Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين وأسرار الصّحف الصادرة اليوم الأربعاء 11 حزيران 2025

العناوين

النهار

-“استباحة” اليونيفيل تحت أنظار الموفدين!

-حماس لبنان” تنفي امتلاك وتصنيع مسيرات

الأخبار

-التعيينات المالية: عون يريد تغييراً شاملاً لنواب الحاكم

-لودريان في بيروت: الإصلاحات مدخل لإعادة الإعمار

-«الوكالة الدولية» نحو إدانة طهران | أميركا – إيران: تفاوض على وقع التهديد

نداء الوطن

ـ«حزب الله» يصفع «اليونيفيل»

-عدوّا لبنان يتّفقان علينا! “حزب الله” وإسرائيل وجهان لعملة واحدة

اللواء

-إعادة الإعمار: موعد مبدئي بين الخريف ونهاية العام

-لودريان يقيّم التحسن في لبنان وسلام يؤكد على استعادة سيادة الدولة.. ويستنكر التعديات على اليونيفيل

الشرق

-حلّ مشكلة سلاح “حزب الله” عند ولاية الفقيه

-قمة لبنانية – أردنية في قصر بسمان وتوافق على أهمية تعزيز العلاقات

الجمهورية

-تعيينات مالية وديبلوماسية خلال أيام

-لبنان والأردن لتعزيز الأمن الدفاعي

الديار

-الجنوب يغلي… وباريس تسابق الإنفجار المؤجل

-اشكالات اليونيفيل ماذا تخفي خلفها؟

-مؤتمر السراي «الاستكشافي»: هل يتامن المليار؟

البناء

-ترامب لاتفاق مع إيران رغم العقد ويدعو نتنياهو لعدم التدخل ووقف حرب غزة

-الكنيست يصوّت اليوم على الانتخابات المبكرة ونتنياهو لاستباق التصويت اللاحق

-صاروخ نوعي من اليمن… وحوادث مع اليونيفيل… وقافلة غزة تصل ليبيا

الصحف العربية

الأنباء الكويتية

-«ضرورة تكثيف الجهود العربية والدولية للتوصل إلى السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين»

-الرئيس اللبناني وملك الأردن يؤكدان رفضهما لمخططات تهجير الفلسطينيين

-استمرار «مسلسل» المواجهات بين «الأهالي» و«اليونيفيل» جنوباً

-سلام: نزعنا سلاح 500 مخزن ونعمل ديبلوماسياً على توقيف هجمات إسرائيل

-عون يتداول مع لودريان التطورات السياسية وينوه بدور ماكرون لمساعدة لبنان

-سلام: لبنان عند مفترق طرق بين الخسارة الكبيرة والأمل في التجديد

-طاولة مستديرة في السرايا حول «مشروع الدعم الطارئ للبنان».. وتقدير الحاجات بنحو 11 مليار دولار

-انتخاب رئيس اتحاد بلديات «الخروب الشمالي» على المحك.. واتصالات مكثفة لانتخاب كاثوليكي رئيساً لاتحاد «الجنوبي»

-لبنان يواجه ضغوطا دولية بشأن مهام «اليونيفيل» ويدفع ديبلوماسياً لتجديدها دون تعديل

الشرق الأوسط

-الموفد الرئاسي الفرنسي: لبنان لا يمتلك ترف الوقت

-سلاح «حزب الله» يتصدر اهتمام أصدقاء لبنان ويتقدم على الإعمار

الراي الكويتية

-لبنان أطلق مشروع المليار دولار للإعمار في حوارٍ مع المانحين بمشاركة خليجية

-ما خبايا تَلاقي «حزب الله» وإسرائيل على «طرْد» اليونيفيل؟

الجريدة الكويتية

-لبنان: صفعة لـ «يونيفيل» وحيرة من موقف إدارة الرئيس الأميركي

الاسرار

النهار

¶ اقدم موظف كبير في مصرف لبنان فتوى قانونية للحاكم كريم سعيد بأنه يمكن متابعة الأعمال من دون وجود نواب الحاكم.

