Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين واسرار الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 26 آب 2025

العناوين

النهار

-“اليونيفيل” في لبنان- 800 عائلة تعتاش منها.

-مطار القليعات- رهينة تعديلات قانون الشراكة.

-استحضار 8 و14 آذار رَدَعَ “الثنائي”.

-الفن والحرية في سوريا- بين قيود الأخلاق وأسئلة الإبداع.

الأخبار

-برّاك وأورتاغوس في بيروت يمارسان الخُدَع نفسها.

-إسرائيل: نزع السلاح أوّلاً… وبلا ضمانات.

-قراءة في بيان حكومة العدو: السيادة و«حصر السلاح» كما تراهما إسرائيل.

-مياه الوزاني: لبنان يهب العدو 300 مليون دولار سنوياً.

-قدّم خارطة طريق متكاملة للحكومة قبل الاستراتيجية الدفاعية

-قاسم: نزع السلاح يعني نزع أرواحنا.

نداء الوطن

-الهجري يَهجُر سوريا.

-“تظاهرة الأربعاء” ومسرحية التأجيل.

-“الحزب” يُهدد بـ “هيهات منّا الذلّة”.

-محاربة الفساد محصورة بين المسيحيين والسنّة.

اللواء

-براك وأورتاغوس مع حضور أميركي غير مسبوق «لمساعدة لبنان».

-سلام يُطلق استراتيجية إعادة الإعمار والتعافي..
وبرِّي يسحب الاحتجاج في الشارع دعماً للموقف الرسمي.

الشرق

-الفلسطيني يتمسّك بأرضه..
واليهودي يهرب.

-بيان إسرائيلي لا يخلو من المكر..
وبري تدخّل لتأجيل تحرك الشارع.

الجمهورية

-الورقة الأميركية أمام لحظة حاسمة

-قاسم يرفض “الخطوة بخطوة”.

الديار

-باراك عائد بشرط نتنياهو: فليبدأ لبنان بنزع سلاح حزب الله.

-قاسم: سلاحنا روحنا لن نتخلى عنه ونرفض الخطوة بخطوة.

-اتصالات مفتوحة لنزع فتيل جلسة 2 أيلول…
ومعلومات متباينة حول تقرير الجيش.

البناء

-أورتاغوس تفجّر خطة الجيش قبل وضعها…
وغراهام يلوّح بوقف التمويل والتسليح.

-نتنياهو يسقط مهمة برّاك قبل اجتماعه بالرؤساء: نزع السلاح أولاً وبعدها ننظر.

-قاسم: سلاحنا روحنا وعلى الحكومة التراجع ولا خطوة بعدما قمنا به والسيادة أولاً.

الصحف العربية

الأنباء الكويتية

ـ باراك القادم من إسرائيل وسورية يحمل شيئاً يعتبره إيجابياً..
وتأجيل التصويت على التمديد لـ «اليونيفيل» إلى موعد غير محدد

-مسؤول رسمي لـ «الأنباء»:
السلطة حسمت أمرها ولا تراجع عن مسار وحدتها.

-دعوات واقتراح قانون لتحويل مرج بسري إلى محمية طبيعية في ظل رفض مشروع السد.

-ساحة الخنشارة احتضنت الحرف اليدوية…
وديرها فتح أبوابه للفن.

الشرق الأوسط

-ترمب: حرب غزة ستشهد «نهاية حاسمة» خلال أسبوعين أو ثلاثة.

الجريدة الكويتية

-وزير الدفاع يستقبل نظيره اللبناني لدى وصوله إلى الكويت.

-ولي العهد يستقبل وزير الدفاع اللبناني.

-براك في بيروت…
فحص «إعلان نيات» نتنياهو بالتعاون.

