Les actualités les plus importantes et les plus récentes du monde en français

عناوين واسرار الصحف اليوم الإثنين 01 أيلول 2025

العناوين

النهار

-البندقية 82- فرانكنشتاين يتهاوى وسوكوروف ينبش رماد الأمبراطورية الحمراء.

-حوار بري يستهدف تعليق حصرية السلاح.

-وزير المال لـ”النهار “: 200 مليار ليرة لمناطق صناعية.

-اسرائيل- اغتيال قيادات حوثية و”أبو عبيدة” في غزة.

-المنطقة الاقتصادية تهجّر أهالي27 بلدة جنوبية؟

الأخبار

-برّي كما قاسم: السلاح شرفنا.

-بين الاستعجال والتريث: هل تتجدد الحرب على لبنان؟

-عقد مصرف لبنان مع K2 Integrity:
ملايين الدولارات بالتراضي خارج القانون.

-حرية حركة للعدوّ في القرى الحدودية.

اللواء

-بري يقترح «حصرية السلاح» ضمن استراتيجية الأمن الوطني.

-المجلس الشرعي الإسلامي ينوِّه بشجاعة سلام مؤيداً قرارات الحكومة..
والإعتداءات تتصاعد جنوباً.

-حوار مع صديق من الحزب حول السلاح وإيران والدولة.

الشرق

-الرئيس نبيه بري: ميزان العقل والوطنية.

-بري: السلاح عزّنا وشرفنا كلبنان ومستعدّون للحوار حول مصيره.

الجمهورية

-بري: لحوار تحت سقف الدستور.

-طرح الورقة الأميركية “يتجاوز حصر السلاح”.

الديار

-«إسرائيل» تصعّد…
وجلسة الجمعة مفصلية.

-بري يحذّر من «كرة النار» ويعيد طرح الأمن الوطني.

-اتفاق «أمني» سوري ــ «اسرائيلي» وشيك بـ«بصمة» أميركية.

-نداء بري في وجه خرائط الاحتلال.

البناء

-اليمن يزفّ رئيس حكومته وعدداً من الوزراء شهداء…
والسيد الحوثي: ثابتون

-مئات السفن والقوارب إلى غزة من أوروبا وآسيا وأفريقيا وتهديدات إسرائيلية.

-برّي لحوار هادئ حول السلاح ضمن استراتيجية دفاع… في دولة تحمي وتحرر.

الصحف العربية

الأنباء الكويتية

-إجماع لبناني على جلسة حكومية مثمرة في وجه التجاهل والرفض الإسرائيلي.

-بري: منفتحون لمناقشة مصير السلاح في إطار حوار توافقي. «لا لزج الجيش في وحول اللعبة السياسية»

-العميد فادي داود لـ «الأنباء»:
المشهدية الراهنة ليست غيمة بل تهديد بجولة جديدة من الحرب الإسرائيلية.

-جلسة الحكومة الجمعة.. بين خطة الجيش وجمود المبادرة الأميركية.

الشرق الأوسط

-مواصلة التصعيد في غزة…
هل تجبر «حماس» على تنازلات أكبر؟

الراي الكويتية

-لبنان على «حافة الهاوية»…
الدور الأميركي بين دعم إسرائيل وخيارات التصعيد.

-بري «منفتح» لمناقشة مصير السلاح بعيداً عن التهديد.

الجريدة الكويتية

-بري يحرج الحكومة في «حصر السلاح» ويحتوي تصعيد «حزب الله».

-عمرو دياب يضيء سماء بيروت بعروض نارية.

-من بلاط الشاه إلى ضاحية بيروت.

الاسرار

النهار

■ تأكد ان اللجنة التقنية السورية التي كان من المفترض وصولها الى لبنان الخميس الفائت، أرجأت موعدها ولم تلغه لأسباب تقنية ،ً في انتظار الاعداد المسبق لعدد من الملفات المطروحة، خصوصاً ً ملف النازحين السوريين، اذ أن الأجهزة الامنية اللبنانية ستتوقف فعلياً عن تجديد الإقامة نازح لاجئ بعد تاريخ محدد اذ لم تتوصل المفاوضات الى أي نتيجة في هذا الشأن.

■ استغرب وزير سابق للبيئة قيام النائبتين حليمة القعقور ونجاة صليبا بزيارة بلدة بعاصير الشوفية، واتهام رجل أعمال ّ باجتياح كساراته لمشاعات البلدة، في حين تغضان النظر عن عشرات الكسارات والمقالع في مختلف المناطق اللبنانية، لكن صليبا والقعقور تصران على أن بعاصير لا تقع ضمن المخطط التوجيهي المرفق بالمرسوم رقم 2002/8803 والذي يمكن منح أي ترخيص انشاء أي مقلع فيها.