¶ يقوم قضاة شيعة من غير الاسماء المتداولة في الإعلام بمحاولة التقرب من مرجعية طلباً لتزكيتهم للحلول في مراكز قضائية مخصصة لطائفتهم.

¶ التقى ديبلوماسي اميركي متقاعد مع رئيس بلدية لبنانية كبرى واطلع على واقع امكاناتها في حضور احد النواب.

¶ استأثر لقاء رئيس حزب سابق ومرجع سياسي، مع سفيرة دولة كبرى بعد خلاف جراء مواقف أطلقت من الموفدة الأميركية مورغان اورتاغوس، واللقاء هو الأول بعد التباينات بين الطرفين.

¶ تداول ناشطون عبر وسائل التواصل الإجتماعي تصريحات وزير سابق يوجه فيها النقد القاسي لطهران ونشروا في المقابل صوره مشاركا استقبال وزير خارجيتها في بيروت.

¶ قال احد القضاة الروحيين انً الاستقرار ظهر جليا في عدد دعاوى الطلاق التي بعد ان تضاعفت اثر الانهيار، عاد العدد واستقر للعامين الأخيرين على عدد يقارب ما قبل الازمة.

¶ عاد الحديث عن استقالات “طوعية” في عدد من المراكز الدينية المسيحية بعد تسلم البابا الجديد مهماته وبدء عمله لاستنهاض المؤسسات

نداء الوطن

■اعتبرت مصادر سياسية أن الاعتداء على الشيخ ياسر عودة، بالضرب في وضح النهار في حارة حريك، على يد أحد المخاتير التابع لـ “حزب الله” محاولة مكشوفة من “الحزب” لترهيب خصومه حتى لو كانوا رجال دين.

■كشف تقرير غربي أن وثائق جديدة عن انفجار مرفأ بيروت من شأنها أن تزيل الكثير من الغموض، وتتعلق هذه الوثائق بعقد غامض عن استيراد نيترات الأمونيوم، وعن دور تاجر فرنسي من أصل لبناني بالاستيراد لمصلحة جهة لبنانية.

■من المرجّح أن تحلّ اليوم عقدة انتخاب رئيس ونائب رئيس في راس نحاس وراشكيدا وبموجب القانون يدعو قائمقام البترون لانتخاب رئيس الاتحاد في مهلة 14 يوماً ولن تتأخر انتخابات رئاسة الاتحاد. والمرشحان الرئيسيان هما روجيه يزبك رئيس بلدية كور ومارسيلينو الحرك رئيس بلدية البترون

اللواء

همس

■ فوجئت أوساط مالية بخطوة الاتحاد الاوروبي وضع لبنان على اللائحة السوداء، على الرغم من الجهود التي تبذل على صعيد الأداء والتعافي

غمز

■تهتم أطراف دبلوماسية بالانطباعات التي تكونت بعد اجتماع مسؤول رفيع مع وفد نيابي – حزبي خارج ما نُشر عن «قفشات» ومزاح ومداعبات كلامية ضاحكة..

لغز

■تتحدث مصادر مقربة عن توقيف شخصيات نيابية ووزارية في ضوء تقدُّم التحقيقات في عدد من الملفات المفتوحة أمام القضاء..

الجمهورية

■تردّدت أنباء عن اتصال جرى بين مسؤول لبناني وسفير دولة صديقة في منتصف الليل، حيث نُقل أنّ الموضوع »سرّي للغاية«.

■تعمّدت إحدى الجهات لدوافع مالية إلى تشويه حقيقة موقف هيئة مؤثرة من مسألة حساسة قانونية ومالية مطروحة منذ 6 سنوات.

