Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين الصحف الصادره اليوم الإثنين 27 ايار 2024

صدر عن نقابة الصحافة اللبنانية، البيان الآتي:

“يصادف يوم السبت الواقع فيه 25 أيار 2024 عيد “المقاومة والتحرير”، لذلك يرجى التعويض بتعطيل الصحف يوم الاحد 26 أيار 2024 بدلاً عن يوم السبت 25 الجاري، وذلك عملا بقرار مجلسي نقابتي الصحافة والمحررين واتحادات نقابات عمال الطباعة وشركات توزيع المطبوعات ونقابة مصممي الغرافيك في لبنان.

العناوين

*النهار
-مسيّرات الاغتيال تشعل الجنوب وصرخة في بروكسيل

-انفتاح عربي – إيراني متنامٍ: “فرصة تاريخية” لعلاقات طبيعية؟

*الديار
-لودريان في مهمة رئاسية مستحيلة وكلمة لبنان تضع النقاط على الحروف في بروكسل

-استعار المواجهات جنوباً

-«حماس» غير متفائلة بجولة جديدة من مفاوضات هدنة

-إرتفاع مفرط للأسعار منذ العام 2019 والأمن الغذائي في خطر

-“الديار” تفتح ملف النزوح السوري منذ ٢٠١١ ودور الدولة و “المفوضيّة” و “الجمعيّات”

*الانباء الكويتيه
-عودة «سلحفاتية» للنازحين يقبل بها لبنان من دون أن تكون وجهتهم أوروبا

-باسيل يغيب عن لقاء لودريان.. رسالة بمفعول لاحق؟

-440 صفحة ملونة عبر فيها أنطوان كبابه إلى زمن العز لصالات السينما في لبنان

-مواد ملتهبة بمرفأ بيروت والحجار يأمر بتصديرها

-مرجع لـ «الأنباء» عن الزيارة السادسة للمبعوث الفرنسي: عودة الحديث عن «السلة الكاملة»

*الراي الكويتية
-إسرائيل تُفاجئ «حزب الله» بـ «اغتيالات الدراجات»

-الفقر «الواحد» يحاصر ملايين السوريين واللبنانيين

*الجريدة الكويتية
-لبنان يترقب قمة أميركية ــ فرنسية ولودريان يحمل اقتراحاً بـ «حوار باريسي»

*الشرق الاوسط
-مقتل 8 أشخاص جراء غارات إسرائيلية على جنوب لبنان

الصحف العربية

*كتبت الانباء الكويتيه
لعل الخبر الأبرز في زيارة المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان إلى بيروت يومي الثلاثاء والأربعاء، عدم حصول لقاء يجمعه مع رئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل، لارتباط الأخير بسفر إلى الخارج. لا خلفية معلنة لعدم انعقاد اللقاء «الا الغياب بداعي السفر»، كما علمت «الأنباء» من مصدر قيادي في «التيار الوطني الحر».

للوهلة الأولى، قد يفسر البعض عدم حصول اللقاء برغبة باسيل في عدم استقبال لو دريان، ردا على تصرف الأخير في اللقاء القصير الذي لم يصل إلى الدقيقة العاشرة في منزل باسيل بالبياضة، يوم رفض رئيس «التيار» عرض المبعوث الفرنسي بتمديد خدمة قائد الجيش اللبناني العماد جوزف عون سنة إضافية، لاقتراب بلوغه وقتذاك سن التقاعد (قبل ان يتم التمديد لاحقا بمرسوم صدر عن الهيئة العامة للمجلس النيابي).

وقد يفسر آخرون عدم حصول اللقاء، برد مسبق من باسيل على عرض محتمل من لودريان بالدعوة إلى لقاء تشاوري في العاصمة الفرنسية باريس. لقاء يدرك باسيل انه قد يصب في مصلحة قائد الجيش كمرشح لرئاسة الجمهورية بدفع خارجي، كما حصل في لقاءات الدوحة عام 2008، التي انتهت بانتخاب قائد الجيش وقتذاك العماد ميشال سليمان رئيسا للجمهورية.

