العناوين
النهار
-المخاوف اللبنانية إلى ذروتها من انفلات التصعيد الإسرائيلي والتدمير الاقتصادي
الأخبار
-تطبيع مباشر على الهواء: «مستر حمادة» يحنّ إلى الماضي
-مخزومي يُقيل… زيدان يُعيّن
-خلافات بيروت تنتقل إلى واشنطن
-التوتر بين «المستقبل» و«الاشتراكي» مستمر
نداء الوطن
-دخان المفاوضات من بعبدا وعين التينة
-واشنطن لبيروت: Do your job
الديار
-العدوان الاسرائيلي لن يتوقف والاولوية لسوريا ولبنان ينتظر
من بعبدا إلى السراي: نقاشات لبنانية تحت ضغط واشنطن وتل أبيب
-مشروع قرار أميركي لتعديل «القرار 2254»: واشنطن الى تقارب جديد مع دمشق
اللواء
-خيار التفاوض يشقُّ طريقه.. بانتظار تحرُّك الوسطاء!
-تفاهم رئاسي بعد تحرُّك سلام على التعاطي مع الاعتداءات الإسرائيلية.. ومجلس الأمن يدعم الحكومة و«اليونيفيل»
-مين رح يصدق.. مين..
الشرق
-قصّة هروب بشار الأسد حسب صحيفة “نيويورك تايمز”!!
-إسرائيل تقضي على الأخضر واليابس وسلام زار بعبدا وعين التينة
الجمهورية
-إسرائيل تستهدف البنى الاقتصادية لـ«الحزب
-بوتين لترامب: إطراءٌ كثير وصفقات تجارية
البناء
-ترامب يخذل زيلينسكي بتأجيل صواريخ توماهوك تمهيداً لجولة تفاوض مع بوتين
-حرب وتيرة منخفضة مستمرة على غزة: 11 شهيداً وتحكّم بالمساعدات وتهديدات
-مجلس الأمن يؤيد لبنان دون إدانة الاعتداءات ويتجنب مطالبة الاحتلال بالانسحاب
الصحف العربية
الانباء الكويتيه
-الراعي في الڤاتيكان.. لقاء أول مع البابا وهدية رمزية
الراي الكويتيه
-لبنان: شهيد و7 جرحى في غارات إسرائيلية
الجريدة الكويتية
-لبنان.. إخلاء سبيل هانيبال القذافي في قضية خطف الإمام الصدر بكفالة 11 مليون دولار
الشرق الاوسط
-مخاوف لبنانية من خطة إسرائيلية لإفراغ الجنوب وخنقه اقتصادياً
الاسرار
اللواء
همس
■تتحدث المعلومات عن أن وظائف الجيش اللبناني جنوب الليطاني حققت تقدماً مُعترفاً به، وكان الجانب الأميركي يطَّلع شيئاً فشيئاً على الأسلحة المصادرة والأنفاق المدمَّرة..
غمز
■بات بحكم الواضح أن البدائل الناضجة عند رئيس تيار للتحالف مع حزب انفصل عنه، لم تصبح قائمة في الساحة المسيحية..
لغز
■توقف الوسطاء عن الكلام على معالجات للوضع اللبناني، بانتظار وصول السفير الأميركي الجديد- من أصل لبناني- إلى بيروت.
الجمهورية
■مستثمر عربي بارز كان قرر وقف أعماله في لبنان، ينصح الآن أصدقاءه بالمجيء إلى لبنان والإستثمار فيه.
■سأل وزير بارز كيف ان شركة عامة كانت تعيش على نزيف الخزينة، وهي اليوم تواصل أعمالها بما تجبيه عادة من موارد فقط ومن دون استنزاف الخزينة، بعدما رفض الوزير تغطية خسائرها.
