العناوين
النهار
-اختراق وشيك يحسم اقتراع المغتربين؟
-حاكم المركزي: قاسم يهاجمه والحكومة تحاصره.
-جابر لـ”النهار”:
وفد من البنك الدولي سيزور لبنان اول الشهر المقبل.
-صمود وقف النار:
ترامب يمسك بقرار الحرب.
الأخبار
-تعاظم التهويل الأميركي بتصعيد إسرائيلي.
-بئر التنقيب الأولى لن تُحفر قبل خمس سنوات:
عرض «توتال» للبلوك 8:
أين المصلحة الوطنيّة؟
-هل تُنصِفُ الحكومة قوى الأمن الداخلي؟
-مُحرَّرون فلسطينيون التقوا بـ«مفقودي أثر»:
هل تُحرّك المعلومات الجديدة ملف الأسرى؟
-مطلوب يحصل على جواز سفر.
-100 ألف دولار سنوياً بدل إيجار نادي الغولف.
نداء الوطن
-واشنطن تصفه بـ”أخطر منظمة إرهابية في أميركا الجنوبية”.
-“حزب الله” والسلاح المدعوم بالمخدرات.
الديار
-البقاع الشمالي والغربي امام احتمال تصعيد إسرائيلي خطِر.
-زامير يدقّ طبول الحرب وسط حصار أميركي على الحكومة اللبنانية.
-المركزي السوري يوجّه بطي ملف ودائع السوريين في المصارف اللبنانية.
اللواء
-سلام لتحويل حزب الله إلى حزب سياسي..
ومخاوف الحرب أمام الجلسة اليوم.
-عون يكشف عن صعوبات في الاقتراع للنواب الستة ويتجنَّب تقديم تعهدات قاطعة.
-إجتماعات واشنطن:
الإصلاحات ليست ترفاً.
الشرق
-كلام المسؤولين الإيرانيين «لا بيقدّم ولا يأخّر».
-رئيس الحكومة الى الفاتيكان للقاء البابا لاون.
الجمهورية
-تطمين غربي: لا حرب واسعة.
-عون: لا إمكانية لإقتراع الاغتراب للــ 6 مقاعد.
البناء
-ترامب يثير السخرية بتقلباته نحو بوتين بعد إلغاء القمة والإعلان عن عقوبات.
-الاجتماعات الأميركية الإسرائيلية مستمرة لتذليل عقدة دور تركيا ومصر وقطر.
-لبنان يطوي صفحة التفاوض المباشر وغير المباشر لصالح الميكانيزم بموقف لبري.
الصحف العربية
الانباء الكويتية
-معلومات لـ «الأنباء»:
ملف المفاوضات غير المباشرة مع إسرائيل ممسوك لبنانياً.
-سلام: لا تراجع عن احتكار الدولة القوة العسكرية.
-قانون الانتخاب الحالي نافذ على أصله ولن نرضى بتعديله.
-النائب سيزار أبي خليل لـ«الأنباء»:
معادلة الستة نواب إنجاز إستراتيجي للبنانيين عموماً والمسيحيين خصوصاً.
-استحداث مجمع للمدارس في ميس الجبل على أنقاض الثانوية والمدرسة المدمرتين.
-رئيس مجلس الجنوب هاشم حيدر لـ«الأنباء»:
رممنا 190 مدرسة بعد الحرب.
الراي الكويتية
-لبنان «يدور حول نفسه» وسط حلقة المخاطر الأعلى… فهل ينجو من «الشر المستطير»؟
الجريدة الكويتية
-رويديات: طَبيب يُداوي النّاس وهو عَليل!
الشرق الاوسط
-لماذا يتجنّب لبنان «التفاوض المباشر» مع إسرائيل؟
الأسرار
النهار
■ يُنقل بأنه عند انتهاء جلسة مجلس النواب اول من امس، سأل أحد النواب الرئيس بري قائلاله:
دولة الرئيس في انتخابات؟
فرد عليه “طبعا وعلى القانون الحالي والمغتربين سينتخبون في لبنان” .
