العناوين
النهار
-لبنان يرصد تداعيات هجوم الدوحة على “ميدانه”.
-العشائر العربية: كتلة وازنة ولا قرار موحداً.
-بعد الدوحة نتنياهو يخاطر بالعلاقة مع ترامب.
-موظفو المصارف يلوحون بالإضراب لتحقيق مطالبهم.
الأخبار
-سلام يكشف لبنان أمام المخاطر: استراتيجية بلا دفاع.
-دعا إلى الخروج من «قصة حصرية السلاح»
-قاسم: لا حلول خارج إستراتيجية الأمن الوطني.
-مغارة الكازينو: أرباح بملايين الدولارات وتبييض أموال.
نداء الوطن
-قاسم يدق إسفينًا بين عون وسلام… ويخوِّن “الميكانيزم”.
-ترامب وإيران وبينهما الحزب… الرد المؤجل.
اللواء
-تأكيد سعودي على دعم الاستقرار.. ولودريان في الرياض قبل بيروت
-سلام: لا عودة إلى الوراء والجيش موضع ثقة.. وتعيين الهيئة الناظمة للكهرباء وإدارة الجمارك اليوم.
الشرق
-لماذا قامت إسرائيل بقصف “حماس” في قطر؟
-التحضير جار لمؤتمري دعم لبنان والاولوية للجيش.
الجمهورية
ـ إسرائيل تهدد كل الساحات.
-دول الخليج تشكك بالحماية الأميركية.
الديار
-الدوحة تكشف الوهم… لا صدقية للتطمينات الأميركية.
-«بيروت1»: حماسة حكومية يقابلها «تريث» الهيئات الاقتصادية.
-قاسم: لا تطعنوننا في الظهر…
-اطلاق «تسوركوف» مقابل تحرير «امهز»؟
-معدل الأميّة في لبنان وصل الى 7.6% في حين أنّ التسرّب المدرسي بلغ 52%!
-مشروع الهجري الانفصالي يتصدّع… وطريف يضع سقف المطالب في إطار الدولة السوري.
البناء
-رسائل ترامب ونتنياهو للخليج وتركيا… واتفاق إيران ووكالة الطاقة برعاية مصر
-قاسم: نقف مع قطر والمقاومة خط الدفاع عن المنطقة…
وتجاوزنا قطوع 5 و7 آب.
-إعلان شبكة كلنا غزة كلنا فلسطين إضراباً عالميّاً عن الطعام في 16 و23 أيلول.
الصحف العربية
الأنباء الكويتية
-رئيس الحكومة: حصرية السلاح انطلقت ولن تعود إلى الوراء
– وزير العدل عادل نصار لـ «الأنباء»: المفاوضات مع سورية مسارها طويل
-النائبة غادة أيوب لـ«الأنباء»: استنسابية تطبيق «الطائف» لن تتكرر اليوم ومقررات الحكومة ستنفذ.
-العدوان على قطر أحيا المخاوف اللبنانية المشروعة.
-من السينما إلى المسرح.. ولادة جديدة لـ «الكوليزيه» في الحمرا.
الشرق الأوسط
-ولي العهد السعودي: نسخِّر جميع إمكاناتنا للوقوف مع قطر في كل إجراءاتها.
-قطر: نبحث مع الشركاء بالمنطقة الرد على الهجوم الإسرائيلي.
الراي الكويتية
-لبنان أحبط تصدير 8 ملايين حبة كبتاغون إلى الخليج.
-حرب نتنياهو بلا حدود: ضربة الدوحة ونهاية… الأوهام.
الجريدة الكويتية
-وزير الخارجية يتسلم أوراق اعتماد سفراء مصر ولبنان وجيبوتي وهولندا.
