العناوين
النهار
-النداء الوداعي للبابا: أوقفوا الأعمال العدائية
الأخبار
-إسرائيل تواصل التهديد والبابا لم يكن بعيداً عن الضغط لـ«الحوار»: عون قرّر إبلاغ واشنطن تكليف سالم بمحاورة إسرائيل
-جعجع يُشوِّش نكايةً برئيس الجمهورية | خلاصة الزيارة البابوية: السلام… وإبقاء المسيحيين في أرضهم
-من أضاء «سليم سلام»؟
-… وكأن الانتخابات حاصلة حتماً!
-رئيس بلدية بيروت «زهق»!
نداء الوطن
-التصعيد الإسرائيلي يطلّ من بوابتي المرفأ والجنوب
-الختام البابوي: لسلام بين الأعداء
الديار
-البابا مودعاً: يا لبنان قم وانهض
-حركة ديبلوماسيّة مُرتقبة بعد زيارة البابا… فهل تنجح في تخفيض التصعيد؟
-طبارة لـ”الديار»: لا حرب إسرائيليّة ولا انسحاب من النقاط المحتلّة
اللواء
-البابا مغادراً: دعوة إلى السلام ونزع السلاح.. والفاتيكان يتواصل مع البيت الأبيض
-عون: شعبنا قرَّر الصمود بالمحبة والحق.. وأورتاغوس تحمل شحنة تهديدات من تل أبيب
الشرق
-البابا يوجّه رسالة لإسرائيل من لبنان!!!
-لبنان القلق من الحرب الإسرائيلية يودّع بابا السلام
الجمهورية
-البابا مغادرا: للمصالحة والسلام
-البابا لاوون لن يتـرك لبنان وحيدًا
البناء
-ثلاثة أيام بابوية في لبنان عبرت بسلام… و«طوبى لصانعي السلام أبناء الله يُدعَون»
-البابا: أنتم شعب لا يستسلم… وعون: لن نموت ولن نرحل ولن نيأس ولن نستسلم
-فرح كشاف المهدي وغضب القوات يستقبلان الزيارة… والخطيب: قاومنا الاحتلال
الصحف العربية
الانباء الكويتيه
-نجاح الزيارة وتوقيتها ورقة قوة للرئيس عون في سنته الأولى
-بابا الفاتيكان يُغادر لبنان ويدعو إلى تخطي الانقسامات ووقف الأعمال القتالية
-قانون الفجوة المالية يقترب من مجلس الوزراء والخلافات تنذر بتعطيله في البرلمان
-هل تحدث زيارة وفد مجلس الأمن تفعيلاً في عمل «الميكانيزم»؟
الراي الكويتيه
-البابا مُوَدِّعاً لبنان: انهَض وكُن نبوءة سلام لكل المشرق
الجريدة الكويتية
-البابا يختتم زيارته إلى لبنان بدعوة الشرق الأوسط للابتعاد عن الحرب
-«حزب الله» زوّد إيران بصور وقطع من قنبلة GBU‑39B
الشرق الاوسط
-إسرائيل تستأنف نشاطها التجسسي فوق لبنان بعد مغادرة البابا
-إسرائيل: «حزب الله» اغتال 4 لبنانيين على خلفية انفجار مرفأ بيروت
الأسرار
النهار
¶ يقول مصدر وزاري ان رئيس الحكومة نواف سلام ينهي المسودة رقم 11 من قانون الفجوة المالية وسيرسلها الى صندوق النقد لاستشارة قبل المضي في اقرارها رسميا
¶ في معلومات ان ادارة البنك الدولي عمدت الى تأجيل قرضين بقيمة 300 مليون دولار وحذفهما ويعودان لوزارتي الشؤون الإجتماعية والتنمية الإدارية، لان قروضا اخرى مقدمة من البنك وموضوعة على جدول اعمال الجلسة التشريعية لمجلس النواب. “وفي حال لم يتم اقرار المشاريع الأخيرة سيخسرها لبنان”.
