العناوين
النهار
-المؤشرات المقلقة بين تصعيد التهديدات الإسرائيلية واحتدام داخلي.
الأخبار
-إعلام العدو يكشف:
ضباط أميركيون يشرفون على عملياتنا في لبنان.
-أين حزب الله وأمل والتيار الوطني من القرار – الفضيحة؟
-لبنان يُحضِّر أوراقه لملاحقة إسرائيل على قتلِ الصحافيين.
-المختارة تُجبر رؤساء بلديات الإقليم على زيارة معراب!
-البساط وهاني مُصِرَّان على إطعام اللبنانيين «قمحاً مُتعفِّناً»!
نداء الوطن
-إسرائيل ماضية بالغارات والاغتيالات.
-عون يجرّد بري من ورقة التفاوض.
-الهزيمة أمام إسرائيل أفضل من التنازل للدولة.
-هل الاجتياح هو الحل؟
الديار
-المفاوضات سقطت قبل أن تبدأ…
نتنياهو يُفشل مُبادرة براك في ساعات.
-القانون الانتخابي يُفجّر خلافات وسجالات.
-القطاع العام أمهل الحكومة أسابيع قبل الإضراب العام والمفتوح.
اللواء
-إسرائيل أنهت «مناورة الجليل»..
وتحذير دولي للبنان من مخاطر الحرب.
-برِّي على موقفه وسلام في الفاتيكان..
وتسابق كتائبي- قواتي للردّ على رئيس المجلس.
-الطائفية والولاءات الخارجية.
الشرق
-الرئيس دونالد ترامب… أوّل رئيس أميركي «يقف» إلى جانب الحق.
-سلام في الفاتيكان
وسجال اقتراع المغتربين يتصاعد.
الجمهورية
-إشارات أميركية تستبعد الحرب.
-واشنطن تفرمل الحرب ّ ونتنياهو يصعد.
البناء
-روبيو: نزع سلاح المقاومة أولوية…
تعويم مؤسسة غزة لأن الأونروا تابعة لحماس.
-الفصائل تتفق في القاهرة على تفعيل منظمة التحرير ودور محوري للسلطة في غزة.
-شطب لبنان من لائحة دول النفط والغاز أحد أهداف الحرب وتقارير توتال مسيّسة.
الصحف العربية
الانباء الكويتية
-إسرائيل تستمر بفتح جبهات النار ولبنان يواجه الرسائل بالثبات.
الجريدة الكويتية
-غارات إسرائيلية في عمق لبنان.
الشرق الاوسط
-أجواء الحرب تخيّم على لبنان: غارات وقتلى و«استعداد» إسرائيلي.
الاسرار
نداء الوطن
■ تؤكد معلومات أن متوارين في لبنان من شخصيات أمنية تابعة للنظام السوري السابق، موجودون في الضاحية الجنوبية بحماية “حزب الله”، ولم ينجحوا في الانتقال من لبنان إلى بلدٍ آخر.
■ تزداد المخاوف من قيام إسرائيل بتكثيف ضرباتها في الجنوب والبقاع، وتمهِّد لهذه الضربات من خلال نشر ما يقوله “حزب الله” من أنه أعاد ترميم قوته العسكرية.
■ لقيت جولة وزير الخارجية يوسف رجي في الجنوب استحسانًا لدى قيادة “اليونيفيل” ولدى دبلوماسيين غربيين الذين وصفوها بأنها “الدبلوماسية الناشطة والميدانية”.
اللواء
همس
■ بلغ التنسيق مراحل متقدمة بين نواب فاعلين في عدد من أقضية الجبل، وفريق أميركي حول توفير الدعم في الانتخابات المقبلة، لتكوين القوة النيابية الثالثة.
غمز
■ تضاءلت فرصة مرشح فئة أولى في بيروت لإعادة التجديد له في منصبه.
لغز
■ تبين أن دراستين عسكرية وقضائية استندت إليها الحكومة في إبرام الإتفاقية البحرية مع قبرص، وحصة لبنان منها.
الجمهورية
■ كشفت دراسة لمنظمة لبنانية-اجنبية، بان قطاعا فنياً يدخل ١٠٠مليون دولار سنوياً، يدفع ضرائب عالية جدا بينما قطاع تجاري لأثرياء تتجاوز ميزانيته المليار دولار سنوياً، لا يدفع أي ضريبة للخزينة العامة.
■ ايّد مسؤول منظمة مالية دولية كبرى مديرا عاما بأن أولوية الجباية من كبار المكلفين بضريبتي الـVAT والاملاك المبنية، ضرورة على المدى القصير جدا.ً
■ كشف وزير معني بإعادة ّ الانتظام وهيكلة القطاع العام أن آلاف الوظائف الرسمية ستلغى مع ّ المكننة، لكن الأمر يتطلب وقتاً.
