العناوين
النهار
-ماكرون: نزع السلاح ً مطلب فرنسي أيضا
الأخبار
-برّاك للنواب: وقّعوا اتفاق سلام مع إسرائيل
-«عجيبة» في ساحة النجمة: النواب يحاسبون الوزراء!
-تظاهرات تضامنية مع غزة… والسويداء
نداء الوطن
-التبريرات دفعت نوابًا للقول “في فساد وما في فاسدين؟”
-“نداء الوطن” تنشر أسباب إحالة حرب والجراح والصحناوي إلى التحقيق
اللواء
-هدية ملكية لعون: عودة البحرانيِّين.. وملفات المرحلة بين ماكرون وسلام اليوم
-براك لم يأخذ الترياق من عين التينة.. ورفع الحصانة عن بوشكيان و3 وزراء اتصالات أمام لجنة برلمانية
الشرق
-هل تريد إسرائيل السلام؟!!
-تجويع غزة يشعل غضباً عالمياً
الجمهورية
-الحلّ الأميركي: للحديث صلة
-برّاك من بكركي: الأمور معقدة
الديار
-القلق يسود… وردّ جعجع وجنبلاط: الطوائف تستعدّ للآتي!
-قنبلة براك السياسية تنفجر من بكركي: لا أعلم النهاية!
-البرلمان يُحيل صحناوي والجراح وحرب إلى التحقيق ويرفع الحصانة عن بوشكيان
-«الديار» توثق شهادات تفضح مضمون تقرير لجنة تقصّي أحداث الساحل السوري
الصحف العربية
الأنباء الكويتية
-بحثا مسار العلاقات التي تربط بين البلدين وسبل تنميتها وتعزيزها
-ملك البحرين والرئيس اللبناني يشددان على ضرورة احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها
-مصدر حكومي لـ «الأنباء»: الوضع الأمني على حاله بضربات إسرائيلية خاطفة
-حصيلة جولة الموفد الأميركي: الديبلوماسية هي الخطوة التي تسبق الحرب
-ختام زيارة باراك الثالثة: لا تعديل على العرض الأميركي ولبنان أمام خيار ضيق
-مجلس النواب يرفع الحصانة عن بوشكيان ويوافق على تشكيل لجنة تحقيق في ملف وزراء الاتصالات السابقين
الشرق الأوسط
-برَّاك: هناك فرصة أمام لبنان… ومهلة السلاح إسرائيلية وليست أميركية
الراي الكويتية
-قمة لبنانية – بحرينية تُرْسي انطلاقة جديدة في العلاقات
الجريدة الكويتية
-برّاك يربك اللبنانيين بإشارات متناقضة… والمسار الفرنسي يكتسب زخماً
الاسرار
النهار
¶ عندما سئل أحد النواب في مجلس خاص، عن إمكان تطيير الانتخابات أو تأجيلها ؟ ابتسم وقال: الجميع لا يريد انتخابات لكنها ستحصل، والتأجيل لا يقبل به رئيس الجمهورية.
¶ فوجىء كثيرون بخبر وصول 130 مستثمر ا سعودياً ً إلى سوريا وبدء الإعلان عن استثمارات سعودية بقيمة 15 مليار دولار، ما يعني إصراراً سعودياً ً على رفد رئاسة أحمد الشرع بكل الدعم في مواجهة الوضع الذي استجد عليه أخيراً وتهديد حكمه.
¶ لوحظ ان جولة السفير السعودي وليد بخاري في طرابلس شملت الجميع حتى الأضداد في خطوة يرى فيها مراقبون ان المملكة لم تحدد او انها لا تنحاز الى اي من القيادات السنية حاليا.
¶ للمرة الأولى يتم التصدي جديا لظاهرة الابار الارتوازية المخالفة للقانون، اذ اصدر وزير الطاقة جو الصدى كتاباً الى وزارة المال مرفقا ًبلائحة مفصلة عن 2503 أبار مخالفة وجدول بمحاضر الضبط من اجل وضع إشارة على الصحائف العقارية حيث الآبار المخالفة، لكن القرار يأتي في موسم جفاف حيث تتزايد الحاجة الى الإفادة من تلك الآبار.