¶ اكد مرجع امني صحة محاولات جهات خرق وقرصنة حسابات شخصية تعود الى نائب في بيروت الثانية وموظفين كبيرين في الدولة يعملان في ادارتين مهمتين. وجرى الطلب منهم اتخاذ الاحتياطات المطلوبة.
¶ شكا سفراء سابقون لدى الفاتيكان من عدم دعوتهم الى اللقاءات مع البابا على رغم طلب السفير البابوي ذلك من المعنيين ومنهم من يحافظ على صداقات قوية لدى الكرسي الرسولي يمكن الافادة منها في خدمة لبنان.
¶ تداول كثيرون عبر مواقع التواصل الإجتماعي عن برودة ظاهرة بين البابا والبطريرك الماروني بشارة بطرس الراعي وهو أمر نفاه احد المطارنة الموارنة قائلا ان “البابا الحالي لا ينعجق كثيراً ولا يتصرف خارج البروتوكول”
نداء الوطن
■قرّر مرجع رئاسي تفعيل اتصالاته الخارجية عبر إرسال معاونه السياسي في جولة من بغداد إلى الرياض وصولًا إلى القاهرة لفتح ثغرة في جدار الانسداد المتعلق بتنفيذ القرار 1701 واتفاقية الأعمال العدائية وسط اقتناع بأن مفتاح الحل لن يكون لبنانيًا بل نتاج تقاطع إقليمي ـ دولي.
■حجم الشكاوى التي وصلت للحبر الأعظم خلال زيارته كان كبيرًا جدًا من مسيحيين ومسلمين أيضًا ما فتح عيون الدوائر الفاتيكانية على طبيعة الأزمة، وعمق الهوة بين الناس ومرجعيات روحية وسياسية وإدارية.
■كشف بعض الصحافيين والناشطين اطلعوا مؤخرًا على ملفاتهم الأمنية العائدة لحقبة النظام السوري المخلوع، أن بعض الإحالات جاءت بناءً على تقارير رفعها محلل سياسي لبناني معروف، وكان مقربًا في ذلك الوقت من اللواء علي مملوك
اللواء
همس
■قطعت الإطلالة الميدانية للجيش اللبناني جنوب الليطاني الطريق على محاولة إسرائيل الدخول المباشر الى بعض نقاط كانت تشتبه بها جنوب الليطاني، وكان الموضوع محور اهتمام دبلوماسي عربي ودولي..
غمز
■يدور صراع خفي بين فريقي مجلس النواب المؤيد لحزب الله وخصومه لنسج تحالفات انتخابية توصل أكثرية الثلث من كل طرف إلى المجلس النيابي.
لغز
■توقف المتابعون عند حديث السفير الأميركي ميشال عيسى إلى صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية يوم السبت.. وتساءلوا: أين جرى الحديث هل في لبنان، وهل دخل مندوب الصحيفة مستخدماً جواز سفر أجنبياً والتقى السفير؟ أم عبر حوار هاتفي؟ أم أن السفير قام بزيارة سرية إلى كيان الاحتلال بدون علم لبنان؟ وكيف يُجري سفير معتمد في لبنان حديثاً مع صحيفة لدولة عدوة للبنان؟
الجمهورية
■ أكد مسؤول كبير، أنه في الاتجاه عينه مع مرجع كبير بشأن قضية حساسة كبرى والطروحات لمعالجتها.
■تعليقاً ً على تصريحات الموفد الأميركي في شأن لبناني مطروح بقوة، قال مرجع مسؤول: »غلطان مسيو برّاك«. ّ
■وصفت شخصية بارزة وضع ً بجبنة »الغرويير« أي الدولة حاليا نصفها فارغ ومليء بالثقوب.
