العناوين
النهار
-الحكومة جددت التزاماتها والمجلس جدد الثقة
-سوريا خارج السيطرة؟
الأخبار
-عدوان إسرائيلي شامل على سوريا | تل أبيب لدمشق: الجنوب لنا
-«البنك العربي» يعرّي عملاءه: معلومات شخصية لـ«سلطات خارجية»
-لبنان يواصل مناقشة الورقة الأميركية الجديدة: واشنطن وتل أبيب تحضّران لعمل ما؟
-حرب شوارع في السويداء: «تغريبة» لليـوم الرابع
نداء الوطن
-“شورى الدولة” يطلب وقف تنفيذ قرار ضرائب المحروقات
-ثقة ثانية لحكومة سلام بـ 69 صوتًا ضد 9 وامتناع 4
اللواء
-ثقة متجدِّدة بالحكومة لمواجهة الضغوط العسكرية في الإقليم
-سلام: أدعو لتغليب المصلحة الوطنية العليا والمسؤولية كبيرة.. ورواتب القطاع العام أمام مجلس الوزراء اليوم
الشرق
-أحقر وأكذب و «أسفل» مخلوق… جائزة لمن يعرف اسمه
-عدوان إسرائيلي على القصر الرئاسي ووزارة الدفاع في سوريا
الجمهورية
-جرعة منشطات نيابية للحكومة
-إسرائيل تصعد بقصف دمشق
الديار
-دمشق تحت النار ومجازر في السويداء: لا رابح من لعبة الخراب التركية «الإسرائيلية»!
-كيف انكسرت حسابات الشرع على أبواب السويداء؟
-«تل ابيب» تريد الجنوب السوري «منطقة عازلة» وحاكم خليجي: لقد خدعنا الأميركيون
-براك التقى أورتاغوس … وهذا ما ناقشاه
البناء
-هدوء في السويداء بعد انتهاكات صادمة وضربات إسرائيليّة في دمشق وانسحاب
-صيغة تقسيم الأمر الواقع تحكم سورية شمالاً وجنوباً وغرباً وتراجع هيبة الحكم
-بعد نقاش صاخب تصويت نيابيّ على الثقة بالحكومة: 69 مع و9 ضد و4 امتنعوا
الصحف العربية
الأنباء الكويتية
-«وقف إسرائيل النار أولاً».. الشرط الأساسي في معادلة بري
-نواف سلام: حكومتنا زرعت بذوراً لحل الأزمات المتراكمة في لبنان
-«المقاصد» تمنح الدكتوراه الفخرية لمفتي لبنان برعاية رئيس الحكومة
-أكد أن «الجماعة الإسلامية ليس لديها سلاح لتسلّمه»
-النائب عماد الحوت لـ «الأنباء»: لا خوف على لبنان من سورية
-مصادر لـ «الأنباء»: ترتيب «الخطوات» وصولاً إلى الانسحاب الإسرائيلي.. وتعليق إضراب موظفي الإدارة العامة
-ثقة «نيابية» بالحكومة.. وإرادة أميركية لعدم الغرق في «الردود المتبادلة»
-جلسة مناقشة الحكومة.. ردّ شامل لسلام وتأكيد على بسط سيادة الدولة شمال الليطاني كما في جنوبه
الشرق الأوسط
-تطورات السويداء تستنفر دروز لبنان… و«الاشتراكي» يعمل لوقف إطلاق النار
الراي الكويتية
-الهبّة اللاهبة في سوريا تلفح لبنان… فهل يتجنّب «سوء التقدير»؟
الجريدة الكويتية
-تقرير اقتصادي:صندوق الأجيال يبيع استثمارات سيادية دون شفافية
الاسرار
النهار
¶ بدا واضحا أمس خلال التصويت على الثقة بالحكومة حجم تآكل كتلة “لبنان القوي” بعد خروج عدد من نواب “التيار الوطني الحر” وانفضاض التكتل بمغادرة النواب الذين كانوا انضموا اليه سابقا.