الاسرار

النهار

■ يردد نائب سابق في مجلسه ان العديد من مسؤولي النظام السوري السابق وخلال هروبهم بعد سقوط النظام عبر مطار بيروت مروا في البقاع اللبناني حيث اودعوا أموالا ومقتنيات ثمينة لدى حلفاء لعدم تمكنهم من إمرارها على متن الطائرات.

■ لوحظ أن رئيس تيار مسيحي بارز بدأ يزور عددا من المناطق ويلتقي وزراء ونواب سابقين نظرا لحيثيتهم المحلية من أجل استنهاض التيار وخصوصا قبل الاستحقاق الانتخابي النيابي المقبل.

■ توقع الامين العام الدكتور فادي خلف أن يكون قانون الفجوة ًالمالية جاهزاً قبل نهاية العام الحالي، إذا ما استمر هذا النمط الجدي من العمل.

■ في الدعوة التي وجهها الثنائي الشيعي الى وقفة احتجاج الأربعاء لوحظ ان اسم حركة ّ “أمل” تقدم على اسم “حزب الله“، وكذلك في الإعلان عن التأجيل، لتأكيد عدم التباعد والخلاف في التوجهات.

■ بعد زيارة الريجاني الى لبنان بدأ “حزب الله” يستنهض حالته محرجاً العديد من الحلفاء السابقين الذين يحاولون الوقوف على مسافة وسطية بين كل المتصارعين، وبدا ان بعض من غابوا او صمتوا عادوا الى الواجهات الإعلامية رغم فقدان كل مصداقية لهم.

نداء الوطن

■ سُجِّل اشتباك كلامي بين وزيري المال والعدل على خلفية قرار مجلس شورى الدولة في ما يتعلق بالرسوم على المحروقات ففي وقت حث وزير المال مجلس الوزراء على الضغط على مجلس شورى الدولة، رفض وزير العدل الموقف واعتبره تدخلًا في عمل القضاء.

■ رغم البلبلة التي أثارتها دعوة “حزب الله” إلى التظاهر الأربعاء ثم العودة عنها، لفت المراقبين أن الأمين العام لـ :”الحزب” الشيخ نعيم قاسم تجاهل كليًا في كلمته أمس موضوع الدعوة والعودة عنها.

■ اعتبر خبراء في شؤون السير أن خطوة تنظيم سير الشاحنات مهمة للتخفيف من الازدحام لكنهم شددوا على وجوب إزالة “الكيوسكات” المعروفة باسم “ناولني” لأنها سبب جوهري للازدحام.

اسرار اللواء

همس

■ أعدّ لبنان ردوداً قانونية على النقاط التي من المتوقع أن يثيرها الوفد السوري في ما خص السجناء، وملاحقة عناصر من النظام السابق لجأوا إلى لبنان..

غمز

■ يتفق أكثر من مصدر وزاري أن الانتخابات النيابية، ستجري في موعدها، بصرف النظر عمّا يمكن أن يطرأ على قانون الانتخابات المعمول به حالياً..

لغز

■ أبلغ مصرف عالمي عملاء تجاوز عددهم الـ1000 الاستغناء عن وضع حساباتهم لديه، وتردَّدت معلومات عن دور لمؤسسة مالية لبنانية بارزة.

اسرار الجمهورية

■ أُعيد ترميم العلاقة بين جهة رسمية وجهة حزبية بعد إعادة رسم مسار تنفيذ قرار بارز وحساس، بما يبرد النفوس المشحونة.

■ َّيسجل تقاعس وظيفي وتجاهل معاملات المواطنين في إحدى دوائر شركة الكهرباء في منطقة قريبة من العاصمة بلا حسيب ولا رقيب.

■ يُنتظر وصول سفيرين جديدين تابعين لدولتين من أكثر الدول انخراطاً وتأثيراً في الشأنَين اللبناني َوالاقليمي،بما يعطي دينامية جديدة للمرحلة المقبلة.