البناء
■خفايا
تحوّلت زيارة قداسة البابا إلى لبنان إلى مناسبة سيطرت فيها على وسائل التواصل الاجتماعي فيديوهات كشّاف المهدي في استقبال البابا واستحوذ بعض هذه الفيديوهات على انتشار عالميّ مثل فيديو الطفل الذي كان يهتف “يقبرني الصليب” والفيديو الذي يتحدث خلاله عدد من الفتية الأعضاء في الكشاف بعفوية وتدفق عن عميق الإيمان بالعيش المشترك واحترام القيم المسيحية بينما سيطر على الحديث السياسي المتفرّع عن الزيارة التعبير عن غضب القوات اللبنانية من عدم تلقي رئيسها سمير جعجع دعوة للمشاركة في اللقاءات التي جمعت البابا بقيادات لبنانية وتمّ التداول بفيديو يظهر تبادل حديث بين رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب تتخلله ضحكة عميقة وظهر رئيس الحكومة يتلفت محاولاً الاشتراك بالطرفة التي أثارت هذا الضحك واستخدم الفيديو للتعليق على العلاقات الرئاسية.
■كواليس
قال دبلوماسي غربي إن السلام في أوكرانيا والحرب على فنزويلا متشابهان سواء من حيث وعود متكرّرة من الرئيس الأميركي بقرب حدوث الأمرين وكل منهما في غرفة الانتظار أو لجهة تحوّل الحدثين إلى ورقتي تفاوض والتسبب بخلط أوراق ولا يملك أحد جواباً قاطعاً حول حتمية حدوث أي منهما أو حول وجود صلة بينهما، مع الأخذ بالاعتبار أن الرئيس الأميركي يعتبر الحرب والسلام سلعة في سوق إنجاز صفقة لا مشكلة ببيعها ولا مانع بشرائها لأن الأهم هو الثمن في الحالتين وثمن سلام أوكرانيا هو خسارة أوروبا إما كحليف أو كقوة، بينما ثمن حرب فنزويلا اهتزاز الاستقرار في الجوار الأميركي وتعريض الداخل الأميركي لاهتزاز سياسيّ وربما أمنيّ أيضاً.
ابرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
ثلاثة أيام استثنائية بكل المقاييس عاشها لبنان مع زيارة استثنائية للبابا لاوون الرابع عشر، الذي خطف الأنظار وترك لدى اللبنانيين أعمق انطباعات التعلق بمواقفه ومشاعره حيال لبنان، والتي عكست عمق إدراكه ومعرفته بكل ما يتصل بمعاناة لبنان كما بتعقيدات تركيبته وأوضاعه الداخلية والخارجية، الأمر الذي ترجمته كلماته وعظاته ومحطات لقاءاته على امتداد الأيام الثلاثة التي اكتسبت بحق صفة تاريخية.
غادر البابا لاوون الرابع عشر مطار رفيق الحريري الدولي وكلماته تدوي في أسماع اللبنانيين، إن لجهة اصراره اللافت على إيقاظ وإحياء وتحفيز ثقة اللبنانيين بمستقبل لبنان وتحميلهم المسؤولية الكبرى عن إبقائه الوطن النموذج الفذ الفريد في المنطقة، وإن لجهة الجانب اللافت الآخر في محطاته الروحية غير المسبوقة مثل زيارته كأول بابا لضريح القديس شربل، أو أيضاً لجهة الجانب الاجتماعي الإنساني الذي جسدته زيارة دير الصليب ومن ثم مكان انفجار مرفأ بيروت. ومع ذلك لم تفت البابا الأجواء الشديدة الخطورة التي يبدو لبنان عبرها كأنه يعيش عداًّ تنازلياً غير مسبوق بين نهاية الأيام البابوية المفرحة والباعثة على الآمال العريضة ونذير التهديدات المتصاعدة بحرب أو بعملية حربية واسعة جديدة تنقضّ فيها إسرائيل على مواقع “حزب الله”. ومن هنا اكتسب الإعلان الأخير أو النداء الأخير الذي اختتم به البابا زيارته قبيل دقائق من إقلاع طائرته وقعاً ودوياً كبيرين، إذ استبدل النبرة الإيمانية والقيمية بنبرة “زمنية” واقعية مباشرة عكست تحسّسه الكبير بمخاوف اللبنانيين من خلال مناداته المباشرة بوقف الهجمات والأعمال العدائية واختيار طريق التفاوض والحوار. صرخة لعلها تنطوي على ترجمة تأثير البابا والفاتيكان، ليس فقط عبر رحلة الحبر الأعظم للبنان ودلالاتها في هذا التوقيت الحرج والخطر والحساس فحسب، بل أيضاً من خلال الديبلوماسية الهادئة والصامتة والمصممة التي يتبعها الكرسي الرسولي في متابعته الدائمة لأوضاع ومعاناة لبنان.
