العناوين
النهار
-التوتر الأخطر بين الجيش اللبناني والإسرائيليين.
-استشفاء السوريّين- توقف وارتدادات صحّية واقتصادية.
-حوادث السير
2673 في 2025 و3089 جريحاً.
-ميشال زغزغي يلتقط اللحظة التي لا تتكرّر.
-موريس الجميل رسم لبنان الذي لم يُبنَ بعد.
الأخبار
-العدوّ يبلغ أميركا نيّته توسيع اعتداءاته على لبنان جواً وبراً.
-عون:
السكوت غير ممكن فإسرائيل لا تريد الاتفاق.
-تحقيقات بلدية بيروت:
«أمن الدولة» تدخل على الخط…
والحجار يُدقِّق في الأملاك.
-العدو يستغلّ الهدوء لملء بنك الأهداف:
التزامات أميركية جانبية لإسرائيل؟
-ضابط يبيع رخص مزوَّرة!
-رفضَ المقابر الجماعية… وأنجزَ 1000 فحص «DNA»:
كيف أدارَ حزب الله ملف الشهداء والمفقودين؟
نداء الوطن
-لبنان إلى نموذج “الشيباني – ديرمر” ثم “شرم الشيخ”؟
-فن الرقص على أوجاع لبنان… وإيليو.
الديار
-واشنطن تحذّر الجيش من تغيير «قواعد الاشتباك»!
-عون يرفع «البطاقة الحمراء» و«اسرائيل» نحو تكثيف الهجمات.
-هل التوغل في بليدا «جس نبض» تمهيدا لعمليات برية؟
اللواء
-نتنياهو يخطر واشنطن:
استعداد لأيام من القتال ضد «حزب الله».
-انتشار كثيف للجيش اللبناني في عيترون والخيام..
وتأييد لقرار عون بمواجهة التوغُّل الإسرائيلي.
الشرق
-فرانشيسكا تواجه نتنياهو بجرائم غزة.
-اعتداءات إسرائيلية نوعية وعون يطلب من الجيش التصدّي للتوغّلات.
الجمهورية
-واشنطن: لو نزع السلاح لتوقفت إسرائيل.
-إسرائيل توسع اغتيالاتها إلى المؤسسات.
البناء
-ترامب يتراجع أمام الصين وخطة غزة تترنح مع تهديد نتنياهو وتعقيد القوة الدولية.
-عون يوجه الجيش بالتصدي للتوغل الإسرائيلي…
وجيش الاحتلال يلوح بالتصعيد.
-حردان رئيساً لـ«القومي»:
لتحصين الوحدة والتمسك بالمقاومة وتحية لرئيس الجمهورية.
الصحف العربية
الانباء الكويتية
-ضابط في «الميكانيزم» لـ «الأنباء»:
إصرار إسرائيلي على نزع السلاح.
-لبنان ماضٍ في تفادي الحرب الموسّعة وعون يطلب من الجيش التصدي لأي توغل إسرائيلي.
-مرقص: سنكون أمام قانون للإعلام يحترم الخصوصية اللبنانية ويحافظ على الحريات.
-ملتقى الإعلام العربي يختتم أعماله في بيروت وتأكيد على دور الإعلام في تحقيق التنمية المستدامة.
-رسالتان تلقاهما لبنان:
ضبط أميركي للتهدئة ورعاية مصرية للاستقرار.
الراي الكويتية
-لبنان: شهيد في إطلاق نار خلال توغل قوة إسرائيلية في بلدة بليدا الحدودية.
-الملتقى الإعلامي العربي يختتم أعماله في بيروت: الحاجة إلى إعلام ينقل الحقيقة… ويُسهم بالتنمية.
الجريدة الكويتية
-وزيرة لبنانية: عودة 320 ألف نازح سوري إلى بلادهم.
الشرق الاوسط
-بداية نهاية «عالم المخدرات» في لبنان.
-نتنياهو: إسرائيل ستنزع سلاح «حماس» إذا لم تفعل ذلك القوات الأجنبية.