الاسرار
اسرار النهار
■ علق النائب مارك ضو على اثارة اقتراح قانون قدمه قبل سنتين يعدل قانون منع ارتداء الشورت في الأماكن العامة، قائلا: لا اعلم ًلان في ما سر توقيت الطرح حاليا البلد اموراً كثيرة اكثر اهمية، بس يمكن الرئيس بري حابب ينقر عليي”.
■ لوحظ أن قادة “حماس” على المستويات الامنية والسياسية والإعلامية، أحجموا عن الحديث الإعلامي وغابوا عن السمع منذ ما بعد حرب غزة، ومنهم من غادر لبنان إلى دول أخرى، فيما من بقي في البلد يحاذر الظهور في مناسبات عامة .
■ تردد امس ان النيابة العامة العسكرية ستخلي سبيل عميد حمود احد ابرز الناشطين في طرابلس والموقوف منذ مدة.
■ يطالب المعلمون المتقاعدون في المدارس الخاصة مجلس النواب اقرار فتح اعتماد مالي اضافي لمصلحة صندوق التعويضات لاستمرار في قبض رواتب تضمن لهم عيشا ولو غير كريم كما يرددون، اذ بخالف ذلك، ستعود رواتبهم الى 30 دولار شهريا بعد نفاد المال الذي خصص من اعتماد سابق.
■ اخترقت مجموعة مقرصنة صفحات التواصل الإجتماعي لقوى الأمن الداخلي ونشرت اخباراً عن العملات الرقمية وقد تمت استعادة الصفحات واعلنت المديرية العامة عبر منشور على “اكس” ان “التحقيق جار لتحديد هوية المتورطين.
نداء الوطن
■ وصلت معلومات من دولة خليجية إلى الأجهزة الأمنية اللبنانية، ساهمت في توقيف شاحنة المخدرات المعروفة بـ”الأسطورة” في بخعون – الضنية، ومن أهم المتورطين شقيق أحد نواب المنطقة، وهو متوارٍ عن الأنظار حاليًا، ويرجَّح وجوده في تركيا.
■ علمت “نداء الوطن” أنه اعتبارًا من أول شهر تشرين الأول ستصبح جميع خدمات الأمن العام متاحه عبر شركة ليبان بوست، مما يسهل على المواطنين والمقيمين الأعباء والوقت وعناء الانتقال إلى مراكز الأمن العام.
■ قالت مصادر دبلوماسية إن الغارات الإسرائيلية على الدوحة قد تساهم في إعطاء زخم للمؤتمر الذي سينعقد هذا الشهر في نيويورك لحل الدولتين، برعاية من المملكة العربية السعودية وفرنسا.
اسرار اللواء
همس
■ لم يُخفِ دبلوماسي مخضرم تبدُّل المزاج العربي من أداء دولة كبرى، بعد الهجمات الإسرائيلية على الدوحة.
غمز
■ يؤكد مصدر على اطلاع على التنسيق بين دولتين عربيتين جارتين، أن الثقة تترسخ لمعالجة ملفات السجناء والمفقودين عبر القنوات الرسمية وبالطرق القانونية.
لغز
■ يدور نقاش بالأرقام، وبالتنسيق مع صندوق النقد في ما خص التحسينات التي يمكن أن تطرأ على رواتب العاملين في القطاع العام، مع الإقرار بالظروف المالية الضاغطة.
اسرار الجمهورية
■ اعتبر دبلوماسي عريق أن دولة عظمى لا تستهدف الحسم فيّ المنطقة وإنما إدارة التوازنات، وأنها تسعى إلى ضبط تهديدات دولة إقليمية لا القضاء على هذه التهديدات«.
■ أكد خبراء ماليون أن نجاح مرجع مالي استلم منصبه منذ فترة قصيرة يعتمد على ثلاثة قواعد أساسية هي: قدرة الحكومة على توزيع الخسائر، حماية المودعين، والتزام تنفيذي سريع.