وإذا كان من تجليات مؤثرة أخرى للحدث البابوي، فهي تمثلت في ضخامة الحشد الشعبي الذي اجتذبه القداس الكبير الذي ترأسه البابا وفاق عدد المشاركين فيه الـ150 ألفاً وفق المنظمين وتقديرات وكالات أنباء أجنبية.
وعلى الأهمية الكبيرة التي اتّسمت بها عظة البابا في القداس الكبير، فإن كلمته الوداعية في المطار لامست الأوضاع المعقدة والمخاوف، كما تميزت بإشارته إلى مناطق لم تشملها جولته كالجنوب والشمال. قال البابا مودعاً: ” أنتم أقوياء مِثل أشجار الأرز، أشجار جبالكم الجميلة، وممتلئون بالثَّمار كالزيتون الذي ينمو في السهول، وفي الجنوب وبالقُرب من البحر. أُحيِي جميع مناطِقِ لبنان التي لم أتمكَّن من زيارتها: طرابلس والشمال، والبقاع والجنوب، الذي يعيش بصورة خاصّةٍ حالة من الصراع وعدم الاستقرار”. وأضاف: “أُطلق نداءً من كل قلبي: لِتَتَوَقَّف الهجمات والأعمال العدائية. ولا يظِنَّ أحد بعد الآن أنّ القتال المسلّحَ يَجلِبُ أَيَّةَ فائِدَة. فالأسلحة تقتل، أمّا التفاوض والوساطة والحوارُ فتَبني. لِنَختَر جميعًا السّلامَ وليَكُن السّلامُ طريقنا، لا هدفًا فقط”.
أما القداس إلالهي الذي أقيم على الواجهة البحرية لبيروت، فتحوّل إلى مشهدية حاشدة وسط حضور عشرات الآلاف من المؤمنين الذين توافدوا من مختلف المناطق اللبنانية ومن دول الجوار، وتقدم المشاركين الرؤساء الثلاثة جوزف عون ونبيه بري ونواف سلام وزوجاتهم وعشرات الشخصيات السياسية والديبلوماسية. وفي عظته دعا البابا “مسيحيي لبنان إلى أن يضعوا مستقبلهم أمام الله”. وأضاف: “لكم يا مسيحيي المشرق، أبناء هذه الأرض بكل ما للكلمة من معنى، تحلّوا بالشجاعة، فالكنيسة كلها تنظر اليكم بمحبة وإعجاب”. وطلب من “المجتمع الدولي دعم لبنان، إسمعوا صوت الشعب الذي يطالب بالسلام”. ومن أبرز ما قال: “يجب أن يقوم كل واحد بدوره، وعلينا جميعًا أن نوحّد جهودنا كي تستعيد هذه الأرض بهاءها. وليس أمامنا إلا طريق واحد لتحقيق ذلك أن ننزع السلاح من قلوبنا، وتسقط دروع انغلاقاتنا العرقية والسياسية، ونفتح انتماءاتنا الدينية على اللقاءات المتبادلة، ونُوقِظ في داخلنا حُلْمَ لبنان الموحد، حيث ينتصر السلام والعدل… هذا هو الحلم الموكول إليكم، وهذا ما يضعه إله السلام بين أيديكم. يا لبنان قم وانهض، كن بيتًا للعدل والأخوة! كُن نبوءة سلام لكل المشرق”.