■ سأل احد الصحافيين النائب جورج عدوان: في العام 2017 سمي قانون الانتخاب باسم جورج عدوان فلماذا تتعاملون اليوم معه كعدوان!
■ فضيحة تزوير الشهادات في الفرع الاول لكلية الحقوق في الجامعة اللبنانية أعادت الى التداول فضيحة وصول احد الرؤساء السابقين لهذه الجامعة بشهادة لا تزال موضع شكوك لغاية اليوم.
■ اضافة الى برنامجه المتوقع علم ان البابا لاوون الرابع عشر سيقصد خلال زيارته لبنان لقاء المرضى والطاقم الطبي في مستشفى دير الصليب في بقنايا في زيارة تعبيرية للتضامن مع المرضى في لبنان خصوصا تلك الفئة التي تعنى بها جمعية راهبات الصليب.
■ تكشف اوساط دبلوماسية غربية ل”المركزية” عن لائحة عقوبات اميركية جديدة شارفت على نهايتها ستصدر قريبا وتطال كل من قدم الدعم والمساعدة ل”حزب الله” في الداخل والخارج، مشيرة الى توقع إعلانها الأسبوع المقبل، قبل وصول السفير الأميركي الجديد ميشال عيسى الى بيروت.
نداء الوطن
■ تتهيَّب الطبقة السياسية اللبنانية مما سيصدر في واشنطن من عقوبات على شخصيات ومكونات لبنانية على علاقة بـ “حزب الله”، وتتوقع أجواء العاصمة الأميركية أن تشمل العقوبات “أسماء كبيرة”.
■ شبَّهت مصادر سياسية الانتقاد الشديد اللهجة الذي وجهه الأمين العام لـ “حزب الله” لحاكم مصرف لبنان كريم سعَيْد، بالتهديد الذي أوصله الحاج وفيق صفا إلى المحقق العدلي في قضية تفجير المرفأ القاضي طارق البيطار.
■ تقدّم سكان مبنى سكني يقطنه مسؤول الأمن في الجماعة الإسلامية بشكاوى غير رسمية بسبب المضايقات التي يتعرضون لها من عناصر الأمن المكلّفين حمايته وتشمل عمليات تفتيش متكررة للزوار وأسئلة على القاطنين ما دفع عددًا منهم إلى بيع الشقق والانتقال إلى مكان آخر.
اللواء
همس
■ مع وصول السفير الأميركي الجديد، من المتوقع، حسب مصادر دبلوماسية، التوجُّه إلى معسكر شرم الشيخ للبحث عن مخارج للمأزق المستحكم في اجتماعات الميكانيزم.
غمز
■ مُنِيَ رئيس تكتل بخيبة أمل في جلسة تجديد المطبخ التشريعي، في مؤشر على مرحلة من التباعد مع فريق الثنائي وأطراف أخرى.
لغز
■ ارتفع الطلب على نحو هستيري على استئجار الشقق السكنية في بيروت والضواحي، على خلفية الخشية من حرب اسرائيلية جديدة على لبنان.
الجمهورية
■ كشف مسؤول اجتمع بصندوق النقد منذ أيام أن الحكومة اللبنانية لن توافق على ما يضرّ لبنان، واصفاً صعوبة الإتفاق أنّها نتيجة غياب الثقة.
■ شدّد مسؤول على أنّ الضريبة على المحروقات التي أُقِرّت منذ أسابيع لم تتسبَّب بأي زيادات على أسعار السلع الغذائية أو تضخّم، نتيجة الرقابة على الأسعار في مختلف القطاعات.
■ ناقش اقتصاديّون ووزير حالي ووزير سابق مصير ما يُعرَف بدَين الـ16 مليار دولار، وعمّا إذا كانت ستُضاف إلى ديون الـ”يوروبوندز” أو ستتغاضى الدولة عنها.