■ قال سفير غربي بارز إن عودة قنوات التفتيش النووي بين دولة إقليمية ووكالة دولية قد يُهدئ إيقاع التصعيد ُ مؤقتا لكنه لن يِّغير حسابات إسرائيل على الجبهات المحيطة بلبنان ما لم ُترفق بخفض لقدرات.
البناء
خفايا
■ تقول مصادر خليجية إن هناك اتجاهاً للدعوة إلى عقد قمة لدول مجلس التعاون الخليجي لمناقشة تداعيات الغارات الإسرائيلية التي استهدفت قطر على أمن الدول الخليجية وإن الضغوط الأميركية تستهدف منع التداول بخيار تجميد العلاقات مع كيان الاحتلال سياسياً واقتصادياً إلى حين انتهاء الحرب على غزة ووقف الاعتداءات على سورية ولبنان. وهذا الخيار الذي يستبعد كثيرون تجرؤ دول الخليج على اعتماده تقول المصادر إنه قيد نقاش جدّي بين قادة الدول الخليجية خصوصاً أن كلام رئيس حكومة الكيان عن “إسرائيل” الكبرى أثار مخاوف حقيقية في دول الخليج وشعورها بأنّها ليست بمنأى عن الأطماع الإسرائيلية بينما قطعت الاعتداءات على سورية ومستواها التصاعدي الطريق على الرواية التي تقول إن الاستهدافات الإسرائيلية ترتبط بمصادر التهديد، خصوصاً بين تنظيمات لا تربطها علاقات جيدة بدول الخليج مثل حزب الله وحركة حماس وأنصار الله في اليمن، ويأتي استهداف سورية في ظل الحكم الجديد لينسف هذه الرواية من جذورها.
كواليس
■ تقول مصادر إقليمية إن ما يجري في المنطقة يستدعي مواجهة تنطلق من معايير الأمن الإقليمي، حيث لم يعُد هناك شك بأن الاستهداف الإسرائيلي يستدعي تفاهمات سعودية مصرية تركية إيرانية تُعيد هندسة ساحات التصادم، خصوصاً في سورية واليمن وتنسّق سياساتها في العراق بصورة تحصّن مشروع نهوض الدولة العراقية والسلم الأهلي في العراق وتزيل الألغام من لبنان بصورة تعيد إنتاج غالبية سياسية قادرة على حماية السلم الأهلي وتحصين البلد بوجه مخاطر الفتن. وتقول هذه المصادر إن تغليب هذه الدول الإقليمية الكبرى لحسابات المصالح العليا على الخصومات التي تبيّن أنها صغيرة أمام حجم التوحش والتغول في حركة كيان الاحتلال بدعم أميركي مفتوح لا يقيم اعتباراً لحلفائه التاريخيين، خصوصاً في السعودية وتركيا عندما يستدعي الأمر ضبط التوحش الإسرائيلي.
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
لم تكن المواقف الجديدة التي تزامن إطلاقها أمس على لسان كل من رئيس الجمهورية جوزف عون ورئيس الحكومة نواف سلام، حاملة نبرة جازمة في شأن ترجمة القرارات والتوجهات السيادية والإصلاحية التي توجِّه مسار الحكم والحكومة أمراً عابراً في ظل الأجواء والظروف الداخلية والخارجية التي يعيشها لبنان. فهذه المواقف المنسجمة كما تفصح عن نفسها جاءت عقب “عاصفة” تداعيات قرار حصرية السلاح الذي يمضي الجيش في تنفيذ مرحلته الأولى داخلياً، كما مع بدء رصد الأوساط السياسية والديبلوماسية لتداعيات الهجوم الإسرائيلي على الدوحة الثلاثاء الماضي، وما يمكن أن تتركه هذه التداعيات من آثار مباشرة وغير مباشرة على لبنان. وتعتقد مصادر معنية برصد هذه التداعيات أن لبنان سيتأثر حتماً بها، سواء لجأت إسرائيل إلى تصعيد “حروبها” الدائرية في المنطقة بعد الإخفاق الذي مني به الهجوم على الدوحة، أو إذا أدت ردود الفعل الواسعة التي أدانت الهجوم إلى فتح مسرب التسوية في غزة، وفي كلا الاحتمالين، فإن لبنان سيكون مدعواً لرصد دقيق لمسارات الأوضاع بعد هجوم الدوحة والتحسّب لكل شيء، علماً أن انطلاق مسار تنفيذ قرار حصرية السلاح لم يربط ولن يربط أبداً بأي حسابات منفصلة عن الاعتبارات اللبنانية الخالصة التي وقفت وراء انطلاق هذا المسار.