■اقر دبلوماسي غربي بتقدم في أعمال الحكومة والمجلس النيابي ولكنه غير كافٍ ويحتاج إلى البناء على زخم المرحلة
البناء
■خفايا
تقول مصادر أوروبية تتابع تطبيق اتفاق غزة وعلى صلة بعدد من المنظمات الأممية العاملة في قطاع غزة إن المقاومة تبذل جهداً صادقاً للوصول إلى أماكن دفن جثث الأسرى القتلى وهي تدرك أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يرغب بأن ترتكب المقاومة أي خطأ لاستغلاله في تبرير جعل الاتفاق هشاً يمكن التلاعب بتطبيق إلزامية وقف النار فيه في أي وقت. وقالت المصادر إن المقاومة تدرك أنها عندما سلمت الأسرى الأحياء فقد التمسك بجثث القتلى أي قيمة تفاوضيّة بل أصبح هذا التمسك خدمة للاحتلال للتنصل من التزاماته خصوصاً بفتح المعابر أمام قوافل المساعدات الغذائية والطبية وإدخال الخيام والمنازل المسبقة الصنع والآليات الثقيلة لرفع الأنقاض. وتعتقد المصادر أن تأمين دخول معدات ثقيلة وفرق خبراء يساعدون في الوصول إلى الجثث سيسهل مهمة تسليمها لكن نتنياهو يعتبر أن مقايضة الحصول على الجثث بإدخال المعدات الثقيلة صفقة خاسرة.
■كواليس
توقع خبراء في الحروب الإعلامية أن يجري ضخ مجموعة من الروايات المثيرة في الساحة الإعلامية وتوظيف قنوات إعلامية عملاقة في الترويج لها اضافة لتنشيط توزيعها عبر وسائل التواصل الاجتماعي لإشغال الرأي العام بها وصرف الانتباه عن غياب القدرة على المبادرة السياسية والعسكرية لحسم الملفات العالقة في المنطقة من الجانب الأميركي الإسرائيلي بينما تجري المماطلة في تنفيذ الالتزامات الخاصة بإعادة الإعمار في غزة ولبنان ورسم معادلة مقايضة سلاح المقاومة بالإعمار. وعن الروايات المثيرة توقع الخبراء نشر تقارير تتناول ما توصف بأنها أسرار أحداث كبرى تكون عموماً مفبركة لكنها مثيرة للجدل والتصديق مثل كيف سقطت سورية أو كيف تمّ اغتيال قادة المقاومة أو خطة الحرب على إيران وسواها من العناوين
ابرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
المخاوف اللبنانية إلى ذروتها من انفلات التصعيد الإسرائيلي والتدمير الاقتصادي
إسرائيل باتت تحرم بالنار والدمار أي تحرك أو اتجاه أو إمكانات لإعادة الإعمار في الجنوب…
على رغم ان اللقاءات الرئاسية التي جرت امس عبر جولة رئيس الحكومة نواف سلام على قصر بعبدا وعين التينة لم تواكبها تصريحات ولا الكثير من المعلومات العلنية الرسمية فإن الأجواء التي سبقتها وواكبتها أبرزت تخوفاً لبنانياً تصاعدياً من ازدياد اخطار ومؤشرات قيام إسرائيل بحرب جديدة واسعة على لبنان أو تصعيد حرب الاستنزاف الاقتصادية التي تخضعه لها عبر سياسات الضربات المتعاقبة التدميرية لكل ما يمت بصلة إلى “حزب الله ” ومناطق بيئته ميدانياً وقتالياً كما اقتصادياً وإعمارياً وإنمائياً. ذلك ان عاصفة الغارات الحارقة الإسرائيلية التي تجددت مساء الخميس على منطقة تحتوي جبالات لمواد البناء واليات بناء ضخمة مستعيدة عاصفة الغارات على معارض الحفارات والجرافات المصيلح، أثبتت بما لا يقبل جدلاً أن إسرائيل باتت تحرم بالنار والدمار أي تحرك أو اتجاه أو إمكانات لإعادة الإعمار في الجنوب كما تستهدف الحركة الاقتصادية وتوقع الخسائر بعشرات ملايين الدولارات، فيما تتواكب الغارات على البنى الإعمارية الغارات على مواقع حزب الله ومخازنه المفترضة المتبقية في الجنوب والبقاع الشمالي ناهيك عن الاغتيالات شبه اليومية في صفوف كوادر الحزب.