البناء
■ خفايا
نصحت سفارة دولة أوروبية أحزاباً لبنانية سعت إلى تعديل قانون الانتخابات النيابية أملاً بخلق معادلات عبر الصوت الاغترابي تعدل من النتائج في غير صالح ثنائي حركة أمل وحزب الله وبالحد الأدنى النجاح بتأجيل الانتخابات لسنة بصرف النظر عن هذه المعركة الخاسرة، لأن المعطيات كلها تقول بأن الانتخابات سوف تجري في موعدها وعلى أساس القانون النافذ دون تعديل إلا إذا طلبت وزارة الداخلية بموجب مشروع قانون ترسله الحكومة لطلب إلغاء انتخاب نواب الدائرة الاغترابية بسبب العجز عن إجرائها، فسوف يكون هذا هو التعديل الوحيد.
ودعت السفارة في نصيحتها إلى تنظيم التحالفات الانتخابية بين مناوئي الثنائي لضمان أفضل النتائج لأن معطياتها تقول بأن تنافساً بينها في عدد من دوائر سوف يؤدي إلى خسارة ما بين 5 و7 مقاعد لصالح قوى ومرشحين قد يكونون مقربين من الثنائي أو يذهبون للتحالف معه نيابياً بعد الاستفادة من تصويت ناخبيه.
■ كواليس
قالت جهات عربية حكومية معنية باتفاق غزة وخطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإنهاء الحرب على حساب حركة حماس إن ما جرى في القاهرة من اتفاقات فلسطينية فلسطينية من خلال تنازلات قدّمتها حركة حماس وفصائل المقاومة بالتخلي عن كل اشتراطاتها السابقة لصالح ترحيل قضايا الخلاف إلى مجلس وطني فلسطيني جامع في إطار منظمة التحرير الفلسطينية كممثل شرعي وحيد للشعب الفلسطيني ومرجعية للسلطة الفلسطينية.
وهذا ما لا يستطيع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس رفض الوحدة على أساسه وتحمل مسؤولية إدارة غزة أمنياً وخدمياً وسياسياً ضمن إطار حكومة توحد الضفة الغربية وقطاع غزة وتشكل نواة قيام دولة فلسطينية يرتبط بقيامها تسليم سلاح المقاومة لها. وقالت المصادر إن هذا التحول يشكل إحراجاً أكبر للنظام العربي الرسمي الذي لا يستطيع تجاهل تحقيق الوحدة الفلسطينية وسوف يكون مضطراً لإعادة النظر بقبول أي صيغة لإدارة الأمن والخدمات في غزة من جهات دولية بوجود مرجعية فلسطينية موحدة.
ابرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
المؤشرات المقلقة بين تصعيد التهديدات الإسرائيلية واحتدام داخلي.
بقي الوضع الميداني المتسم بسخونة في واجهة المشهد اللبناني إذ نقل عن مصادر أوروبية أن ضربة إسرائيلية موسعة ضد لبنان قد تكون مسألة وقت فقط.
فيما تتصاعد المؤشرات المقلقة حيال احتمال قيام إسرائيل بحرب متجددة واسعة على “حزب الله” كانه امر محتم ينتظر فقط التوقيت الإسرائيلي، يبدو الواقع اللبناني امام سخونة متدرجة على مقلبين يتشاطران الاخطار الكبيرة: مقلب مواجهة التصعيد الميداني المتدرج وما يرتبه من احتمالات وسيناريوهات معقدة ان في مواجهة احتمال الحرب وان في استكشاف إمكانات التفاوض لتجنب كأس تجدد الحرب، ومقلب التسخين السياسي الداخلي الذي بدأ يأخذ وجها شديد الدقة والجدية مع التصعيد اللافت للمواقف المتواجهة حيال ملف قانون الانتخاب وتصويت المغتربين.
وليس من باب المصادفات ان تتحول المبارزة حيال ملف اقتراع المغتربين إلى اداة تحشيد طائفية على النحو الذي ذهب اليه رئيس مجلس النواب نبيه بري الذي لكي يحجب تعطيله للأصول الدستورية وتجاوزه لنظام المجلس نفسه في تمنعه عن ادراج اقتراح قانون معجل مكرر للأكثرية النيابية المؤيدة لاقتراع المغتربين لمجموع أعضاء مجلس النواب، انبرى في الساعات الأخيرة لتطييف الخلاف ومذهبته مدرجا أي تعديل لقانون الانتخاب في سياق ما وصفه عزل طائفة الامر الذي استدعى ردودا عليه من قوى الأكثرية.
وسط هذه الأجواء وصل رئيس الحكومة نواف سلام إلى روما تمهيدا للقاء البابا لاوون الرابع عشر اليوم في الفاتيكان.