■ اشتكى مواطنون في سن الفيل – حرج ثابت من لجان مكلفة الكشف على المولدات الكهربائية المستوفية الشروط والملتزمة قرارات وزارية والطلب الى صاحب كل مولد مبلغا يراوح بين 300 و1000 دولار لقاء اصدار إفادة “مطابق للمواصفات”.

■ تكثر الوعود الانتخابيه، وتتوزع على رفع مستوى الخدمات، واعادة تأهيل البنى التحتية، وآخرها انعاش السياحة في المناطق علما ان الذين يطلقون الوعود هم نواب وليسوا مرشحين للمرة الأولى.

اسرار اللواء

همس

■ لفت نائب شارك في إجتماعات الطائف غياب ذكر إتفاق الطائف عن «سقف الحوار» في كلمة الرئيس نبيه بري في حين حضر الدستور وخطاب القسم والثوابت الوطنية!

غمز

■ نجحت بلدية بيروت في تحصيل الرسوم البلدية عن بطاقات حفلة عمرو دياب في الواجهة البحرية، في حين تغاضت دوائر وزارة المالية عن تحصيل ضريبة الأرباح من دياب ومن متعهدي الحفلة للسنة الثانية على التوالي!

لغز

■ عاد الحديث عن مشروع مبنى ملحق بمطار بيروت (Terminal – 2) إلى الواجهة بإشراف وزير سابق وناشطين جدد في عالم الأعمال والصفقات الذين باشروا «الإتصالات» بمؤسسات هندسية معنية بالمشروع!

اسرار الجمهورية

■ نقل عن مسؤول كبير أنه حتى لو وافقت دولة إقليمية على التخلي عن رصيد لها فإن المطالبة بأثمان سلطوية محلية مقابل ذلك ستطرح بقوة.

■ علق مرجع سياسي أنه أمام الطريق المسدود الذي بلغت إليه الامور في قضية حساسة، فإن الخطر الحقيقي هو على الطائف وليس الطائفة.

■ لم تحسم جهة سياسية بارزة إعطاء الضوء الأخضر أو الاحمر لممثليها في الحكومة بحضور جلسة الجمعة خلافا ً لقرار حليفتها بالمقاطعة.

البناء

خفايا

■ علق إعلاميّ مخضرم على ما وصفه بالمعلومات المؤكدة التي وردت إليه عن اتجاه أميركي سعودي لدعم ترشيح رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام لتولي منصب الأمين العام للأمم المتحدة مع نهاية ولاية الأمين العام الحالي أنطونيو غوتيريس نهاية العام القادم، والاتجاه لدعم تسمية رئيس الحكومة البريطاني السابق طوني بلير حاكماً لغزة بعد نهاية الحرب فيها، فقال: هل تسمعون بخلط الأوراق وما يعتقدون أن المقصود به هو تغيير الأوضاع بينما في الواقع أصله خلط أوراق الأسماء فيأتي طوني بلير أميناً عاماً للأمم المتحدة ونواف سلام حاكماً لغزة فهل مَن يُلفت نظر سلام إلى هذا الاحتمال قبل أن يذهب بعيداً في دفع الثمن؟

كواليس

■ ربط مسؤول سياسيّ بين دعوة رئيس مجلس النواب نبيه بري لحوار هادئ حول سلاح المقاومة وتشبيهه لورقة المبعوث الأميركي توماس باراك بما هو أسوأ من اتفاق 17 أيار، وقال إن هذا يعني أن دعوته للحوار هذه المرة تشبه دعوته الرئيس أمين الجميل عام 1983 إلى عقد مؤتمر وطنيّ للحوار قبل التورط بالذهاب إلى توقيع اتفاق 17 أيار، وعندما لم يفعل وتمّ التوقيع قاد برّي المواجهة ضده وهي المواجهة التي بدأت بانتفاضة الضاحية نهاية آب 1983 وتوّجت بانتفاضة 6 شباط 1984 وقال المسؤول لو كان في فريق رئيس الحكومة مَن واكب تلك المرحلة فإن عليه تنبيهه إلى خطورة الموقف وعدم استسهال التباهي بالعناد.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