والتصعيد المتدحرج هذا بوتيرة أسبوعية وأقل من أسبوعية مرات عدة ، رسم معالم قلق تصاعدي داخليا لأنه يأتي عقب المرحلة الأولى من اتفاق غزة والاستعدادات للمضي في مراحله اللاحقة بصرف النظر عما يمكن ان تواجهه هذه العملية المتدرجة من عقبات . فالتصعيد الإسرائيلي في لبنان يكشف بوضوح حجم التحديات التي بدأ يواجهها لبنان في ظل تنامي الضغوط عليه لاستعجال وإنجاز نزع سلاح “حزب الله ” والذي بدونه لن يكون هناك إعادة إعمار ولا مساعدات خارجية ولا ارتداد لاحتمال الحرب الإسرائيلية الموسعة ، اقله كما يوحي زنار النار الذي تحرص إسرائيل على تجديده كل أيام في مناطق لبنانية مختلفة وخصوصا في الجنوب. هذه الأجواء والاستحقاقات الداخلية المتلاحقة حضرت في لقاءات الرؤساء الثلاثة امس . وقبيل سفره الى الفاتيكان اليوم ليشارك في حفل تقديس المطران أغناطيوس مالويان غدا الأحد، على أن يعود إلى بيروت في اليوم ذاته، عرض رئيس الجمهورية العماد جوزف عون الوضع في الجنوب في ظل استمرار الاعتداءات الإسرائيلية التي طاولت أيضا منطقة البقاع مع رئيس الحكومة نواف سلام، كما تطرق البحث بحسب بيان قصر بعبدا ، إلى التطورات الإقليمية بعد مؤتمر شرم الشيخ والمواقف التي صدرت عنه ، والتحضير لجلسة مجلس الوزراء الأسبوع المقبل.وأشارت المعلومات الى ان لقاء الرئيسين عون وسلام تخلله البحث بالمساعي للتوافق على ما طرحه رئيس الجمهورية حول ضرورة التفاوض لاستعادة كل الحقوق.
ثم انتقل سلام الى عين التينة حيث اجتمع مع رئيس المجلس النيابي وتناول اللقاء عرض التطورات والمستجدات السياسية والميدانية في ضوء مواصلة اسرائيل اعتداءاتها على الجنوب ولبنان.
وفرضت التطورات الجنوبية نفسها على لقاءات الوفد اللبناني إلى اجتماعات صندوق النقد الدولي في واشنطن حيث شدّد وزير المال ياسين جابر على “ضرورة دعم الولايات المتحدة الاميركي لموقف لبنان بالزام اسرائيل بالتقييد بوقف النار ووضع حد لانتهاكاتها المستمرة لسيادة لبنان”. وقال في اجتماع له في واشنطن مع مسؤولي الشرق الأوسط في البيت الأبيض بحضور مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون المنطقة وسفيرة لبنان في واشنطن ندى حمادة “ان لبنان التزم منذ الإعلان عن وقف اطلاق النار بكامل مندرجات القرار 1701 وبكل الموجبات المطلوبة، وان الجيش اللبناني ينتشر بشكل فعّال، لكن المطلوب هو بتقيّد الجهة الاخرى بوقف النار لأن من نتائج استمرارها أن تعيق عمل الجيش اللبناني وانتشاره في كامل المنطقة بشكل فعّال، مضيفاً أن هذا ليس رأي أو وجهة نظر، انما وثقته قوات الطوارىء الدولية اليونيفيل التابعة للأمم المتحدة العاملة في الجنوب”.
وعلى الصعيد الميداني وغداة الغارات العنيفة ليل الخميس اغار الطيران الاسرائيلي المسير بعد ظهر امس مستهدفاً سيارة من نوع رابيد على طريق قلاوي (منطقة الطبالة) واشارت المعلومات الاولية الى مقتل شخص كان في داخلها، وذلك بعدما حلق الطيران المسيّر الإسرائيلي فوق السلسلتين الشرقية والغربية والبقاع الاوسط وصولا إلى بعلبك ومقنة ويونين في البقاع الشمالي. وفجراً توغلت، قوة إسرائيلية في اتجاه منطقة السلطانة عند الأطراف الجنوبية الشرقية لبلدة يارون في قضاء بنت جبيل، وعمدت إلى نسف أحد الأبنية غير المأهولة في المنطقة.
وأطلق الجيش الاسرائيلي رشقات نارية باتجاه مجموعة من الأهالي كانوا يقومون بقطف الزيتون في بلدة عيترون بحماية دورية من الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل ولا إصابات.
ونددت إيران امس “بالغارات الأخيرة التي شنّتها إسرائيل على جنوب لبنان وشرقه”، معتبرة أنها نتيجة “تقاعس” الدول الضامنة لوقف إطلاق النار. وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في بيان، أن الضربات تمثّل “انتهاكا صارخا لوحدة الأراضي والسيادة الوطنية في لبنان “.واتّهم بقائي أيضا فرنسا والولايات المتحدة، الضامنتين للهدنة، بـ”التقاعس والتساهل المستمر” إزاء “تكرار الخروقات”.
