Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين وأسرار الصّحف الصادرة اليوم السبت01 نيسان 2023

العناوين

 

*النهار

-“تعثر” دعم فرنجية ام “استلحاق ” الدور الفرنسي؟

-مقتل ضابط في الحرس الثوري بضربة إسرائيلية على سوريا

-في سابقة لرئيس أميركي سابق ترامب أمام القضاء الثلثاء بتهم جنائيه

 

*نداء الوطن

-جنبلاط لم يتجاوب مع دعوة دوريل لدعمه

-فرنجية يتسول الرئاسة في باريس و”سمسار الاليزيه”: صعبة يا بيك

-مقتل “مستشار” بضربة إسرائيلية… و”الحرس” يتوعد بالرد

-زيلينسكي في ذكرى تحرير بوتشا: سنهزم الشر الروسي

 

*الأخبار

-سوريا: كذبة «الاستثناء» الأميركي

-جنبلاط يخضع لتيمور ويطلب من باريس سحب اقتراح – المقايضة: العقدة السعودية مستمرة واللقاء الخماسي إلى الرياض

-تبديد 70 % من حقوق السحب… الحكومة أنفقت «الذخيرة الأخيرة» بقرارات عشوائية

-«عصر» ملاك السفارات في الخارج: اتهامات بالاستنسابية والطائفية

-استنهاض رباعيّ الأبعاد بوجه موسكو وبكين: واشنطن ترمّم «ترسانة الديموقراطية»

 

*اللواء

-انقسام حول مهمة فرنجية في الأليزيه.. ولغز الرواتب المحوَّلة يشغل الموظفين!

-ميقاتي يوعز للتحضير لجلسة للحكومة.. واعتراف أوروبي بعبء النزوح السوري

-قوة لبنان في ضعفه..وضعف لبنان في قوته

-بين غيبوبة الحكومة ومزايدات المنظومة..!

 

*الجمهورية

-محادثات باريس لكسر التعطيل

-المواقع الإيرانية َّ بين فكي كماشة

-فرنجية في باريس: بدأت مرحلة الضمانات

-شاهد على الخراب

 

*الشرق

-ماكرون فشل في تشكيل حكومة… فهل ينجح في انتخاب رئيس؟

-ملف الرئاسة: فرنسا تتدخّل ووفد قطري في لبنان خلال أيام

 

*الديار

-زيارة فرنجية لفرنسا تخطف الاضواء وتساؤل حول النتائج

-قيادي اشتراكي بعد «لقاء باريس»: نظرية الرئيس التحدي – سقطت والانتقال الان الى مرشح توافقي

-قطاع الاتصالات يهوي ولبنان يقترب من عزله عن شبكة التواصل العالمي

 

*البناء

-بوتين: المعركة مع واشنطن… وترامب في القفص… والحرس الثوري للردّ على «إسرائيل»

-المقداد اليوم في القاهرة… ومصادر مصرية: ترتيبات قمة الأسد ـ السيسي قيد البحث

-ماكرون بعد تفويض شركاء حوار باريس يبحث مع فرنجية شروط التسوية والضمانات

 

الصحف العربية

 

*الأنباء الكويتية

-فريق الممانعة يتحدث عن ضمانات مطلوبة منه..ومعارضوه يشككون بإمكانية الالتزام بها

-زيارة فرنجية لباريس.. امتحان لمواقفه أم لتبلغه قرار ما؟

-«الخارجية» اللبنانية تحقق مع السفير في أوكرانيا والمحاسب للتحقيق في اختلاس أموال

-المفوض الأوروبي لشؤون اللاجئين يدعو لانتخاب رئيس: المساعدات ليست حلاً مستداماً

 

*الشرق الأوسط

-ورقة فرنجية «لم تحترق» فرنسياً وزيارته إلى باريس للتفاهم معه على «تعهدات»

-ملف «ترحيل السوريين» يتصاعد مع اقتراب انتخابات تركيا

-في ظل رسائل متناقضة من مرشحي الرئاسة والأحزاب

 

*الراي الكويتية

-المركزي اللبناني «يواظب» على حماية التهدئة النقدية

 

الاسرار

 