البناء
■ خفايا
قال خبراء عسكريون إن صيغة تحليق الطائرات المسيرة التابعة لجيش الاحتلال في سماء العاصمة بيروت وضواحيها عبر مجموعة من عشرات الطائرات دفعة واحدة تؤكد الطابع الاستعراضي للمهمة وتسقط فرضية الوظيفة العسكرية والأمنية لصالح وظيفتها السياسية والإعلامية في سياق الضغط النفسي على صناع القرار في الدولة اللبنانية وتحفيز القيادات والقوى السياسية المناوئة للمقاومة لاستنهاض النقاش حول سلاح المقاومة وإعادته إلى سطح الحياة السياسية والإعلامية بصفته مصدراً لخطر وشيك بما يمنح مصداقية لتهديدات المبعوث الأميركي توماس باراك بخطر شنّ إسرائيل الحرب على لبنان إذا بقي ملف سلاح المقاومة معلقاً.
■ كواليس
تؤكد مصادر دبلوماسية أوروبية أن المباحثات الأميركية الإسرائيلية لم تنجح بعد ببلورة تصور واضح للمرحلة الثانية من اتفاق غزة بعدما ظهر أن الحديث الإسرائيلي عن فرضية العودة إلى الحرب يفتقد إلى أي فرص تضمن تحقيق أي من الأهداف و بالمقابل عدم إمكانية التعايش مع مشهد اليوم التالي في غزة الذي تمسك به حماس عسكرياً وأمنياً وإدارياً بينما أي بديل لحماس يجب أن يحظى برضاها وأن يلقى حماس الوسطاء التركي والمصري والقطري، والبديل المطروح تحت اسم الشرطة الفلسطينية والقوة الدولية يستدعي تنازلات إسرائيلية تسمح بدور للسلطة الفلسطينية بموافقة حماس وتتيح تشكيل قوة دولية إقليمية تطغى عليها جماعة حل الدولتين عربياً وإسلامياً ودولياً ويكون لمصر وتركيا وقطر دور فاعل ضمنها.
ابرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
مع أن معالم التسابق بين الأولويات في لبنان أخذ منذ فترة طابعاً لافتاً في ظل احتدام تداعيات ملفات ضاغطة داخلية وأخرى ضاغطة خارجياً، تقدّم ملف استحقاق حسم المأزق المتصل بقانون الانتخاب وتحديداً اقتراع المغتربين على سائر الأولويات الأخرى، وحتى على ملف التفاوض والمخاوف المتصاعدة من الرسائل التي توجهها إسرائيل سواء من خلال عملياتها اليومية والتحليق غير المنقطع لمسيّراتها عن الأجواء اللبنانية، أو من خلال المناورات الضخمة التي تجريها على حدودها الشمالية مع لبنان. ولعل العنصر اللافت الذي برز في الساعات الأخيرة، تمثّل في احتمال حصول اختراق في الحائط المسدود الذي جعل ملف حسم مأزق اقتراع المغتربين يدور في حلقة مفرغة، منذرة باطاحة حق المغتربين في الاقتراع لـ(128) نائباً بعدما حال موقف رئيس مجلس النواب نبيه بري المانع لإدراج اقتراح القانون العاجل المكرّر المقدم من ممثلي الغالبية النيابية على جدول أعمال جلسة نيابية دون حسم هذا البند الأساسي الحيوي في قانون الانتخاب، فيما ترددت الحكومة بدورها عن التدخل وتركت مع رئيس الجمهورية جوزف عون الأمر للمجلس مكتفين بموقف مبدئي حاسم متمسّك بإجراء الانتخابات النيابية في موعدها. الاختراق الموعود أو المحتمل برز أولاً في تكثيف التحرك النيابي لقوى الغالبية نحو السلطة التنفيذية لحثّها على التدخل وكسر