¶ لم يعد ممكنا للتيار الوطني الحر الاستمرار في الدفاع عن مشروعه اقتراع المغتربين لصالح 6 نواب فقط بعدما حوصروا سياسيا وأيضاً ً بتأكيد البطريرك الراعي الرفض امام رئيس الجمهورية مباشرة في عيد القديس شربل
نداء الوطن
■بعد رفع الحصانة عن النائب جورج بوشيكيان وتشكيل لجنة تحقيق برلمانية لوزراء الاتصالات السابقين يستعد عدد من الوزراء السابقين الذين تدور حولهم شبهات فساد إلى مغادرة لبنان، على غرار ما فعل بوشيكيان.
■بعد البحرين، تحضِّر دوائر القصر الجمهوري لزيارة الرئيس جوزاف عون إلى الجزائر.
■كشفت معلومات أن أحد المستشارين اللصيقين برئيس تيار فتح “قناة اتصال سرية” مع مستشار فاعل في أحد المقرات الرسمية، عارضًا “خدماته
اللواء
همس
■لم يُفلح الموفد الأميركي من «ربط نزاع» مع الرئاسة الثانية، خارج التفاهم العام حول الردّ الرسمي، على الرغم من عودته غير المتوقعة ليلاً إلى هناك..
غمز
■تحرَّرت كتلة نيابية من همّ العلاقة مع كتلة أخرى، بعد انفضاض التحالف السياسي بين الجسمين السياسيَّين لكل منهما..
لغز
■أرجأت التطورات التي جرت وتجري في بلد مجاور زيارة كانت مرتقبة، لوزير خارجية هذا البلد، من دون توضيح شيء عن الموضوع..
الجمهورية
■يتردّد في بعض الأوساط أنّ تحضيرات تجري بجدّية ، لفتح ملف فساد كبير في أحد المرافق المهمّة.
■أبلغ مسؤولون في مؤسسات مالية دولية أحد الوزراء استغرابهم لما سمّوه البطء في فتح ملف إدارة بارزة وإعادة تنظيمها ووضع حدّ لمواضع الفساد فيها.
■لوحِظ في الآونة الاخيرة تعالي الاصوات الاعتراضية داخل بيئة حزب بارز، على خلفية امتناعه عن دفع التعويضات لمتضرّرين جراء الإعتداءات الاسرائيلية
البناء
خفايا
■تعتقد مصادر غربية أن التفاوض بين قوات سورية الديمقراطية وحكومة دمشق حول شروط الاندماج في الجيش السوريّ الجديد سوف يتمّ تحت العنوان الذي تحدّث عنه المبعوث الأميركي توماس باراك في ضوء أحداث السويداء وقبلها أحداث الساحل وقوله إن إعادة نظر جذريّة يجب أن تجري في كيفية بناء الجيش بعدما كانت واشنطن قد وافقت على صيغة تأسيس الجيش من مجموعات تكفيرية قال قائد جبهة النصرة إنه إذا لم يمنحها دوراً محورياً في الجيش الجديد فلن تتماسك سورية وسوف تنشب حرب أهلية بين المجموعات التي تحمل السلاح، ولذلك وافقت واشنطن على قبول مكانة للأجانب في جيش سورية أعلى من مكانة سوريين مثل قسد ومثل الضباط المنشقّين. وبعدما صارت الحرب الأهلية خطراً حاضراً سقطت رؤية الرئيس الانتقالي أحمد الشرع وصارت إعادة النظر مطلباً أميركياً آليته الاستقواء بـ»قسد» لتشكيل نواة صلبة للدولة عبر ثنائية الموالين للشرع والقوة الكردية المسلحة التي تشترط للدمج نيل مناصب قياديّة في الجيش الجديد والحكومة الجديدة.