الاسرار
النهار
■ حصل تضارب بين ما صرحت به الموفدة الاميركية مورغان اورتاغوس حول نهاية العام الجاري موعداً لتنفيذ لبنان خطته لحصر السلاح وبين ما يصرح به اكثر من مسؤول لبناني بأن واشنطن متفهمة التأخير الذي يمكن ان يمتد الى ما قبل الإنتخابات النيابية في ايار 2026.
■ دخلت المديرية العامة ألمن الدولة على خط التحقيق في بلدية بيروت متابعة لملف سحب اموال من الخزينة من دون اي سندات واوقفت اشخاصا للتحقيق ما اوحى بأن الملف ً جدية ولم يعد سلك طريقا ممكنة التغطية عليه.
■ قال مسؤول خليجي يشارك في مؤتمر في بيروت ان مجرد متابعة حلقة حوار سياسي تلفزيوني تدفع اي مستثمر مفترض الى الهروب من لبنان اذ تتأكد له حال التباعد والانقسام بما لا يشجع على اقامة مشاريع يحتاج نجاحها إلى حالة من الإستقرار.
■ تسود حالة من الفتور بين مرجع سياسي ومرجع ديني من المذهب نفسه اذ يعتبر الثاني ان الأول لا يوفر له الدعم الكافي ويرى الأول ان الاخر غير مستحق.
■ على رغم حالة الإنتظار الا انه من الواضح ان الموسم الإنتخابي انطلق في الظل ونشطت الماكينات الإنتخابية تحضيراً للموسم المقبل كما تم تفعيل شركات استطلاعات الرأي.
نداء الوطن
■ توقعت مصادر قضائية أن تنفجر فضيحة فساد تتعلَّق بصهاريج المياه التي تُباع إلى المنازل.
■ يسود تململ في إحدى النقابات بسبب استئثار أحد أعضائها بمكتب من مكاتب النقابة لأعمال خاصة.
■ مصادر مطّلعة على ملفّ الطاقة استغربت الافتراءات التي يروّج لها المهندس ف. م. وآخرها اتهاماته لوزارة الطاقة بشـأن المناقصة الخاصة باستبدال النفط العراقي بالفيول والغريب استناد (م.) لمراسلاته إلى هيئة الشراء وهو يتعلّق أساساً بشركة “Sahara” المتعلقة بقضية باخرة Hawk III
لا بالشركة التي رست عليها المناقصة (Iplom International).
اللواء
■ همس
نجح التفاهم الرئاسي في الحفاظ على وحدة المؤسسات، لا سيما لجهة الإسراع بإعلان تأجيل الجلسة النيابية، لمنع الشرخ، مع العلم أن النصاب كان مؤمَّناً فعلاً..
■ غمز
استمع وزير سيادي إلى مطالب قطاعية، بناءً لرغبة مرجع عالٍ، من أجل إيجاد حلول ولو ظرفية للحدِّ من التآكل على مستوى قمة الدخل والمدخرات.
■ لغز
على غرار ما حصل في غزة تحدثت معلومات عن لقاء عُقد بين الشخصية المصرية الرفيعة التي زارت لبنان ومسؤول أمني رفيع في حزب الله.
الجمهورية
■ أقر مجلس النواب في دولة أوروبية صديقة اتفاقية حقوقية مع لبنان، غير أن لبنان لم يقرها حتى الآن.
■ زار وفد قضائي فرنسي على مستوى عال لبنان مؤخرا، وعقد سلسلة لقاءات مع نظرائه اللبنانيين لتبادل الخبرات في قضايا حساسة جداً.
■ تم ّ تسريب فيديو لتبدل مواقف نائب حزبي من قانون هو مدار اشتباك سياسي حالياً حول المغتربين.