■تعارض قيادات من الصف الأول في تنظيم غير لبناني اتفاقاً تمّ أخيراً بين رئيس هذا التنظيم وجهة رسمية في لبنان

البناء

خفايا

■توقع مصدر دبلوماسي أن تتبع خطوة بريطانيا بفرض عقوبات على رموز التطرّف في حكومة كيان الاحتلال ايتمار بن غفير وبتسلئيل سموترتش خطوات مشابهة من العقوبات نفسها بحق هذين الوزيرين تحديداً انسجاماً مع مزاج الشارع الذي ينظر لرموز التوحّش والإجرام في الكيان بعين الغضب، ولكن للعقوبات وظيفة سياسية تتصل بقناعة أن الانتخابات في الكيان باتت خياراً شبه أكيد هذا العام، وبأن المهمة الغربية هي إخراج رموز التطرف التي يمثلها الوزيران من المشهد الحكومي المقبل كمدخل ضروريّ لتحرير القرار الإسرائيلي من حق الفيتو الذي يملكونه في الحكومة الحالية ضد إطلاق أيّ مسار سياسي مع الفلسطينيين، وذلك عبر إيصال رسالة إلى الناخب في الكيان مفادها أن هؤلاء يشكلون عقبة لاستعادة علاقة إيجابيّة بين الكيان ودول الغرب.

كواليس

■في تقييم إجمالي وصل إلى سفارة غربيّة من حكومتها وتمّ إطلاع مسؤولين لبنانيين سياسيين وأمنيين عليه استخفاف بالحديث عن سعي أميركي إسرائيلي لإنهاء مهمة قوات اليونيفيل، لأن خبرة “إسرائيل” تقول إنّها خاضت كل حروبها ضد لبنان بما في ذلك اجتياح عام 1982 بوجود هذه القوات التي لم تشكّل عائقاً، وهي في عام 1996 قصفت أحد مقارها القياديّة في قانا وارتكبت مجزرة فيه بحق المدنيّين الذين لجأوا إليه، وعام 2006 توسّعت حيث تستطيع، كما فعلت بعد وقف إطلاق النار في حرب الطوفان ولم تلق من اليونيفيل ومن خلفها الأمم المتحدة وحكومات الدول المشاركة أيّ رد فعل يتجاوز موقفاً ظرفياً إعلامياً، بينما يشكل انتشار هذه القوات مع الجيش اللبناني البديل الوحيد المتاح أمام واشنطن وتل أبيب طالما أن الاحتلال فوق طاقة “إسرائيل” عسكرياً وفوق طاقة أميركا سياسياً، بينما الهدف المرجّح للحملة والتهويل فهو السعي لتعديل مهمة اليونيفيل وتوسيع صلاحياتها بذريعة أنّها غير فاعلة فلترحّل أو تصبح أفعل؟

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

يكفي عرض الوقائع التي تعاقبت في المشهد الداخلي أمس، لتبيّن خطر الإمعان المتعمّد على نحو واضح في استهداف القوة الدولية العاملة في الجنوب “اليونيفيل” في ارض مهمتها وعلى أيدي “مواطنين” لبنانيين، كأن الامر يشكّل استكمالاً سافراً لحملة التسريبات والتهويل التي تطلق عبر الإعلام الإسرائيلي عن إنهاء مهمة اليونيفيل. كانت بيروت تشهد انعقاد مؤتمرين أحدهما في السرايا لإعادة الإعمار، والآخر في فندق فينيسيا للاستثمار الاقتصادي، وتزامن ذلك مع بدء جولة الموفد الفرنسي جان إيف لودريان في بيروت، فيما غادرها رئيس الجمهورية جوزف عون إلى قمة في عمّان مع العاهل الأردني. ولكن كل هذه المحطات البارزة كادت تغيب عن المشهد، لأن حلقة جديدة مريبة ومشبوهة من مخطط استهداف اليونيفيل والعمل على “تهشيلها” طغت على كل شيء. ومع أن مناخاً رسمياً وسياسياً جامعاً عكس تمسّك لبنان باستمرار مهمة اليونيفيل، غير أن ذلك لم يبدّد الريبة المتنامية حيال حقيقة نيات وخطط تتربص بها وباتت أكثر من معروفة في ظل تجرّؤ “الأهالي” يومياً في جنوب الليطاني وتعمّدهم الاعتراض والاعتداء على دوريات وجنود حفظة السلام. ويُخشى أن يكون من الأهداف المبيتة لهذا المسلسل إحراج الجيش أكثر فأكثر عبر إقحامه في مواجهات مع “الأهالي”، ناهيك عن تكريس “سطوة” “حزب الله” الذي يدير هذه اللعبة بمعظم عناصرها، ولو أن بياناً مشتركاً لـ”أمل” والحزب في الجنوب “دان” اعتداء الأمس على أحد جنود اليونيفيل في وقت تجدّد مساءً اعتراض “الأهالي” في بلدة المنصوري لدورية لليونيفيل في ثالث حادث في يوم واحد.