كواليس
■تساءل سفير أوروبي في دولة عربية محورية في سهرة جمعت عدداً من الإعلاميين في تلك الدولة عن سبب حجم اهتمام وتفاعل الشارع الغربي والنخب الغربية مع المأساة الفلسطينية، بينما الشارع العربي والنخب العربية في حالة موت سريريّ، فقال له أحد كبار الإعلاميين إن العرب تلقوا صفعة قاسية لمنطقهم الذي خاطبوا شعوبهم من خلاله لعقود طويلة عبر القول إن «إسرائيل» قوة لا تُقهر رغم كل ما لدى العرب من إمكانات، وإن التودّد لأميركا يجنّب العرب شرور «إسرائيل» وجاءت المقاومة في لبنان وفلسطين وقدّمت بإمكانات بسيطة مثالاً لضعف «إسرائيل» وإمكانيّة انتزاع الأرض منها بالقوة فصار الثأر من هذه المقاومات ومَن يؤيدها من الشعوب مطلباً عربياً لاستعادة سرديّة العقاب لمن يتجرّأ على تحدّي قوة «إسرائيل» وإثبات أن الطريق الوحيد لأجل اتقاء الشر الإسرائيلي هو بتلبية المطالب الأميركية، وقد نجحت الحكومات العربية بترويض نخبها وشعوبها على كراهية قوى المقاومة تحت عناوين مذهبية وعقائدية خلال سنوات وهي تمارس العناد على هذا الموقف، رغم هول ما يحدث
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
ما بين اليوم الرابع من زيارة الموفد الأميركي إلى لبنان توم برّاك وتموّجاتها الغامضة، والزيارة التي قام بها رئيس الجمهورية جوزف عون إلى البحرين والزيارة التي سيقوم بها اليوم رئيس الحكومة نواف سلام لقصر الاليزيه، وكل ما يحيط بالمناخات الملبّدة لبنانياً واقليمياً، بدا أمراً لافتاً أن يخرق تطور داخلي هذه التحركات من خلال ما مثلته جلسة “رقابية” نادرة لمجلس النواب من دلالات بارزة أثارت على ضفتيها ردوداً متناقضة، ولو سلّم الجميع بأهمية الانخراط النيابي في مسار رقابي إصلاحي. وكان يمكن للجلسة أن تأخذ مدى إيجابياً أوسع لولا “تفخيخها” بقرار معاند لرئيس مجلس النواب نبيه بري وفريقه السياسي والنيابي بالإصرار على التصويت دفعة واحدة على إحالة ثلاث حالات لكل منها خصوصياتها في ملفات الوزراء السابقين في وزارة الاتصالات، في حين كانت الوقائع المثبتة من الأساس تملي فصل حالة الوزير والنائب السابق بطرس حرب عن سواها، وسط تأييد نيابي عارم لكل ما أدلى به حرب في مطالعته من دحض للاتهامات الموجهة إليه. مع ذلك بدا حرب في حضوره إلى القاعة العامة وإدلائه بمطالعته، نجم التمسك بالأصول النيابية والقانونية والديموقراطية نظراً إلى تاريخه ومراسه كأبرز رموز الرعيل المواكب لحقبات أساسية والدفاع عن النظام والأصول.
وقد وافق مجلس النواب على رفع الحصانة عن النائب والوزير السابق جورج بوشكيان بـ99 صوتاً. كما وافقت الهيئة العامة للمجلس على إحالة ملف الاتصالات إلى لجنة تحقيق برلمانية بأكثرية 88 صوتاً و9 أصوات ضد الإحالة وامتناع نائبين عن التصويت. وردّ حرب من مجلس النواب على الاتهامات في حقه كوزير سابق للاتصالات، وقال: “أقف اليوم بموقع المتّهم رغم أنّني لطالما كان ضميري مرتاحًا لأنني لم أخالف القانون بل حافظت على المال العام”. أضاف: “أنا النائب الأول والوزير الأول في لبنان الذي قدم تصريحاً بثروته تطبيقاً لقانون الإثراء غير المشروع ورفضت أن يكون هذا الملف معلّقاً و”فوق رأسي” تهمة هدر في حين أنّ كل ما قمت به هو وقف للهدر”. تابع: “في شأن عقد إيجارات مبنى كسابيان أملك مستندات أنّ هذا المبنى غير صالح لتحمّل الأوزان للمعدات وهو يحتاج إلى ترميم”. وقال: “أنا من قرر أن يفسخ العقد ويوقف الهدر، فالمساهمة في هدر الأموال العمومية كانت في عدم فسخ هذا العقد، وأستغرب كيف للقاضي بيرم أن ينص على منع المحاكمة لمن وقّع العقد”. وأضاف: “من المؤسف جداً أن يعرض القضاء كرامتي أن اقف هنا بوصفي متهماً للدفاع عن نفسي. لم أقم بمخالفة واحدة في حياتي وأؤيد إنشاء لجنة تحقيق، كما أني على استعداد مطلق للتعاون مع أي لجنة تُشكّل”. كما ردّ الوزيران السابقان نقولا الصحناوي وجمال الجراح على ما سيق ضدهما من اتهامات. وبعد ذلك انتخبت الهيئة العامة للمجلس أعضاء اللجنة المؤلفة من ثلاثه نواب أصيلين وثلاثة أعضاء رديفين.