إذاً بقي الوضع الميداني المتسم بسخونة في واجهة المشهد اللبناني إذ نقل عن مصادر أوروبية أن ضربة إسرائيلية موسعة ضد لبنان قد تكون مسألة وقت فقط.
وتزامن ذلك مع إعلان الجيش الإسرائيلي عن “اختتام تمرين الفرقة 91 بهدف رفع الجاهزية العملياتية في الدفاع والهجوم على الحدود اللبنانية بحرا وجوا وبرا”.
وكتب المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر حسابه على “أكس”: “اكتمل تمرين مكثف استمر خمسة أيام لقوات جيش الدفاع بقيادة الفرقة 91 بهدف رفع مستوى الجاهزية لسيناريوهات الطوارئ القصوى في مجال الدفاع، والاستجابة السريعة للأحداث المفاجئة، بما في ذلك استدعاء قوات الاحتياط وحشد القوات، والانتقال إلى الهجوم، وكل ذلك مع استخلاص العِبر والدروس من عامين من القتال في كافة الساحات.
تم تكييف سيناريوهات التمرين وفق الوضع العملياتي بعد القتال في جنوب لبنان، والذي خلاله تضررت القدرات العملياتية لمنظمة حزب الله الإرهابية”.
ونقلت محطة سكاي نيوز عربية عن مصدر أمني إسرائيلي قوله “أننا نرصد محاولات من حزب الله لترميم كل قدراته بما فيها “الاستراتيجية” ولن نسمح بذلك”. وأكد “أننا نقوم بإرسال مواقع سلاح ونشاط حزب الله للجنة التنسيق ونتحرك إذا لم تتصرف”.
واشار الى انه “عندما يكون هناك تهديد فوري في لبنان نهاجمه دون إرسال تنبيه مسبق للجنة”.
ولفت الى ان “حزب الله لم يعد يمتلك نفس القدرات التسليحية ولا القدرات القيادية وفقد قدرته بتنظيم هجوم منسق إلى حد بعيد”.
واضاف: “نحن نتدرب على سيناريو الحرب ونعدّ لحزب الله قدرات ومفاجآت جديدة إذا ما اندلعت الحرب”.
وهدد المصدر قائلًا: “إما أن تنزع الدولة اللبنانية سلاح حزب الله أو ستقوم إسرائيل بذلك”، مؤكدا “لن نسمح لحزب الله بترميم قدراته”.
وفي جديد الوضع الميداني استهدفت امس مسيرة اسرائيلية سيارة في منطقة تول قرب النبطية، أدت الى مقتل عنصر في “حزب الله”، هو حسين العبد حمدان من ميس الجبل وكان أصيب بانفجار أجهزة البيجر العام الماضي. واستهدفت غارة إسرائيلية محيط منزل مدمر في ميس الجبل من دون وقوع إصابات.
وأعلن المتحدث بإسم الجيش الاسرائيلي أن “الجيش هاجم في منطقة النبطية في جنوب لبنان وقضى على المدعو عباس حسن كركي مسؤول الشؤون اللوجستية في قيادة جبهة الجنوب في حزب الله”.واضاف “لقد قاد عباس كركي في الفترة الأخيرة وأشرف على عمليات اعادة اعمار قدرات القتال في حزب الله وساهم في المحاولات لاعادة اعمار بنى تحتية جنوب نهر الليطاني والتي تم تدميرها خلال الحرب وخاصة خلال عملية سهام الشمال. كما شغل منصب مسؤول اعمار بناء القوة في حزب الله وأدار عمليات لنقل وتخزين وسائل قتالية في جنوب لبنان. كما شغل على مدار السنوات الأخيرة سلسلة من المناصب في حزب الله”.
وفي مناسبة “يوم الأمم المتحدة” امس جال وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي، على متن طوافة تابعة لقوات الطوارئ الدولية فوق القرى الحدودية الجنوبية، وتفقد الخط الأزرق والنقاط الخمس التي تحتلها إسرائيل، واطّلع على حجم الدمار الذي خلّفته الاعتداءات الإسرائيلية.
وفي مقرّ القوات الدولية في الناقورة استقبله قائد اليونيفيل اللواء ديوداتو ابانيارا ورافقه في جولة ميدانية، ثم دوّن رجي كلمة في السجل الذهبي عبّر فيها عن اعتزازه بزيارة القوات الدولية بمناسبة الذكرى الثمانين لتأسيس الأمم المتحدة، مشيداً بالدور الذي تضطلع به اليونيفيل في حفظ السلام والاستقرار والتضحيات التي قدمها جنودها من أجل لبنان.
وأعرب رجي عن تقديره لتضحيات القوات الدولية، وناقش مع قائدها مستقبل عمل اليونيفيل بعد انتهاء ولايتها المقررة نهاية عام 2026.