لم تحل براعة رئيس مجلس النواب نبيه بري في تدوير التعابير وإلباسها لباس المرونة، هذه المرة في إخفاء ما صار معلوماً من أن موقف “الثنائي الشيعي” من الجلسة المقبلة لمجلس الوزراء الجمعة في الخامس من أيلول، لن يكون أقل سخونة وتصعيداً من جلستي 5 و7 آب الماضي. وإذ انتظرت القوى السياسية داخل الحكومة وخارجها كلمة بري في ذكرى تغييب الامام موسى الصدر ورفيقيه أمس لتبين مسار الانتظار في الأيام القليلة الفاصلة عن جلسة الجمعة التي سيطّلع خلالها مجلس الوزراء على خطة قيادة الجيش لتنفيذ قرار حصرية السلاح في يد الدولة، اتضح وفق المعطيات التي أعقبت إلقاء بري لكلمته أن “كثيرين” من أهل السلطة والسياسة كانوا على بيّنة من جوهر الكلمة، لجهة طرح “الحوار التوافقي” مجدداً مسلكاً شكلياً وتسووياً لمسألة سلاح “حزب الله”. غير أن هذا الطرح لم ينزل برداً وسلاماً على أهل العهد والحكومة وغالبية مكوّنات الحكومة الذين لم يوفرهم بري ضمناً من الاتهامات بتجاوز الميثاقية واستباحة الدستور، للاعتبارات الآتية: إن الرئيسين جوزف عون ونواف سلام كانا يدركان أن بري سيعتمد طرح الحوار بما يعني ضمناً نسف قراري مجلس الوزراء السابقين أو أقله تعليقهما والشروع في آلية مجربة هي في الواقع تجاوز لقرار مجلس الوزراء وليس العكس كما ورد في كلمة بري. هذا الإدراك دفع عون وسلام إلى تاجيل جلسة مجلس الوزراء إلى الجمعة المقبل بدل غدٍ الثلاثاء لمزيد من الإفساح أمام المشاورات الهادئة عقب زيارة نائب رئيس مجلس الوزراء طارق متري والوزير فادي مكي لعين التينة. مع ذلك، لا يبدو سهلاً الأخذ بما ينادي به “الثنائي” لجهة إعلان مجلس الوزراء “التبرؤ” من ورقة توم برّاك بحجة أن إسرائيل وسوريا لم توافقان عليها، فالأمر أشدّ خطورة وتعقيداً لأن هناك تداخلاً بين أهداف الورقة والتزام لبنان أساساً بحصرية السلاح. أما العامل الذي أثار الحذر الأكبر في كلمة بري، فتمثل في دعوته إلى ما سماه “عدم رمي كرة النار في حضن الجيش” غداة التأكيدات القاطعة لقائد الجيش التزام قرار مجلس الوزراء. وما بين الدعوة إلى “الحوار” والدعوة الى “تحييد” الجيش تمثّلت الخلاصة الثابتة بأن بري يدفع مع “حزب الله” إلى تعليق قرار سحب السلاح وما ينتظر من جلسة الجمعة لن يكون بمثابة نزهة سهلة.