*النهار

■يجري توزيع قصاصات صحافية عن كلام للرئيس المصري الاسبق حسني مبارك يتحدث فيه عن ان الانتخابات الرئاسية اللبنانية تكلف مالا كثيرا

■توالت في الآونة الأخيرة ولائم العشاء لدى بعض التيارات والأحزاب على خلفية التبرّعات المالية، وجرى تسعير الكرسي بالدولار وبأرقام كبيرة رغم الضائقة الكبيرة لدى الناس وتراجع اعداد المقبلين على الولائم

■علم ان اتحاد الناشرين رفض المشاركة في معرض الكتاب العربي وينظم معرضا اخر “دوليا” في الوقت عينه ما ولد استياء بسبب تضاؤل الامكانات وضرورة توحيد الجهود

 

*اللواء

■ همس

تردَّدت معلومات عن تبديل مرتقب في «بعض فريق السفراء» المكلَّف مواكبة الجهود الرئاسية في البلد

■ غمز

يدور لغط متشعِّب حول زيارة مرشح رئاسي إلى عاصمة غربية معنية، ولا تعتمد المعلومات على مصادر ثقة، لجهة الأسباب والنتائج المحتملة.

■ لغز

أحدث إنزال الرواتب عن شهر نيسان، ولم تحوَّل بعد على سعر صيرفة الجديد (60 ألفاً) إرباكاً لدى الفئات الوظيفية المعنية، مع العلم أن المصارف على اختلافها لم تُجرِ بعد الإجراءات اللازمة.

 

*نداء الوطن

■ يتردد أن قيادينّ ومقربين مــن حــزب بارز يســتفيضون بالحديــث معترضين على ســلوك رئيس الحزب.

■ يقــال إن مســؤولين فاتيكانيين يسجلون تحفظهم لا بــل انزعاجهم مــن أداء قيادات مسيحية إزاء الوضع العام والإســتحقاق الرئاسي بشكل خاص.

■ أبـدى ســفير دولــة أفريقية امتعاضه من تأخر وزير عن موعد مسبق محدد لتسليم هبته للدولة اللبنانية، وقد بدا الإمتعاض عليه بشكل واضح لحظة استقباله.

 

*البناء

■ خفايا

قال دبلوماسي عربي إنّه بمثل ما كان تأزم العلاقات الغربية والعربية مع سورية سبباً لإضعاف حظوظ الوزير السابق سليمان فرنجية فإن التوجه نحو سورية فوق الطاولة عربياً وتحت الطاولة غربياً يرفع أسهم فرنجية بصفته أكثر من مجرد حليف لسورية بل لأنه صديق مقرّب من رئيسها

■ كواليس

ينقل إعلاميون أميركيون عن محامي الرئيس السابق دونالد ترامب بعض ما سمعوه من مسؤولين أمنيين كبار حول إمكانية توفير الحماية اللازمة لترامب من مخاطر استهدافه رداً على اغتيال القائد قاسم سليماني إذا كان مقيداً بشروط إقامة جبرية، وفهموا أن هذا عرض صفقة لخلاصة الملاحقة القضائية.

 

*الجمهورية

■ كرر مسؤول كبير الإستفسار للمرة الثانية من أحد السفراء حول موقف بلاده من الاستحقاق الرئاسي، فجاء الجواب: نريد للبنانيين أن ينتخبوا رئيسهم، ولسنا طرفا في أي نقاش حول أي إسم مقترح لرئاسة الجمهورية.

■ أبلغ مرجع سياسي زواره بأن لبنان مشمول حتماً بارتدادات الإتفاق السعودي- الإيراني التي تحتاج وقتا ليس طويلا لتبدأ بالظهور. والمراهنون على فشل هذا الإتفاق سيكونون أول الضحايا السياسيين الذين سيسقطون على جانبيه.

■ يقول معنيون باستحقاق حساس إنه دخل الفصل الأخير من المخاض، وإن ما يدور من اشتباكات حوله لا يعدو كونه رفع سقوف وزيادة أثمان.

 

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

أشبه بالطرفة مطالبةُ وزير الاتصالات جوني القرم الجيش اللبناني بتسلّم مراكز “أوجيرو” لضمان تشغيلها في ظل إضراب الموظفين وتراجع خدمة الاتصالات والانترنت، والخوف من انقطاع لبنان عن العالم الخارجي.