وفي الاستحقاقات والتحركات الرئاسية، تتّسم الزيارة الأولى الرسمية للرئيس نواف سلام اليوم إلى باريس بأهمية خاصة نظراً إلى دقة الملفات التي ستطرح في محادثاته مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي سيستقبله ظهراً في قصر الاليزيه. وأفادت مراسلة “النهار” في باريس، أن ماكرون سيكون صريحاً مع ضيفه اللبناني لجهة مطالبته بالإسراع بالإصلاحات المصرفية تحديداً، إذ تعتبر باريس أن هناك تباطؤاً على صعيد الإصلاح المصرفي. وسيبلغ الرئيس ماكرون رئيس الحكومة نواف سلام أنه لا يمكن عقد مؤتمر دولي لمساعدة لبنان وإعادة إعماره إذا لم يتم التقدم في هذا الموضوع لأن صندوق النقد الدولي مطالب بحل المشكلة المصرفية في لبنان لكن حتى الآن لم يحدث شيء. أما بالنسبة إلى نشر الجيش اللبناني في الجنوب حسب ما تم الاتفاق عليه لوقف اطلاق النار، فالجيش أنجز الكثير في نظر باريس، لكن ماكرون سيبلغ سلام أن موضوع نزع سلاح “حزب الله” هو أيضاً مطلب فرنسي، علماً أن هناك تفهماً لمصاعب هذه المهمة في فرنسا، لكن القلق القائم هو من أن تعترض الولايات المتحدة الأميركية على التصويت على قرار بقاء اليونيفيل بضغط من إسرائيل.
ويتزامن ذلك مع إعلان الاتحاد الأوروبي إطلاق مشروع جديد بقيمة 12.5 مليون يورو لدعم الجيش اللبناني في قيادة جهود التعافي، وتعزيز الأمن، ومساعدة المجتمعات المحلية في جنوب لبنان على إعادة البناء. وسيُنفَّذ هذا المشروع من قبل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP.
بدوره، أنهى رئيس الجمهورية جوزف عون زيارته الرسمية للبحرين بعد محادثاته أمس مع ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة الذي أعلن خلال اللقاء قراره بإقامة بعثة ديبلوماسية بحرينية دائمة في بيروت “متطلعين إلى أن تكون هذه المباحثات محطة جديدة لتعاون ثنائي مثمر في شتى المجالات ذات الاهتمام المشترك”. وصدر عن القمّة البحرينيّة – اللبنانيّة بيان مشترك، أكّد ضرورة “تكثيف الاتصالات والزيارات المتبادلة، وتفعيل الاتفاقات ومذكرات التفاهم، مع التأكيد على مواصلة التنسيق في كل ما من شأنه تجنيب المنطقة زعزعة الأمن والاستقرار”. وأشار إلى أن “البحرين تؤكد ثبات موقفها في دعم سيادة لبنان واستقراره ووحدته، ورفض أي تدخل في شؤونه الداخلية، وتشيد بجهود الرئيس عون والحكومة في المضي قدماً بالإصلاحين السياسي والاقتصادي”.
أما الموفد الأميركي توم برّاك، فأنهى زيارته للبنان بزيارة البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في الصرح البطريركي، حيث اعتبر أن “زيارتي حملت أملًا وهذا ما يجب التركيز عليه بدل التركيز على ما تقوله الأطراف، وأتيت إلى البطريرك الراعي لينصحني”. أضاف: “يمكن أن نقدم الأمل والمال والدعم لأن الخليج والعالم معنا”، مشيراً إلى أن حصرية السلاح نصّ عليها القانون ويجب تطبيقها. وأعلن أنه سيعود إلى لبنان “كلّما تطلبت الحاجة إلى ذلك، والحكومة عليها أن تقرر ما يجب فعله، وليس أميركا فقط من يريد مساعدة لبنان إنما أيضاً الخليج ودول الجوار، لكن من أجل المساعدة، على اللبنانيين تحقيق الاستقرار وبري يقوم بما بوسعه رغم تعقيد الأمور”. ولفت برّاك إلى أن هناك مشاكل تمنع التطبيق الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار ووجهات النظر متعددة في هذا المجال، وهناك خيارات عدة على الحكومة اللبنانية القيام بها. وشدّد على أن المطلوب الصبر ليستمر الحوار من دون خسائر