البناء

خفايا

■ قال مصدر لبناني أميركي إن زيارة السيناتور ليندسي غراهام لبيروت بالتزامن مع زيارة المبعوثين توماس برّاك ومورغان أورتاغوس قام الإسرائيليون بتنسيقها والهدف إيصال رسالة تهديد بوقف تمويل الجيش اللبناني وتسليحه ما لم يستجب لقرار الحكومة بنزع سلاح المقاومة بالقوة إذا رفضت تسليمه باعتبار غراهام رئيس لجنة الموازنة في الكونغرس أبرز داعمي “إسرائيل” في أميركا، وهو صاحب رأي يقول “إن الحرب الأهليّة في لبنان ليست خطراً على أمن “إسرائيل”، وبالتالي مصلحة أميركا بينما سلاح حزب الله هو الخطر ونحن نقوم بتسليح الجيش ونموّله لأجل القيام لصالح أميركا و”إسرائيل” بمهمة مواجهة حزب الله كعدو مشترك”.

كواليس

■ رأى وزير خارجيّة سابق أن كلام بنيامين نتنياهو عن لبنان يشبه كلامه عن غزة وجوهره واحد وهو أن نزع السلاح من المقاومة يوقف الحرب، لكنه لا ينهي الاحتلال وهو ما تسميه “إسرائيل” بالترتيبات الأمنية وهذا ينسجم مع الاستراتيجية المعتمدة مع سورية، حيث الامتناع عن امتلاك سلاح يزعج “إسرائيل” وعدم تجاوز الخطوط الحمر الإسرائيلية يمنع الحرب، لكنه لا يُنهي الاحتلال والشروط الأمنية. ودعا الوزير المسؤولين العرب عموماً وفي لبنان وسورية وفلسطين خصوصاً إلى عدم تجميل الصورة والنظر إليها من زوايا ضيّقة للتنصّل من المسؤولية باتخاذ مواقف إن لم تستطع ردع “إسرائيل” فلا تمنح احتلالها واعتداءاتها غطاء شرعيّاً، معتبراً أن “إسرائيل” انتهت من مرحلة السلام مقابل الأرض التي بدأت في كامب ديفيد وكذلك من مرحلة السلام الإبراهيمي، ودخلت مرحلة السلام مقابل الأمن في إطار بدء تنفيذ “إسرائيل” الكبرى، حيث تحصل على السلام مقابل منح الأمن بشروطها التي تتصل بترتيبات داخل الأرض العربيّة

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

النهار

كادت الدعوة الغريبة المفاجئة التي وجهها الثنائي “أمل” و”حزب الله” تحت ستار “نقابي” إلى تجمع احتجاجي على قراري مجلس الوزراء في 5 آب و7 منه الأربعاء في ساحة رياض الصلح، أن “يخطف” المشهد اللبناني وكل ما يتصل به من تحركات وتطورات محمومة يشهدها الأسبوع الحالي، بدءاً بالجولة الجديدة للموفدين الأميركيين مروراً بالموقف “المستجد” لإسرائيل الذي يوحي باستجابة التحرك الأميركي وانتهاءً بالتمديد للقوات الدولية العاملة في الجنوب “اليونيفيل”. ولكن استدراك الأمر وإلغاء التجمع أو الاعتصام كشف حقيقة لا يمكن تجاهلها، لكونها تتصل بأي سيناريو محتمل لتحريك الشارع وتعبئة “الطائفة” أو المذهب في سياق الزج بكل أساليب العرقلة أمام تنفيذ قرار حصرية السلاح في يد الدولة. هذه الحقيقة برزت في المعطيات التي كشفت أن قيادتي “الثنائي” الشيعي تبلغتا على اثر توجيه الدعوة إلى التجمع والتظاهر غداً الاربعاء، عبر قنوات موثوقة رسمية وسياسية، أن جهات سياسية وحزبية ومستقلة أخرى لوحت أنها ستنزل بدورها إلى الشارع المقابل دعماً بقوة للشرعية والدولة في قراراتها ومسارها وخطتها لحصرية السلاح. وقد تبلورت صورة واضحة مثيرة للمخاوف لدى جهات معنية من أن يتجه البلد إلى صدام فيما لو لم يرتدع الفريق الذي تجاوز كل حدود المنطق ويصعّد في نهج “انقلابي” ضد الدولة من دون الأخذ في الاعتبار أن “الشوارع” الأخرى قد تتحرك ضد الاستفزاز التصعيدي. وترددت بقوة معادلة أن استحضار ساحة في وسط بيروت لاستعادة ما يشبه “8 أذار” سيرتب فوراً استعادة ساحة “14 أذار” بكل ما يعنيه ذلك من تداعيات وتطورات لن تكون إطلاقاً في مصلحة “الانقلابيين” على قرارات الدولة. وهو العامل الحاسم الذي أدى بعد ساعات إلى ردع المغامرة الخطيرة التي كان الثنائي يعتزم تعريض البلد لها

