى نهاية، وكما قلنا نحن هنا للمساعدة للوصول الى نهاية، والمسألة تعود لكم أي للحكومة وللجميع عندما تكونوا قد سئمتم من هذه المناكفات والمنافسات، حيث يصل الجميع لخلاصة إلى ضرورة فهم أكبر وسلام مع الجيران لكي تكون الحياة أفضل، لسنا هنا لنضع أي مصالح على الأرض، نحن لن نقوم بذلك”.

وحول عقوبات بحق المسؤولين اللبنانيين قال برّاك: “هذا بالتأكيد خارج إطار أي شيء نقوم به. إن العقوبات بحق المسؤولين اللبنانيين هو موضوع معقد للغاية وهو موجود ومتوتر، وليس قيد التفكير الآن. ما نحاول القيام به هو الإتيان بالسلام والاستقرار وليس إضافة رماد أكثر على النار”.

والتقى الموفد الأميركي لاحقاً، كلاً من ميتروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران إلياس عودة، ثم الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، وقائد الجيش العماد رودولف هيكل وحاكم المصرف المركزي كريم سعيد، كما التقى مساء مجموعة من الوزراء والنواب إلى مائدة عشاء أقامتها السفارة الأميركية في عوكر، وسيلتقي مساء اليوم مجموعة أخرى من النواب إلى مائدة النائب فؤاد مخزومي، وسيلتقي غداً الأربعاء البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي.

في سياق داخلي آخر، تقرّر في الاجتماع المشترك لهيئة مكتب مجلس النواب ولجنة الإدارة والعدل النيابية أمس في عين التينة، أن يعقد مجلس النواب جلسة غداً الأربعاء للتصويت على رفع الحصانة عن وزير الاقتصاد السابق النائب جورج بوشيكيان، وعرض ملف وزارة الاتصالات لتاليف لجنة تحقيق برلمانية في الملفات المتصلة بالوزراء السابقين، جمال الجراح وبطرس حرب ونقولا صحناوي. وعلى اثر هذا القرار أصدر الوزير والنائب السابق بطرس حرب بياناً توجه فيه “بالشكر العميق من رئيس مجلس النواب ومكتب المجلس لاستجابتهم لمطلبي باستعجال تعيين جلسة للبتّ بطلب الاتّهام الموجّه ضدّي ووزراء آخرين”، وأعرب عن “استعداده الكامل للمثول أمام الهيئة العامة لمجلس النواب للإدلاء بمرافعتي ودحض كل ما نُسب إليّ من أفعال مخالفة للقانون”.
واذ تردّد أنّ بوشيكيان غادر عبر قبرص إلى كندا قبل قرار رفع الحصانة عنه وهو يحمل الجنسية الكندية، أصدر مكتبه الاعلامي بياناً مساء أمس، لفت فيه إلى أنه سافر في زيارة شخصية قبل صدور أي قرار بملاحقته، واكد أنه على “استعداد للتعاون مع أي مرجع مختص في المكان والزمان المناسبين”.