وفي ظل هذه الاجواء، سيكون لبنان الرسمي على موعد اليوم مع الجولة الجديدة للمبعوث الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان الذي سيلتقي رؤساء الجمهورية ومجلس النواب والحكومة في إطار مهمته اللبنانية الدائمة، ولكن فُهم أن لقاءاته ستتركز على أربعة محاور هي: أولاً، عرض التطورات الناشئة عن قرار حصرية السلاح الذي رحبت به فرنسا بقوة من اللحظة الأولى لاتخاذه، وثانياً، مراجعة أوجه الدعم الذي تقدمه فرنسا للجيش اللبناني في إطار السعي لمدّه بالأسلحة والعتاد، وثالثاً، البحث في مرحلة ما بعد التمديد للقوات الدولية العاملة في الجنوب في ظل الدور الأساسي الذي اضطلعت به فرنسا في قرار التمديد. رابعاً، البحث في الاستعدادات لتنظيم فرنسا مؤتمرين لدعم إعادة الإعمار في لبنان ودعم الجيش اللبناني حين تتوافر الاستجابات الخليجية والدولية لعقد المؤتمرين، علماً أن تحديد أي موعد لأي من المؤتمرين لا يبدو قريباً بعد.
وفي غضون ذلك، برزت رزمة المواقف الجديدة التي أعلنها رئيسا الجمهورية والحكومة. وقد أكد الرئيس عون “أن منافع لبنان كثيرة، لكن للأسف لا يتم التنافس عليها من أجل الصالح العام، بل غالباً ما يتم ذلك للمصالح الخاصة”، مشيراً إلى أهمية الإنجازات التي حققتها الحكومة منذ نيلها الثقة إلى الآن. وقال: “أمامنا بعد مسيرة طويلة، لكن الأمور وضعت على السكة. هناك بالطبع صعوبات، إنما ما من أمر مستحيل، واطمئنكم بأن الإصلاح الإداري والاقتصادي مستمر، وبعد التعيينات القضائية والمالية إضافة الى التشكيلات الديبلوماسية، وإقرار عدد من القوانين، نأمل التوصل قريباً إلى مشروع قانون الفجوة المالية الذي يساعد على حل أزمة أموال المودعين. وإذ أكد أن “المؤشرات الاقتصادية إيجابية، والوضع الأمني جيد وليس كما يتناوله البعض بما يؤذي لبنان عن قصد أو عن غير قصد”، شدد على “أن هذا البعض هو ضد منطق الدولة، لكنه لن يعيق عملنا. فالقطار إنطلق وممنوع الوقوف بوجهه”.