فبعدما دعا المكتب العمالي المركزي في حركة “أمل” ووحدة النقابات والعمال المركزية في “حزب الله” في بيان صباحاً “عمال لبنان ومنتجيه ونقابييه الشرفاء، إلى التجمع في الخامسة والنصف من بعد ظهر الأربعاء في ساحة رياض الصلح” احتجاجاً على قرار حصرية السلاح، عدل عن دعوته بعد الظهر، وقال في بيان: “انطلاقاً من المسؤولية الوطنية التي تفرضها المرحلة الراهنة، وتلبيةً لتمنيات المرجعيات الوطنية الحريصة على وحدة الموقف وصون الاستقرار، وإفساحاً في المجال أمام حوارٍ معمّقٍ وبنّاءٍ حول القضايا المصيرية التي تواجه وطننا، يعلن المكتب العمالي المركزي في حركة أمل ووحدة النقابات والعمال المركزية في حزب الله، تأجيل الوقفة الاحتجاجية التي كانت مقررة يوم الأربعاء 27 آب 2025”.

وفي السياق، أفادت مصادر سياسية مطلعة أن اتصالات جرت بين كبار المعنيين وشكّل الرئيس نبيه بري لولبها أفضت إلى إرجاء الوقفة الاحتجاجية، خصوصاً وأن معلومات سرت أن شارعاً مقابلاً يستعد للتحرك، إن حاول شارع الثنائي التهجم على قياداته ورموزه.

ولعله لا يمكن تجاهل عامل التحريض الإيراني المستمر لـ”حزب الله” في موقفه، إذ تزامن ما جرى مع تأكيد مسؤول التنسيق في فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، أن خطة نزع سلاح “حزب الله” هي “مؤامرة أميركية – إسرائيلية”، مشددًا على أن “الشعب اللبناني وحزب الله لن يقبلا بأي حال بهذه الخطة”. وقال إن “خطة نزع سلاح الحزب لن تنجح أبدا، لأنها تتعارض مع إرادة اللبنانيين وحقهم المشروع في المقاومة

تزامن ذلك أيضاً مع وصول الموفدين الأميركيين توم برّاك ومورغان أورتاغوس إلى بيروت، علماً أن أورتاغوس سبقت برّاك، حيث يحملان رد الحكومة الإسرائيلية على الورقة اللبنانية. وسجل تطور بارز سبق وصولهما وأضفى انطباعات شديدة الالتباس بأن الوساطة الأميركية حققت اختراقاً هذه المرة في إسرائيل من خلال انتزاع موافقتها على اعتماد “تبادل الخطوة بخطوة” وهو ما ترجمه بيان صدر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في هذا الخصوص. ولكن بدا واضحاً أن البيان لم يسجل أي تغيير في ربط إسرائيل لانسحابها بنزع سلاح “حزب الله” بما يبقي الوساطة الأميركية في دائرة المرواحة. وبدا من الأصداء الأولية الرسمية أن أجواء قاتمة استبقت بدء جولة الموفدين الأميركيين اليوم على الرؤساء الثلاثة.