بداية اليوم الأخير للبابا في لبنان كانت في مستشفى دير الصليب، حيث تجمع الآلاف من مؤسسات الجمعية التربوية والكشفية والصحية في باحة الدير، ثم عرج بعد ذلك على موقع الانفجار في مرفأ بيروت حيث وقف في صلاة صامتة إجلالًا لأرواح شهداء الرابع من آب، في لحظة وجدانية مؤثرة، وكان إلى جانبه رئيس الحكومة نواف سلام. وتلا البابا لاوون الصلاة الصامتة أمام اللوحة التذكارية التي تحمل أسماء 245 شهيدًا وضحية في انفجار مرفأ بيروت في 4 آب، كما وضع إكليلًا من الزهر وأضاء شمعة لراحة أنفس الضحايا. بعدها، صافح البابا أفراد عائلات الضحايا، واستمع إلى شهاداتهم ومعاناتهم.
وبعد مغادرته نقل عن البابا تأكيده في حديث على الطائرة “الاستمرار في محاولة إقناع الفرقاء في لبنان بترك السلاح والعنف والتوجه للحوار”. وأشار إلى أنه إطّلع على رسالة “حزب الله” إليه، وتابع: “هناك اقتراح من الكنيسة بأن يتركوا السلاح ويسعوا للحوار”، كاشفاً أن “اللقاءات السياسية جرت بعيداً عن الاعلام وتركزت على تهدئة النزاعات الداخلية والدولية”.
وغداة مغادرة البابا، تبرز مجدداً معالم السباق المتسارع بين الجهود الديبلوماسية والتهديدات الحربية. ويستقبل لبنان موفدين دوليين أبرزهم اليوم وزير الخارجية القطرية، فالمبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس للمشاركة في اجتماع لجنة الميكانيزم اليوم في الناقورة. وأمس زارت أورتاغوس تل ابيب والتقت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الخارجية جدعون ساعر. وقال ساعر بعد اللقاء إنه أجرى مع أورتاغوس نقاشاً مفيداً في شأن الوضع في لبنان، وأضاف: “قلت لها إن حزب الله هو من ينتهك السيادة اللبنانية وإن نزع سلاحه أمر بالغ الأهمية لمستقبل لبنان وأمن إسرائيل”.
كما ستصل مساء غد الخميس إلى بيروت بعثة مجلس الأمن الدولي إلى دمشق وبيروت، والتي تضم سفراء الدول الدائمة وغير الدائمة العضوية في المجلس، على أن تمثل أورتاغوس الولايات المتحدة الأميركية ضمن البعثة.
أدرعي يتّهم “حزب الله” بـ”اغتيالات المرفأ”
نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر حسابه على منصة “أكس” أمس، معلومات تتهم الوحدة 121 التابعة لـ”حزب الله” باغتيال من وصفهم بـ”الشخصيات التي توعدت بكشف النقاب عن دور حزب الله الإرهابي في انفجار مرفأ بيروت”. وحددهم كالآتي:
“جوزف سكاف، الذي كان يشغل منصب رئيس قسم الجمارك في مرفأ بيروت – تم إلقاؤه من مكان مرتفع حتى لقي حتفه من قبل عناصر الوحدة 121 في 2017 بعد أن طلب إخراج كميات نترات الأمونيوم التابعة لحزب الله من المرفأ.
منير أبو رجيلي، الذي كان يشغل منصب رئيس وحدة منع التهريب في دائرة الجمارك – تم اغتياله طعنًا من قبل عناصر الوحدة في ديسمبر 2020 على اثر معلومات أدلى بها حول ارتباط حزب الله بالانفجار في المرفأ.
جو بجاني، مصور كان من أول الذين تمكنوا من توثيق مشهد الانفجار وتم توظيفه من قبل الجيش اللبناني للمساعدة في عملية التحقيق – تم اغتياله بالرصاص وهو بسيارته في شهر ديسمبر 2020 من قبل عناصر الوحدة 121، والتي سرقت هاتفه الخلوي قبل فرارها من مشهد الاغتيال.
لقمان سليم، ناشط سياسي وصحافي كان يوجه انتقادات كثيرة إلى حزب الله – تم اغتياله هو الآخر بالرصاص وهو بسيارته في فبراير 2021 من قبل عناصر الوحدة، وذلك بعد فترة وجيزة من قيامه باتهام حزب الله ونظام الأسد بالمسؤولية عن الانفجار”

































