عقد “لقاء سيدة الجبل” اجتماعه الاسبوعي في مقر في الاشرفيه، حضوريا والكترونيا، وأصدر المجتمعون بيانا، رأى انه “بعد انتهاء زيارة البابا لاوون الرابع عشر التاريخية تحت عنوان “طوبى لفاعلي السلام”، ودخول لبنان في مفاوضاتٍ مع اسرائيل مع تعيين السفير سيمون كرم المعروف بتمسّكه بالسيادة وحرصه على وحدة لبنان كرئيس مدني لفريق المفاوضين. وبعد قبول الرؤساء الثلاثة العلني وقبول “حزب الله” الضمني، ” أننا دخلنا مرحلة جديدة قد تكون بارقة أملٍ ورجاء”.
كما رأى في الاوضاع المستجدة “مناسبة حقيقية لإطلاق ورشةٍ قانونية وتشريعية تؤدي إلى حل الأمور العالقة، من قانون انتخاب إلى قانون الفجوة المالية”، مؤكدا على “إجراء الانتخابات النيابية المقبلة في موعدها”، مشددا هلى ان “لا حلّ اقتصادياً ولا مالياً إلا باستعادة سيادة الدولة على كامل أراضيها وحصر السلاح بيد الجيش”.
وهنأ “اللقاء”، “مع مرور سنة على سقوط نظام بشار الأسد وتحرير الشعب السوري من نظام قاتل قدّم أبشع صور التسلّط في سوريا ولبنان، الشعب السوري ويتمنى له العبور سريعا إلى دولة الحق المرتكزة على دستور جديد يؤمن الحقوق للمواطنين الأفراد ويضمن هواجس الجماعات”.
وجدد “اللقاء تأكيد “تمسكه باتفاق الطائف والدستور اللبناني كضمانة للاستقرار وكنموذج لإدارة المجتمعات المتنوعة وبناء الدولة القائمة على العدالة والحرية معا، والقادرة على دور فاعل في مسار السلام”.
وحضر الاجتماع كل من: احمد فتفت، احمد عيّاش، احمد ظاظا، امين بشير، انطوان اندراوس، انطوان قسيس، انطونيا الدويهي، ايصال صالح، ايلي الحاج، ايمن جزيني، ايلي قصيفي، ايلي كيرللس، بسام خوري، بشرى عيتاني، بهجت سلامة، بيار عقل، توفيق كسبار، جاد الاخوي، جورج سلوان، جوزف فرح، جوزف كرم، حبيب خوري، حُسن عبود، خليل طوبيا، خالد نصولي، دعد قزي، رالف جرمانوس، ربى كبارة، رمزي بو خالد، رودريك نوفل، ريتا معتوق، زاهي موصللي، زينة كريدية، سامي شمعون، سعد كيوان، سلاف الحاج، سناء الجاك، طوني حبيب، طوبيا عطالله، عمر حلبلب، عطالله وهبي، غلشان ساغلام، غسان مغبغب، فارس سعيد، فيروز جودية، كارول بابيكيان، كمال ريشا، لينا تنير، لينا فرج الله، ماجد كرم، ماريان عيسى الخوري، مأمون ملك، محمود وهبة، مصطفى علوش، مياد حيدر، نادرة فواز، نبيل مملوك، نبيل يزبك، نورما رزق، نيللي قنديل، هلا ابو نادر قسيس ويوسف الخوري”.









