البناء
■ خفايا
علق خبير بالقانون الدستوري على بعض التعليقات التي تناولت توجيه رئيس الجمهورية قائد الجيش بالردّ على عمليات التوغل التي تقوم بها قوات الاحتلال في القرى والبلدات الحدودية بقولهم إن الأمر من صلاحيات مجلس الوزراء بالقول إن قرار مجلس الوزراء بتكليف الجيش اللبناني مهام الأمن جنوب الليطاني وتطبيق القرار 1701 واتفاق وقف إطلاق النار يتضمّن التكليف القانوني بالتصدي للاحتلال كما يتضمن اتفاق وقف إطلاق النار حق الدفاع الذي يستخدمه الاحتلال للعدوان ولم يقم الجيش بتفعيله بعد، فما فعله رئيس الجمهورية هو تقديم الغطاء المعنوي والسياسي لما تمثل رئاسة الجمهورية للجيش لتحمل مسؤوليته في شأن يدخل ضمن صلاحياته ونظراً لحجم المهمة يمنحه موقف رئيس الجمهورية الدعم السياسي والمعنوي اللازم داخلياً وخارجياً ويمكن لمجلس الوزراء أن يضيف إلى ذلك المزيد لكن ليس لنقص في التكليف القانوني بل لتحصين المهمة.
■ كواليس
يؤكد مصدر دبلوماسي أن خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في غزة تترنّح عند إنجازات المرحلة الأولى منها لأن التعقيدات التي تحيط بمرحلتها الثانية سوف تجعلها تتوقف عند محطة المرحلة الأولى وتعجز عن الإقلاع إلى ما بعدها، خصوصاً أن تشكيل القوة الدولية يمثل عصب المرحلة الثانية ودون ذلك إصرار الدول المطلوب مشاركتها عربياً وأوروبياً على صدور قرار التشكيل عن مجلس الأمن الدولي ورفض كيان الاحتلال لذلك بصورة مطلقة لما يدور حول أي قرار عن مجلس الأمن حول فلسطين من قضايا تتصل بدور المنظمات الأممية والأونروا في طليعتها واستحالة صدور قرار أممي دون التذكير بالقرارات السابقة ذات الصلة ومنها انسحاب الاحتلال من الأراضي المحتلة عام 1967 وصولاً لقيام الدولة الفلسطينية، هذا إضافة لما يعنيه أي قرار أممي من حاجة للشراكة الروسية والصينية في صياغة القرار.
ابرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
لم تكن صدمة بليدا فجر أمس التي أودت بموظف مدني في بلدية بليدا على يد جنود إسرائيليين توغلوا إلى البلدة، سوى الطبعة الميدانية المسلطة على لبنان لاختلاط الجانب التصعيدي العسكري مع الجانب الديبلوماسي، بما يترجم ما يعتبره بعض الأوساط المعنية الدفع نحو “السلام بالقوة” الذي رفع شعاراً كبيراً بعد “سلام غزة”. ولم يكن أدل على هذه التجربة الصعبة التي يجتازها لبنان من أن “تصعيد الخميس” الذي صار “تقليدا” ميدانياً إسرائيلياً ثابتاً، استعاد أمس الضغوط الميدانية المواكبة لتفعيل وتطوير عمل لجنة “الميكانيزم” بدءاً بجريمة قتل موصوفة لموظف مدني لا ناقة له ولا جمل بأي نشاط ميداني مسلح، علماً أنه قبل أسبوع تماماً حصلت “غارات الخميس” الكثيفة أيضاً على وقع تزامن مع جولة قام بها رئيس لجنة “الميكانيزم” على الرؤساء الثلاثة في اليوم نفسه. بذلك تجزم المعطيات الميدانية كما الديبلوماسية بأن مزيج الضغوط سيبقى يتصاعد حتى بلوغ مخرج تفاوضي يواكب “تزخيم وتكثيف وتسريع” خطة الجيش اللبناني لإنجاز حصرية السلاح، وإلا قد يتطور الأمر إلى تصعيد متدحرج في العمليات الإسرائيلية، علماً أن الرسائل التي وجهت أمس تثير الخشية من ارتفاع التوتر بما ينذر للمرة الأولى بصدام بين الجيش اللبناني والإسرائيليين.
ما يعزّز هذا الواقع معلومات توافرت لـ”النهار” من أن المسؤولين اللبنانيين الكبار يدرسون بجدية طرح مشاركة لبنانية مدنية في لجنة الـ”ميكانيزيم”، شرط أن يؤدي هذا التطور إلى انسحاب إسرائيلي من المساحات والنقاط المحتلة في الجنوب وترتيب المسائل الأمنية مع إسرائيل.
