Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين واسرار الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 24 حزيران 2025

العناوين

النهار

-التراجع الاقتصادي والسياحي يهدد الصيف الواعد

-دائرة الحرب تتسع:ّ ماذا بعد الرد الايراني؟

الأخبار

-ترامب يعلن عن وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل

-105 أضعاف ما يتقاضاه العاملون في القطاع العام: رواتب خيالية لأعضاء الهيئات الناظمة

-لا إجماع أميركياً على الحرب: ترامب يخاطر بقاعدته الشعبية

-خطّ إجلاء بحري من جونية لإنقاذ الموسم السياحي!

-أميركا وإسرائيل أمام لحظة الحسم: نحو التورّط في معركة استنزاف؟

-جردة بأصول شركتي الخلوي بـمليوني دولار: خطوة أولى نحو خصخصة قطاع الاتصالات

نداء الوطن

-صواريخ “رفع العتب”

-إسرائيل تلاحق “الحزب” شمال الليطاني

-لبنان يدين العدوان الإيراني على قطر وقاسم يطعن بالتطمينات الرسمية

اللواء

-لبنان يدين الإعتداء الإيراني.. وطائرة سلام اتجهت إلى البحرين

-الإحتلال يوسّع إعتداءاته شمال الليطاني.. وبري يتخوف من الغدر الإسرائيلي

-من تصدير الثورة إلى تصدير الحرب لبنان في عين العاصفة

الشرق

-نظام الملالي… نظام غبي أم ذكي؟؟!!

-إيران تردّ بهجوم صاروخي على قاعدتين أميركيتين في قطر والعراق

الجمهورية

-»مثلث المواجهة« يهدد المنطقة

-القواعد الأميركية هدف إيراني

الديار

-إيران تردّ بقصف القاعدة الأميركيّة في قطر… وترامب لا يرغب بمزيد من التدخل العسكري

-صواريخ إيرانيّة نوعيّة تضرب أهدافاً حيويّة وعسكريّة في أسدود وصفد

-جلسة تشريعيّة الإثنين لإقرار الزيادة للعسكريين وقرضان من البنك الدولي للطاقة والزراعة

البناء

– إيران ترد على عدوان أميركا باستهداف قيادة المنطقة الوسطى في «عديد قطر»

-ترامب يعلن التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب بين إيران و«إسرائيل» خلال 24 ساعة

-يوم حافل صاروخياً يهزّ تل أبيب ويقطع كهرباء اسدود ويصيب منشآت استراتيجيّة

الصحف العربية

الأنباء الكويتية

-مدير «الطيران المدني» لـ «الأنباء»: عودة رحلات الطيران العربية إلى مطار بيروت

-حركة اتصالات نشطة لتحصين الداخل اللبناني والنأي عن الحرب الإقليمية

-بعد حصول تعديات بهدف الاتجار بالحطب

-أحراج وادي بسري – عرضة للحرائق .. والقوى الأمنية تضعها تحت المراقبة

الشرق الأوسط

-بعد 12 يوما من الضربات المتبادلة… ترمب يعلن نهاية الحرب الإسرائيلية الإيرانية

-مسؤول إيراني لرويترز: اتفقنا على وقف إطلاق النار مع إسرائيل بوساطة قطريه

الراي الكويتية

-لبنان: ارتياحٌ لحياد «حزب الله» عن الحرب الطاحنة وارتيابٌ من «ارتطامٍ» محتمَل في ملف السلاح

-إسرائيل تنقل «نوايا التهدئة»… وإيران تنتظر الردّ على الأميركيين

الجريدة الكويتية

-«الشرق الأوسط» تعدل مواعيد رحلاتها المتوجهة من بيروت إلى الكويت

الاسرار

النهار

¶ ينقل وفق أحصاءات وأرقام موثوقة بأن عدداً من المغتربين اللبنانيين في دول الإنتشار، ألغوا حجوزاتهم الصيفية، خوفا من اي تطورات ميدانية في ظل حركة الطيران غير المنظمة نتيجة الحرب الدائرة في المنطقة.

¶ علم ان الطلاب اللبنانيين الذين يتابعون دراساتهم العليا في ّطهران غادروا البلاد باتجاه العراق حيث يواجه بعضهم صعوبة في العودة الى لبنان بسبب توقف الرحلات وخوف هؤلاء من القدوم براً عبر سوريا.

¶ نفت مصادر امنية علمها بوجود حشود عسكرية سورية على الحدود مع لبنان خصوصا في مناطق القلمون الغربي والقصير، وصنفتها بالاجراءات الروتينية القائمة منذ مدة لضبط الحدود ومنع التهريب.