¶ ّ يقول خبير انتخابي ملم ومتابع ًشمالا ان اي اتفاق بين “القوات اللبنانية” والنائب ميشال معوض وعدد من المستقلين يمكن ان يطيح ب “التيار الوطني الحر” و”تيار ً المردة معا في زغرتا والبترون.
¶ تحولت تغريدات ومواقف أحد الناشطين السياسيين في اليومين الماضيين الى ما يشبه النكتة وقد تداولها اللبنانيون بكثرة عبر هواتفهم الخليوية وتطبيقات الهاتف.
¶ في بادرة مميزة، بادرت سفارة جمهورية مصر العربية خلال حفل استقبال لمناسبة اليوم الوطني الى تكريم الزميلة الراحلة هدى شديد بتقديم درع الى عائلتها ما لاقى ترحيبا واسعا وثناء من الحضور.
¶ اعلنت المديرية العامة للأمن العام ان جوازات السفر العادية تحتاج الى 30 يوم عمل أي ًأكثر من شهر فعليا ما يحرم المواطن وخصوصاً ً المغترب اتمام معاملته الا عبر دائرة العاقلات العامة حيث يتوجب دفع رسوم اضافية.
¶ لوحظ غياب ردود الفعل من المرجعيات السنيةّ حيال ما يجري مع الدروز في سوريا وقبلهم مع العلويين اضافة الى عيشة الإستقرار لدى مسيحيي سوريا
نداء الوطن
■تكشف معلومات مصدرها العاصمة الأميركية أن وزارة الخزانة في صدد التحضير لعقوبات تطاول شخصيات ومكونات لبنانية.
■تركِّز مؤسسات أمنية أميركية استقصاءاتها في دول أفريقية لتتبع تحويلات مالية لمصلحة “حزب الله”. ويأتي هذا التركيز بعد تضييق الخناق على جمعية “القرض الحسن”.
■يشكو أكثر من قطاع صناعي من عمليات ترهيب لفرض خوَّات على أصحابها، وأحدث ما حصل إطلاق النار على أحد الأفران في الضاحية الجنوبية، وتقول مصادر رسمية إن مسؤولين في “الحزب” يقفون وراء هذه الأعمال
اللواء
همس
■لاحظت مصادر دبلوماسية أن سقف الكلمات النيابية المعارضة، في ما خصّ سلاح حزب الله لم يكن مرتفعاً، كما كان متوقعاً قبل الجلسة.
غمز
■ما تزال العلاقة الدبلوماسية بين الوزارة وسفارة معروفة تتعرض لأخذ وردّ انطلاقاً من اتفاقية فيينا
لغز
■تُحدث بيانات وزارة المال لاستيفاء الضرائب من المكلفين إرباكات إضافية نظراً للانتقال الناقص إلى النظام الالكتروني والنقص في رسائل الاستفادة..
الجمهورية
■وقعت جهة مالية رسمية ً عقدا استشاريا للرقابة من أموال المودعين،على رغم من أن هذه الجهة مسؤولة بشكل مباشر عن اختفاء الأموال.
■وصف نائب تغييري كلام حزب مسيحي وأفعاله في الاسابيع الاخيرة بأنه لعب على حبلين ليعمل استعراض إعلامي«.