المأزق لمصلحة الموقف المبدئي والدستوري والطبيعي بالإفساح أمام المغتربين بالانتخاب على قدم المساواة مع المقيمين، وثانياً بمعطيات تفيد بأن إدراج مشروع القانون المعجّل الذي قدمه وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجّي لإلغاء اقتراع المغتربين لستة نواب فقط سيدرج على جدول أعمال الجلسة التي تلي جلسة مجلس الوزراء اليوم الخميس. وفي حال إدراج المشروع على الجلسة المقبلة لمجلس الوزراء، سيشكّل ذلك رسالة سياسية بارزة للغاية من رئيسي الجمهورية والحكومة، باعتبار أنهما يكونان استجابا للمطالبة المتسعة لإقرار انتخاب المغتربين لـ128 نائباً وعدم ترك المأزق عالقاً، وذلك عبر الاحتكام إلى أحد المخارج الدستورية المتاحة في مثل هذا “الاستعصاء” الذي أحدثه إقفال أبواب مجلس النواب أمام ممارسة دوره الطبيعي والأساسي في التشريع وتعديل القوانين. وستتنقل الأنظار حينذاك إلى مجلس الوزراء الذي يضم واقعياً غالبية وزراية تؤمّن تمرير مشروع القانون المقدم من الوزير رجي بما يثير التساؤل عما إذا كان وزراء الثنائي الشيعي سيكررون تجربة الخروج من الجلسة كما فعلوا في جلسات إقرار حصرية السلاح بيد الدولة.
وقد عبّر رئيس الجمهورية جوزف عون لوفد النواب الموقعين على اقتراح قانون تصويت المغتربين عن موقف متقدم، إذ أكد أنه “من حق المنتشرين اللبنانيين بأن يكون لهم الدور التشاركي مع اللبنانيين المقيمين في القرار السياسي اللبناني من خلال صندوق الاقتراع ومتمسكون بمسلمتين أساسيتين: إجراء الانتخابات النيابية في موعدها ووجوب مشاركة المنتشرين فيها”.
وأوضح النائب غسان حاصباني أن الوفد تداول مع الرئيس عون “ضرورة معالجة الخلل القائم في قانون الانتخابات النيابية الحالي، ولا سيّما في ما يتعلّق بحق اللبنانيين المنتشرين حول العالم بالمشاركة في العملية الانتخابية من خلال التصويت للنواب في دوائر نفوسهم. وقد تمنّينا على فخامته الطلب من الحكومة المبادرة، وبأسرع وقت إعداد وإرسال مشروع قانون عاجل بمرسوم إحالة إلى مجلس النواب لتصحيح هذا الخلل، خصوصاً بعد أن كانت الحكومة نفسها قد أشارت سابقاً إلى الغموض والالتباس القانوني الذي يعتري النص الحالي، لا سيّما في ما يتعلق بتوزيع المقاعد الستة المخصصة للمغتربين على القارات. وانطلاقاً من حرصنا على إنجاز الاستحقاق الدستوري في موعده وبشكلٍ شفاف ومتوازن، نناشد فخامة الرئيس تبنّي هذه القضية الوطنية المحقة، لما تمثّله من خطوة أساسية في إعادة الحق إلى اللبنانيين المنتشرين في العالم بالمشاركة في تقرير مصير وطنهم”.
وفي الوقت نفسه، فإن رئيس الحكومة نواف سلام اجتمع مع النائب غسان سكاف الذي شرح له حيثيات الاقتراح بتأجيل الانتخابات إلى 15 تموز المقبل “ليتسنى للمغتربين أن يأتوا الى لبنان للمشاركة في الاقتراع، خصوصاً وأنه تلوح في الأفق تسوية لألغاء النواب الـ6 في الاغتراب وتصويت المغتربين لـ128 نائباً في مقر إقامتهم في الخارج”.