الحلقة الجديدة من الاعتداءات “الأهلية” على اليونيفيل تزامنت مع وصول الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان إلى بيروت، فيما تردد أن السفير الأميركي في تركيا مبعوث الرئيس دونالد ترامب إلى سوريا توماس باراك يصل إلى بيروت الأسبوع المقبل في إطار زيارة تستمر يومين لم يعرف بعد ما إذا كانت تعني تكليفه بالملف اللبناني إلى جانب مهمته. وأفاد متحدث باسم الخارجية الأميركية أنه يتوقع زيارة باراك للبنان في 18 و19 حزيران الحالي. وتاتي هذه الزيارة بعد جولة قام بها باراك في المنطقة شملت سوريا وإسرائيل بعد مشاورات أجراها في واشنطن في الأسبوع الماضي قبل أن يعود إلى أنقره.

والتقى لودريان رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة، فأكد له الأخير التزام المجلس النيابي بانجاز كل التشريعات الإصلاحية المطلوبة، مشدداً على وجوب المباشرة بورشه إعادة إعمار ما تسبب به العدوان الإسرائيلي على لبنان ومقدراً لفرنسا جهودها في إطار التحضير لمؤتمر إعادة الإعمار. وحول التمديد لقوات اليونيفل العاملة في جنوب لبنان، حرص بري “على الجهد الفرنسي لمؤازرة لبنان بالتصدي للمؤامرة التي تحاك على القوات الدولية

بعدها، زار لودريان السرايا واجتمع مع رئيس الحكومة نواف سلام وجرى عرض للمستجدات السياسية والاقتصادية الراهنة والتطورات في الجنوب. ونقل عن مصادر حكوميّة أن لودريان أبلغ رئيس الحكومة أنّ إعادة هيكلة المصارف هي مدخل أساسي للحصول على المساعدات، وفرنسا ستقوم بكلّ ما عليها ديبلوماسياً للتجديد لقوات اليونيفيل. كما التقى نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب ووزير المال ياسين جابر

وفي غضون ذلك، عقد الرئيس عون والملك الأردني عبد الله الثاني قمة ثنائية في عمان، وشددا فيها على مواصلة التنسيق والتشاور حيال مختلف القضايا، كما شددا على اهمية التعاون الأمني والعسكري لا سيما في مجال مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة وتهريب المواد المخدرة، وتعزيز التنسيق الأمني وتطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية، وقررا العمل على تشكيل آلية تنسيق عليا بين البلدين في عدد من القطاعات.

وأكد الرئيس عون “موقف لبنان الملتزم بتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي الرقم 1701، في وقت تواصل إسرائيل اعتداءاتها على القرى الجنوبية وعلى الضاحية الجنوبية من بيروت”، شاكراً الأردن على دعمها للمواقف اللبنانية حول هذا الموضوع وغيره في المحافل الاقليمية والدولية.

ومن جهته، أكد الملك عبد الله الثاني “وقوف الأردن إلى جانب لبنان في جهوده للحفاظ على أمنه واستقراره وسيادته ووحدة أراضيه”.