الشق السياسي في كلمة بري بعد الشق المتصل بقضية الامام الصدر، تناوله من باب انتقاد “من يقود حملات التنمر السياسي والشتم والشيطنة والتحقير على نحو ممنهج بحق طائفة مؤسِسة للكيان اللبناني”، معتبراً أن “العقول الشيطانية أخطر على لبنان من سلاح المقاومة الذي حرّر الأرض والإنسان وصان الكرامة والسيادة الوطنية”. وتابع، “إننا وبالرغم من هذا النكران نعود ونؤكد أننا منفتحون لمناقشة مصير هذا السلاح الذي هو عزنا وشرفنا كلبنان، في إطار حوار هادئ توافقي تحت سقف الدستور وخطاب القسم والبيان الوزاري والقوانين والمواثيق الدولية بما يفضي إلى صياغة استراتيجية للأمن الوطني تحمي لبنان وتحرر أرضه وتصون حدوده المعترف بها دولياً، وأبداً ليس تحت وطأة التهديد وضرب الميثاقية واستباحة الدستور ولا في القفز فوق البيان الوزاري وتجاوز ما جاء في خطاب القسم والإطاحة باتفاق وقف إطلاق النار الذي يمثل إطاراً تنفيذيا للقرار 1701، وهو الاتفاق الذي نفذه لبنان بشكل كامل، ولم تلتزم المستويات السياسية والعسكرية في الكيان الإسرائيلي بأي من بنوده، بل أنه وللأسف وبعد أن وافقت الحكومة اللبنانية على أهداف ما يسمى الورقة الأميركية زاد من احتلاله، داخل الاراضي اللبنانية وواصل عدوانه اغتيالا وقتلاً للبنانيين ومانعاً سكان أكثر من ثلاثين بلدة من العودة اليها”. واذ اعتبر أن “ما هو مطروح في الورقة الأميركية يتجاوز مبدأ حصر السلاح بل وكأنه بديل عن اتفاق تشرين الثاني لوقف اطلاق النار، ولبنان نفّذ ما عليه وما فرضه هذا الاتفاق، بينما إسرائيل أصرت على استمرار إطلاق النار واستباحة السيادة وسلب الإرادة الوطنية وتصرّ على عدم الانسحاب من الأراضي المحتلة بل زادت عليها”. وخلص إلى أنه “من غير الجائز وطنياً وبأي وجه من الوجوه رمي كرة النار في حضن الجيش اللبناني، الذي كنا وسنبقى نعتبره درع الوطن وحصنه الحصين، خاصة في هذه المرحلة التي تؤدي فيها هذه المؤسسة الجامعة لآمال اللبنانيين دوراً وطنياً مقدساً في الجنوب إنفاداً للقرار 1701، وفي كل الجغرافيا اللبنانية حماية وصوناً للسلم الاهلي”.
وأكد “أننا لسنا إلّا دعاة وحدة وتعاون، فكما تعاونّا على إنجاز استحقاقات مهمة وأساسية في حياة وطننا بهذه الروحية فقط وبالسلوك المرتكز على الدستور وتحمّل المسؤولية الوطنية دون تفريط بالثوابت، نحمي لبنان وندرأ عنه الفتن ونعيد إعماره، ونحفظه وطناً نهائياً لجميع أبنائه”.

وسط هذه الأجواء، شهد الجنوب أمس جولة غارات عنيفة ترددت اصداء انفجاراتها في شمال إسرائيل. وشنّ الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات عنيفة على مرتفعات منطقة علي الطاهر، قضاء النبطية، وهي منطقة جرى استهدافها مرات عديدة في الآونة الأخيرة.

وأظهرت مشاهد حزاماً ناريّاً متزامناً على مرتفعات علي الطاهر ومحيطها. وتحدثت مصادر ميدانية عن أن عدد الغارات تجاوز الـ8، وقد أسفرت عن أضرار على طريق كفرتبنيت – الخردلي، وعمل الجيش على إعادة فتح الطريق بعد انقطاعها جرّاء الغارات الإسرائيلية الأخيرة عالى منطقة علي الطاهر. وألقت الطائرات الإسرائيلية منشورات ورقية فوق بلدة عيتا الشعب الحدودية، متوعّدة السكان بعقوبات مباشرة في حال تعاونهم مع “حزب الله”.

وحملت المنشورات أيضاً صورة محمد حسين قاسم من بلدة عيتا الشعب، الذي قضى قبل أسبوع إثر استهدافه بغارة إسرائيلية من مسيّرة، في رسالة مباشرة أرادت تل أبيب من خلالها تكريس التهديد وربطه بالواقع الميداني.

وأفادت المعلومات عن سقوط صاروخ على طريق درب القمر في ميفدون من دون أن ينفجر بعد أن استهدفت طائرة مسيّرة إسرائيلية، أمس الأحد، طريق ميفدون بواسطة صاروخ موجّه من دون انفجاره. وأظهرت صورة الصاروخ بعد سقوطه حيث خرق الأرض مكانه بينما بقي هيكله على حاله.

وأشار الجيش الإسرائيلي في بيان، إلى أنّ “الغارات على جنوب لبنان أعقبت رصد نشاط عسكري لحزب الله في الشقيف”. وأضاف: “قصفنا البنية التحتية في موقع لحزب الله تحت الأرض في جنوب لبنان تم تحديد نشاط عسكري فيه”، لافتاً إلى أنّ “النشاط العسكري لحزب الله في الشقيف يشكّل خرقاً للتفاهمات مع لبنان”. كما أكّد الجيش الإسرائيلي “مواصلة العمليات العسكرية في جنوب لبنان لإزالة أي تهديد”.

وعصراً، أفيد عن سقوط قتيل بغارة من مسيّرة إسرائيلية استهدفت دراجة نارية على طريق النبطية الفوقا وميفدون. كما أفيد أن مسيّرة إسرائيلية نفذت غارة بصاروخ موجه مستهدفة حرج علي الطاهر عند أطراف النبطية الفوقا، وهي المنطقة التي كانت عرضة لغارات جوية صباحاً.