¶ يعاني نازحون سوريون قدموا في فترة متأخرة ومنهم بعد سقوط نظام بشار الأسد من عدم اصدار اقامات لهم في لبنان وبالتالي حرمان اولادهم من فرص التعليم والرعاية الصحية. في المقابل حذر الأمن العام اللبناني من إعلانات مشبوهة تدعي امكان تأمين اقامات للسوريين في لبنان وتسرق الأموال من دون مقابل.

¶ قال أحد المطارنة اللبنانيين في الخارج ان المغتربين باتوا يواجهون صعوبة في مساعدة ذويهم او تمويل مشاريع داخل بلدهم بسبب الضيق الاقتصادي العالمي والتشدد في مراقبة التحويلات الى لبنان وامكان اتهامهم بتمويل “حزب الله”

نداء الوطن

■فوجئ عدد من أعضاء مجلس نقابة المحامين في بيروت بعرض النقيب مشروع تعديل على قانون تنظيم المهنة عبر تعديل للنظام الداخلي، يقضي بفرض رسم إضافي على المحامين العاملين لدى المصارف بقيمة تصل إلى 1500 دولار سنويًا مع ما يرافقه من قيود كحرمانهم من قبول الدعاوى والاستفادة من صندوق التقاعد، ما أثار جدلًا واسعًا.

■أقدمت وزيرة البيئة على تجميد أوامر تحصيل تفوق قيمتها ملياري دولار بحق مستثمري المقالع والكسارات بذريعة “أخطاء إدارية” و “التباسات في المساحات”. القرار، بحسب خبراء، خرق للقانون وضرب لمبدأ استقلال القضاء، والتجميد نكسة تشريعية لمبدأ “الملوّث يدفع”.

■تتداول أوساط إدارية رفيعة معلومات عن تحضير عريضة يجري العمل على تنظيمها من قبل عدد من المديرين العامين وموظفي الفئة الأولى، احتجاجًا على الزيادات المقترحة لرواتب ومخصصات الهيئات الناظمة ومجلس الإنماء والإعمار، والتي تفوق رواتبهم الحالية بما يزيد عن 5 أضعاف

اللواء

همس

■ لاحظ مصدر مشارك في اجتماعات جنيف حول ملف الحرب أن وزير الخارجية الإيراني كان بالغ الحذر بكل شيء

غمز

■استمرت رسائل التطمينات «للثنائي»، عبر خطوات عملية – أبرزها تعيين وزير سابق مستشاراً رئاسياً

لغز

■عادت أسعار الشقق للارتفاع بعد مغادرة عشرات العائلات مساكنها في الضاحية الجنوبية منذ أكثر من شهر

الجمهورية

■رفض قطب حزبي التوسع في التعليق على حدث إقليمي كبير، معتبراً ّ أن التغريدات التي ينشرها عبر منصة »إكس« كافية لايصال رسائله.

■لا يأبه مرجع كبير لحملة غير بريئه يتعرض لها ولا يتردد في َ تسمية من يقف وراءها وأهدافهم.

■مسؤول في حزب شمالي يقود معركة ترشيح عضو في حزب آخر علما أن الحزبين بينهما خلاف تاريخي

البناء

خفايا

■قال مرجع دبلوماسي إن الردّ الإيراني على الضربة الأميركية كان حاجة سيادية ايرانية من جهة وفرصة استكشافية لرسم إطار المواجهة المقبلة من جهة مقابلة، لأن التعامل الأميركي مع الردّ سوف يقرر هذا الإطار خصوصاً أن إيران أعطت أميركا فرصة إظهار نواياها الحقيقية وليس رد فعلها، فإن كان لديها قرار حرب سوف تعتبر مجرد الاستهداف فرصة لمواصلة المواجهة وإن لم يكن لديها قرار حرب سوف تعتبر عدم سقوط ضحايا والإخطار المسبق مدخلاً كافياً لإنهاء المواجهة، وهذا يبدو ما حدث.