وأما الرئيس سلام، فاعلن أن “رؤيتنا واضحة كما وردت في البيان الوزاري، الانتقال من لبنان البقاء إلى لبنان البناء؛ من دولة مثقلة بالعجز إلى دولة حديثة تستعيد ثقة مواطنيها والمجتمع الدولي. غير أنّ هذا الانتقال لا يقوم إلّاّ على مسار سياسي راسخ، يبدأ أولاً وأخيراً ببسط سلطة الدولة على كامل أراضيها بقواها الذاتية، واحتكارها لقراري الحرب والسلم. حصرية السلاح مسار انطلق ولن يعود إلى الوراء، وقد اتخذت حكومتنا قرارها بتكليف الجيش اللبناني إعداد وتنفيذ خطة شاملة في هذا المجال”. وأكد أن “الجيش اللبناني هو جيش لكل اللبنانيين، يحظى بثقتهم وإجماعهم، وهذا المسار هو مطلب لبناني وطني بامتياز، أقرّه اتفاق الطائف قبل أي شيء آخر. غير أنّ تأخر تطبيقه لعقود كلّف لبنان فرصًا ثمينة أضاعها في الماضي. وبالتوازي، نعمل على حشد كل الطاقات لضمان انسحاب إسرائيل الكامل من الأراضي اللبنانية والإفراج عن أسرانا لديها ووقف جميع الأعمال العدائية. ونحن نسعى كذلك إلى إعادة إعمار ما دمّره العدوان الإسرائيلي، رغم الاعتداءات المستمرة وشحّ التمويل العام والدولي. فحكومتنا تبذل جهوداً حثيثة مع الأشقاء العرب والأصدقاء في العالم، للتحضير لعقد المؤتمر الدولي المرتقب لإعادة الإعمار والتعافي الاقتصادي للبنان”.
ولكن في المقابل، حاول الامين العام لـ”حزب الله” الشيخ نعيم قاسم توظيف الهجوم الإسرائيلي على الدوحة لاستهداف قادة “حماس” في المضي بتبرير رفض حزبه تسليم السلاح إلى الدولة وإعادة “تلميع” صورة “المقاومة”. فاعتبر في كلمة له أمس أن “المقاومة اليوم هي سدٌّ منيع قبل وصول إسرائيل إلى دولكم وشعوبكم وبلدانكم وعندها لن تستطيع إسرائيل وأميركا فعل شيء”.
وقال “إن أحداً لن يوقف إسرائيل إلا المقاومة، لذلك لا تطعنوها في ظهرها ولا تواجهوها لكي تعمل وتتقدم إلى الأمام”. وأضاف: “أخرجوا من قصة حصرية السلاح ولا تتحدثوا عن تنازلات عند المقاومة ولا تضغطوا عليها”. وتابع، “لا مجال لأي حل خارج نقاش استراتيجية الأمن الوطني ونحن مستعدون لنقاشها، فالمقاومة ساهمت بانطلاق مسيرة العهد الجديد بانتخاب رئيس الجمهورية وكل ترتيبات تشكيل الحكومة”.
وقال إنه “في 5 و7 آب، الحكومة اتخذت قرارات غير ميثاقية كادت أن تأخذ البلد إلى فتنة كبرى، ودور الثنائي الوطني وحركة الرئيس نبيه بري وتجاوب رئيس الجمهورية وقائد الجيش عطلوا خطوة الحكومة لتخريب البلد”.
وردّ رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل على قاسم، فكتب عبر منصة “أكس”: “لا يزال في حالة الإنكار أو الانفصال عن الواقع. شيخ نعيم انتهى عهد الوصاية والسلاح والدويلات، نحن في عهد الشرعية اللبنانية”.
تزامن ذلك مع استقبال رئيس مجلس النواب نبيه بري نائب رئيس مجلس الشورى الإيراني حميد رضا حاجي بابائي ووفد برلماني مرافق. وتحدث بابائي “عن فرصة كي نؤكد دعمنا وتأييدنا للوحدة الوطنية اللبنانية والتكاتف ووحدة الكلمة بين كل أطياف الشعب اللبناني العزيز، وأكدنا ضرورة عدم تدخل القوى الخارجية في الشؤون الداخلية لهذا البلد الشقيق”. وقال: “لا شك في أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية تؤيد وتبارك أي أمر وقرار يتخذه الإخوة اللبنانيون، ولا شك في أن التطورات وسير العملية السياسية الداخلية في لبنان والقرارات التي اتخذت مؤخراَ إنما تدل على أن الحكمة السياسية هي التي تقول كلمتها في هذا الوطن.
