العناوين
النهار
-الفلسطينيون بين حصارين
-بوتين على شاشة البندقية: ساحر الكرملين يخرج من الظلّ
-لبنان: دعم خليجي للحكومة وتحرّك فرنسي متجدد
-“النهار” عند تخوم طريق ترامب: أرمينيا تتوق إلى السلام
الأخبار
-الجدال مستمرّ حول جلسة الجمعة: الثنائي يرفض مناقشة قرار غير ميثاقي
-هل يوجب الدستور نزع سلاح المقاومة؟
-أولويات سوريا في لبنان: الموقوفون والاتفاقات الاقتصادية
-الاغتيالات الانتقامية: إسرائيل تعوّض قصورها في اليمن
نداء الوطن
-استهداف مصرف لبنان عبر عقد K2 Integrity
اللواء
-مواكبة عربية – دولية لإتصالات إنجاح جلسة الجمعة حول خطة السلاح
-مجلس التعاون يؤيد قرارات الحكومة ويدين الإعتداءات الإسرائيلية.. ووفد سوري في بيروت يمهِّد لزيارة الوزراء
الشرق
-حلم إسرائيل انتهى… والفلسطينيون من أفضل شعوب الأرض
-خطاب بري يتفاعل ومشاورات تسبق جلسة الحكومة الجمعة
الجمهورية
-جلسة السلاح بين التبريد والتسخين
-خطة الجيش تحسم البقاء أم الانسحاب
الديار
-هل حددت المقاومة «الساعة الصفر» للتحرير…؟
-سيناريوهات متعددة لجلسة الجمعة ولا حسم نهائي
-القاهرة تلتحق بباريس وتنصح سلام: لا للفوضى
-رسامني يكشف للديار: طلبت 800 مليون دولار لإنقاذ الطرقات..
البناء
-القناة 12 تنشر تقريراً لجيش الاحتلال عن فشل الحرب على غزة ويدعو للصفقة
-ترامب يتحدث عن فقدان اللوبي الداعم لـ«إسرائيل» نفوذه… ومركز تل أبيب يؤكد
-اتصالات لاستباق موعد جلسة الجمعة لتفاهمات تلبي دعوة بري… وعقدة سلام!
الصحف العربية
الأنباء الكويتية
-«يمكن إجراء حوار منفرد بين الرؤساء وممثلي الحزب من خلال التواصل المباشر»
-مصدر وزاري لـ «الأنباء»: مساعٍ لتجنب المواجهة في جلسة الحكومة أو خارجها
-«السنديان» بعد «الأرز» يهدد الطبيعة.. واختصاصي لـ «الأنباء»: مستقبل الغابات بخطر
الشرق الأوسط
-خطة الجيش اللبناني لـ«حصرية السلاح» تلحظ مراحل… ووُضعت لتُنفَّذ
-لجنتان مختصتان بين بيروت ودمشق لحل القضايا العالقة
الراي الكويتية
-لبنان: قلق اقتصادي مالي من إحباط التجاذبات السياسية خط التعافي
-مؤسسات إعلامية تتشح بالسواد تنديداً بقتل صحافي غزة
الجريدة الكويتية
-«الوزاري الخليجي» يدعو العراق للالتزام باتفاقيات خور عبدالله
الاسرار
النهار
¶ يقول مستشار رئاسي سابق ان كلمة الرئيس نبيه بري كرست الوهن الحاصل داخل الثنائي الشيعي رغم استمراره في توفير المخارج التي تعيد تعويمه وتنقذ “حزب الله” معه.
¶ لم تعلم الاسباب التي دفعت “حزب الله” الى عدم الإعلان عن هوية اثنين من مرافقي السيد حسن نصر الله قضيا معه قبل نحو سنة، وهما محمد خليل خريس، الممرض الشخصي لنصر الله، وحسن سلمان طبيبه الشخصي.
¶ تتضارب الاخبار المتداولة حول نسب رفع الاقساط المدرسية ففيما يؤكد رئيس اتحاد المؤسسات التربوية الخاصة الاب يوسف نصر ان الزيادات راوحت بين 25 و35 في المئة يكتب ناشطون ان الزيادات بلغت 80 % في مدارس محددة.
¶ حجب عدد من أصحاب محال المجوهرات الليرات والاونصات الذهب بذريعة عدم توافرها في ظل الارتفاع في الأسعار ومحاولتهم تحقيق ربح اكبر.