كواليس

■يعتقد خبير متابع للأوضاع الأميركية أن التسوية التي صاغها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بين تيارين متقابلين في إدارته هي بين مؤيديه ومكوّنات قاعدته الشعبيّة، تيار يريد منه خوض المواجهة مع إيران حول ملفها النووي وإكمال ما بدأت به “إسرائيل” عبر قيام أميركا باستهداف مجمع فوردو النووي، وتيار يحذر من الانزلاق إلى حروب جديدة ويخشى من استدراج إسرائيلي لأميركا لخوض حروبها بالإنابة عنها، هي تسوية تقوم على التزام أميركي بضربة واحدة تستهدف البرنامج النووي الأميركي وإبلاغ إيران عدم نية مواصلة المواجهة بعد ذلك وانتظار أي رد إيراني ومعاملته كما سبق وتم التعامل بعد الرد الإيراني على اغتيال القائد قاسم سليماني واستهداف قاعدة عين الأسد، عندما اعتبر ترامب أن عدم سقوط ضحايا ودماء تعفي الإدارة الأميركية من الردّ على الردّ وتفادي الانجرار إلى حرب

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

مع أن النقطة المحورية التي تشغل المسؤولين الرسميين والقوى السياسية منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية – الإيرانية تتركز على تجنيب لبنان أي تورّط في الحرب وتداعياتها من خلال “حزب الله” تحديداً، فإن المواقف المجمعة على محاذير هذا الاحتمال وأخطاره لم تحجب الجانب الآخر من تداعيات الحرب المتصلة بآثارها المباشرة على الواقع الاقتصادي، والتي بدأت تتّسع بشكل ملحوظ بعد اقتراب الحرب من طي أسبوعها الثاني. وإذ يحاذر المسؤولون في الغالب إبراز المعطيات والمعلومات المتصلة بتراجع الرهانات اللبنانية على صيف واعد وموسم سياحي، كانت التوقعات حياله قد بلغت الحديث عن مئات ألوف الوافدين والسياح والمغتربين تجنباً لتعميم مناخ تشاؤمي، فإن الوقائع الضاغطة باتت تكشف التراجع المتدحرج في الحجوزات المتصلة بحركة السياح، كما في انعكاس حركة المطار في اتجاه المغادرة بعدما شهدت المنطقة أجواء حربية أدت إلى شلّ معظم الحركة الجوية المدنية. وتشير الأوساط المعنية في هذا الصدد إلى أن تراجع الرهانات على الموسم السياحي الصيفي بالإضافة إلى ترقّب انحسار الحرب للعودة إلى ملفات إعادة الإعمار ودعم لبنان والمشاريع العالقة في كل هذا المجال، صارت تشكّل الأولويات الضاغطة الأساسية على الحكومة والدولة كلاً، بما يفسر جانباً من جوانب اندفاع أهل الحكم إلى التشديد المتكرر على تجنيب لبنان أي انزلاق نحو التورّط في الحرب.

وفي سياق تزخيم شبكة التواصل بين لبنان ودول الخليج العربي، توجه رئيس الحكومة نواف سلام بعد ظهر أمس إلى قطر ووصل الى الدوحة قبل إقفال الأجواء أمام الملاحة الجوية عصراً. ومن المقرر أن يلتقي سلام اليوم أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ورئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني. وأمس اجتمع سلام في السرايا مع المستشار الاقتصادي للمبعوث الخاص لرئيس الجمهورية الفرنسية إلى لبنان جاك دو لا جوجي وتناول البحث المستجدات في مسار الإصلاحات الاقتصادية في لبنان، بما يتضمن قانون إعادة هيكلة المصارف المحال من الحكومة إلى المجلس النيابي، كذلك إعداد قانون الفجوة المالية، تمهيداً لإبرام الاتفاق مع صندوق النقد الدولي والتحضيرات الجارية لعقد مؤتمر المانحين في فرنسا.

في غضون ذلك، تقرّر عقد جلسة تشريعية لمجلس النواب الاثنين 30 حزيران الحالي. وكان رئيس مجلس النواب نبيه بري ترأّس لهذه الغاية في عين التينة اجتماعاً لهيئة مكتب مجلس النواب. ولم يغب الوضع الحرج للبنان وسط مجريات الحرب عن الاجتماع، إذ نقل نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب حول الخشية من تمدّد الصراع بين إيران وإسرائيل إلى لبنان عن الرئيس بري أنه “عاد وأكد لنا أنه منذ إعلان وقف إطلاق النار إلى اليوم، المقاومة في لبنان لم تطلق ولا رصاصة، والرئيس بري باقٍ على كلامه وإن شاء الله لبنان يبقى محايداً، ولكن لا يكفي أن نكون مقتنعين بذلك، المطلوب من العدو الإسرائيلي أن يقتنع، لأنه إذا وصل العدو إلى مكان يبحث فيه عن مخرج ما، الخشية أن يفتعل هو مشكلة، أما نحن في لبنان حتى الآن، فكل القيادات والرئيس بري ورئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء هم في الاتجاه نفسه”.