وبدوره، ترأس الرئيس سلام في السرايا، طاولة مستديرة حول مشروع الدعم الطارىء للبنان من الدول، بهدف تمويل إعادة تأهيل الخدمات الأساسية والبنية التحتية العامة التي تضررت نتيجة العدوان الإسرائيلي الأخير، وضم عدداً كبيراً من السفراء والمعنيين. وتوجّه إلى المشاركين قائلاً: “لا ابالغ إذا قلت إن لبنان يقف عند مفترق طرق بين الخسارة الكبيرة والأمل في التجديد. فرغم الآمال بصيفٍ واعد بالحياة والازدهار، وبالجهود الحثيثة التي تبذلها حكومتنا لاستعادة الاستقرار والتقدم والتطوير ودفع عجلة الإصلاحات، علينا أن نواجه المعاناة التي سببتها الحرب الإسرائيلية وهي حربٌ كلفتنا ولا تزال تكلّف الكثير من الأرواح ودمّرت أيضًا البنية التحتية الحيوية والخدمات الأساسية في جميع أنحاء البلاد”. ولفت إلى أن “مستوى الدمار كبير جداً، لكن الأهم من ذلك هو الحاجة المُلِحّة للاستجابة، ليس فقط بالتعاطف، بل من خلال الاستراتيجيات والتنسيق، وبعزم على إعادة الاهالي والسكان إلى مناطقهم وبلداتهم. وهذا يحتاج إلى تقييم للأضرار، وبناء على هذا التقييم قدّرنا الحاجات بنحو 11 مليار دولار أميركي، كما أن التبعات الاقتصادية لهذا الدمار كبيرة جدا”.

الاعتداءات والإدانات

أما الاعتداء الأخير على اليونيفيل، فتمثّل في مواجهة في بلدة بدياس بين مواطن ودورية تابعة لقوات اليونيفيل، بعدما طالب المواطن عناصر الدورية بمغادرة المكان واستدعاء الجيش اللبناني ووجّه صفعة إلى وجه أحد الجنود، إلا أن القوة لم تردّ على مطلبه. أيضاً، حصل إشكال بين عدد من الشبان ودورية تابعة لقوات “اليونيفيل” أثناء قيامها بأعمال بحث في منطقة الفوار، الواقعة بين بلدتي دير قانون النهر والحلوسية في قضاء صور. واعترض الشبان الدورية بسبب غياب مرافقة الجيش اللبناني لها، ما أدى إلى تلاسن، وتطوّر الأمر إلى تضارب بين الطرفين. وتدخلت عناصر من الجيش اللبناني لاحقاً، حيث عملت على تهدئة الوضع، ما دفع دورية “اليونيفيل” إلى مغادرة المكان والعودة من حيث أتت.

ومساء أمس انتشرت قوة من الجيش حول مبنى في منطقة السان تيريز في الحدث بعدما تلقت قيادة الجيش طلباً من لجنة المراقبة لاتفاق وقف النار لتفتيش هذا المبنى. وتبين أن المكان تعرض لغارة إسرائيلية سابقاً.

لبنان على القائمة المالية السوداء للدول “عالية المخاطر”

أعلن الاتحاد الأوروبي شطب الإمارات العربية المتحدة من قائمة الدول “عالية المخاطر” على صعيد غسل الأموال، لكنه أضاف موناكو ولبنان والجزائر إلى جانب بلدان أخرى.

وأعلنت المفوضية الأوروبية أنها أضافت الجزائر وأنغولا وساحل العاج وكينيا ولاوس ولبنان وموناكو وناميبيا ونيبال وفنزويلا، إلى قائمة الدول التي تحتاج إلى مراقبة إضافية لضوابط غسل الأموال المعتمدة فيها.

وبالإضافة إلى الإمارات، حذفت المفوضية الأوروبية من هذه القائمة باربادوس وجبل طارق وجامايكا وبنما والفيليبين والسنغال وأوغندا

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*