وفي المعلومات أن الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس “انتزعت” موافقة أولية تقضي بقبول لبنان بإشراك مدنيين في الـ”ميكانيزيم” وناقشت هذه النقطة بإسهاب مع الرؤساء الثلاثة جوزف عون ونبيه بري ونواف سلام. ورغم ذلك، لم ينضج هذا الطرح في شكل نهائي بعد وهو يحتاج إلى المزيد من الدرس والتحسّب من جوانب عدة، ولم يدلِ الرؤساء بكلمة نهائية في هذا الخصوص.
وأما التطور اللافت الذي حصل أمس نتيجة التوغّل الإسرائيلي إلى بليدا وقتل الموظف العامل في بلديتها ابراهيم سلامة، فبرز في طلب رئيس الجمهورية جوزف عون خلال استقباله قائد الجيش العماد رودولف هيكل “تصدي الجيش لأي توغّل إسرائيلي في الأراضي الجنوبية المحررة، دفاعاً عن الأراضي اللبنانية وسلامة المواطنين”. ولاحظ أن “هذا الاعتداء أتى بعيد اجتماع لجنة مراقبة اتفاق وقف الأعمال العدائية “الميكانيزم” التي يفترض ألا تكتفي بتسجيل الوقائع بل العمل لوضع حد لها من خلال الضغط على إسرائيل ودفعها إلى التزام مندرجات اتفاق تشرين الثاني الماضي ووقف انتهاكاتها للسيادة اللبنانية”.
واكتسب هذا التطور دلالات بارزة، خصوصاً وأن التقارير الأمنية أشارت إلى أن الطيران الحربي الإسرائيلي أغار على محيط بلدة العيشية مسقط الرئيس جوزف عون بموازاة إعلان موقفه من طلب تصدي الجيش لأي توغّل إسرائيلي، كما حلّقت مسيّرات إسرائيلية فوق بيروت وضاحيتها المتاخمة لقصر بعبدا في تحلّق عدّ بمثابة رسالة تحذيرية سياسية للسلطات اللبنانية.
وكان الرئيس نبيه بري اعتبر “أن ما حصل في بليدا والعديسة والعدوان الجوي صباحاً على أطراف بلدات العيشية والجرمق والخردلي وإنتهاك أجواء العاصمة بيروت وضاحيتها الجنوبية، هو فعل يتجاوز الاستباحة الإسرائيلية للسيادة الوطنية اللبنانية وقرارات الأمم المتحدة، بل هو عدوان على لبنان لا يمكن لجمه بالإدانة”.
وأضاف، “أن اللحظة الراهنة تستدعي من جميع اللبنانيين استحضار كل عناوين الوحدة ودعم فخامة رئيس الجمهورية وموقفه الأخير حيال ما حصل اليوم”.
كما أن رئيس مجلس الوزراء نواف سلام اعتبر “أن التوغل الإسرائيلي في بلدة بليدا واستهدافها المباشر لموظّفٍ في البلدية أثناء تأدية واجبه، هو اعتداءٌ صارخ على مؤسسات الدولة اللبنانية وسيادتها”. وقال: “كلّ التضامن مع أهلنا في الجنوب والقرى الأمامية الذين يدفعون يوميًا ثمن تمسّكهم بأرضهم وحقّهم في العيش بأمانٍ وكرامة تحت سيادة الدولة اللبنانية وسلطتها. ونتابع الضغط مع الأمم المتحدة والدول الراعية لاتفاق وقف الأعمال العدائية لضمان وقف الانتهاكات المتكرّرة وتنفيذ الانسحاب الإسرائيلي الكامل من أراضينا”.