بدوره، عاود البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي من روما تأكيد موقفه من انتخاب المغتربين، فقال إن “كلّنا واحد، وجميعنا نعمل من أجل خدمة لبنان وإعادة إعماره والسلام فيه، والتفاهم والمفاوضات الديبلوماسية والسياسية”، مشددًا على أهمية دور المغتربين، قائلاً إنّه “لا يمكن أن يقتصر على مطالبتهم بمساعدة بلدهم، في حين يُحرَمون من حقهم باختيار نوابهم المئة والثمانية والعشرين”.
أما في الوضع العام، فبرزت مواقف جديدة لرئيس الوزراء نواف سلام الذي اعتبر “أن حزب الله يجب أن يمارس نشاطه بشكل طبيعي من دون أن يحتفظ بميليشيا مسلّحة”. وشدّد في مقابلة مع مجلّة “باريس ماتش” الفرنسية على ضرورة احترام وقف إطلاق النار مع إسرائيل ونزع سلاح الحزب.
وأشار إلى أن الوضع الحالي يتّسم بـ”حرب استنزاف” على الحدود اللبنانية- الإسرائيلية تُرهق الطرفين. أما في خصوص التفاوض المحتمل بين لبنان وإسرائيل، فأوضح سلام أنّ “ما نطالب به اليوم هو التطبيق الكامل لوقف إطلاق النار المعلن في تشرين الثاني الماضي، إذ لم ينسحب الإسرائيليون بالكامل بعد”. وفي ما يتعلّق بملف نزع سلاح “حزب الله”، أوضح سلام أن الهدف واضح وهو استعادة احتكار الدولة للسلاح جنوب نهر الليطاني خلال 3 أشهر، وقال إنّ ذلك سيتم عبر عملية متعدّدة المراحل تهدف في النهاية إلى تحويل “حزب الله” إلى حزب سياسي من دون جناح مسلّح.
وردّاً على المبادرات الفرنسية لدعم الجيش اللبناني وإعادة إعمار البلاد، عبّر سلام عن أمله معوّلاً كثيراً على هاذين المؤتمرين”، وقال: “جيشنا يفتقر إلى الموارد”. كما شدّد على أن المساعدة الدولية ستكون حاسمة في ظل واقع يعيش فيه أكثر من 74% من اللبنانيين تحت خط الفقر.
وفي غضون ذلك، وبعد أيام قليلة من تصريحاته العاصفة الأخيرة، أطلّ الموفد الأميركي توم برّاك مجدداً على المشهد من خلال استذكاره تفجير مقرّ مشاة البحرية الأميركية في 23 تشرين الأول 1983، وعلّق على منصة “إكس” قائلاً: “قُتل 241 من مشاة البحرية الأميركية والبحارة والجنود، و58 عسكريّاً فرنسيّاً، وستة مدنيين لبنانيين عندما دمّر انتحاري ثكنة مشاة البحرية في بيروت، في واحدة من أعنف الهجمات على الأميركيين في الخارج”. وأضاف: “نُخلّد ذكراهم بتذكر الدرس: على لبنان أن يحلّ انقساماته ويستعيد سيادته”، مؤكداً أنّه “لا يمكن لأميركا ويجب ألّا تُكرّر أخطاء الماضي”.
ميدانياً، تواصل التحليق الكثيف للمسيّرات الاسرائيلية في أجواء معظم المناطق اللبنانية بعدما نفذت مسيّرة إسرائيلية غارة قبل ظهر أمس بصاروخ موجه مستهدفة دراجة نارية على طريق الجبانة القديمة في بلدة عين قانا في منطقة اقليم التفاح، ما أدى الى مقتل عيسى أحمد كربلا. ونشر قسم الإعلام العربي في الجيش الإسرائيلي، أنّ سلاح الجو الإسرائيلي أغار على عيسى أحمد كربلا،” قائد فصيل في قوة الرضوان في منطقة عين قانا، وقام بتصفيته.