¶ يشكو مواطنون من ذوبان ودائعهم بالدولار اذ تعمد المصارف الى فرض ضرائب وعمولات على ودائع مجمدة لا يستطيع اصحابها الإفادة منها.
¶ تستمر عمليات البناء العشوائي على اراض مشاع واراضي الغير في مناطق عدة بعيدة جنوبا
اسرار اللواء
همس
■ تتابع دولة أوروبية عبر اتصالات غير معلنة مع الأطراف اللبنانية صاحبة القرار، للمساعدة في عدم الوصول إلى طريق مسدود يوم الجمعة
غمز
■كشف نائب مقرَّب من مرجع بارز أن قطباً نيابياً، قرَّر التحرُّك في ما خص جملة من المواضيع ذات الصلة بمندرجات اتفاق الطائف..
لغز
■لفتت إشارة إلى أن وزارة المال، تبحث عن إيجاد مصالحة لموضوع القرض الحسن، بعد قرار مصرف لبنان بقطع أي صلة بهذه المؤسسة المالية..
اسرار الجمهورية
■تجري تحضيرات لوجستية لإعادة فتح مركز قنصلي ومنح تأشيرات لدولة صديقة لها علاقات بارزة مع لبنان.
■ لم يتم تلزيم مرفق حيوي كبير في محافظة الشمال حتى الآن، ولم ّ يعرف ما إذا كانت الأسباب تقنية أم سياسية.
■استبعد ديبلوماسي غير عربي في بيروت معاودة شن هجوم على بلاده ّ نتيجة ما سماه توازن الردع الميداني َ بينهما
البناء
خفايا
■سجّلت أرقام مرتفعة للنازحين السوريين العائدين من لبنان إلى سورية مع مناخات القلق من أحداث أمنيّة قد تقع في لبنان بعد قرار الحكومة بنزع سلاح المقاومة وبعدما بدأت المنظمات العالمية التي تقدّم المساعدات للنازحين العائدين في سورية بدلاً من امتناعها في السابق وإصرارها على تقديم المساعدات في لبنان قبل سقوط النظام، رغم مناشدات الحكومات اللبنانية مراراً لفعل ذلك. وقالت مصادر على صلة بالملف إن الحكومة الجديدة في سورية طالبت بتحويل الدعم التربويّ والصحيّ المقرر للنازحين السوريين في لبنان إلى المؤسسات الصحيّة والتربويّة السوريّة ما تسبب بتراجع فرصة الحصول على الخدمات التعليمية والصحية في لبنان على حساب المساعدات الأممية. وقالت المصادر إن ما كانت تقوله الدولة اللبنانية عن إمكانيّة تحقيق عودة طوعيّة آمنة بمجرد نقل المساعدات إلى سورية ثبت أنه صحيح.
كواليس
■تحمل وسائل التواصل تصريحات ومواقف غاضبة وانفعالية وبعضها هستيريّ بين مناوئي المقاومة بعد كلام رئيس مجلس النواب نبيه بري ووصل البعض إلى حد تناول عقيدة الطائفة الشيعيّة بالإهانة ووصفها بالقاتلة. وهو ما أعادته مصادر سياسية إلى الشعور بالإحباط من صناعة خطاب يمنح الأمل بالقدرة على محاصرة المقاومة من بوابة الترويج لنظرية الاختلال بين أمل وحزب الله، وللحديث عن اعتدال برّي مقابل تطرّف حزب الله ولبنانيّة برّي مقابل إيرانيّة حزب الله؛ وبعد خيبة الأمل تحوّلت الهيستيريا إلى أن بعض صغارهم تحوّل إلى إطلاق الشتائم بحق الرئيس نبيه بري وتسبّب غمز بري من قناة من كان يرغب ركوب الدبابة الإسرائيلية للوصول إلى رئاسة الجمهورية إلى تحريك المسلة تحت إبط صاحبها وجماعته بطريقة جنونيّة.