فقد أعلن بيان مكتب نتنياهو أنّ “إسرائيل تقدّر خطوات لبنان بشأن حصر السلاح”، لافتاً إلى أنه “إذا اتخذت القوات الأمنية اللبنانية خطوات لنزع سلاح حزب الله، فإن إسرائيل ستتخذ خطوات متبادلة بما في ذلك تقليص تدريجي لوجود الجيش الإسرائيلي بالتنسيق مع الولايات المتحدة”. وشدد البيان على “أنّ قرار لبنان بشأن حصر السلاح فرصة لاستعادة سيادته وبناء مؤسساته”. وأكّد أّنه “حان الوقت للعمل مع لبنان بروح من التعاون بهدف نزع سلاح حزب الله”. وأوضح “أنّ إسرائيل ستُقلّص تدريجيّاً وجود الجيش الإسرائيلي في لبنان، إذا اتخذ الجيش اللبناني خطوات لنزع سلاح حزب الله، مشيرًا الى أنّ قرار الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله حتى نهاية 2025 “جوهري”.

ولوحظ أن أورتاغوس أعادت نشر بيان نتنياهو عن لبنان على صفحتها ووضعت تحته إشارة الشكر.

غير أن الأمين العام لـ”حزب الله” الشيخ نعيم قاسم عاود إطلاق مواقفه التصعيدية من دون أن يوفر الحكومة اللبنانية من تهديداته مجدداً، فاعتبر أن “السلاح الذي يحمينا من عدونا لن نتخلى عنه ولن نترك إسرائيل تسرح وتمرح في بلدنا”.

وزعم بأن “لدينا أنصار يزيدون عن نصف الشعب اللبناني وهؤلاء معاً دفاعاً عن سلاح المقاومة، ومن يريد نزع السلاح يعني يريد أن ينزع روحنا وحينها سيرى العالم بأسنا، وهيهات منا الذلة”.

وقال: “لا خطوة خطوة ولا شيء. لينفذوا ما عليهم وحينها نصل إلى الاستراتيجية الدفاعية، وأيها المسؤولون لا تعرضوا كتافكم وتقولوا لهم سمعاً وطاعة ولو قلتم لهم ذلك أنتم غير قادرين”. واعتبر أن “وظيفة المقاومة الآن أعلى وأشد ولن تتمكن إسرائيل من البقاء في لبنان، فلنعمل تحت شعار مطالبة حكومة لبنان باستعادة السيادة الوطنية، لنشعرها بأنها مسؤولة في العمل من أجل ذلك، ومن يريد نزع سلاحنا كمن ينزع روحنا منا وعندها سيرون بأسنا”.

في المقابل، اعتبر رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع، أن “ما كان متعذراً في السابق أصبح اليوم في متناول اليد. فقد انطلق قطار الدولة الفعلية، ومن المعلوم أنه يستحيل أن تقوم قيامة أي بلد ما لم يكن القرار الاستراتيجي فيه من داخل مؤسساته”. وأوضح “أن الدولة بدأت تبسط سلطتها على المخيمات في خطوة كانت قوى الممانعة تحول دونها، وستواصل بالتوازي عملها على باقي المسارات. وعلى الجميع أن يعتاد على أن أي قرار تتخِّذه الحكومة سيُنفّذ، لأن مرحلة الدولة الصورية انتهت. وبالتالي، فإن أي سلاح غير شرعي يجب أن يسلّم للجيش كي تعود الدولة طبيعية وقادرة على ممارسة مسؤولياتها كما يجب، ما يبعث الاطمئنان في نفوس اللبنانيين عموماً، والشابات والشبان خصوصاً، إلى انه أصبح في إمكانهم التخطيط لمستقبلهم في لبنان وليس في خارجه”.