وقال رجي: ما شاهدته يزيدنا تصميماً على ضرورة تحرير الأراضي اللبنانية ودعم الجيش اللبناني في جهوده لبسط سيادة الدولة وتطبيق قرار 1701، وتنفيذ قرار الحكومة بحصر السلاح في يد الدولة واستعادة قرار الحرب والسلم”.
واختُتمت الزيارة بمشاركة الوزير رجي في احتفالٍ أقيم في مقر القوات الدولية بمناسبة مرور ثمانين عاماً على توقيع ميثاق الأمم المتحدة.
من جهتها، اعتبرت المنسّقة الخاصّة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس-بلاسخار، في بيانٍ أنّه “يحلّ يوم الأمم المتحدة هذا العام في ظلّ حالةٍ من عدم اليقين يمرّ بها لبنان. فبعد تصاعد الأعمال العدائية في العام 2024، بذلت السلطات اللبنانية والقوات المسلحة اللبنانية جهودًا كبيرة أعادت الحياة لعددٍ من بنود قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 (2006) بعد سنواتٍ من الجمود.
وتابعت: “لقد خلّف التاريخ آثارا لا تُمحى، ولا تزال الأسباب الجذرية للأزمات المتكرّرة في الماضي دون معالجةٍ حقيقية. ومع ذلك، فإن الجهود الجماعية لدعم مسيرة لبنان الشاقة والشجاعة لا تزال مستمرّة. ورغم أن الطريق لا يزال طويلاً ويتطلّب عملاً دؤوبًا على المستويين الداخلي والإقليمي، فقد أكّد لبنان بوضوح أنه لا عودة إلى الوراء عن مسار التقدّم الذي اختاره. لقد عانى لبنان، على مدى تاريخه، من إخفاقات سياسية واقتصادية ممنهجة، لكن شعبه لم يكن يومًا مصدر هذا الفشل”.
وختمت: “ستواصل الأمم المتحدة الوقوف إلى جانب الدولة اللبنانية وشعبها، سعيًا لتحقيق الاستقرار والازدهار للجميع”.
في المشهد السياسي اثارت مواقف رئيس مجلس النواب الأخيرة موجة ردات فعل نيابية، فتوجّه رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل إلى بري سائلا ومستغربا “بأي قاموسٍ تُعتبر ممارسة مئات آلاف اللبنانيين المغتربين، من كل الطوائف والمناطق، ودون أي تمييز، حقَّهم الدستوري في تقرير مصير بلدهم “عزل طائفة”؟
من يحاول عزل الطائفة عن بقيّة اللبنانيين هو من يرفض منطق الدولة والمساواة، ويتمسّك بسلاحه وبارتباطه الأيديولوجي بإيران، رغم تخلّيها عنه في أصعب الأوقات.”
وأضاف: “بكل الأحوال، رأيُك لا يمنحك الحق في منع المجلس من حسم هذا النقاش بجلسة عامة. فالمجلس، هو الذي يُمثّل جميع اللبنانيين، وهو من يملك القرار”.
كما صدر عن حزب “القوات اللبنانية”، بيان استغرب “اعتبار تصويت المغتربين شكلاً من أشكال العزل، فيما غير المقيمين ينتمون إلى كل الطوائف دون استثناء. أما حرمانهم من التصويت في دوائر نفوسهم لجميع نواب الأمة، كما يفعل الرئيس بري، فهو العزل بعينه”. واستهجن “وصف الممارسة الدستورية التي بدأت تشقّ طريقها للمرة الأولى بأنّها “عزل لطائفة”، فيما الانقلاب المتكرر على هذه الممارسة هو الذي عزل الدولة وطوائفها وشعبها على مدى خمسةٍ وثلاثين عامًا. وُذكَّر بري “بأن السبب الرئيسي لزيارة الوفد النيابي للمسؤولين هو امتناعه عن الاحتكام إلى المؤسسات والنظام الداخلي للمجلس والأعراف المتبعة. فالمسألة ليست وفدا في وجه وفد، بل استمرارا في رفض وضع اقتراح القانون المعجّل المكرّر لإلغاء المادة 112 على جدول الهيئة العامة لتقرِّر الإلغاء من عدمه، ومع الأخذ في الاعتبار ان الوفد النيابي لقوى المعارضة يمثِّل الأكثرية في مجلس النواب. وأما قوله إن “الحكومة لا يحقّ لها إرسال قانون إلى مجلس النواب بوجود قانون ساري المفعول”، فهرطقة دستورية صريحة، لأن الحكومة التي تتقدّم بمشاريع قوانين، تتقدّم بالتعديلات المطلوبة، من واجبات الحكومة الأساسية أن تقترح تعديلات على القوانين النافذة متى اقتضت الحاجة”.

