■ تستعد وزيرة تلقت اتهامات بالفساد من أحد النواب، لإثبات أنها ّ لم تتدخل في أي من نتائج للملف
البناء
خفايا
■قال خبراء أمنيّون يتابعون بالتفاصيل ما شهدته وتشهده منطقة جنوب سورية أن كيان الاحتلال نصب فخاً مزدوجاً لحكومة دمشق الجديدة ووجهاء منطقة السويداء فمنح التطمينات للطرفين بإبلاغ حكومة دمشق أن بإمكانها الدخول إلى السويداء شرط عدم تجاوز الخطوط الحمر للأمن الإسرائيلي وإبلاغ وجهاء السويداء أن «إسرائيل» لن تسمح لحكومة دمشق بالسيطرة على منطقتهم حتى لو تساهلت مع دخول شكليّ لبعض وحدات الحكومة. وقام جيش الاحتلال خلال المواجهات بتنظيم غارات جوية غامضة فمنع من جهة استقدام دبابات ودخول مناطق أقصى الجنوب، ولكنّه من جهة موازية تعمّد أن تكون الغارات محدودة الأذى على قوات الحكومة وأصدر بيانات غامضة مثل الغارات من جهة يقول إن على أهل السويداء التفاهم مع الحكومة، ومن جهة يقول إنه لن يسمح بإلحاق الأذى بالدروز ثم يقول إنّه ينسّق مع حكومة الشام.. وهكذا ضمن توازن قوى هشّ يحقق استمرار الاشتباكات والمواجهات ويُبقي الطرفين على حال قلق وتوتر تجاه ما يضمره الإسرائيلي وما يفعله.
كواليس
■رأى مرجع سياسيّ أن الحديث عن الإصلاح بالنسبة للحكومة والكثير من النواب تحوّل إلى صف كلام، حيث بعد خمسة شهور من عمر الحكومة وفي ظل دعم أغلبيّة نيابيّة ممثلة في الحكومة كل شيء يحتاج إلى إصلاح ولا خطة إصلاح واحدة واضحة، حيث الكهرباء والماء والهاتف وكل شيء يحتاج إلى إصلاح، لكن لا خطة حتى لتصليحات مؤقتة تحسّن مستوى هذه الخدمات الأساسية والكل يتحدث عن انشغال بالقضايا الكبرى كأن حياة الناس ليست قضية كبرى والودائع تحتاج الى إصلاح ولا خطة للإصلاح والكل مشغول بالقضايا الكبرى والذين يسقطون كل يوم بفعل الاعتداءات الإسرائيلية لبنانيّون والحكومة مشغولة بالقضايا الكبرى حتى عن تعزية أهلهم وبيوت اللبنانيين التي دمّرها العدوان معلقة على لوائح انتظار تفرّغ المسؤولين بعد اهتمامهم بالقضايا الكبرى. وختم المرجع السياسي بالسؤال عما إذا كان بمستطاع الحكومة أن تخصّص جلسة لتوزيع المهام بين أعضائها ويتولى أحد الرؤساء وعدد من الوزراء وفق اختصاصاتهم القضايا الكبرى ويتفرّغ رئيس آخر وباقي الوزراء حسب اختصاصاتهم لما يعتبرونه قضايا تافهة بينما يعتبرها الناس قضايا كبرى؟
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
كادت التطورات الدراماتيكية المتسارعة والمتدحرجة في سوريا أمس، تطغى بالكامل على المشهد الداخلي في لبنان في ظل مجريات اليوم الثاني من جلسة مناقشة سياسات الحكومة في مجلس النواب، لولا المفاجأة التي انتهت إليها الجلسة عبر طرح الثقة بالحكومة في نهاية المناقشات وبعد ردّ رئيس الحكومة نواف سلام على مداخلات وانتقادات وملاحظات النواب. وقد تجاوز الانشغال اللبناني بالحدث السوري مواقف القوى والمراجع الدرزية اللبنانية إلى مختلف القوى والمراجع الرسمية، نظراً لخطورة الدلالات والتداعيات التي تشكلها فتنة السويداء من جهة، والتدخل العسكري الواسع لإسرائيل من جهة أخرى على لبنان بشكل مباشر أو غير مباشر. وتبعاً لذلك، سارع رئيس الجمهورية جوزف عون إلى إدانة الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية “بأشد العبارات”، معتبراً أنها “تُشكّل انتهاكاً صارخاً لسيادة دولة عربية شقيقة وللقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة”، وأكد “أنّ استمرار هذه الاعتداءات يُعرّض أمن المنطقة واستقرارها لمزيد من التوتر والتصعيد، مُعرباً عن تضامن لبنان الكامل مع الجمهورية العربية السورية شعباً ودولةً”. كما أن رئيس مجلس الوزراء نواف سلام “أستنكر ودان الضربات الإسرائيلية التي استهدفت دمشق، بما في ذلك وزارة الدفاع ومحيط القصر الرئاسي، في خرقٍ صارخٍ لسيادة سوريا وانتهاك لأبسط قواعد القانون الدولي”، مؤكداً أنه “لا يمكن القبول بمنطق الاستباحة، ولا بمنطق الرسائل بالنار. وعلى المجتمع الدولي أن يتحمّل مسؤولياته في وضع حدٍّ لهذه الاعتداءات”.