وقبل مدة طالب وزير الطاقة وليد فياض، الجيش بأن يتولى ضبط الهدر في “مؤسسة كهرباء لبنان”، عبر المساعدة في إزالة التعديات عن الشبكات، وأيضاً المساندة في الجباية حيث تصعب المهمة، قبل أن يعلن لاحقاً بأن شيئا لم يحصل على هذا الصعيد، لينعى خطة الاصلاح، تمهيداً لرفع مسؤوليته عن أي انهيار محتمل في القطاع، المنهار أصلاً.

والأسبوع الماضي، حُكي عن إمكان تسلم الجيش والقوى الأمنية مصلحة تسجيل السيارات والآليات (النافعة)، لإعادة تشغيل المرفق المعطل بفعل الاضرابات والتوقيفات، والتحقيقات الجارية، والتي يبدو أنها لن تبلغ أي نتيجة.

المطالبات في ذاتها، تشكل فضيحة، وتؤكد سقوط الدولة المدنية بكل مؤسساتها، والتفكير الجِدّي باللجوء الى العسكر في كل مناحي الحياة. وهو النموذج الذي كان متّبعاً، بل مفروضاً، في أكثر من بلد عربي، وكان اللبنانيون ينتقدون الحكم العسكري في تلك البلدان، فإذ بهم بعد سلسلة من الخيبات، يطمحون الى أي نظام بديل يمكن أن يوفر لهم استقراراً معيّناً.

ماذا يعني أن يتولى الجيش الأمن الداخلي والتصدي للتظاهرات وأعمال الشغب، وحراسة أماكن العبادة، وساحات المهرجانات، ويساند كل الأجهزة الأخرى العاجزة عن القيام بمهماتها المحددة قانوناً؟ وماذا يعني أن يتولى الجيش إحصاء الخسائر بعد انفجار مرفأ بيروت، ثم الإشراف على توزيع المساعدات العينية والمالية؟

وماذا يعني إقحام الجيش في جباية فواتير الكهرباء، وفي الاتصالات، وفي مصلحة تسجيل السيارات، وأيضاً في أمن المخيمات، وفي إجراء مصالحات عشائرية؟… وماذا يعني أن يتوالى السياسيون على زيارة قائد الجيش باستمرار، (كأنهم أدنى رتبة منه) ويستجيرون به؟

في الظاهر، يبدو لبنان كأنه ينحو الى نظام عسكري، خصوصاً أنه كرّر في العقدين الأخيرين اختبار العسكر في رئاسة الجمهورية، وعدّل الدستور أكثر من مرة. وبات العسكر في أكثر من وزارة وإدارة، وتحوّل المتقاعدون الى خبراء استراتيجيين والى محللين عبر الشاشات والمنابر، كأن المؤسسات المدنية تفقد دورها وبريقها، والمدنيين يستسلمون لظاهرة العسكرة.

لبنان اليوم أمام خيارين في هذا المجال الخطير:

الأول: التسليم بالعسكرة، وتحويل كل قائد جيش الى رئيس للبلاد من دون اعتراض، واعتبار قيادة الجيش مرحلة إعداد واختبار للإنتقال الى قصر بعبدا، وتسليم كبار الضباط المسؤوليات في البلاد، كما الاستعانة بالجيش في ادارة المرافق العامة.

الثاني: التشدد في هذا المجال، والعودة خطوات الى الوراء، عبر رفض القبول بكل تعديل دستوري يكرّس العسكريتاريا، وصولاً الى البحث في تعيين قائد للجيش من غير الموارنة، فيعمل وفق الواجبات والقواعد العسكرية من دون التطلع الى رئاسة. وأيضاً عدم إقحام الجيش في ما هو ليس له قانوناً.

وعودة الى زيادة إقحام الجيش في المهمات، فإنه وجب التذكير بأنه إذا كان الموظفون مضربين بسبب رواتبهم المتدنية والضئيلة، فإن أوضاع العسكر المعيشية والحياتية ليست أفضل، بل على العكس تماماً، إذ يعيش العسكري على فتات المساعدات الخارجية، وبالتالي فإن إنهاك العسكريين بمهمات إضافية يمكن أن يجعل كأسهم تفيض أيضاً. وإذذاك تكون الطامة الكبرى.