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
لم تبدّل المواقف والمعطيات الوزارية أو السياسية التي تجمعت في الساعات الأخيرة الصورة المشدودة والحذرة للغاية، حيال العد العكسي الجاري لجلسة مجلس الوزراء الجمعة المقبل، والتي سيصادف انعقادها مرور شهر كامل على جلسة الخامس من آب التي اتخذ فيها مجلس الوزراء قرار حصرية السلاح في يد الدولة. بل إن ما تركته مواقف رئيس مجلس النواب نبيه بري في كلمته الأحد الماضي، لم تحدث فسحة لأي توقعات إيجابية بحصول أي اختراق من شأنه أن يقنع “الثنائي الشيعي” بأن رضوخ السلطة للضغوط التي يصعدها من أجل تعليق أو إلغاء أو تجميد قرار حصرية السلاح، هو أمر أشبه بالاستحالة لعوامل داخلية وخارجية شديدة الخطورة في حال تجاهلها وتجاوزها. وإذ التزمت الأوساط القريبة من رئاستي الجمهورية والحكومة التحفظ عن إطلاق أي مواقف أو تقديرات استباقية تاركة للاتصالات والمساعي الجارية أن تأخذ مداها قبل جلسة الجمعة، بدا لافتاً أن الأوساط القريبة من “الثنائي” راحت تمعن في التشديد على أن كل السيناريوات والخطوات ستكون مفتوحة في الجلسة إذا تمسكت الرئاستان بالمضي نحو خطة عسكرية لقيادة الجيش تلحظ برمجة زمنية لحصرية السلاح، ومن ضمن السيناريوات انسحاب الوزراء الشيعة من الجلسة. ومع أن أي معطيات من بعبدا أو السرايا لم تؤكد أن ثمة اقتراحاً سيكون الأقرب إلى الأخذ به ويعتمد اعتبار لبنان في حل من التزام الورقة الأميركية بما تتضمنه من أولوية حصرية السلاح انطلاقاً من أن إسرائيل وسوريا لم تعلنا موافقتهما على ورقة توم برّاك، مضت أوساط الثنائي في الترويج لهذا “المقترح” بما عكس عدم التوصل إلى أي نقطة تقارب بين الرئاستين الأولى والثانية من جهة، و”الثنائي” عبر الرئيس بري من جهة ثانية. وترافق ذلك مع معطيات وإيحاءات تشير إلى “قطيعة” صامتة قائمة وغير معلنة بين عين التينة وكل من بعبدا والسرايا منذ جلسة الخامس من آب، الأمر الذي يزكي الانطباعات التي لا تستبعد تصعيد الأزمة، خصوصاً وأن الأفرقاء الآخرين المشاركين في الحكومة يتمسكون بخروج الجلسة بقرار حاسم لجهة الإقرار والموافقة على خطة عملانية واضحة ببرنامج زمني لقيادة الجيش.
في أي حال، تتزامن الاستعدادات للجلسة المفصلية الجديدة في الخامس من أيلول مع مزيد من الدعم الخارجي للحكومة. وفي هذا الصدد، رحب أمس المجلس الوزاري لمجلس التعاون الخليجي في الفقرة المتعلقة بلبنان من بيانه بعد اجتماعه في الكويت “بإعلان رئيس الحكومة في الجمهورية اللبنانية الدكتور نواف سلام، قرار مجلس الوزراء القاضي بضمان حصر حيازة السلاح بيد الدولة في جميع أنحاء لبنان، استنادًا إلى اتفاق الطائف، والقرارات الدولية ذات الصلة”. ودان المجلس استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان، مشدداً على “ضرورة تطبيق قرارات مجلس الأمن بشأن لبنان، وخاصة القرار 1701، مشيداً بجهود الوساطة التي تقوم بها الولايات المتحدة بهذا الخصوص، ومعبرًا عن رفضه للتصريحات والتدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية للبنان الشقيق”.
وفي سياق مماثل، زار السفير الفرنسي هيرفيه ماغرو رئيس الجمهورية جوزف عون ورئيس الحكومة نواف سلام وأبلغهما أن الرئيس ايمانويل ماكرون سوف يوفد خلال الأيام القليلة المقبلة الوزير السابق جان إيف لودريان لمتابعة التطورات مع الجانب اللبناني، لا سيما مرحلة ما بعد التمديد لـ”اليونيفيل” ومسألة حصرية السلاح، إضافة إلى التحضير للمؤتمرين اللذين سيدعو الرئيس الفرنسي إلى عقدهما، الأول يتعلق بإعادة الإعمار في لبنان، والثاني بدعم الجيش.