وفي المقابل، مضى الأمين العام لـ”حزب الله”، الشيخ نعيم قاسم في إبراز مواقف الحزب المتضامنة مع إيران، فاعتبر أن “إيران ستنتصر لأنَّها صاحبة حق ومُعتدَى عليها”. وقال إن “إيران لديها قيادة الولي الفقيه الشجاع والمصمّم على أن تكون إيران عزيزة وقوية”. وشدّد على أن “تهديد ترامب باغتيال الإمام الخامنئي عملٌ دنيء وفي الوقت نفسه دليلُ ضعف”، وقال: “الاعتداء على إيران سيكون له أثمان كبيرة جداً لأن المنطقة بأكملها في خطر”. وشدّد على أننا “نحتفظ لأنفسنا بالقرار والخيار المناسب الذي نتخذه في وقته إذا لم تنجح فرصة الدولة في تحقيق أهدافها”، لافتاً إلى أنه “على الدولة أن تمارس كلّ ضغوطها وتستثمرعلاقاتها الدولية لتُلزم إسرائيل بالانسحاب”، وأعلن أن “المقاومة حاضرة لأي خيار تتخذه الدولة لوقف العدوان وانسحاب إسرائيل”.

أما في الجانب الإسرائيلي، فأكد مسؤول إسرائيلي لمحطة “الحدث” أن “حزب الله لم يشارك في القتال إلى جانب إيران لأنه تعرّض للردع”، واعتبر أن “إنجازاتنا في سوريا ولبنان قللت من احتمال تورط “حزب الله” في العملية الحالية”.

وشهد الوضع في الجنوب تصعيداً إسرائيلياً لافتاً بعد ظهر أمس، إذ شنّ الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات جوية اتّسعت نحو شمال الليطاني وشملت الزهراني والنبطية، مستهدفاً المنطقة الواقعة بين مزرعة المحمودية وبلدة العيشية. وطاولت الغارات العنيفة أطراف بلدات انصار- الزرارية وتبنا- البيسارية قضاء صيدا وعزة وبصليا ووادي حومين الفوقا. وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه استهدف مواقع عسكرية ومنصات صاروخية لـ”حزب الله” شمال الليطاني، واعتبر أن وجود اسلحة لحزب الله في شمال الليطاني يُعد خرقا للتفاهمات.

وأدى سقوط بقايا صاروخ اعتراضي في المنطقة الواقعة بين مجدل سلم وخربة سلم في قضاء بنت جبيل، إلى نشوب حريق في المنطقة. وسُمِعت أصوات قوية في معظم بلدات الجنوب نتيجة الصواريخ الاعتراضية. كما حلّق الطيران المسيّر الإسرائيلي، في أجواء عدد من القرى والبلدات في قضاء صور، خصوصاً تلك البلدات المحاذية لمجرى الليطاني من القاسمية حتى طيرفلسيه، وأيضاً فوق الضاحية الجنوبية حيث كشف الجيش اللبناني على أحد الأبنية في منطقة الحدث – حي الأميركان بحثاً عن وسائل عسكرية.

في جانب آخر من المشهد الداخلي، سُجل تفاعل واسع لردود الفعل اللبنانية المنددة بالانفجار الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار الياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة في دمشق أول من امس. وأبرق الرئيس جوزف عون إلى الرئيس السوري أحمد الشرع معزياً بضحايا التفجير الإرهابي. ودان البطريرك الماروني مار بشاره بطرس الراعي التفجير محذراً من انقلاب على حقيقة هذا الشرق.

ودانت الهيئة التنفيذية لمجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان “بأشدّ العبارات التفجير الإرهابي، واعتبرت أن هذا الاعتداء المشين لا يستهدف فقط المؤمنين المسيحيين، بل يطال القيم الإنسانية والدينية جمعاء، ويُظهر مجددًا الوجه البشع للإرهاب الذي لا يفرّق بين مكان مقدّس وآخر، ولا يعرف حرمة لزمان أو لمكان.

وتعبّر الهيئة التنفيذية عن تضامنها العميق مع بطريركية أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، ومع عائلات الشهداء والجرحى” . كما دان التفجير عدد كبير من الشخصيات، وقال رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع في السياق، إن “أقصى تمنياتنا أن يتولى الحكم الجديد في دمشق ملاحقة فلول “داعش” حتى آخر واحد منهم، وأقصى تمنياتنا أيضاً أن تبادر دول المنطقة والعالم بأسره إلى ملاحقة هذا السرطان ومكافحته حتى القضاء عليه نهائيا”.