مما سبق، يبدو واضحا ان حسم هوية المرشح لرئاسة الجمهورية على الأرض اللبنانية، لن يتضمن من أشهر باسيل «فيتو» في وجههما: رئيس «تيار المردة» الوزير السابق سليمان فرنجية وقائد الجيش. في أي حال، ينتظر اللبنانيون زيارة لودريان، ويعولون على تمكن الرئيس السابق للديبلوماسية الفرنسية من إحداث خرق في الملف الرئاسي، المتعذر إنجازه من 31 أكتوبر 2022. كما يتطلعون إلى مؤتمر بروكسل الثامن الخاص باللاجئين السوريين، والذي ينعقد في العاصمة البلجيكية، على وقع اعتراضات ميدانية هناك دعا اليها كل من حزبي «القوات اللبنانية» و«التيار الوطني الحر»، مع الأمل باتخاذ خطوات تبعد شبح توطين النازحين الذي يخشاه جميع اللبنانيين. ويشارك لبنان الرسمي في اجتماع بروكسل متسلحا بموقف حازم وجامع.

ويرى كثيرون ان الاجتماع ليس الأول وهو دوري يعقد للمرة الثامنة، وان الاتحاد الأوروبي على مواقفه برفض عودة النازحين قبل ضمان ثباتهم في سورية.

وطالما أن الخشية لاتزال قائمة بأن وجهتهم ستكون إلى أوروبا في حال مغادرتهم لبنان، يستمر الأوروبيون عبر مفوضية اللاجئين منذ أعوام باتباع سياسة العصا والجزرة تجاه لبنان، لضمان بقاء النازحين فيه.

وللغاية يقدمون مساعدات مالية توازي الجزء اليسير من كلفتهم على الخزينة في البلدان الأوروبية من جهة، ويمارسون ضغوطا سياسية على كثير من المسؤولين اللبنانيين من جهة ثانية، بهدف اتخاذ إجراءات بحرية من قبل الأجهزة الأمنية والعسكرية اللبنانية لمنع تحرك مراكب الهجرة غير الشرعية نحو أوروبا. وقال مصدر مطلع لـ«الأنباء»: «اذا كان الاتحاد الأوروبي يستفيد من الانقسام اللبناني حول ملف النزوح ويغذيه من خلال بعض جمعيات المجتمع المدني الممولة أوروبيا، فإن هذه الورقة قد سقطت قبل جلسة التوصية النيابية وبعدها، وان الموقف اللبناني اصبح موحدا في هذا الإطار وإن اختلفت الآليات».

وتابع المصدر: «لم تعد المساعدات الأوروبية تشكل إغراء لأحد. كذلك فإن ممارسة الضغوط على بعض السياسيين لم تعد مجدية كما في السابق».

ورأى «ان لبنان قد استبق انعقاد الاجتماع بالتلويح بأن عدم استعداد الاتحاد الأوروبي لمعالجة الأمر، سيدفعه إلى التحرك منفردا، والقيام بالإجراءات التي يراها مناسبة». ولم يستبعد المصدر لجوء الاتحاد الأوروبي إلى امتصاص «الفورة اللبنانية»، من خلال الموافقة على سياسة عودة «سلحفاتية» للنازحين يقبل بها اللبنانيون، وتحول دون حركة نزوح جديدة نحو دول الاتحاد الأوروبي.

في الميدان الجنوبي، قتل ثلاثة أشخاص أمس في ضربات إسرائيلية على جنوب لبنان، وفق ما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام ومصدر مقرب من حزب الله.

وأوردت الوكالة الوطنية الرسمية أن «مسيرة إسرائيلية» شنت غارة «على دراجة نارية في أحد شوارع بلدة عيتا الشعب»، ما أدى إلى «سقوط شهيدين وجرحى مدنيين». وأفاد الجيش الإسرائيلي في بيان عن قصفه اثنين من «حزب الله» بينما كانا ينشطان في منطقة عيتا الشعب.

وفي وقت سابق أمس، شنت مسيرة اسرائيلية، وفق الوكالة، غارة على بلدة الناقورة «استهدفت دراجة نارية اخرى وأسفرت عن وقوع اصابات».