أما في المشهد الداخلي، فبدت المعادلة الساخرة في بعض جوانبها أن النائب جبران باسيل بصفته رئيس كتلة “التيار الوطني الحر” النيابية التي تشكل واقعياً الكتلة المعارضة الوحيدة للحكومة والتي وحدها لا تشارك في الحكومة، قدّم للحكومة الهدية الأثمن من خلال طرحه الثقة بها ونيلها الثقة المتجددة من غالبية مجلس النواب. وإذ بدا باسيل في إصراره على طرح الثقة كأنه أراد إحراج النواب في الكتل المشاركة في الحكومة بعدما سدّد عدد كبير منهم الانتقادات لها، غير أن الغالبية المؤيدة للحكومة والمشاركة فيها جيّرت الثقة المتجددة بها إلى كلمة رئيسها نواف سلام الذي أسهب في شرح ما قامت به في خمسة أشهر فقط، ولكن المحور الجاذب الأساسي في ردّه تمثّل في تجديده الحاسم للالتزام ببسط سيادة الدولة واحتكارها للسلاح، وترجم التاييد لكلمته قبل التصويت على الثقة بتصفيق واسع متكرر خلال إلقائه كلمته.
وقد شدد سلام في كلمته على أنه “سيأخذ كل الانتقادات على محمل الجدّ ومسؤوليتنا كبيرة وعازمون على مواصلة عملنا رغم الصعوبات والعراقيل”. وأعلن “أننا نجدد التزامنا وإصرارنا على الإصلاح والإنقاذ ولن نوفر جهداً لحشد الدعم العربي والدولي للضغط على إسرائيل بالانسحاب من الأراضي اللبنانية ووقف اعتداءاتها”. وقال: “لا يخفى عليكم أن ما جاء في خطاب القسم والبيان الوزاري ليس مجرد إعلان نوايا. إنه التزام بل قرار لا لبس فيه ولا رجعة عنه. وأن بسط سيادة الدولة على أراضيها كافة وبقواها الذاتية وحصرالسلاح وقرار الحرب والسلم بيدها واحترام القرارات الدولية، لا سيما القرار 1701 ترتيبات وقف الأعمال العدائية الذي أقرته الحكومة في تشرين الثاني من العام الماضي، مسؤوليات متلازمة تحقق الصالح اللبناني العام، وتستعيد السيادة، وثقة اللبنانيين والأشقاء والأصدقاء في العالم”.
وتابع: “كلكم يعرف أن الجيش اللبناني أنجز الكثير من حيث بسط سيادة الدولة على أراضيها جنوب الليطاني، وأذكركم أن ترتيبات وقف العمليات العدائية تنصّ على “البدء” من جنوب الليطاني. ولا يعيق استكمال ذلك إلا الاحتلال الإسرائيلي للتلال الخمس وغيرها من أراضٍ لبنانية. لذلك فإن الحكومة مصرة على احترام وقف العمليات العدائية الإسرائيلية والانسحاب من الأراضي التي تحتلها. وهي مصرّة، بالتلازم مع هذه المسؤولية الوطنية، على مواصلة العمل من أجل بسط سيادة الدولة على المناطق اللبنانية شمال الليطاني كما في جنوبه. وهي تعي أن من شأن هذا السعي أن يتم على مراحل. وهي تتطلع إلى تحقيق الأهداف في مدى زمني غير بعيد”. كما تحدث عن خطة الحكومة المتكاملة لعودة النازحين السوريين إلى بلادهم وسميناها “آمنة ومستدامة”. وأشار إلى أن “هناك 16 ألف طلب تم تسجيلهم خلال الأيام الـ10 الأخيرة لعودة نازحين سوريين إلى بلادهم”.