وكانت قيادة الجيش أعلنت أن إطلاق نار حصل فجر أمس في محيط مبنى بلدية بليدا – مرجعيون، وعلى الفور، توجهت دورية من الجيش إلى المكان، حيث تبيّن أن وحدة بريّة معادية توغلت داخل البلدة، وأطلقت النار على مبنى البلدية، واستهدفت أحد موظفيها ما أدى إلى استشهاده. واعتبرت “أن ما أقدم عليه العدو الإسرائيلي هو عمل إجرامي وخرق سافر للسيادة اللبنانية وانتهاك لاتفاق وقف الأعمال العدائية والقرار 1701، ويأتي في سياق الاعتداءات المتواصلة من جانبه على المواطنين الآمنين”.
وأشارت إلى أنها طلبت من لجنة الإشراف على وقف الأعمال العدائية وضع حد لانتهاكات العدو الإسرائيلي المتمادية، كما تتابع القيادة باستمرار انتهاكات العدو بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة “اليونيفيل.
وعصر أمس، رصد تحرك جرافة تابعة للجيش اللبناني في اتجاه منطقة “غاصونة” في أطراف بلدة بليدا للمشاركة في إستحداث موقع عسكري للجيش بعد توغّل القوة الإسرائيلية من هذه المنطقة باتجاه وسط البلدة فجر أمس.
وفي تحرك غاضب، أقدم عدد من أهالي بلدة بليدا على قطع الطريق احتجاجًا على اقتحام الجيش الإسرائيلي مبنى البلدية. وخلال التحرك، مرت دورية لـ”اليونيفيل” في المنطقة، إلا أن المحتجين اعترضوا طريقها وأجبروها على التراجع، كما منعت دوريات عدة لليونيفيل في مناطق أخرى من إكمال دورياتها.
واعترف المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي بقتل الموظف في البلدية، إذ قال: “في إطار نشاط لقوات جيش الدفاع لتدمير بنية تحتية إرهابية تابعة لحزب الله الإرهابي في منطقة قرية بليدا بجنوب لبنان، رصدت القوات مشتبهًا به داخل المبنى حيث شرعت القوة في الإجراءات الهادفة لتوقيف مشتبه به ولحظة تحديد تهديد مباشر على أفراد القوة تم إطلاق نار لإزالة التهديد وتمّ رصد إصابة. تفاصيل الحدث قيد التحقيق”.
وقال إن “المبنى استخدم في الآونة الأخيرة لنشاطات إرهابية لحزب الله الإرهابي تحت غطاء بنية تحتية مدنية”.
وقبل الظهر شن سلسلة غارات استهدفت الناقورة ومحيط الجرمق والخردلي والمحمودية.
على الصعيد السياسي الداخلي، بدأت وزارتا الداخلية والخارجية الإعداد للقرار الحكومي الحاسم الذي سيتخذه مجلس الوزراء في جلسته الخميس المقبل حول قانون الانتخاب، إذ عقدت اللجنة المشتركة من الوزارتين اجتماعها الأول صباح أمس في مبنى وزارة الداخلية، بحضور الوزيرين أحمد الحجار ويوسف رجي، وذلك لدراسة تطبيق دقائق أحكام الفصل الحادي عشر من قانون انتخاب أعضاء مجلس النواب، المتعلق باقتراع اللبنانيين غير المقيمين على الأراضي اللبنانية.
وأفاد بيان مشترك أن الوزيرين “شددا على أنه بمعزل عن النقاشات والاقتراحات القائمة على صعيد مجلسي النواب والوزراء المتعلقة بقانون الانتخاب، والتزاماً بالإجراءات والمهل التي يفرضها القانون النافذ حاليًا، باشرت اللجنة المشتركة اجتماعاتها، على أن تقوم بدراسة المواد المتعلقة باقتراع اللبنانيين غير المقيمين والاطّلاع على التقرير المعد سابقاً في العام 2021، على أن ترفع اللجنة تقريرًا بنتيجة أعمالها. وأكد الوزيران أهمية إجراء الانتخابات النيابية في موعدها من جهة، وضمان مشاركة فعّالة للبنانيين المنتشرين حول العالم، بما يكرّس حق المغترب في الاقتراع بشفافية وسلاسة، ويعزّز ثقة اللبنانيين في العملية الانتخابية”.

 
			 
		
































 
					 
					 
					 
					 
					