وتحضيراً للجلسة العتيدة، عرض الرئيس عون مع الرئيس سلام خلال اجتماع عقداه في قصر بعبدا صباح أمس، الأوضاع العامة في البلاد والتطورات الأخيرة. وأطلع الرئيس سلام رئيس الجمهورية على نتائج زيارته إلى جمهورية مصر العربية والمباحثات التي أجراها مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والمسؤولين المصريين الذين التقاهم. وتطرّق الرئيسان عون وسلام إلى موضوع التمديد لقوة اليونيفيل وأجواء جلسة مجلس الوزراء المقررة يوم الجمعة المقبل.
وعكس نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب بعد زيارته عين التينة جانباً من أجواء الرئيس بري، فلفت إلى ضرورة “الأخذ في الاعتبار أن الخطر الاسرائيلي ما زال قائماً وفي الوقت عينه الوحدة الداخلية أساسية، وتطبيق كامل لدستور الطائف هو المخرج وأي موضوع يحتاج إلى حوار جانبي أو حوار مباشر، حوار غير مباشر، ولكن بالحوار يجب أن نذهب إلى تطبيق كامل لدستور الطائف، وكما تعرفون دستور الطائف يعالج الكثير من الأمور، يعالج موضوع حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية، ويقول إنه يجب أن يكون هناك حوار وإستراتيجية دفاع وطني أو إستراتيجية أمنية كما ورد في خطاب القسم، الطائف يتحدث عن قانون إنتخابات عصري، إلغاء الطائفية السياسية، اللامركزية الإدارية، أعتقد حان الوقت لكي نعرف كلبنانيين أن هذه الامور التي نؤجلها منذ سنوات، يجب أن نعطيها فرصة، وقد يكون التطبيق الكامل لدستور الطائف هو الحل الأفضل اليوم”. وقال: “لمست أن الرئيس بري منفتح ومرن، ولكن في الوقت نفسه هو حريص على لبنان وكرامة لبنان وعلى طريقة معالجة الأمور والأزمات، وأن التحدي لا يوصل إلى نتيجة، وهذا أيضاً سمعته من الرئيس بري بالتفاهم والهدوء نصل إلى النتيجة التي فيها مصلحة لبنان بالدرجة الاولى”.
في غضون ذلك، أكد وزير المال ياسين جابر أنه “سيشارك في جلسة الحكومة الجمعة”، كما أملت وزيرة الشؤون الاجتماعية حنين السيد أن “يكون هناك تفاهم بين كل الأطراف قبل الجلسة يوم الجمعة، وفي الجلسة”. بدوره أوضح وزير الزراعة نزار هاني أن “سبب تأجيل جلسة مجلس الوزراء الأولى للبحث في خطة الجيش لنزع السلاح تقني فقط، إذ استمهل الجيش بضعة أيام لكون الموضوع مهم وأساسي”. وقال: “أتمنى ألا نكون عدنا إلى النقطة صفر في المفاوضات والحكومة واضحة في قرارها، هناك بيان وزاري واضح وخطاب قسم واضح، ولنر ما هي المعطيات لدى الجيش وفي ضوئها يؤخذ القرار المناسب”. وتمنى “ألا ينسحب الوزراء الشيعة من الجلسة، لأن موضوع حصر السلاح ننجز فيه حواراً وطنياً، وبالتالي المكوّن الذي يملك السلاح هو مكوّن وطني أساسي في الحكومة والبلد”.
ووسط هذه الاجواء، استقبل امس نائب رئيس الحكومة طارق متري وفداً رسمياً سورياً ضم الوزير السابق ومدير الشؤون العربية في وزارة الخارجية محمد طه الأحمد والوزير السابق محمد يعقوب العمر مسؤول الإدارة القنصلية ورئيس الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسرياً محمد رضا منذر جلخي. وأفيد أن البحث تناول “القضايا المشتركة وسبل معالجتها بما يعزز الثقة والاحترام المتبادل والرغبة الصادقة في التعاون بين البلدين. وتطرّق اللقاء إلى مسائل المعتقلين والمفقودين السوريين في لبنان والمفقودين اللبنانيين في سوريا، والتعاون في ضبط الحدود ومنع التهريب. كما بحثت قضية النازحين السوريين وعودتهم إلى بلادهم وأهمية تسهيلها. واتفق على مراجعة الاتفاقات اللبنانية- السورية وتحسينها والنظر في الاتفاقات والإجراءات التي تحفّز التعاون الاقتصادي بين البلدين”