وبناء على طلب رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل بعد كلمة سلام، طرحت في نهاية جلسة مساءلة الحكومة في مجلس النواب، الثقة بها، على التصويت، فحصلت على 69 صوتًا مع الثقة، 9 لا ثقة و4 نواب ممتنعين.
بعد الجلسة التي تحدث فيها عدد من النواب وتخللها اشكال كاد يتطور إلى تضارب بين النائبين أحمد الخير وسليم عون، أشار نائب رئيس حزب “القوات اللبنانية” النائب جورج عدوان إلى أن “كتلة “الجمهورية القويّة” جدّدت الثقة بالحكومة على أساس جواب رئيس الحكومة الذي قال إنّ حصر السلاح مبتوت والحكومة ستقدم عليه”. وقال: “اللبنانيّون توّاقون لحلّ قضيّة السلاح ونحن حريصون على كلّ ما يتعلّق بالناس وحين نشعر أنّ مجلس الوزراء لا يقوم بدوره فلن نبقى فيه”. وشدّد على أنّ “رئيس الجمهوريّة يقوم بدوره كاملاً ونعطيه الثقة الكاملة”. وردًا على سؤال، أكّد أنّ “السعوديّة دولة صديقة للبنان ولكنّنا لا نقبل أي تدخّل في الأمور التي تتعلّق بلبنان”.
في المقابل، أشار باسيل بعد الجلسة إلى أن “النظام الداخلي في مجلس النواب يستوجب أن تجيبنا الحكومة على أسئلتنا خلال 15 يوماً، لكن هذا الأمر لم يحصل”. وقال إن “سلام تحدث عن خطط لم نرها وأجوبة الحكومة لم تقنعنا وكلّ المداخلات التي انتقدت الحكومة شعبويّة ونحن مستمرون بمعارضتنا الإيجابية وسنضيء على الممارسات والتقصير”.
على صعيد آخر، ردّت وزارة الخارجية أمس على “التأويلات الإسرائيلية والتفسيرات التي تقصّدت إعطاء مشاركة وزير الخارجية يوسف رجي في مؤتمر دول الجوار مع الاتحاد الأوروبي أبعادا مغايرة للواقع”، وأوضحت أن “وزير خارجية لبنان لم يجتمع مع وزير الخارجية الإسرائيلي بل حضر جلسة موسعة شارك فيها وزراء الخارجية العرب لمنطقة البحر المتوسط. وإن لبنان يواظب على المشاركة في هذه الاجتماعات إلى جانب دول المتوسط مع بدايات مسار برشلونة منذ ثلاثين عاماً، كما أن الاجتماعات من هذا النوع لا تقتصر على الاتحاد الأوروبي ودول المتوسط إنما تُسجل للبنان مشاركته السنوية في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة حيث تكون إسرائيل حاضرة أيضا”. ولفتت إلى أن مشاركة الوزير رجي في مؤتمر بروكسيل “تمت بالتنسيق مع رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة. وأن وزير خارجية لبنان فضّل تثبيت حضور لبنان وعدم التهرّب ورفع صوته وصوت لبنان عالياً، مسجلاً اعتراضه على استمرار الاحتلال الإسرائيلي للأراضي اللبنانية، مطالباً الدول المشاركة الضغط على إسرائيل للانسحاب ووقف اعتداءاتها المتكررة على لبنان”.
